يَشُوع ١٩: ٣٥
وَمُدُنٌ مُحَصَّنَةٌ: ٱلصِّدِّيمُ وَصَيْرُ وَحَمَّةُ وَرَقَّةُ وَكِنَّارَةُ،
--------------------
يَشُوع ١٩: ٣٥
وَمُدُنٌ مُحَصَّنَةٌ: ٱلصِّدِّيمُ وَصَيْرُ وَحَمَّةُ وَرَقَّةُ وَكِنَّارَةُ،
--------------------
يَشُوع ١٩: ٣٦
وَأَدَامَةُ وَٱلرَّامَةُ وَحَاصُورُ،
يَشُوع ٢١: ٣٢
وَمِنْ سِبْطِ نَفْتَالِي مَدِينَةُ مَلْجَإِ ٱلْقَاتِلِ قَادَشُ فِي ٱلْجَلِيلِ وَمَسْرَحَهَا، وَحَمُّوتُ دُورٍ وَمَسْرَحُهَا، وَقَرْتَانُ وَمَسْرَحَهَا. ثَلَاثُ مُدُنٍ.
اَلتَّثْنِيَة ٣٣: ٢٣
وَلِنَفْتَالِي قَالَ: «يَا نَفْتَالِي ٱشْبَعْ رِضًى، وَٱمْتَلِيءْ بَرَكَةً مِنَ ٱلرَّبِّ، وَٱمْلِكِ ٱلْغَرْبَ وَٱلْجَنُوبَ».
-----
اَلْعَدَد ٣٤: ١١
وَيَنْحَدِرُ ٱلتَّخْمُ مِنْ شَفَامَ إِلَى رَبْلَةَ شَرْقِيَّ عَيْنٍ. ثُمَّ يَنْحَدِرُ ٱلتَّخْمُ وَيَمَسُّ جَانِبَ بَحْرِ كِنَّارَةَ إِلَى ٱلشَّرْقِ.
يَشُوع ١١: ٢
وَإِلَى ٱلْمُلُوكِ ٱلَّذِينَ إِلَى ٱلشِّمَالِ فِي ٱلْجَبَلِ، وَفِي ٱلْعَرَبَةِ جَنُوبِيَّ كِنَّرُوتَ، وَفِي ٱلسَّهْلِ، وَفِي مُرْتَفَعَاتِ دُورَ غَرْبًا،
لُوقا ٥: ١
وَإِذْ كَانَ ٱلْجَمْعُ يَزْدَحِمُ عَلَيْهِ لِيَسْمَعَ كَلِمَةَ ٱللهِ، كَانَ وَاقِفًا عِنْدَ بُحَيْرَةِ جَنِّيسَارَتَ.
اَلتَّثْنِيَة ٣: ١٧
وَٱلْعَرَبَةَ وَٱلْأُرْدُنَّ تُخْمًا مِنْ كِنَّارَةَ إِلَى بَحْرِ ٱلْعَرَبَةِ، بَحْرِ ٱلْمِلْحِ، تَحْتَ سُفُوحِ ٱلْفِسْجَةِ نَحْوَ ٱلشَّرْقِ.
يَشُوع ١٢: ٣
وَٱلْعَرَبَةِ إِلَى بَحْرِ كِنَّرُوتَ نَحْوَ ٱلشُّرُوقِ، وَإِلَى بَحْرِ ٱلْعَرَبَةِ (بَحْرِ ٱلْمِلْحِ) نَحْوَ ٱلشُّرُوقِ، طَرِيقِ بَيْتِ يَشِيمُوتَ، وَمِنَ ٱلتَّيْمَنِ تَحْتَ سُفُوحِ ٱلْفِسْجَةِ.
-----
اَلتَّكْوِينُ ١٠: ١٨
وَٱلْأَرْوَادِيَّ وَٱلصَّمَارِيَّ وَٱلْحَمَاتِيَّ. وَبَعْدَ ذَلِكَ تَفَرَّقَتْ قَبَائِلُ ٱلْكَنْعَانِيِّ.
اَلْعَدَد ٣٤: ٨
وَمِنْ جَبَلِ هُورَ تَرْسُمُونَ إِلَى مَدْخَلِ حَمَاةَ، وَتَكُونُ مَخَارِجُ ٱلتَّخْمِ إِلَى صَدَدَ.
اَلْعَدَد ١٣: ٢١
فَصَعِدُوا وَتَجَسَّسُوا ٱلْأَرْضَ مِنْ بَرِّيَّةِ صِينَ إِلَى رَحُوبَ فِي مَدْخَلِ حَمَاةَ.
المجال العام