صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢٢: ٢٣
لِأَنَّ جَمِيعَ أَحْكَامِهِ أَمَامِي، وَفَرَائِضُهُ لَا أَحِيدُ عَنْهَا.
--------------------
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢٢: ٢٣
لِأَنَّ جَمِيعَ أَحْكَامِهِ أَمَامِي، وَفَرَائِضُهُ لَا أَحِيدُ عَنْهَا.
--------------------
اَللَّاوِيِّينَ ٦: ٣
أَوْ وَجَدَ لُقَطَةً وَجَحَدَهَا، وَحَلَفَ كَاذِبًا عَلَى شَيْءٍ مِنْ كُلِّ مَا يَفْعَلُهُ ٱلْإِنْسَانُ مُخْطِئًا بِهِ،
اَللَّاوِيِّينَ ٢٦: ٤٢
أَذْكُرُ مِيثَاقِي مَعَ يَعْقُوبَ، وَأَذْكُرُ أَيْضًا مِيثَاقِي مَعَ إِسْحَاقَ، وَمِيثَاقِي مَعَ إِبْرَاهِيمَ، وَأَذْكُرُ ٱلْأَرْضَ.
اَلْمَزَامِيرُ ٣٥: ١٩
لَا يَشْمَتْ بِي ٱلَّذِينَ هُمْ أَعْدَائِي بَاطِلًا، وَلَا يَتَغَامَزْ بِٱلْعَيْنِ ٱلَّذِينَ يُبْغِضُونَنِي بِلَا سَبَبٍ.
إِرْمِيَا ٣٣: ٢٠
«هَكَذَا قَالَ ٱلرَّبُّ: إِنْ نَقَضْتُمْ عَهْدِي مَعَ ٱلنَّهَارِ، وَعَهْدِي مَعَ ٱللَّيْلِ حَتَّى لَا يَكُونَ نَهَارٌ وَلَا لَيْلٌ فِي وَقْتِهِمَا،
حِزْقِيَال ١٦: ٢٧
«فَهَأَنَذَا قَدْ مَدَدْتُ يَدِي عَلَيْكِ، وَمَنَعْتُ عَنْكِ فَرِيضَتَكِ، وَأَسْلَمْتُكِ لِمَرَامِ مُبْغِضَاتِكِ، بَنَاتِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ، ٱللَّوَاتِي يَخْجَلْنَ مِنْ طَرِيقِكِ ٱلرَّذِيلَةِ.
حَبَقُّوق ٣: ٨
هَلْ عَلَى ٱلْأَنْهَارِ حَمِيَ يَارَبُّ؟ هَلْ عَلَى ٱلْأَنْهَارِ غَضَبُكَ؟ أَوْ عَلَى ٱلْبَحْرِ سَخَطُكَ حَتَّى إِنَّكَ رَكِبْتَ خَيْلَكَ، مَرْكَبَاتِكَ مَرْكَبَاتِ ٱلْخَلَاصِ؟
-----
اَلتَّثْنِيَة ٤: ١
«فَٱلْآنَ يَا إِسْرَائِيلُ ٱسْمَعِ ٱلْفَرَائِضَ وَٱلْأَحْكَامَ ٱلَّتِي أَنَا أُعَلِّمُكُمْ لِتَعْمَلُوهَا، لِكَيْ تَحْيَوْا وَتَدْخُلُوا وَتَمْتَلِكُوا ٱلْأَرْضَ ٱلَّتِي ٱلرَّبُّ إِلَهُ آبَائِكُمْ يُعْطِيكُمْ.
اَلتَّثْنِيَة ٦: ١
«وَهَذِهِ هِيَ ٱلْوَصَايَا وَٱلْفَرَائِضُ وَٱلْأَحْكَامُ ٱلَّتِي أَمَرَ ٱلرَّبُّ إِلَهُكُمْ أَنْ أُعَلِّمَكُمْ لِتَعْمَلُوهَا فِي ٱلْأَرْضِ ٱلَّتِي أَنْتُمْ عَابِرُونَ إِلَيْهَا لِتَمْتَلِكُوهَا،
اَلتَّثْنِيَة ٦: ٢
لِكَيْ تَتَّقِيَ ٱلرَّبَّ إِلَهَكَ وَتَحْفَظَ جَمِيعَ فَرَائِضِهِ وَوَصَايَاهُ ٱلَّتِي أَنَا أُوصِيكَ بِهَا، أَنْتَ وَٱبْنُكَ وَٱبْنُ ٱبْنِكَ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِكَ، وَلِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ.
اَلتَّثْنِيَة ٨: ١١
اِحْتَرِزْ مِنْ أَنْ تَنْسَى ٱلرَّبَّ إِلَهَكَ وَلَا تَحْفَظَ وَصَايَاهُ وَأَحْكَامَهُ وَفَرَائِضَهُ ٱلَّتِي أَنَا أُوصِيكَ بِهَا ٱلْيَوْمَ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٨: ٥٧
لِيَكُنِ ٱلرَّبُّ إِلَهُنَا مَعَنَا كَمَا كَانَ مَعَ آبَائِنَا فَلَا يَتْرُكَنَا وَلَا يَرْفُضَنَا.
اَلْمَزَامِيرُ ١٩: ٨
وَصَايَا ٱلرَّبِّ مُسْتَقِيمَةٌ تُفَرِّحُ ٱلْقَلْبَ. أَمْرُ ٱلرَّبِّ طَاهِرٌ يُنِيرُ ٱلْعَيْنَيْنِ.
اَلْمَزَامِيرُ ١١٩: ٦
حِينَئِذٍ لَا أَخْزَى إِذَا نَظَرْتُ إِلَى كُلِّ وَصَايَاكَ.
اَلْمَزَامِيرُ ١١٩: ١٣
بِشَفَتَيَّ حَسَبْتُ كُلَّ أَحْكَامِ فَمِكَ.
اَلْمَزَامِيرُ ١١٩: ٣٠
ٱخْتَرْتُ طَرِيقَ ٱلْحَقِّ. جَعَلْتُ أَحْكَامَكَ قُدَّامِي.
اَلْمَزَامِيرُ ١١٩: ٨٦
كُلُّ وَصَايَاكَ أَمَانَةٌ. زُورًا يَضْطَهِدُونَنِي. أَعِنِّي.
اَلْمَزَامِيرُ ١١٩: ١٠٢
عَنْ أَحْكَامِكَ لَمْ أَمِلْ، لِأَنَّكَ أَنْتَ عَلَّمْتَنِي.
اَلْمَزَامِيرُ ١١٩: ١٢٨
لِأَجْلِ ذَلِكَ حَسِبْتُ كُلَّ وَصَايَاكَ فِي كُلِّ شَيْءٍ مُسْتَقِيمَةً. كُلَّ طَرِيقِ كَذِبٍ أَبْغَضْتُ.
لُوقا ١: ٦
وَكَانَا كِلَاهُمَا بَارَّيْنِ أَمَامَ ٱللهِ، سَالِكَيْنِ فِي جَمِيعِ وَصَايَا ٱلرَّبِّ وَأَحْكَامِهِ بِلَا لَوْمٍ.
يوحنَّا ١٥: ١٤
أَنْتُمْ أَحِبَّائِي إِنْ فَعَلْتُمْ مَا أُوصِيكُمْ بِهِ.
-----
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١٩: ٤
وَتَكَلَّمَ يُونَاثَانُ عَنْ دَاوُدَ حَسَنًا مَعَ شَاوُلَ أَبِيهِ وَقَالَ لَهُ: «لَا يُخْطِئِ ٱلْمَلِكُ إِلَى عَبْدِهِ دَاوُدَ، لِأَنَّهُ لَمْ يُخْطِئْ إِلَيْكَ، وَلِأَنَّ أَعْمَالَهُ حَسَنَةٌ لَكَ جِدًّا.
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١٩: ٥
فَإِنَّهُ وَضَعَ نَفْسَهُ بِيَدِهِ وَقَتَلَ ٱلْفِلِسْطِينِيَّ فَصَنَعَ ٱلرَّبُّ خَلَاصًا عَظِيمًا لِجَمِيعِ إِسْرَائِيلَ. أَنْتَ رَأَيْتَ وَفَرِحْتَ. فَلِمَاذَا تُخْطِئُ إِلَى دَمٍ بَرِيءٍ بِقَتْلِ دَاوُدَ بِلَا سَبَبٍ؟»
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢٠: ٣٢
فَأَجَابَ يُونَاثَانُ شَاوُلَ أَبَاهُ وَقَالَ لَهُ: «لِمَاذَا يُقْتَلُ؟ مَاذَا عَمِلَ؟».
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢٢: ١٤
فَأَجَابَ أَخِيمَالِكُ ٱلْمَلِكَ وَقَالَ: «وَمَنْ مِنْ جَمِيعِ عَبِيدِكَ مِثْلُ دَاوُدَ، أَمِينٌ وَصِهْرُ ٱلْمَلِكِ وَصَاحِبُ سِرِّكَ وَمُكَرَّمٌ فِي بَيْتِكَ؟
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢٤: ١١
فَٱنْظُرْ يَا أَبِي، ٱنْظُرْ أَيْضًا طَرَفَ جُبَّتِكَ بِيَدِي. فَمِنْ قَطْعِي طَرَفَ جُبَّتِكَ وَعَدَمِ قَتْلِي إِيَّاكَ ٱعْلَمْ وَٱنْظُرْ أَنَّهُ لَيْسَ فِي يَدِي شَرٌّ وَلَا جُرْمٌ، وَلَمْ أُخْطِئْ إِلَيْكَ، وَأَنْتَ تَصِيدُ نَفْسِي لِتَأْخُذَهَا.
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢٦: ٢٣
وَٱلرَّبُّ يَرُدُّ عَلَى كُلِّ وَاحِدٍ بِرَّهُ وَأَمَانَتَهُ، لِأَنَّهُ قَدْ دَفَعَكَ ٱلرَّبُّ ٱلْيَوْمَ لِيَدِي وَلَمْ أَشَأْ أَنْ أَمُدَّ يَدِي إِلَى مَسِيحِ ٱلرَّبِّ.
أَمْثَالٌ ٢٤: ١١
أَنْقِذِ ٱلْمُنْقَادِينَ إِلَى ٱلْمَوْتِ، وَٱلْمَمْدُودِينَ لِلْقَتْلِ. لَا تَمْتَنِعْ.
أَمْثَالٌ ٢٤: ١٢
إِنْ قُلْتَ: «هُوَذَا لَمْ نَعْرِفْ هَذَا»، أَفَلَا يَفْهَمُ وَازِنُ ٱلْقُلُوبِ؟ وَحَافِظُ نَفْسِكَ أَلَا يَعْلَمُ؟ فَيَرُدُّ عَلَى ٱلْإِنْسَانِ مِثْلَ عَمَلِهِ.
أَمْثَالٌ ٣١: ٨
اِفْتَحْ فَمَكَ لِأَجْلِ ٱلْأَخْرَسِ فِي دَعْوَى كُلِّ يَتِيمٍ.
أَمْثَالٌ ٣١: ٩
اِفْتَحْ فَمَكَ. ٱقْضِ بِٱلْعَدْلِ وَحَامِ عَنِ ٱلْفَقِيرِ وَٱلْمِسْكِينِ.
-----
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢٢: ١٨
أَنْقَذَنِي مِنْ عَدُوِّيَ ٱلْقَوِيِّ، مِنْ مُبْغِضِيَّ لِأَنَّهُمْ أَقْوَى مِنِّي.
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢٢: ١٩
أَصَابُونِي فِي يَوْمِ بَلِيَّتِي، وَكَانَ ٱلرَّبُّ سَنَدِي.
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢٢: ٢٦
«مَعَ ٱلرَّحِيمِ تَكُونُ رَحِيمًا. مَعَ ٱلرَّجُلِ ٱلْكَامِلِ تَكُونُ كَامِلًا.
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢٢: ٢٧
مَعَ ٱلطَّاهِرِ تَكُونُ طَاهِرًا، وَمَعَ ٱلْأَعْوَجِ تَكُونُ مُلْتَوِيًا.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١٠: ٩
لِيَكُنْ مُبَارَكًا ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ ٱلَّذِي سُرَّ بِكَ وَجَعَلَكَ عَلَى كُرْسِيِّ إِسْرَائِيلَ. لِأَنَّ ٱلرَّبَّ أَحَبَّ إِسْرَائِيلَ إِلَى ٱلْأَبَدِ جَعَلَكَ مَلِكًا، لِتُجْرِيَ حُكْمًا وَبِرًّا».
اَلْمَزَامِيرُ ١٨: ١٩
أَخْرَجَنِي إِلَى ٱلرُّحْبِ. خَلَّصَنِي لِأَنَّهُ سُرَّ بِي.
اَلْمَزَامِيرُ ٣٧: ٢٣
مِنْ قِبَلِ ٱلرَّبِّ تَتَثَبَّتُ خَطَوَاتُ ٱلْإِنْسَانِ وَفِي طَرِيقِهِ يُسَرُّ.
-----
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢٣: ٢٠
وَبَنَايَاهُو بْنُ يَهُويَادَاعَ، ٱبْنُ ذِي بَأْسٍ، كَثِيرُ ٱلْأَفْعَالِ، مِنْ قَبْصِئِيلَ، هُوَ ٱلَّذِي ضَرَبَ أَسَدَيْ مُوآبَ، وَهُوَ ٱلَّذِي نَزَلَ وَضَرَبَ أَسَدًا فِي وَسَطِ جُبٍّ يَوْمَ ٱلثَّلْجِ.
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢٣: ٢١
وَهُوَ ضَرَبَ رَجُلًا مِصْرِيًّا ذَا مَنْظَرٍ، وَكَانَ بِيَدِ ٱلْمِصْرِيِّ رُمْحٌ، فَنَزَلَ إِلَيْهِ بِعَصًا وَخَطَفَ ٱلرُّمْحَ مِنْ يَدِ ٱلْمِصْرِيِّ وَقَتَلَهُ بِرُمْحِهِ.
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢٣: ٢٢
هَذَا مَا فَعَلَهُ بَنَايَاهُو بْنُ يَهُويَادَاعَ، فَكَانَ لَهُ ٱسْمٌ بَيْنَ ٱلثَّلَاثَةِ ٱلْأَبْطَالِ،
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢٣: ٢٣
وَأُكْرِمَ عَلَى ٱلثَّلَاثِينَ، إِلَا أَنَّهُ لَمْ يَصِلْ إِلَى ٱلثَّلَاثَةِ. فَجَعَلَهُ دَاوُدُ مِنْ أَصْحَابِ سِرِّهِ.
١ أخبار ١١: ٢٢
بَنَايَا بْنُ يَهُويَادَاعَ ٱبْنِ ذِي بَأْسٍ كَثِيرِ ٱلْأَفْعَالِ مِنْ قَبْصِيئِيلَ. هُوَ ٱلَّذِي ضَرَبَ أَسَدَيْ مُوآبَ، وَهُوَ ٱلَّذِي نَزَلَ وَضَرَبَ أَسَدًا فِي وَسَطِ جُبٍّ يَوْمَ ٱلثَّلْجِ.
١ أخبار ١١: ٢٣
وَهُوَ ضَرَبَ ٱلرَّجُلَ ٱلْمِصْرِيَّ ٱلَّذِي قَامَتُهُ خَمْسُ أَذْرُعٍ، وَفِي يَدِ ٱلْمِصْرِيِّ رُمْحٌ كَنَوْلِ ٱلنَّسَّاجِينَ. فَنَزَلَ إِلَيْهِ بِعَصًا وَخَطَفَ ٱلرُّمْحَ مِنْ يَدِ ٱلْمِصْرِيِّ وَقَتَلَهُ بِرُمْحِهِ.
١ أخبار ١١: ٢٤
هَذَا مَا فَعَلَهُ بَنَايَا بْنُ يَهُويَادَاعَ، فَكَانَ لَهُ ٱسْمٌ بَيْنَ ٱلثَّلَاثَةِ ٱلْأَبْطَالِ.
١ أخبار ١١: ٢٥
هُوَذَا أُكْرِمَ عَلَى ٱلثَّلَاثِينَ إِلَّا أَنَّهُ لَمْ يَصِلْ إِلَى ٱلثَّلَاثَةِ. فَجَعَلَهُ دَاوُدُ مِنْ أَصْحَابِ سِرِّهِ.
١ أخبار ٢٧: ٦
هُوَ بَنَايَا جَبَّارُ ٱلثَّلَاثِينَ، وَعَلَى ٱلثَّلَاثِينَ وَمِنْ فِرْقَتِهِ عَمِّيزَابَادُ ٱبْنُهُ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٣: ٣
إِلَّا أَنَّهُ لَصِقَ بِخَطَايَا يَرُبْعَامَ بْنِ نَبَاطَ ٱلَّذِي جَعَلَ إِسْرَائِيلَ يُخْطِئُ. لَمْ يَحِدْ عَنْهَا.
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١٠: ٢٦
وَأَخْرَجُوا تَمَاثِيلَ بَيْتِ ٱلْبَعْلِ وَأَحْرَقُوهَا،
-----
اَلْمَزَامِيرُ ٦٦: ١٨
إِنْ رَاعَيْتُ إِثْمًا فِي قَلْبِي لَا يَسْتَمِعُ لِيَ ٱلرَّبُّ.
يَعقُوب ٥: ١٦
اِعْتَرِفُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ بِٱلزَلَّاتِ، وَصَلُّوا بَعْضُكُمْ لِأَجْلِ بَعْضٍ، لِكَيْ تُشْفَوْا. طَلِبَةُ ٱلْبَارِّ تَقْتَدِرُ كَثِيرًا فِي فِعْلِهَا.
المجال العام