١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ٢‎٩‎
وَتَصْنَعُ صِحَافَهَا وَصُحُونَهَا وَكَأْسَاتِهَا وَجَامَاتِهَا ٱلَّتِي يُسْكَبُ بِهَا. مِنْ ذَهَبٍ نَقِيٍّ تَصْنَعُهَا.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ٢‎٩‎
وَتَصْنَعُ صِحَافَهَا وَصُحُونَهَا وَكَأْسَاتِهَا وَجَامَاتِهَا ٱلَّتِي يُسْكَبُ بِهَا. مِنْ ذَهَبٍ نَقِيٍّ تَصْنَعُهَا.

--------------------


اَلْخُرُوجُ ٣‎٧‎: ١‎٠‎
وَصَنَعَ ٱلْمَائِدَةَ مِنْ خَشَبِ ٱلسَّنْطِ، طُولُهَا ذِرَاعَانِ، وَعَرْضُهَا ذِرَاعٌ، وَٱرْتِفَاعُهَا ذِرَاعٌ وَنِصْفٌ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٧‎: ١‎١‎
وَغَشَّاهَا بِذَهَبٍ نَقِيٍّ، وَصَنَعَ لَهَا إِكْلِيلًا مِنْ ذَهَبٍ حَوَالَيْهَا.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٧‎: ١‎٢‎
وَصَنَعَ لَهَا حَاجِبًا عَلَى شِبْرٍ حَوَالَيْهَا، وَصَنَعَ لِحَاجِبِهَا إِكْلِيلًا مِنْ ذَهَبٍ حَوَالَيْهَا.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٧‎: ١‎٣‎
وَسَبَكَ لَهَا أَرْبَعَ حَلَقَاتٍ مِنْ ذَهَبٍ، وَجَعَلَ ٱلْحَلَقَاتِ عَلَى ٱلزَّوَايَا ٱلْأَرْبَعِ ٱلَّتِي لِقَوَائِمِهَا ٱلْأَرْبَعِ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٧‎: ١‎٤‎
عِنْدَ ٱلْحَاجِبِ كَانَتِ ٱلْحَلَقَاتُ بُيُوتًا لِلْعَصَوَيْنِ لِحَمْلِ ٱلْمَائِدَةِ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٧‎: ١‎٥‎
وَصَنَعَ ٱلْعَصَوَيْنِ مِنْ خَشَبِ ٱلسَّنْطِ، وَغَشَّاهُمَا بِذَهَبٍ لِحَمْلِ ٱلْمَائِدَةِ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٧‎: ١‎٦‎
وَصَنَعَ ٱلْأَوَانِيَ ٱلَّتِي عَلَى ٱلْمَائِدَةِ، صِحَافَهَا وَصُحُونَهَا وَجَامَاتِهَا وَكَأْسَاتِهَا ٱلَّتِي يُسْكَبُ بِهَا مِنْ ذَهَبٍ نَقِيٍّ.

اَلْعَدَد ٤‎: ٧‎
وَعَلَى مَائِدَةِ ٱلْوُجُوهِ يَبْسُطُونَ ثَوْبَ أَسْمَانْجُونٍ، وَيَضَعُونَ عَلَيْهِ ٱلصِّحَافَ وَٱلصُّحُونَ وَٱلْأَقْدَاحَ وَكَاسَاتِ ٱلسَّكِيبِ، وَيَكُونُ ٱلْخُبْزُ ٱلدَّائِمُ عَلَيْهِ،

٢ أخبار ٤‎: ٨‎
وَعَمِلَ عَشَرَ مَوَائِدَ وَوَضَعَهَا فِي ٱلْهَيْكَلِ، خَمْسًا عَنِ ٱلْيَمِينِ وَخَمْسًا عَنِ ٱلْيَسَارِ. وَعَمِلَ مِئَةَ مِنْضَحَةٍ مِنْ ذَهَبٍ.

-----

اَلْعَدَد ٧‎: ١‎٣‎
وَقُرْبَانُهُ طَبَقٌ وَاحِدٌ مِنْ فِضَّةٍ وَزْنُهُ مِئَةٌ وَثَلَاثُونَ شَاقِلًا، وَمِنْضَحَةٌ وَاحِدَةٌ مِنْ فِضَّةٍ سَبْعُونَ شَاقِلًا عَلَى شَاقِلِ ٱلْقُدْسِ، كِلْتَاهُمَا مَمْلُوءَتَانِ دَقِيقًا مَلْتُوتًا بِزَيْتٍ لِتَقْدِمَةٍ،

اَلْعَدَد ٧‎: ١‎٤‎
وَصَحْنٌ وَاحِدٌ عَشَرَةُ شَوَاقِلَ مِنْ ذَهَبٍ مَمْلُوءٌ بَخُورًا،

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٧‎: ٥‎٠‎
وَٱلطُّسُوسَ وَٱلْمَقَاصَّ وَٱلْمَنَاضِحَ وَٱلصُّحُونَ وَٱلْمَجَامِرَ مِنْ ذَهَبٍ خَالِصٍ، وَٱلْوُصَلَ لِمَصَارِيعِ ٱلْبَيْتِ ٱلدَّاخِلِيِّ، أَيْ لِقُدْسِ ٱلْأَقْدَاسِ، وَلِأَبْوَابِ ٱلْبَيْتِ، أَيِ ٱلْهَيْكَلِ مِنْ ذَهَبٍ.

إِرْمِيَا ٥‎٢‎: ١‎٩‎
وَأَخَذَ رَئِيسُ ٱلشُّرَطِ ٱلطُّسُوسَ وَٱلْمَجَامِرَ وَٱلْمَنَاضِحَ وَٱلْقُدُورَ وَٱلْمَنَايِرَ وَٱلصُّحُونَ وَٱلْأَقْدَاحَ، مَا كَانَ مِنْ ذَهَبٍ فَٱلذَّهَبَ، وَمَا كَانَ مِنْ فِضَّةٍ فَٱلْفِضَّةَ.

عَزْرَا ١‎: ١‎٠‎
وَثَلَاثُونَ قَدَحًا مِنْ ذَهَبٍ، وَأَقْدَاحُ فِضَّةٍ مِنَ ٱلرُّتْبَةِ ٱلثَّانِيَةِ أَرْبَعُ مِئَةٍ وَعَشَرَةٌ، وَأَلْفٌ مِنْ آنِيَةٍ أُخْرَى.

-----

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٤‎: ٥‎
«وَتَأْخُذُ دَقِيقًا وَتَخْبِزُهُ ٱثْنَيْ عَشَرَ قُرْصًا. عُشْرَيْنِ يَكُونُ ٱلْقُرْصُ ٱلْوَاحِدُ.

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٤‎: ٦‎
وَتَجْعَلُهَا صَفَّيْنِ، كُلَّ صَفٍّ سِتَّةً عَلَى ٱلْمَائِدَةِ ٱلطَّاهِرَةِ أَمَامَ ٱلرَّبِّ.

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٤‎: ٧‎
وَتَجْعَلُ عَلَى كُلِّ صَفٍّ لُبَانًا نَقِيًّا فَيَكُونُ لِلْخُبْزِ تَذْكَارًا وَقُودًا لِلرَّبِّ.


المجال العام