١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْخُرُوجُ ٦‎: ٢‎٥‎
وَأَلِعَازَارُ بْنُ هَارُونَ أَخَذَ لِنَفْسِهِ مِنْ بَنَاتِ فُوطِيئِيلَ زَوْجَةً، فَوَلَدَتْ لَهُ فِينَحَاسَ. هَؤُلَاءِ هُمْ رُؤَسَاءُ آبَاءِ ٱللَّاوِيِّينَ بِحَسَبِ عَشَائِرِهِمْ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْخُرُوجُ ٦‎: ٢‎٥‎
وَأَلِعَازَارُ بْنُ هَارُونَ أَخَذَ لِنَفْسِهِ مِنْ بَنَاتِ فُوطِيئِيلَ زَوْجَةً، فَوَلَدَتْ لَهُ فِينَحَاسَ. هَؤُلَاءِ هُمْ رُؤَسَاءُ آبَاءِ ٱللَّاوِيِّينَ بِحَسَبِ عَشَائِرِهِمْ.

--------------------


اَلتَّكْوِينُ ١‎٥‎: ٢‎
فَقَالَ أَبْرَامُ: «أَيُّهَا ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ، مَاذَا تُعْطِينِي وَأَنَا مَاضٍ عَقِيمًا، وَمَالِكُ بَيْتِي هُوَ أَلِيعَازَرُ ٱلدِّمَشْقِيُّ؟»

-----

اَلتَّكْوِينُ ٢‎٨‎: ١‎١‎
وَصَادَفَ مَكَانًا وَبَاتَ هُنَاكَ لِأَنَّ ٱلشَّمْسَ كَانَتْ قَدْ غَابَتْ، وَأَخَذَ مِنْ حِجَارَةِ ٱلْمَكَانِ وَوَضَعَهُ تَحْتَ رَأْسِهِ، فَٱضْطَجَعَ فِي ذَلِكَ ٱلْمَكَانِ.

نَحَمْيَا ١‎٣‎: ٢‎٨‎
وَكَانَ وَاحِدٌ مِنْ بَنِي يُويَادَاعَ بْنِ أَلْيَاشِيبَ ٱلْكَاهِنِ ٱلْعَظِيمِ صِهْرًا لِسَنْبَلَّطَ ٱلْحُورُونِيِّ، فَطَرَدْتُهُ مِنْ عِنْدِي.

-----

اَلْخُرُوجُ ٢‎: ١‎٧‎
فَأَتَى ٱلرُّعَاةُ وَطَرَدُوهُنَّ. فَنَهَضَ مُوسَى وَأَنْجَدَهُنَّ وَسَقَى غَنَمَهُنَّ.

اَلْخُرُوجُ ١‎٠‎: ٦‎
وَيَمْلَأُ بُيُوتَكَ وَبُيُوتَ جَمِيعِ عَبِيدِكَ وَبُيُوتَ جَمِيعِ ٱلْمِصْرِيِّينَ، ٱلْأَمْرُ ٱلَّذِي لَمْ يَرَهُ آبَاؤُكَ وَلَا آبَاءُ آبَائِكَ مُنْذُ يَوْمَ وُجِدُوا عَلَى ٱلْأَرْضِ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ». ثُمَّ تَحَوَّلَ وَخَرَجَ مِنْ لَدُنْ فِرْعَوْنَ.

-----

اَلْخُرُوجُ ٦‎: ١‎٦‎
وَهَذِهِ أَسْمَاءُ بَنِي لَاوِي بِحَسَبِ مَوَالِيدِهِمْ: جِرْشُونُ وَقَهَاتُ وَمَرَارِي. وَكَانَتْ سِنُو حَيَاةِ لَاوِي مِئَةً وَسَبْعًا وَثَلَاثِينَ سَنَةً.

اَلْخُرُوجُ ٦‎: ١‎٧‎
اِبْنَا جِرْشُونَ: لِبْنِي وَشِمْعِي بِحَسَبِ عَشَائِرِهِمَا.

اَلْخُرُوجُ ٦‎: ١‎٩‎
وَٱبْنَا مَرَارِي: مَحْلِي وَمُوشِي. هَذِهِ عَشَائِرُ ٱللَّاوِيِّينَ بِحَسَبِ مَوَالِيدِهِمْ.

١ أخبار ٦‎: ١‎
بَنُو لَاوِي: جَرْشُونُ وَقَهَاتُ وَمَرَارِي.

١ أخبار ٦‎: ٢‎
وَبَنُو قَهَاتَ: عَمْرَامُ وَيِصْهَارُ وَحَبْرُونُ وَعُزِّيئِيلُ.

١ أخبار ٦‎: ٣‎
وَبَنُو عَمْرَامَ: هَارُونُ وَمُوسَى وَمَرْيَمُ. وَبَنُو هَارُونَ: نَادَابُ وَأَبِيهُو وَأَلِيعَازَارُ وَإِيثَامَارُ.

عَزْرَا ٧‎: ٥‎
بْنِ أَبِيشُوعَ بْنِ فِينَحَاسَ بْنِ أَلِعَازَارَ بْنِ هَارُونَ ٱلْكَاهِنِ ٱلرَّأْسِ.

عِبرانِيّين ٧‎: ٣‎
بِلَا أَبٍ، بِلَا أُمٍّ، بِلَا نَسَبٍ. لَا بَدَاءَةَ أَيَّامٍ لَهُ وَلَا نِهَايَةَ حَيَاةٍ، بَلْ هُوَ مُشَبَّهٌ بِٱبْنِ ٱللهِ. هَذَا يَبْقَى كَاهِنًا إِلَى ٱلْأَبَدِ.

-----

اَللَّاوِيِّينَ ٨‎: ٢‎٤‎
ثُمَّ قَدَّمَ مُوسَى بَنِي هَارُونَ وَجَعَلَ مِنَ ٱلدَّمِ عَلَى شَحْمِ آذَانِهِمِ ٱلْيُمْنَى، وَعَلَى أَبَاهِمِ أَيْدِيهِمِ ٱلْيُمْنَى، وَعَلَى أَبَاهِمِ أَرْجُلِهِمِ ٱلْيُمْنَى، ثُمَّ رَشَّ مُوسَى ٱلدَّمَ عَلَى ٱلْمَذْبَحِ مُسْتَدِيرًا.

اَلْعَدَد ٢‎٧‎: ١‎٨‎
فَقَالَ ٱلرَّبُّ لِمُوسَى: «خُذْ يَشُوعَ بْنَ نُونَ، رَجُلًا فِيهِ رُوحٌ، وَضَعْ يَدَكَ عَلَيْهِ،

-----

اَلْعَدَد ٢‎: ٣‎٤‎
فَفَعَلَ بَنُو إِسْرَائِيلَ حَسَبَ كُلِّ مَا أَمَرَ بِهِ ٱلرَّبُّ مُوسَى. هَكَذَا نَزَلُوا بِرَايَاتِهِمْ، وَهَكَذَا ٱرْتَحَلُوا. كُلٌّ حَسَبَ عَشَائِرِهِ مَعَ بَيْتِ آبَائِهِ.

-----

اَلْعَدَد ٣‎: ١‎
وَهَذِهِ تَوَالِيدُ هَارُونَ وَمُوسَى يَوْمَ كَلَّمَ ٱلرَّبُّ مُوسَى فِي جَبَلِ سِينَاءَ.

عَزْرَا ٨‎: ٢‎
مِنْ بَنِي فِينَحَاسَ: جِرْشُومُ. مِنْ بَنِي إِيثَامَارَ: دَانِيَالُ. مِنْ بَنِي دَاوُدَ: حَطُّوشُ.

زَكَريَّا ١‎٢‎: ١‎٣‎
عَشِيرَةُ بَيْتِ لَاوِي عَلَى حِدَتِهَا، وَنِسَاؤُهُمْ عَلَى حِدَتِهِنَّ. عَشِيرَةُ شَمْعِي عَلَى حِدَتِهَا، وَنِسَاؤُهُمْ عَلَى حِدَتِهِنَّ.

مَلَاخِي ٢‎: ٤‎
فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَرْسَلْتُ إِلَيْكُمْ هَذِهِ ٱلْوَصِيَّةَ لِكَوْنِ عَهْدِي مَعَ لَاوِي، قَالَ رَبُّ ٱلْجُنُودِ.

مَلَاخِي ٢‎: ٥‎
كَانَ عَهْدِي مَعَهُ لِلْحَيَاةِ وَٱلسَّلَامِ، وَأَعْطَيْتُهُ إِيَّاهُمَا لِلتَّقْوَى. فَٱتَّقَانِي، وَمِنِ ٱسْمِي ٱرْتَاعَ هُوَ.

مَلَاخِي ٢‎: ٦‎
شَرِيعَةُ ٱلْحَقِّ كَانَتْ فِي فِيهِ، وَإِثْمٌ لَمْ يُوجَدْ فِي شَفَتَيْهِ. سَلَكَ مَعِي فِي ٱلسَّلَامِ وَٱلِٱسْتِقَامَةِ، وَأَرْجَعَ كَثِيرِينَ عَنِ ٱلْإِثْمِ.

مَلَاخِي ٢‎: ٧‎
لِأَنَّ شَفَتَيِ ٱلْكَاهِنِ تَحْفَظَانِ مَعْرِفَةً، وَمِنْ فَمِهِ يَطْلُبُونَ ٱلشَّرِيعَةَ، لِأَنَّهُ رَسُولُ رَبِّ ٱلْجُنُودِ.

مَلَاخِي ٢‎: ٨‎
أَمَّا أَنْتُمْ فَحِدْتُمْ عَنِ ٱلطَّرِيقِ وَأَعْثَرْتُمْ كَثِيرِينَ بِٱلشَّرِيعَةِ. أَفْسَدْتُمْ عَهْدَ لَاوِي، قَالَ رَبُّ ٱلْجُنُودِ.

مَلَاخِي ٢‎: ٩‎
فَأَنَا أَيْضًا صَيَّرْتُكُمْ مُحْتَقَرِينَ وَدَنِيئِينَ عِنْدَ كُلِّ ٱلشَّعْبِ، كَمَا أَنَّكُمْ لَمْ تَحْفَظُوا طُرُقِي بَلْ حَابَيْتُمْ فِي ٱلشَّرِيعَةِ».

-----

اَلْعَدَد ٣‎: ١‎٩‎
وَبَنُو قَهَاتَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ: عَمْرَامُ وَيِصْهَارُ وَحَبْرُونُ وَعُزِّيئِيلُ.

اَلْعَدَد ٣‎: ٢‎٧‎
وَلِقَهَاتَ عَشِيرَةُ ٱلْعَمْرَامِيِّينَ وَعَشِيرَةُ ٱلْيِصْهَارِيِّينَ وَعَشِيرَةُ ٱلْحَبْرُونِيِّينَ وَعَشِيرَةُ ٱلْعُزِّيئِيلِيِّينَ. هَذِهِ عَشَائِرُ ٱلْقَهَاتِيِّينَ،

اَلْعَدَد ٤‎: ٢‎
«خُذْ عَدَدَ بَنِي قَهَاتَ مِنْ بَيْنِ بَنِي لَاوِي حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ وَبُيُوتِ آبَائِهِمْ،

يَشُوع ٢‎١‎: ٤‎
فَخَرَجَتِ ٱلْقُرْعَةُ لِعَشَائِرِ ٱلْقَهَاتِيِّينَ. فَكَانَ لِبَنِي هَارُونَ ٱلْكَاهِنِ مِنَ ٱللَّاوِيِّينَ بِٱلْقُرْعَةِ ثَلَاثَ عَشَرَةَ مَدِينَةً مِنْ سِبْطِ يَهُوذَا وَمِنْ سِبْطِ شِمْعُونَ وَمِنْ سِبْطِ بَنْيَامِينَ.

يَشُوع ٢‎١‎: ١‎٠‎
فَكَانَتْ لِبَنِي هَارُونَ مِنْ عَشَائِرِ ٱلْقَهَاتِيِّينَ مِنْ بَنِي لَاوِي، لِأَنَّ ٱلْقُرْعَةَ ٱلْأُولَى كَانَتْ لَهُمْ:

-----

اَلْعَدَد ٢‎٠‎: ٢‎٧‎
فَفَعَلَ مُوسَى كَمَا أَمَرَ ٱلرَّبُّ، وَصَعِدُوا إِلَى جَبَلِ هُورٍ أَمَامَ أَعْيُنِ كُلِّ ٱلْجَمَاعَةِ.

اَلْعَدَد ٢‎٠‎: ٢‎٨‎
فَخَلَعَ مُوسَى عَنْ هَارُونَ ثِيَابَهُ وَأَلْبَسَ أَلِعَازَارَ ٱبْنَهُ إِيَّاهَا. فَمَاتَ هَارُونُ هُنَاكَ عَلَى رَأْسِ ٱلْجَبَلِ، ثُمَّ ٱنْحَدَرَ مُوسَى وَأَلِعَازَارُ عَنِ ٱلْجَبَلِ.

-----

اَلْعَدَد ٢‎٥‎: ٦‎
وَإِذَا رَجُلٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ جَاءَ وَقَدَّمَ إِلَى إِخْوَتِهِ ٱلْمِدْيَانِيَّةَ، أَمَامَ عَيْنَيْ مُوسَى وَأَعْيُنِ كُلِّ جَمَاعَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ، وَهُمْ بَاكُونَ لَدَى بَابِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ.

-----

اَلْعَدَد ٣‎٤‎: ١‎٧‎
«هَذَانِ ٱسْمَا ٱلرَّجُلَيْنِ ٱللَّذَيْنِ يَقْسِمَانِ لَكُمُ ٱلْأَرْضَ: أَلِعَازَارُ ٱلْكَاهِنُ وَيَشُوعُ بْنُ نُونَ.

يَشُوع ٢‎١‎: ١‎
ثُمَّ تَقَدَّمَ رُؤَسَاءُ آبَاءِ ٱللَّاوِيِّينَ إِلَى أَلِعَازَارَ ٱلْكَاهِنِ وَإِلَى يَشُوعَ بْنِ نُونَ وَإِلَى رُؤَسَاءِ آبَاءِ أَسْبَاطِ بَنِي إِسْرَائِيلَ.

-----

يَشُوع ٧‎: ١‎٦‎
فَبَكَّرَ يَشُوعُ فِي ٱلْغَدِ وَقَدَّمَ إِسْرَائِيلَ بِأَسْبَاطِهِ، فَأُخِذَ سِبْطُ يَهُوذَا.

-----

١ أخبار ٥‎: ٢‎٤‎
وَهَؤُلَاءِ رُؤُوسُ بُيُوتِ آبَائِهِمْ: عَافَرُ وَيَشْعِي وَأَلِيئِيلُ وَعَزْرِيئِيلُ وَيَرْمِيَا وَهُودَوْيَا وَيَحْدِيئِيلُ رِجَالٌ جَبَابِرَةُ بَأْسٍ وَذَوُو ٱسْمٍ وَرُؤُوسٌ لِبُيُوتِ آبَائِهِمْ.

١ أخبار ٧‎: ٢‎
وَبَنُو تُولَاعَ: عُزِّي وَرَفَايَا وَيَرِيئِيلُ وَيَحَمَايُ وَيِبْسَامُ وَشَمُوئِيلُ رُؤُوسُ بَيْتِ أَبِيهِمْ تُولَاعَ جَبَابِرَةُ بَأْسٍ حَسَبَ مَوَالِيدِهِمْ. كَانَ عَدَدُهُمْ فِي أَيَّامِ دَاوُدَ ٱثْنَيْنِ وَعِشْرِينَ أَلْفًا وَسِتَّ مِئَةٍ.

١ أخبار ٧‎: ٧‎
وَبَنُو بَالَعَ: أَصْبُونُ وَعُزِّي وَعَزِّيئِيلُ وَيَرِيمُوثُ وَعَيْرِي. خَمْسَةٌ. رُؤُوسُ بُيُوتِ آبَاءٍ جَبَابِرَةُ بَأْسٍ، وَقَدِ ٱنْتَسَبُوا ٱثْنَيْنِ وَعِشْرِينَ أَلْفًا وَأَرْبَعَةً وَثَلَاثِينَ.

١ أخبار ٨‎: ٦‎
وَهَؤُلَاءِ بَنُو آحُودَ. هَؤُلَاءِ رُؤُوسُ آبَاءِ سُكَّانِ جَبْعَ، وَنَقَلُوهُمْ إِلَى مَنَاحَةَ،

-----

١ أخبار ٦‎: ٥‎١‎
وَبُقِّي ٱبْنُهُ، وَعُزِّي ٱبْنُهُ، وَزَرَحْيَا ٱبْنُهُ،

-----

١ أخبار ٦‎: ٥‎٢‎
وَمَرَايُوثُ ٱبْنُهُ، وَأَمَرْيَا ٱبْنُهُ، وَأَخِيطُوبُ ٱبْنُهُ،

-----

أَمْثَالٌ ٢‎٥‎: ٩‎
أَقِمْ دَعْوَاكَ مَعَ قَرِيبِكَ، وَلَا تُبحْ بِسِرِّ غَيْرِكَ،

أَمْثَالٌ ٢‎٥‎: ١‎٠‎
لِئَلَّا يُعَيِّرَكَ ٱلسَّامِعُ، فَلَا تَنْصَرِفَ فَضِيحَتُكَ.

أَمْثَالٌ ٢‎٥‎: ١‎١‎
تُفَّاحٌ مِنْ ذَهَبٍ فِي مَصُوغٍ مِنْ فِضَّةٍ، كَلِمَةٌ مَقُولَةٌ فِي مَحَلِّهَا.

أَمْثَالٌ ٢‎٥‎: ١‎٢‎
قُرْطٌ مِنْ ذَهَبٍ وَحُلِيٌّ مِنْ إِبْرِيزٍ، ٱلْمُوَبِّخُ ٱلْحَكِيمُ لِأُذُنٍ سَامِعَةٍ.

أَمْثَالٌ ٢‎٥‎: ١‎٣‎
كَبَرْدِ ٱلثَّلْجِ فِي يَوْمِ ٱلْحَصَادِ، ٱلرَّسُولُ ٱلْأَمِينُ لِمُرْسِلِيهِ، لِأَنَّهُ يَرُدُّ نَفْسَ سَادَتِهِ.

-----

غَلاطِيَّة ٣‎: ٨‎
وَٱلْكِتَابُ إِذْ سَبَقَ فَرَأَى أَنَّ ٱللهَ بِٱلْإِيمَانِ يُبَرِّرُ ٱلْأُمَمَ، سَبَقَ فَبَشَّرَ إِبْرَاهِيمَ أَنْ «فِيكَ تَتَبَارَكُ جَمِيعُ ٱلْأُمَمِ».

-----

عِبرانِيّين ١‎١‎: ٣‎١‎
بِٱلْإِيمَانِ رَاحَابُ ٱلزَّانِيَةُ لَمْ تَهْلِكْ مَعَ ٱلْعُصَاةِ، إِذْ قَبِلَتِ ٱلْجَاسُوسَيْنِ بِسَلَامٍ.


المجال العام