١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٨‎: ١‎٢‎
حِينَئِذٍ تَكَلَّمَ سُلَيْمَانُ: «قَالَ ٱلرَّبُّ إِنَّهُ يَسْكُنُ فِي ٱلضَّبَابِ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٨‎: ١‎٢‎
حِينَئِذٍ تَكَلَّمَ سُلَيْمَانُ: «قَالَ ٱلرَّبُّ إِنَّهُ يَسْكُنُ فِي ٱلضَّبَابِ.

--------------------


اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٨‎: ١‎١‎
وَلَمْ يَسْتَطِعِ ٱلْكَهَنَةُ أَنْ يَقِفُوا لِلْخِدْمَةِ بِسَبَبِ ٱلسَّحَابِ، لِأَنَّ مَجْدَ ٱلرَّبِّ مَلَأَ بَيْتَ ٱلرَّبِّ.

اَللَّاوِيِّينَ ١‎٦‎: ٢‎
وَقَالَ ٱلرَّبُّ لِمُوسَى: «كَلِّمْ هَارُونَ أَخَاكَ أَنْ لَا يَدْخُلَ كُلَّ وَقْتٍ إِلَى ٱلْقُدْسِ دَاخِلَ ٱلْحِجَابِ أَمَامَ ٱلْغِطَاءِ ٱلَّذِي عَلَى ٱلتَّابُوتِ لِئَلَّا يَمُوتَ، لِأَنِّي فِي ٱلسَّحَابِ أَتَرَاءَى عَلَى ٱلْغِطَاءِ.

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٣‎٤‎
ثُمَّ غَطَّتِ ٱلسَّحَابَةُ خَيْمَةَ ٱلِٱجْتِمَاعِ وَمَلَأَ بَهَاءُ ٱلرَّبِّ ٱلْمَسْكَنَ.

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٣‎٥‎
فَلَمْ يَقْدِرْ مُوسَى أَنْ يَدْخُلَ خَيْمَةَ ٱلِٱجْتِمَاعِ، لِأَنَّ ٱلسَّحَابَةَ حَلَّتْ عَلَيْهَا وَبَهَاءُ ٱلرَّبِّ مَلَأَ ٱلْمَسْكَنَ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٤‎: ١‎٦‎
وَحَلَّ مَجْدُ ٱلرَّبِّ عَلَى جَبَلِ سِينَاءَ، وَغَطَّاهُ ٱلسَّحَابُ سِتَّةَ أَيَّامٍ. وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلسَّابِعِ دُعِيَ مُوسَى مِنْ وَسَطِ ٱلسَّحَابِ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٩‎٧‎: ٢‎
ٱلسَّحَابُ وَٱلضَّبَابُ حَوْلَهُ. ٱلْعَدْلُ وَٱلْحَقُّ قَاعِدَةُ كُرْسِيِّهِ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٠‎: ٢‎١‎
فَوَقَفَ ٱلشَّعْبُ مِنْ بَعِيدٍ، وَأَمَّا مُوسَى فَٱقْتَرَبَ إِلَى ٱلضَّبَابِ حَيْثُ كَانَ ٱللهُ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٨‎: ١‎١‎
جَعَلَ ٱلظُّلْمَةَ سِتْرَهُ. حَوْلَهُ مِظَلَّتَهُ ضَبَابَ ٱلْمِيَاهِ وَظَلَامَ ٱلْغَمَامِ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٨‎: ١‎٢‎
مِنَ ٱلشُّعَاعِ قُدَّامَهُ عَبَرَتْ سُحُبُهُ. بَرَدٌ وَجَمْرُ نَارٍ.

اَلتَّثْنِيَة ٤‎: ١‎١‎
فَتَقَدَّمْتُمْ وَوَقَفْتُمْ فِي أَسْفَلِ ٱلْجَبَلِ، وَٱلْجَبَلُ يَضْطَرِمُ بِٱلنَّارِ إِلَى كَبِدِ ٱلسَّمَاءِ، بِظَلَامٍ وَسَحَابٍ وَضَبَابٍ.

٢ أخبار ٦‎: ١‎
حِينَئِذٍ قَالَ سُلَيْمَانُ: «قَالَ ٱلرَّبُّ إِنَّهُ يَسْكُنُ فِي ٱلضَّبَابِ.


المجال العام