١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلتَّثْنِيَة ٣‎: ١‎٧‎
وَٱلْعَرَبَةَ وَٱلْأُرْدُنَّ تُخْمًا مِنْ كِنَّارَةَ إِلَى بَحْرِ ٱلْعَرَبَةِ، بَحْرِ ٱلْمِلْحِ، تَحْتَ سُفُوحِ ٱلْفِسْجَةِ نَحْوَ ٱلشَّرْقِ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلتَّثْنِيَة ٣‎: ١‎٧‎
وَٱلْعَرَبَةَ وَٱلْأُرْدُنَّ تُخْمًا مِنْ كِنَّارَةَ إِلَى بَحْرِ ٱلْعَرَبَةِ، بَحْرِ ٱلْمِلْحِ، تَحْتَ سُفُوحِ ٱلْفِسْجَةِ نَحْوَ ٱلشَّرْقِ.

--------------------


اَلتَّكْوِينُ ١‎٣‎: ١‎٠‎
فَرَفَعَ لُوطٌ عَيْنَيْهِ وَرَأَى كُلَّ دَائِرَةِ ٱلْأُرْدُنِّ أَنَّ جَمِيعَهَا سَقْيٌ، قَبْلَمَا أَخْرَبَ ٱلرَّبُّ سَدُومَ وَعَمُورَةَ، كَجَنَّةِ ٱلرَّبِّ، كَأَرْضِ مِصْرَ. حِينَمَا تَجِيءُ إِلَى صُوغَرَ.

-----

اَلْعَدَد ٣‎٤‎: ١‎٢‎
ثُمَّ يَنْحَدِرُ ٱلتَّخْمُ إِلَى ٱلْأُرْدُنِّ، وَتَكُونُ مَخَارِجُهُ عِنْدَ بَحْرِ ٱلْمِلْحِ. هَذِهِ تَكُونُ لَكُمُ ٱلْأَرْضُ بِتُخُومِهَا حَوَالَيْهَا».

-----

اَلتَّثْنِيَة ١‎: ١‎
هَذَا هُوَ ٱلْكَلَامُ ٱلَّذِي كَلَّمَ بِهِ مُوسَى جَمِيعَ إِسْرَائِيلَ فِي عَبْرِ ٱلْأُرْدُنِّ، فِي ٱلْبَرِّيَّةِ فِي ٱلْعَرَبَةِ، قُبَالَةَ سُوفَ، بَيْنَ فَارَانَ وَتُوفَلَ وَلَابَانَ وَحَضَيْرُوتَ وَذِي ذَهَبٍ.

-----

يَشُوع ١‎٨‎: ١‎٩‎
وَعَبَرَ ٱلتُّخْمُ إِلَى جَانِبِ بَيْتِ حُجْلَةَ شِمَالًا. وَكَانَتْ مَخَارِجُ ٱلتُّخْمِ عِنْدَ لِسَانِ بَحْرِ ٱلْمِلْحِ شِمَالًا إِلَى طَرَفِ ٱلْأُرْدُنِّ جَنُوبًا. هَذَا هُوَ تُخْمُ ٱلْجَنُوبِ.

-----

يَشُوع ١‎٩‎: ٣‎٥‎
وَمُدُنٌ مُحَصَّنَةٌ: ٱلصِّدِّيمُ وَصَيْرُ وَحَمَّةُ وَرَقَّةُ وَكِنَّارَةُ،

-----

زَكَريَّا ١‎٤‎: ٨‎
وَيَكُونُ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ أَنَّ مِيَاهًا حَيَّةً تَخْرُجُ مِنْ أُورُشَلِيمَ نِصْفُهَا إِلَى ٱلْبَحْرِ ٱلشَّرْقِيِّ، وَنِصْفُهَا إِلَى ٱلْبَحْرِ ٱلْغَرْبِيِّ. فِي ٱلصَّيْفِ وَفِي ٱلْخَرِيفِ تَكُونُ.


المجال العام