حِزْقِيَال ٤١: ١٥
وَقَاسَ طُولَ ٱلْبِنَاءِ إِلَى قُدَّامِ ٱلْمَكَانِ ٱلْمُنْفَصِلِ ٱلَّذِي وَرَاءَهُ وَأَسَاطِينَهُ مِنْ جَانِبٍ إِلَى جَانِبٍ مِئَةَ ذِرَاعٍ. مَعَ ٱلْهَيْكَلِ ٱلدَّاخِلِيِّ وَأَرْوِقَةِ ٱلدَّارِ.
--------------------
حِزْقِيَال ٤١: ١٥
وَقَاسَ طُولَ ٱلْبِنَاءِ إِلَى قُدَّامِ ٱلْمَكَانِ ٱلْمُنْفَصِلِ ٱلَّذِي وَرَاءَهُ وَأَسَاطِينَهُ مِنْ جَانِبٍ إِلَى جَانِبٍ مِئَةَ ذِرَاعٍ. مَعَ ٱلْهَيْكَلِ ٱلدَّاخِلِيِّ وَأَرْوِقَةِ ٱلدَّارِ.
--------------------
حِزْقِيَال ٤١: ١٣
وَقَاسَ ٱلْبَيْتَ مِئَةَ ذِرَاعٍ طُولًا، وَٱلْمَكَانَ ٱلْمُنْفَصِلَ وَٱلْبِنَاءَ مَعَ حِيطَانِهِ مِئَةَ ذِرَاعٍ طُولًا.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ١٨
وَأَرْزُ ٱلْبَيْتِ مِنْ دَاخِلٍ كَانَ مَنْقُورًا عَلَى شِكْلِ قِثَّاءٍ وَبَرَاعِمِ زُهُورٍ. ٱلْجَمِيعُ أَرْزٌ. لَمْ يَكُنْ يُرَى حَجَرٌ.
-----
حِزْقِيَال ٤٢: ١
وَأَخْرَجَنِي إِلَى ٱلدَّارِ ٱلْخَارِجِيَّةِ مِنْ طَرِيقِ جِهَةِ ٱلشِّمَالِ، وَأَدْخَلَنِي إِلَى ٱلْمِخْدَعِ ٱلَّذِي هُوَ تُجَاهَ ٱلْمَكَانِ ٱلْمُنْفَصِلِ، وَٱلَّذِي هُوَ قُدَّامَ ٱلْبِنَاءِ إِلَى ٱلشِّمَالِ.
حِزْقِيَال ٤٢: ٣
تُجَاهَ ٱلْعِشْرِينَ ٱلَّتِي لِلدَّارِ ٱلدَّاخِلِيَّةِ، وَتُجَاهَ ٱلْمُجَزَّعِ ٱلَّذِي لِلدَّارِ ٱلْخَارِجِيَّةِ أُسْطُوَانَةٌ تُجَاهَ أُسْطُوَانَةٍ فِي ٱلطَّبَقَاتِ ٱلثَّلَاثِ.
حِزْقِيَال ٤٢: ٥
وَٱلْمَخَادِعُ ٱلْعُلْيَا أَقْصَرُ. لِأَنَّ ٱلْأَسَاطِينَ أَكَلَتْ مِنْ هَذِهِ. مِنْ أَسَافِلِ ٱلْبِنَاءِ وَمِنْ أَوَاسِطِهِ.
حِزْقِيَال ٤٢: ١٠
اَلْمَخَادِعُ كَانَتْ فِي عَرْضِ جِدَارِ ٱلدَّارِ نَحْوَ ٱلشَّرْقِ قُدَّامَ ٱلْمَكَانِ ٱلْمُنْفَصِلِ وَقُبَالَةَ ٱلْبِنَاءِ.
حِزْقِيَال ٤٢: ١٣
وَقَالَ لِي: «مَخَادِعُ ٱلشِّمَالِ وَمَخَادِعُ ٱلْجَنُوبِ ٱلَّتِي أَمَامَ ٱلْمَكَانِ ٱلْمُنْفَصِلِ هِيَ مَخَادِعُ مُقَدَّسَةٌ، حَيْثُ يَأْكُلُ ٱلْكَهَنَةُ ٱلَّذِينَ يَتَقَرَّبُونَ إِلَى ٱلرَّبِّ قُدْسَ ٱلْأَقْدَاسِ. هُنَاكَ يَضَعُونَ قُدْسَ ٱلْأَقْدَاسِ وَٱلتَّقْدِمَةَ وَذَبِيحَةَ ٱلْخَطِيَّةِ وَذَبِيحَةَ ٱلْإِثْمِ، لِأَنَّ ٱلْمَكَانَ مُقَدَّسٌ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٢
وَٱلْبَيْتُ ٱلَّذِي بَنَاهُ ٱلْمَلِكُ سُلَيْمَانُ لِلرَّبِّ طُولُهُ سِتُّونَ ذِرَاعًا، وَعَرْضُهُ عِشْرُونَ ذِرَاعًا، وَسَمْكُهُ ثَلَاثُونَ ذِرَاعًا.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٣
وَٱلرِّوَاقُ قُدَّامَ هَيْكَلِ ٱلْبَيْتِ طُولُهُ عِشْرُونَ ذِرَاعًا حَسَبَ عَرْضِ ٱلْبَيْتِ، وَعَرْضُهُ عَشَرُ أَذْرُعٍ قُدَّامَ ٱلْبَيْتِ.
١ أخبار ٢٨: ١١
وَأَعْطَى دَاوُدُ سُلَيْمَانَ ٱبْنَهُ مِثَالَ ٱلرِّوَاقِ وَبُيُوتِهِ وَخَزَائِنِهِ وَعَلَالِيِّهِ وَمَخَادِعِهِ ٱلدَّاخِلِيَّةِ وَبَيْتِ ٱلْغِطَاءِ،
٢ أخبار ٣: ٣
وَهَذِهِ أَسَّسَهَا سُلَيْمَانُ لِبِنَاءِ بَيْتِ ٱللهِ: ٱلطُّولُ بِٱلذِّرَاعِ عَلَى ٱلْقِيَاسِ ٱلْأَوَّلِ سِتُّونَ ذِرَاعًا، وَٱلْعَرْضُ عِشْرُونَ ذِرَاعًا.
٢ أخبار ٣: ٤
وَٱلرِّواقُ ٱلَّذِي قُدَّامَ ٱلطُّولِ حَسَبَ عَرْضِ ٱلْبَيْتِ عِشْرُونَ ذِرَاعًا، وَٱرْتِفَاعُهُ مِئَةٌ وَعِشْرُونَ، وَغَشَّاهُ مِنْ دَاخِلٍ بِذَهَبٍ خَالِصٍ.
عَزْرَا ٦: ٣
فِي ٱلسَّنَةِ ٱلْأُولَى لِكُورَشَ ٱلْمَلِكِ، أَمَرَ كُورَشُ ٱلْمَلِكُ مِنْ جِهَةِ بَيْتِ ٱللهِ فِي أُورُشَلِيمَ: لِيُبْنَ ٱلْبَيْتُ، ٱلْمَكَانُ ٱلَّذِي يَذْبَحُونَ فِيهِ ذَبَائِحَ، وَلْتُوضَعْ أُسُسُهُ، ٱرْتِفَاعُهُ سِتُّونَ ذِرَاعًا وَعَرْضُهُ سِتُّونَ ذِرَاعًا.
رُؤيا ٢١: ١٦
وَٱلْمَدِينَةُ كَانَتْ مَوْضُوعَةً مُرَبَّعَةً، طُولُهَا بِقَدْرِ ٱلْعَرْضِ. فَقَاسَ ٱلْمَدِينَةَ بِٱلْقَصَبَةِ مَسَافَةَ ٱثْنَيْ عَشَرَ أَلْفَ غَلْوَةٍ. ٱلطُّولُ وَٱلْعَرْضُ وَٱلِٱرْتِفَاعُ مُتَسَاوِيَةٌ.
-----
نَشِيدُ ٱلْأَنْشَادِ ١: ١٧
جَوَائِزُ بَيْتِنَا أَرْزٌ، وَرَوَافِدُنَا سَرْوٌ.
نَشِيدُ ٱلْأَنْشَادِ ٧: ٥
رَأْسُكِ عَلَيْكِ مِثْلُ ٱلْكَرْمَلِ، وَشَعْرُ رَأْسِكِ كَأُرْجُوَانٍ. مَلِكٌ قَدْ أُسِرَ بِٱلْخُصَلِ.
زَكَريَّا ٣: ٧
«هَكَذَا قَالَ رَبُّ ٱلْجُنُودِ: إِنْ سَلَكْتَ فِي طُرُقِي، وَإِنْ حَفِظْتَ شَعَائِرِي، فَأَنْتَ أَيْضًا تَدِينُ بَيْتِي، وَتُحَافِظُ أَيْضًا عَلَى دِيَارِي، وَأُعْطِيكَ مَسَالِكَ بَيْنَ هَؤُلَاءِ ٱلْوَاقِفِينَ.
-----
حِزْقِيَال ٤٢: ١٥
فَلَمَّا أَتَمَّ قِيَاسَ ٱلْبَيْتِ ٱلدَّاخِلِيِّ، أَخْرَجَنِي نَحْوَ ٱلْبَابِ ٱلْمُتَّجِهِ نَحْوَ ٱلْمَشْرِقِ وَقَاسَهُ حَوَالَيْهِ.
المجال العام