حِزْقِيَال ٤٢: ٤
وَأَمَامَ ٱلْمَخَادِعِ مَمْشًى عَشَرُ أَذْرُعٍ عَرْضًا. وَإِلَى ٱلدَّاخِلِيَّةِ طَرِيقٌ، ذِرَاعٌ وَاحِدَةٌ عَرْضًا وَأَبْوَابُهَا نَحْوَ ٱلشِّمَالِ.
--------------------
حِزْقِيَال ٤٢: ٤
وَأَمَامَ ٱلْمَخَادِعِ مَمْشًى عَشَرُ أَذْرُعٍ عَرْضًا. وَإِلَى ٱلدَّاخِلِيَّةِ طَرِيقٌ، ذِرَاعٌ وَاحِدَةٌ عَرْضًا وَأَبْوَابُهَا نَحْوَ ٱلشِّمَالِ.
--------------------
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٥
وَبَنَى مَعَ حَائِطِ ٱلْبَيْتِ طِبَاقًا حَوَالَيْهِ مَعَ حِيطَانِ ٱلْبَيْتِ حَوْلَ ٱلْهَيْكَلِ وَٱلْمِحْرَابِ، وَعَمِلَ غُرُفَاتٍ فِي مُسْتَدِيرِهَا.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٦
فَٱلطَّبَقَةُ ٱلسُّفْلَى عَرْضُهَا خَمْسُ أَذْرُعٍ، وَٱلْوُسْطَى عَرْضُهَا سِتُّ أَذْرُعٍ، وَٱلثَّالِثَةُ عَرْضُهَا سَبْعُ أَذْرُعٍ، لِأَنَّهُ جَعَلَ لِلْبَيْتِ حَوَالَيْهِ مِنْ خَارِجٍ أَخْصَامًا لِئَلَّا تَتَمَكَّنَ ٱلْجَوَائِزُ فِي حِيطَانِ ٱلْبَيْتِ.
حِزْقِيَال ٤١: ٦
وَٱلْغُرُفَاتُ غُرْفَةٌ إِلَى غُرْفَةٍ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ مَرَّةً، وَدَخَلَتْ فِي ٱلْحَائِطِ ٱلَّذِي لِلْبَيْتِ لِلْغُرُفَاتِ حَوْلَهُ لِتَتَمَكَّنَ، وَلَا تَتَمَكَّنَ فِي حَائِطِ ٱلْبَيْتِ.
حِزْقِيَال ٤١: ٧
وَٱتَّسَعَتِ ٱلْغُرُفَاتُ وَأَحَاطَتْ صَاعِدًا فَصَاعِدًا، لِأَنَّ مُحِيطَ ٱلْبَيْتِ كَانَ صَاعِدًا فَصَاعِدًا حَوْلَ ٱلْبَيْتِ. لِذَلِكَ عَرْضُ ٱلْبَيْتِ إِلَى فَوْقُ، وَهَكَذَا مِنَ ٱلْأَسْفَلِ يُصْعَدُ إِلَى ٱلْأَعْلَى فِي ٱلْوَسْطِ.
حِزْقِيَال ٤٢: ٦
لِأَنَّهَا ثَلَاثُ طَبَقَاتٍ، وَلَمْ يَكُنْ لَهَا أَعْمِدَةٌ كَأَعْمِدَةِ ٱلدُّورِ، لِذَلِكَ تَضِيقُ مِنَ ٱلْأَسَافِلِ وَمِنَ ٱلْأَوَاسِطِ مِنَ ٱلْأَرْضِ.
حِزْقِيَال ٤٢: ٨
لِأَنَّ طُولَ ٱلْمَخَادِعِ ٱلَّتِي لِلدَّارِ ٱلْخَارِجِيَّةِ خَمْسُونَ ذِرَاعًا. وَهُوَذَا أَمَامَ ٱلْهَيْكَلِ مِئَةُ ذِرَاعٍ.
حِزْقِيَال ٤٢: ٩
وَمِنْ تَحْتِ هَذِهِ ٱلْمَخَادِعِ مَدْخَلٌ مِنَ ٱلشَّرْقِ مِنْ حَيْثُ يُدْخَلُ إِلَيْهَا مِنَ ٱلدَّارِ ٱلْخَارِجِيَّةِ.
حِزْقِيَال ٤٢: ١٠
اَلْمَخَادِعُ كَانَتْ فِي عَرْضِ جِدَارِ ٱلدَّارِ نَحْوَ ٱلشَّرْقِ قُدَّامَ ٱلْمَكَانِ ٱلْمُنْفَصِلِ وَقُبَالَةَ ٱلْبِنَاءِ.
حِزْقِيَال ٤٢: ١٤
عِنْدَ دُخُولِ ٱلْكَهَنَةِ لَا يَخْرُجُونَ مِنَ ٱلْقُدْسِ إِلَى ٱلدَّارِ ٱلْخَارِجِيَّةِ، بَلْ يَضَعُونَ هُنَاكَ ثِيَابَهُمُ ٱلَّتِي يَخْدِمُونَ بِهَا لِأَنَّهَا مُقَدَّسَةٌ، وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا غَيْرَهَا وَيَتَقَدَّمُونَ إِلَى مَا هُوَ لِلشَّعْبِ».
حِزْقِيَال ٤٦: ١٩
ثُمَّ أَدْخَلَنِي بِٱلْمَدْخَلِ ٱلَّذِي بِجَانِبِ ٱلْبَابِ إِلَى مَخَادِعِ ٱلْقُدْسِ ٱلَّتِي لِلْكَهَنَةِ ٱلْمُتَّجِهَةِ لِلشِّمَالِ، وَإِذَا هُنَاكَ مَوْضِعٌ عَلَى ٱلْجَانِبَيْنِ إِلَى ٱلْغَرْبِ.
-----
نَحَمْيَا ٢: ٦
فَقَالَ لِي ٱلْمَلِكُ، وَٱلْمَلِكَةُ جَالِسَةٌ بِجَانِبِهِ: «إِلَى مَتَى يَكُونُ سَفَرُكَ، وَمَتَى تَرْجِعُ؟» فَحَسُنَ لَدَى ٱلْمَلِكِ وَأَرْسَلَنِي، فَعَيَّنْتُ لَهُ زَمَانًا.
يُونَان ٣: ٩
لَعَلَّ ٱللهَ يَعُودُ وَيَنْدَمُ وَيَرْجِعُ عَنْ حُمُوِّ غَضَبِهِ فَلَا نَهْلِكَ».
-----
اَلْمَزَامِيرُ ٣١: ٨
وَلَمْ تَحْبِسْنِي فِي يَدِ ٱلْعَدُوِّ، بَلْ أَقَمْتَ فِي ٱلرُّحْبِ رِجْلِي.
لُوقا ١٣: ٢٤
«ٱجْتَهِدُوا أَنْ تَدْخُلُوا مِنَ ٱلْبَابِ ٱلضَّيِّقِ، فَإِنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كَثِيرِينَ سَيَطْلُبُونَ أَنْ يَدْخُلُوا وَلَا يَقْدِرُونَ
أعمال ١٤: ٢٢
يُشَدِّدَانِ أَنْفُسَ ٱلتَّلَامِيذِ وَيَعِظَانِهِمْ أَنْ يَثْبُتُوا فِي ٱلْإِيمَانِ، وَأَنَّهُ بِضِيقَاتٍ كَثِيرَةٍ يَنْبَغِي أَنْ نَدْخُلَ مَلَكُوتَ ٱللهِ.
-----
اَلْمَزَامِيرُ ١١٩: ٣٢
فِي طَرِيقِ وَصَايَاكَ أَجْرِي، لِأَنَّكَ تُرَحِّبُ قَلْبِي.
-----
حِزْقِيَال ٤٠: ١٢
وَٱلْحَافَّةُ أَمَامَ ٱلْغُرُفَاتِ ذِرَاعٌ وَاحِدَةٌ مِنْ هُنَا، وَٱلْحَافَّةُ ذِرَاعٌ وَاحِدَةٌ مِنْ هُنَاكَ. وَٱلْغُرْفَةُ سِتُّ أَذْرُعٍ مِنْ هُنَا، وَسِتُّ أَذْرُعٍ مِنْ هُنَاكَ.
-----
حِزْقِيَال ٤٠: ١٧
ثُمَّ أَتَى بِي إِلَى ٱلدَّارِ ٱلْخَارِجِيَّةِ، وَإِذَا بِمَخَادِعَ وَمُجَزَّعٍ مَصْنُوعٍ لِلدَّارِ حَوَالَيْهَا. عَلَى ٱلْمُجَزَّعِ ثَلَاثُونَ مِخْدَعًا.
حِزْقِيَال ٤٢: ١٦
قَاسَ جَانِبَ ٱلْمَشْرِقِ بِقَصَبَةِ ٱلْقِيَاسِ، خَمْسَ مِئَةِ قَصَبَةٍ بِقَصَبَةِ ٱلْقِيَاسِ حَوَالَيْهِ.
حِزْقِيَال ٤٥: ٥
وَخَمْسَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا فِي ٱلطُّولِ وَعَشَرَةُ آلَافٍ فِي ٱلْعَرْضِ تَكُونُ لِلَّاوِيِّينَ خُدَّامِ ٱلْبَيْتِ لَهُمْ مِلْكًا. عِشْرُونَ مِخْدَعًا.
-----
حِزْقِيَال ٤٠: ٣٩
وَفِي رِوَاقِ ٱلْبَابِ مَائِدَتَانِ مِنْ هُنَا، وَمَائِدَتَانِ مِنْ هُنَاكَ، لِتُذْبَحَ عَلَيْهَا ٱلْمُحْرَقَةُ وَذَبِيحَةُ ٱلْخَطِيئَةِ وَذَبِيحَةُ ٱلْإِثْمِ.
حِزْقِيَال ٤٠: ٤٠
وَعَلَى ٱلْجَانِبِ مِنْ خَارِجٍ حَيْثُ يُصْعَدُ إِلَى مَدْخَلِ بَابِ ٱلشِّمَالِ مَائِدَتَانِ، وَعَلَى ٱلْجَانِبِ ٱلْآخَرِ ٱلَّذِي لِرِوَاقِ ٱلْبَابِ مَائِدَتَانِ.
حِزْقِيَال ٤٠: ٤١
أَرْبَعُ مَوَائِدَ مِنْ هُنَا، وَأَرْبَعُ مَوَائِدَ مِنْ هُنَاكَ عَلَى جَانِبِ ٱلْبَابِ. ثَمَانِي مَوَائِدَ كَانُوا يَذْبَحُونَ عَلَيْهَا.
حِزْقِيَال ٤٠: ٤٢
وَٱلْمَوَائِدُ ٱلْأَرْبَعُ لِلْمُحْرَقَةِ مِنْ حَجَرٍ نَحِيتٍ، ٱلطُّولُ ذِرَاعٌ وَنِصْفٌ، وَٱلْعَرْضُ ذِرَاعٌ وَنِصْفٌ، وَٱلسَّمْكُ ذِرَاعٌ وَاحِدَةٌ. كَانُوا يَضَعُونَ عَلَيْهَا ٱلْأَدَوَاتِ ٱلَّتِي يَذْبَحُونَ بِهَا ٱلْمُحْرَقَةَ وَٱلذَّبِيحَةَ.
حِزْقِيَال ٤٠: ٤٣
وَٱلْمَآزِيبُ شِبْرٌ وَاحِدٌ مُمَكَّنَةً فِي ٱلْبَيْتِ مِنْ حَوْلِهِ. وَعَلَى ٱلْمَوَائِدِ لَحْمُ ٱلْقُرْبَانِ.
-----
حِزْقِيَال ٤١: ١٢
وَٱلْبِنَاءُ ٱلَّذِي أَمَامَ ٱلْمَكَانِ ٱلْمُنْفَصِلِ عِنْدَ ٱلطَّرَفِ نَحْوَ ٱلْغَرْبِ سَبْعُونَ ذِرَاعًا عَرْضًا، وَحَائِطِ ٱلْبِنَاءِ خَمْسُ أَذْرُعٍ عَرْضًا مِنْ حَوْلِهِ، وَطُولُهُ تِسْعُونَ ذِرَاعًا.
حِزْقِيَال ٤١: ١٣
وَقَاسَ ٱلْبَيْتَ مِئَةَ ذِرَاعٍ طُولًا، وَٱلْمَكَانَ ٱلْمُنْفَصِلَ وَٱلْبِنَاءَ مَعَ حِيطَانِهِ مِئَةَ ذِرَاعٍ طُولًا.
حِزْقِيَال ٤١: ١٤
وَعَرْضَ وَجْهِ ٱلْبَيْتِ وَٱلْمَكَانِ ٱلْمُنْفَصِلِ نَحْوَ ٱلشَّرْقِ مِئَةَ ذِرَاعٍ.
حِزْقِيَال ٤١: ١٥
وَقَاسَ طُولَ ٱلْبِنَاءِ إِلَى قُدَّامِ ٱلْمَكَانِ ٱلْمُنْفَصِلِ ٱلَّذِي وَرَاءَهُ وَأَسَاطِينَهُ مِنْ جَانِبٍ إِلَى جَانِبٍ مِئَةَ ذِرَاعٍ. مَعَ ٱلْهَيْكَلِ ٱلدَّاخِلِيِّ وَأَرْوِقَةِ ٱلدَّارِ.
المجال العام