١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

١ أخبار ٢‎٨‎: ١‎٧‎
وَذَهَبًا خَالِصًا لِلْمَنَاشِلِ وَٱلْمَنَاضِحِ وَٱلْكُؤُوسِ. وَلِأَقْدَاحِ ٱلذَّهَبِ بِٱلْوَزْنِ لِقَدَحٍ فَقَدَحٍ، وَلِأَقْدَاحِ ٱلْفِضَّةِ بِٱلْوَزْنِ لِقَدَحٍ فَقَدَحٍ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

١ أخبار ٢‎٨‎: ١‎٧‎
وَذَهَبًا خَالِصًا لِلْمَنَاشِلِ وَٱلْمَنَاضِحِ وَٱلْكُؤُوسِ. وَلِأَقْدَاحِ ٱلذَّهَبِ بِٱلْوَزْنِ لِقَدَحٍ فَقَدَحٍ، وَلِأَقْدَاحِ ٱلْفِضَّةِ بِٱلْوَزْنِ لِقَدَحٍ فَقَدَحٍ.

--------------------


١ أخبار ٢‎٨‎: ١‎٤‎
فَمِنَ ٱلذَّهَبِ بِٱلْوَزْنِ لِمَا هُوَ مِنْ ذَهَبٍ، لِكُلِّ آنِيَةِ خِدْمَةٍ فَخِدْمَةٍ، وَلِجَمِيعِ آنِيَةِ ٱلْفِضَّةِ فِضَّةً بِٱلْوَزْنِ، لِكُلِّ آنِيَةِ خِدْمَةٍ فَخِدْمَةٍ.

١ أخبار ٢‎٨‎: ١‎٥‎
وَبِٱلْوَزْنِ لِمَنَائِرِ ٱلذَّهَبِ وَسُرُجِهَا مِنْ ذَهَبٍ بِٱلْوَزْنِ لِكُلِّ مَنَارَةٍ فَمَنَارَةٍ وَسُرُجِهَا، وَلِمَنَائِرِ ٱلْفِضَّةِ بِٱلْوَزْنِ لِكُلِّ مَنَارَةٍ وَسُرُجِهَا حَسَبَ خِدْمَةِ مَنَارَةٍ فَمَنَارَةٍ.

١ أخبار ٢‎٨‎: ١‎٦‎
وَذَهَبًا بِٱلْوَزْنِ لِمَوَائِدِ خُبْزِ ٱلْوُجُوهِ لِكُلِّ مَائِدَةٍ فَمَائِدَةٍ، وَفِضَّةً لِمَوَائِدِ ٱلْفِضَّةِ.

١ أخبار ٢‎٨‎: ١‎٧‎
وَذَهَبًا خَالِصًا لِلْمَنَاشِلِ وَٱلْمَنَاضِحِ وَٱلْكُؤُوسِ. وَلِأَقْدَاحِ ٱلذَّهَبِ بِٱلْوَزْنِ لِقَدَحٍ فَقَدَحٍ، وَلِأَقْدَاحِ ٱلْفِضَّةِ بِٱلْوَزْنِ لِقَدَحٍ فَقَدَحٍ.

١ أخبار ٢‎٨‎: ١‎٨‎
وَلِمَذْبَحِ ٱلْبَخُورِ ذَهَبًا مُصَفًّى بِٱلْوَزْنِ، وَذَهَبًا لِمِثَالِ مَرْكَبَةِ ٱلْكَرُوبِيمِ ٱلْبَاسِطَةِ أَجْنِحَتَهَا ٱلْمُظَلِّلَةِ تَابُوتَ عَهْدِ ٱلرَّبِّ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٧‎: ٥‎١‎
وَأُكْمِلَ جَمِيعُ ٱلْعَمَلِ ٱلَّذِي عَمِلَهُ ٱلْمَلِكُ سُلَيْمَانُ لِبَيْتِ ٱلرَّبِّ. وَأَدْخَلَ سُلَيْمَانُ أَقْدَاسَ دَاوُدَ أَبِيهِ: ٱلْفِضَّةَ وَٱلذَّهَبَ وَٱلْآنِيَةَ، وَجَعَلَهَا فِي خَزَائِنِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ.

١ أخبار ٢‎٢‎: ١‎٤‎
هَأَنَذَا فِي مَذَلَّتِي هَيَّأْتُ لِبَيْتِ ٱلرَّبِّ ذَهَبًا مِئَةَ أَلْفِ وَزْنَةٍ، وَفِضَّةً أَلْفَ أَلْفِ وَزْنَةٍ، وَنُحَاسًا وَحَدِيدًا بِلَا وَزْنٍ لِأَنَّهُ كَثِيرٌ. وَقَدْ هَيَّأْتُ خَشَبًا وَحِجَارَةً فَتَزِيدُ عَلَيْهَا.

١ أخبار ٢‎٢‎: ١‎٦‎
ٱلذَّهَبُ وَٱلْفِضَّةُ وَٱلنُّحَاسُ وَٱلْحَدِيدُ لَيْسَ لَهَا عَدَدٌ. قُمْ وَٱعْمَلْ، وَلْيَكُنِ ٱلرَّبُّ مَعَكَ».

١ أخبار ٢‎٩‎: ٢‎
وَأَنَا بِكُلِّ قُوَّتِي هَيَّأْتُ لِبَيْتِ إِلَهِيَ: ٱلذَّهَبَ لِمَا هُوَ مِنْ ذَهَبٍ، وَٱلْفِضَّةَ لِمَا هُوَ مِنْ فِضَّةٍ، وَٱلنُّحَاسَ لِمَا هُوَ مِنْ نُحَاسٍ، وَٱلْحَدِيدَ لِمَا هُوَ مِنْ حَدِيدٍ، وَٱلْخَشَبَ لِمَا هُوَ مِنْ خَشَبٍ، وَحِجَارَةَ ٱلْجَزَعِ، وَحِجَارَةً لِلتَّرْصِيعِ، وَحِجَارَةً كَحْلَاءَ وَرَقْمَاءَ، وَكُلَّ حِجَارَةٍ كَرِيمَةٍ، وَحِجَارَةَ ٱلرُّخَامِ بِكَثْرَةٍ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٧‎: ٥‎٠‎
وَٱلطُّسُوسَ وَٱلْمَقَاصَّ وَٱلْمَنَاضِحَ وَٱلصُّحُونَ وَٱلْمَجَامِرَ مِنْ ذَهَبٍ خَالِصٍ، وَٱلْوُصَلَ لِمَصَارِيعِ ٱلْبَيْتِ ٱلدَّاخِلِيِّ، أَيْ لِقُدْسِ ٱلْأَقْدَاسِ، وَلِأَبْوَابِ ٱلْبَيْتِ، أَيِ ٱلْهَيْكَلِ مِنْ ذَهَبٍ.

٢ أخبار ٤‎: ٨‎
وَعَمِلَ عَشَرَ مَوَائِدَ وَوَضَعَهَا فِي ٱلْهَيْكَلِ، خَمْسًا عَنِ ٱلْيَمِينِ وَخَمْسًا عَنِ ٱلْيَسَارِ. وَعَمِلَ مِئَةَ مِنْضَحَةٍ مِنْ ذَهَبٍ.

عَزْرَا ١‎: ١‎٠‎
وَثَلَاثُونَ قَدَحًا مِنْ ذَهَبٍ، وَأَقْدَاحُ فِضَّةٍ مِنَ ٱلرُّتْبَةِ ٱلثَّانِيَةِ أَرْبَعُ مِئَةٍ وَعَشَرَةٌ، وَأَلْفٌ مِنْ آنِيَةٍ أُخْرَى.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ٢‎٩‎
وَتَصْنَعُ صِحَافَهَا وَصُحُونَهَا وَكَأْسَاتِهَا وَجَامَاتِهَا ٱلَّتِي يُسْكَبُ بِهَا. مِنْ ذَهَبٍ نَقِيٍّ تَصْنَعُهَا.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٧‎: ٣‎
وَتَصْنَعُ قُدُورَهُ لِرَفْعِ رَمَادِهِ، وَرُفُوشَهُ وَمَرَاكِنَهُ وَمَنَاشِلَهُ وَمَجَامِرَهُ. جَمِيعَ آنِيَتِهِ تَصْنَعُهَا مِنْ نُحَاسٍ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٧‎: ١‎٦‎
وَصَنَعَ ٱلْأَوَانِيَ ٱلَّتِي عَلَى ٱلْمَائِدَةِ، صِحَافَهَا وَصُحُونَهَا وَجَامَاتِهَا وَكَأْسَاتِهَا ٱلَّتِي يُسْكَبُ بِهَا مِنْ ذَهَبٍ نَقِيٍّ.

اَلْعَدَد ٤‎: ٧‎
وَعَلَى مَائِدَةِ ٱلْوُجُوهِ يَبْسُطُونَ ثَوْبَ أَسْمَانْجُونٍ، وَيَضَعُونَ عَلَيْهِ ٱلصِّحَافَ وَٱلصُّحُونَ وَٱلْأَقْدَاحَ وَكَاسَاتِ ٱلسَّكِيبِ، وَيَكُونُ ٱلْخُبْزُ ٱلدَّائِمُ عَلَيْهِ،

اَلْعَدَد ٤‎: ١‎٤‎
وَيَجْعَلُونَ عَلَيْهِ جَمِيعَ أَمْتِعَتِهِ ٱلَّتِي يَخْدِمُونَ عَلَيْهِ بِهَا: ٱلْمَجَامِرَ وَٱلْمَنَاشِلَ وَٱلرُّفُوشَ وَٱلْمَنَاضِحَ، كُلَّ أَمْتِعَةِ ٱلْمَذْبَحِ، وَيَبْسُطُونَ عَلَيْهِ غِطَاءً مِنْ جِلْدِ تُخَسٍ، وَيَضَعُونَ عِصِيَّهُ.

اَلْعَدَد ٧‎: ١‎٣‎
وَقُرْبَانُهُ طَبَقٌ وَاحِدٌ مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ مِئَةٌ وَثَلَاثُونَ شَاقِلًا، وَمِنْضَحَةٌ وَاحِدَةٌ مِنْ فِضَّةٍ سَبْعُونَ شَاقِلًا عَلَى شَاقِلِ ٱلْقُدْسِ، كِلْتَاهُمَا مَمْلُوءَتَانِ دَقِيقًا مَلْتُوتًا بِزَيْتٍ لِتَقْدِمَةٍ،

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎٥‎: ١‎٥‎
وَٱلْمَجَامِرَ وَٱلْمَنَاضِحَ. مَا كَانَ مِنْ ذَهَبٍ فَٱلذَّهَبُ، وَمَا كَانَ مِنْ فِضَّةٍ فَٱلْفِضَّةُ، أَخَذَهَا رَئِيسُ ٱلشُّرَطِ.

٢ أخبار ٤‎: ١‎٦‎
وَٱلْقُدُورَ وَٱلرُّفُوشَ وَٱلْمَنَاشِلَ وَكُلَّ آنِيَتِهَا، عَمِلَهَا لِلْمَلِكِ سُلَيْمَانَ «حُورَامُ أَبِي» لِبَيْتِ ٱلرَّبِّ مِنْ نُحَاسٍ مَجْلِيٍّ.

عَزْرَا ٨‎: ٢‎٧‎
وَعِشْرِينَ قَدَحًا مِنَ ٱلذَّهَبِ أَلْفَ دِرْهَمٍ، وَآنِيَةً مِنْ نُحَاسٍ صَقِيلٍ جَيِّدٍ ثَمِينٍ كَٱلذَّهَبِ.

إِرْمِيَا ٥‎٢‎: ١‎٩‎
وَأَخَذَ رَئِيسُ ٱلشُّرَطِ ٱلطُّسُوسَ وَٱلْمَجَامِرَ وَٱلْمَنَاضِحَ وَٱلْقُدُورَ وَٱلْمَنَايِرَ وَٱلصُّحُونَ وَٱلْأَقْدَاحَ، مَا كَانَ مِنْ ذَهَبٍ فَٱلذَّهَبَ، وَمَا كَانَ مِنْ فِضَّةٍ فَٱلْفِضَّةَ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎: ١‎٣‎
وَلَا حَقَّ ٱلْكَهَنَةِ مِنَ ٱلشَّعْبِ. كُلَّمَا ذَبَحَ رَجُلٌ ذَبِيحَةً يَجِيءُ غُلَامُ ٱلْكَاهِنِ عِنْدَ طَبْخِ ٱللَّحْمِ، وَمِنْشَالٌ ذُو ثَلَاثَةِ أَسْنَانٍ بِيَدِهِ،

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎: ١‎٤‎
فَيَضْرِبُ فِي ٱلْمِرْحَضَةِ أَوِ ٱلْمِرْجَلِ أَوِ ٱلْمِقْلَى أَوِ ٱلْقِدْرِ. كُلُّ مَا يَصْعَدُ بِهِ ٱلْمِنْشَلُ يَأْخُذُهُ ٱلْكَاهِنُ لِنَفْسِهِ. هَكَذَا كَانُوا يَفْعَلُونَ بِجَمِيعِ إِسْرَائِيلَ ٱلْآتِينَ إِلَى هُنَاكَ فِي شِيلُوهَ.

-----

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ٩‎
بِحَسَبِ جَمِيعِ مَا أَنَا أُرِيكَ مِنْ مِثَالِ ٱلْمَسْكَنِ، وَمِثَالِ جَمِيعِ آنِيَتِهِ هَكَذَا تَصْنَعُونَ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ٤‎٠‎
وَٱنْظُرْ فَٱصْنَعْهَا عَلَى مِثَالِهَا ٱلَّذِي أُظْهِرَ لَكَ فِي ٱلْجَبَلِ.

عِبرانِيّين ٨‎: ٥‎
ٱلَّذِينَ يَخْدِمُونَ شِبْهَ ٱلسَّمَاوِيَّاتِ وَظِلَّهَا، كَمَا أُوحِيَ إِلَى مُوسَى وَهُوَ مُزْمِعٌ أَنْ يَصْنَعَ ٱلْمَسْكَنَ. لِأَنَّهُ قَالَ: «ٱنْظُرْ أَنْ تَصْنَعَ كُلَّ شَيْءٍ حَسَبَ ٱلْمِثَالِ ٱلَّذِي أُظْهِرَ لَكَ فِي ٱلْجَبَلِ».


المجال العام