أَمْثَالٌ ٢٥: ١٣
كَبَرْدِ ٱلثَّلْجِ فِي يَوْمِ ٱلْحَصَادِ، ٱلرَّسُولُ ٱلْأَمِينُ لِمُرْسِلِيهِ، لِأَنَّهُ يَرُدُّ نَفْسَ سَادَتِهِ.
--------------------
أَمْثَالٌ ٢٥: ١٣
كَبَرْدِ ٱلثَّلْجِ فِي يَوْمِ ٱلْحَصَادِ، ٱلرَّسُولُ ٱلْأَمِينُ لِمُرْسِلِيهِ، لِأَنَّهُ يَرُدُّ نَفْسَ سَادَتِهِ.
--------------------
أَمْثَالٌ ١٠: ٢٦
كَٱلْخَلِّ لِلْأَسْنَانِ، وَكَالدُّخَانِ لِلْعَيْنَيْنِ، كَذَلِكَ ٱلْكَسْلَانُ لِلَّذِينَ أَرْسَلُوهُ.
أَمْثَالٌ ١٣: ١٧
اَلرَّسُولُ ٱلشِّرِّيرُ يَقَعُ فِي ٱلشَّرِّ، وَٱلسَّفِيرُ ٱلْأَمِينُ شِفَاءٌ.
أَمْثَالٌ ٢٢: ٢١
لِأُعَلِّمَكَ قِسْطَ كَلَامِ ٱلْحَقِّ، لِتَرُدَّ جَوَابَ ٱلْحَقِّ لِلَّذِينَ أَرْسَلُوكَ.
أَمْثَالٌ ٢٦: ٦
يَقْطَعُ ٱلرِّجْلَيْنِ، يَشْرَبُ ظُلْمًا، مَنْ يُرْسِلُ كَلَامًا عَنْ يَدِ جَاهِلٍ.
أَيُّوبَ ٣٣: ٢٣
إِنْ وُجِدَ عِنْدَهُ مُرْسَلٌ، وَسِيطٌ وَاحِدٌ مِنْ أَلْفٍ لِيُعْلِنَ لِلْإِنْسَانِ ٱسْتِقَامَتَهُ،
-----
اَلْخُرُوجُ ٢١: ٥
وَلَكِنْ إِنْ قَالَ ٱلْعَبْدُ: أُحِبُّ سَيِّدِي وَٱمْرَأَتِي وَأَوْلَادِي، لَا أَخْرُجُ حُرًّا،
اَلْمَزَامِيرُ ١٢٣: ٢
هُوَذَا كَمَا أَنَّ عُيُونَ ٱلْعَبِيدِ نَحْوَ أَيْدِي سَادَتِهِمْ، كَمَا أَنَّ عَيْنَيِ ٱلْجَارِيَةِ نَحْوَ يَدِ سَيِّدَتِهَا، هَكَذَا عُيُونُنَا نَحْوَ ٱلرَّبِّ إِلَهِنَا حَتَّى يَتَرَأَّفَ عَلَيْنَا.
أَمْثَالٌ ١٧: ٢
اَلْعَبْدُ ٱلْفَطِنُ يَتَسَلَّطُ عَلَى ٱلِٱبْنِ ٱلْمُخْزِي وَيُقَاسِمُ ٱلْإِخْوَةَ ٱلْمِيرَاثَ.
أَمْثَالٌ ٢٧: ١٨
مَنْ يَحْمِي تِينَةً يَأْكُلُ ثَمَرَتَهَا، وَحَافِظُ سَيِّدِهِ يُكْرَمُ.
مَتَّى ٢٤: ٤٥
فَمَنْ هُوَ ٱلْعَبْدُ ٱلْأَمِينُ ٱلْحَكِيمُ ٱلَّذِي أَقَامَهُ سَيِّدُهُ عَلَى خَدَمِهِ لِيُعْطِيَهُمُ ٱلطَّعَامَ فِي حِينِهِ؟
المجال العام