حِزْقِيَال ٤١: ١٦
ٱلْعَتَبَاتُ وَٱلْكُوَى ٱلْمُشَبَّكَةُ وَٱلْأَسَاطِينُ حَوَالَيِ ٱلطَّبَقَاتِ ٱلثَّلَاثِ مُقَابِلُ ٱلْعَتَبَةِ مِنْ أَلْوَاحِ خَشَبٍ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ، وَمِنَ ٱلْأَرْضِ إِلَى ٱلْكُوَى -وَالْكُوَى مُغَطَّاةٌ-
--------------------
حِزْقِيَال ٤١: ١٦
ٱلْعَتَبَاتُ وَٱلْكُوَى ٱلْمُشَبَّكَةُ وَٱلْأَسَاطِينُ حَوَالَيِ ٱلطَّبَقَاتِ ٱلثَّلَاثِ مُقَابِلُ ٱلْعَتَبَةِ مِنْ أَلْوَاحِ خَشَبٍ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ، وَمِنَ ٱلْأَرْضِ إِلَى ٱلْكُوَى -وَالْكُوَى مُغَطَّاةٌ-
--------------------
اَلتَّكْوِينُ ٦: ١٦
وَتَصْنَعُ كَوًّا لِلْفُلْكِ، وَتُكَمِّلُهُ إِلَى حَدِّ ذِرَاعٍ مِنْ فَوْقُ. وَتَضَعُ بَابَ ٱلْفُلْكِ فِي جَانِبِهِ. مَسَاكِنَ سُفْلِيَّةً وَمُتَوَسِّطَةً وَعُلْوِيَّةً تَجْعَلُهُ.
-----
يَشُوع ٢: ١٥
فَأَنْزَلَتْهُمَا بِحَبْلٍ مِنَ ٱلْكُوَّةِ، لِأَنَّ بَيْتَهَا بِحَائِطِ ٱلسُّورِ، وَهِيَ سَكَنَتْ بِٱلسُّورِ.
يَشُوع ٢: ١٨
هُوَذَا نَحْنُ نَأْتِي إِلَى ٱلْأَرْضِ، فَٱرْبِطِي هَذَا ٱلْحَبْلَ مِنْ خُيُوطِ ٱلْقِرْمِزِ فِي ٱلْكَوَّةِ ٱلَّتِي أَنْزَلْتِنَا مِنْهَا، وَٱجْمَعِي إِلَيْكِ فِي ٱلْبَيْتِ أَبَاكِ وَأُمَّكِ وَإِخْوَتَكِ وَسَائِرَ بَيْتِ أَبِيكِ.
يَشُوع ٢: ٢١
فَقَالَتْ: «هُوَ هَكَذَا حَسَبَ كَلَامِكُمَا». وَصَرَفَتْهُمَا فَذَهَبَا. وَرَبَطَتْ حَبْلَ ٱلْقِرْمِزِ فِي ٱلْكَوَّةِ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ١٤
فَبَنَى سُلَيْمَانُ ٱلْبَيْتَ وَأَكْمَلَهُ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ١٧
وَأَرْبَعُونَ ذِرَاعًا كَانَتِ ٱلْبَيْتَ، أَيِ ٱلْهَيْكَلَ ٱلَّذِي أَمَامَهُ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ١٨
وَأَرْزُ ٱلْبَيْتِ مِنْ دَاخِلٍ كَانَ مَنْقُورًا عَلَى شِكْلِ قِثَّاءٍ وَبَرَاعِمِ زُهُورٍ. ٱلْجَمِيعُ أَرْزٌ. لَمْ يَكُنْ يُرَى حَجَرٌ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ١٩
وَهَيَّأَ مِحْرَابًا فِي وَسَطِ ٱلْبَيْتِ مِنْ دَاخِلٍ لِيَضَعَ هُنَاكَ تَابُوتَ عَهْدِ ٱلرَّبِّ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٢٠
وَلِأَجْلِ ٱلْمِحْرَابِ عِشْرُونَ ذِرَاعًا طُولًا وَعِشْرُونَ ذِرَاعًا عَرْضًا وَعِشْرُونَ ذِرَاعًا سَمْكًا. وَغَشَّاهُ بِذَهَبٍ خَالِصٍ، وَغَشَّى ٱلْمَذْبَحَ بِأَرْزٍ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٢٩
وَجَمِيعُ حِيطَانِ ٱلْبَيْتِ فِي مُسْتَدِيرِهَا رَسَمَهَا نَقْشًا بِنَقْرِ كَرُوبِيمَ وَنَخِيلٍ وَبَرَاعِمِ زُهُورٍ مِنْ دَاخِلٍ وَمِنْ خَارِجٍ.
١ أخبار ٢٨: ١١
وَأَعْطَى دَاوُدُ سُلَيْمَانَ ٱبْنَهُ مِثَالَ ٱلرِّوَاقِ وَبُيُوتِهِ وَخَزَائِنِهِ وَعَلَالِيِّهِ وَمَخَادِعِهِ ٱلدَّاخِلِيَّةِ وَبَيْتِ ٱلْغِطَاءِ،
٢ أخبار ٣: ٦
وَرَصَّعَ ٱلْبَيْتَ بِحِجَارَةٍ كَرِيمَةٍ لِلْجَمَالِ. وَٱلذَّهَبُ ذَهَبُ فَرَوَايِمَ.
٢ أخبار ٣: ٧
وَغَشَّى ٱلْبَيْتَ: أَخْشَابَهُ وَأَعْتَابَهُ وَحِيطَانَهُ وَمَصَارِيعَهُ بِذَهَبٍ، وَنَقَشَ كَرُوبِيمَ عَلَى ٱلْحِيطَانِ.
٢ أخبار ٣: ٨
وَعَمِلَ بَيْتَ قُدْسِ ٱلْأَقْدَاسِ، طُولُهُ حَسَبَ عَرْضِ ٱلْبَيْتِ عِشْرُونَ ذِرَاعًا، وَعَرْضُهُ عِشْرُونَ ذِرَاعًا، وَغَشَّاهُ بِذَهَبٍ جَيِّدٍ سِتِّ مِئَةِ وَزْنَةٍ.
٢ أخبار ٣: ٩
وَكَانَ وَزْنُ ٱلْمَسَامِيرِ خَمْسِينَ شَاقِلًا مِنْ ذَهَبٍ، وَغَشَّى ٱلْعَلَالِيَّ بِذَهَبٍ.
٢ أخبار ٣: ١٠
وَعَمِلَ فِي بَيْتِ قُدْسِ ٱلْأَقْدَاسِ كَرُوبَيْنِ صَنَاعَةَ ٱلصِّيَاغَةِ، وَغَشَّاهُمَا بِذَهَبٍ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٧: ٤
وَٱلسُّقُوفُ ثَلَاثُ طِبَاقٍ، وَكُوَّةٌ مُقَابِلَ كُوَّةٍ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ.
إِشَعْيَاءَ ٥٤: ١٢
وَأَجْعَلُ شُرَفَكِ يَاقُوتًا، وَأَبْوَابَكِ حِجَارَةً بَهْرَمَانِيَّةً، وَكُلَّ تُخُومِكِ حِجَارَةً كَرِيمَةً
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٨: ١٢
حِينَئِذٍ تَكَلَّمَ سُلَيْمَانُ: «قَالَ ٱلرَّبُّ إِنَّهُ يَسْكُنُ فِي ٱلضَّبَابِ.
-----
أَيُّوبَ ٢٦: ١٤
هَا هَذِهِ أَطْرَافُ طُرُقِهِ، وَمَا أَخْفَضَ ٱلْكَلَامَ ٱلَّذِي نَسْمَعُهُ مِنْهُ وَأَمَّا رَعْدُ جَبَرُوتِهِ فَمَنْ يَفْهَمُ؟».
-----
حِزْقِيَال ٨: ٧
ثُمَّ جَاءَ بِي إِلَى بَابِ ٱلدَّارِ، فَنَظَرْتُ وَإِذَا ثَقْبٌ فِي ٱلْحَائِطِ.
-----
حِزْقِيَال ٨: ١٦
فَجَاءَ بِي إِلَى دَارِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ ٱلدَّاخِلِيَّةِ، وَإِذَا عِنْدَ بَابِ هَيْكَلِ ٱلرَّبِّ، بَيْنَ ٱلرِّوَاقِ وَٱلْمَذْبَحِ، نَحْوُ خَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ رَجُلًا ظُهُورُهُمْ نَحْوَ هَيْكَلِ ٱلرَّبِّ وَوُجُوهُهُمْ نَحْوَ ٱلشَّرْقِ، وَهُمْ سَاجِدُونَ لِلشَّمْسِ نَحْوَ ٱلشَّرْقِ.
-----
حِزْقِيَال ٤٠: ١
فِي ٱلسَّنَةِ ٱلْخَامِسَةِ وَٱلْعِشْرِينَ مِنْ سَبْيِنَا، فِي رَأْسِ ٱلسَّنَةِ، فِي ٱلْعَاشِرِ مِنَ ٱلشَّهْرِ، فِي ٱلسَّنَةِ ٱلرَّابِعَةِ عَشَرَةَ، بَعْدَ مَا ضُرِبَتِ ٱلْمَدِينَةُ فِي نَفْسِ ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ، كَانَتْ عَلَيَّ يَدُ ٱلرَّبِّ وَأَتَى بِي إِلَى هُنَاكَ.
-----
حِزْقِيَال ٤٠: ٧
وَٱلْغُرْفَةَ قَصَبَةً وَاحِدَةً طُولًا وَقَصَبَةً وَاحِدَةً عَرْضًا، وَبَيْنَ ٱلْغُرُفَاتِ خَمْسُ أَذْرُعٍ، وَعَتَبَةُ ٱلْبَابِ بِجَانِبِ رِوَاقِ ٱلْبَابِ مِنْ دَاخِلٍ قَصَبَةٌ وَاحِدَةٌ.
حِزْقِيَال ٤٠: ٤٨
وَأَتَى بِي إِلَى رِوَاقِ ٱلْبَيْتِ وَقَاسَ عَضَادَةَ ٱلرِّوَاقِ، خَمْسَ أَذْرُعٍ مِنْ هُنَا وَخَمْسَ أَذْرُعٍ مِنْ هُنَاكَ، وَعَرْضَ ٱلْبَابِ ثَلَاثَ أَذْرُعٍ مِنْ هُنَا وَثَلَاثَ أَذْرُعٍ مِنْ هُنَاكَ.
-----
حِزْقِيَال ٤٠: ١٣
ثُمَّ قَاسَ ٱلْبَابَ مِنْ سَقْفِ ٱلْغُرْفَةِ ٱلْوَاحِدَةِ إِلَى سَقْفِ ٱلْأُخْرَى عَرْضَ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ ذِرَاعًا. اَلْبَابُ مُقَابِلُ ٱلْبَابِ.
حِزْقِيَال ٤٠: ١٥
وَقُدَّامَ بَابِ ٱلْمَدْخَلِ إِلَى قُدَّامِ رِوَاقِ ٱلْبَابِ ٱلدَّاخِلِيِّ خَمْسُونَ ذِرَاعًا.
-----
حِزْقِيَال ٤٠: ٢٥
وَفِيهِ كُوًى وَفِي مُقَبَّبِهِ مِنْ حَوَالَيْهِ كَتِلْكَ ٱلْكُوَى. اَلطُّولُ خَمْسُونَ ذِرَاعًا وَٱلْعَرْضُ خَمْسٌ وَعِشْرُونَ ذِرَاعًا.
-----
حِزْقِيَال ٤١: ٣
ثُمَّ جَاءَ إِلَى دَاخِلٍ وَقَاسَ عَضَادَةَ ٱلْمَدْخَلِ ذِرَاعَيْنِ، وَٱلْمَدْخَلَ سِتَّ أَذْرُعٍ، وَعَرْضَ ٱلْمَدْخَلِ سَبْعَ أَذْرُعٍ.
حِزْقِيَال ٤١: ٥
وَقَاسَ حَائِطَ ٱلْبَيْتِ سِتَّ أَذْرُعٍ، وَعَرْضَ ٱلْغُرْفَةِ أَرْبَعَ أَذْرُعٍ حَوْلَ ٱلْبَيْتِ مِنْ كُلِّ جِهَةٍ.
حِزْقِيَال ٤١: ٦
وَٱلْغُرُفَاتُ غُرْفَةٌ إِلَى غُرْفَةٍ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ مَرَّةً، وَدَخَلَتْ فِي ٱلْحَائِطِ ٱلَّذِي لِلْبَيْتِ لِلْغُرُفَاتِ حَوْلَهُ لِتَتَمَكَّنَ، وَلَا تَتَمَكَّنَ فِي حَائِطِ ٱلْبَيْتِ.
-----
حِزْقِيَال ٤١: ١٣
وَقَاسَ ٱلْبَيْتَ مِئَةَ ذِرَاعٍ طُولًا، وَٱلْمَكَانَ ٱلْمُنْفَصِلَ وَٱلْبِنَاءَ مَعَ حِيطَانِهِ مِئَةَ ذِرَاعٍ طُولًا.
حِزْقِيَال ٤١: ١٤
وَعَرْضَ وَجْهِ ٱلْبَيْتِ وَٱلْمَكَانِ ٱلْمُنْفَصِلِ نَحْوَ ٱلشَّرْقِ مِئَةَ ذِرَاعٍ.
رُؤيا ٢٢: ١٥
لِأَنَّ خَارِجًا ٱلْكِلَابَ وَٱلسَّحَرَةَ وَٱلزُّنَاةَ وَٱلْقَتَلَةَ وَعَبَدَةَ ٱلْأَوْثَانِ، وَكُلَّ مَنْ يُحِبُّ وَيَصْنَعُ كَذِبًا.
-----
حَجَّي ١: ٤
«هَلِ ٱلْوَقْتُ لَكُمْ أَنْتُمْ أَنْ تَسْكُنُوا فِي بُيُوتِكُمُ ٱلْمُغَشَّاةِ، وَهَذَا ٱلْبَيْتُ خَرَابٌ؟
-----
عِبرانِيّين ٩: ٢
لِأَنَّهُ نُصِبَ ٱلْمَسْكَنُ ٱلْأَوَّلُ ٱلَّذِي يُقَالُ لَهُ: «ٱلْقُدْسُ»، ٱلَّذِي كَانَ فِيهِ ٱلْمَنَارَةُ وَٱلْمَائِدَةُ وَخُبْزُ ٱلتَّقْدِمَةِ.
عِبرانِيّين ٩: ٣
وَوَرَاءَ ٱلْحِجَابِ ٱلثَّانِي ٱلْمَسْكَنُ ٱلَّذِي يُقَالُ لَهُ: «قُدْسُ ٱلْأَقْدَاسِ»،
عِبرانِيّين ٩: ٤
فِيهِ مِبْخَرَةٌ مِنْ ذَهَبٍ، وَتَابُوتُ ٱلْعَهْدِ مُغَشًّى مِنْ كُلِّ جِهَةٍ بِٱلذَّهَبِ، ٱلَّذِي فِيهِ قِسْطٌ مِنْ ذَهَبٍ فِيهِ ٱلْمَنُّ، وَعَصَا هَارُونَ ٱلَّتِي أَفْرَخَتْ، وَلَوْحَا ٱلْعَهْدِ.
عِبرانِيّين ٩: ٥
وَفَوْقَهُ كَرُوبَا ٱلْمَجْدِ مُظَلِّلَيْنِ ٱلْغِطَاءَ. أَشْيَاءُ لَيْسَ لَنَا ٱلْآنَ أَنْ نَتَكَلَّمَ عَنْهَا بِٱلتَّفْصِيلِ.
عِبرانِيّين ٩: ٦
ثُمَّ إِذْ صَارَتْ هَذِهِ مُهَيَّأَةً هَكَذَا، يَدْخُلُ ٱلْكَهَنَةُ إِلَى ٱلْمَسْكَنِ ٱلْأَوَّلِ كُلَّ حِينٍ، صَانِعِينَ ٱلْخِدْمَةَ.
عِبرانِيّين ٩: ٧
وَأَمَّا إِلَى ٱلثَّانِي فَرَئِيسُ ٱلْكَهَنَةِ فَقَطْ مَرَّةً فِي ٱلسَّنَةِ، لَيْسَ بِلَا دَمٍ يُقَدِّمُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَعَنْ جَهَالَاتِ ٱلشَّعْبِ،
عِبرانِيّين ٩: ٨
مُعْلِنًا ٱلرُّوحُ ٱلْقُدُسُ بِهَذَا أَنَّ طَرِيقَ ٱلْأَقْدَاسِ لَمْ يُظْهَرْ بَعْدُ، مَا دَامَ ٱلْمَسْكَنُ ٱلْأَوَّلُ لَهُ إِقَامَةٌ،
-----
رُؤيا ٢١: ٢٣
وَٱلْمَدِينَةُ لَا تَحْتَاجُ إِلَى ٱلشَّمْسِ وَلَا إِلَى ٱلْقَمَرِ لِيُضِيئَا فِيهَا، لِأَنَّ مَجْدَ ٱللهِ قَدْ أَنَارَهَا، وَٱلْخَرُوفُ سِرَاجُهَا.
المجال العام