1 2 3 4 1-4 5

اَلْمَزَامِيرُ 68: 25
مِنْ قُدَّامٍ ٱلْمُغَنُّونَ. مِنْ وَرَاءٍ ضَارِبُو ٱلْأَوْتَارِ. فِي ٱلْوَسَطِ فَتَيَاتٌ ضَارِبَاتُ ٱلدُّفُوفِ.

--------------------

   1 2 3 4 1-4 5

اَلْمَزَامِيرُ 68: 25
مِنْ قُدَّامٍ ٱلْمُغَنُّونَ. مِنْ وَرَاءٍ ضَارِبُو ٱلْأَوْتَارِ. فِي ٱلْوَسَطِ فَتَيَاتٌ ضَارِبَاتُ ٱلدُّفُوفِ.

--------------------


اَلْخُرُوجُ 2: 8
فَقَالَتْ لَهَا ٱبْنَةُ فِرْعَوْنَ: «ٱذْهَبِي». فَذَهَبَتِ ٱلْفَتَاةُ وَدَعَتْ أُمَّ ٱلْوَلَدِ.

أَمْثَالٌ 30: 19
طَرِيقَ نَسْرٍ فِي ٱلسَّمَاوَاتِ، وَطَرِيقَ حَيَّةٍ عَلَى صَخْرٍ، وَطَرِيقَ سَفِينَةٍ فِي قَلْبِ ٱلْبَحْرِ، وَطَرِيقَ رَجُلٍ بِفَتَاةٍ.

نَشِيدُ ٱلْأَنْشَادِ 1: 3
لِرَائِحَةِ أَدْهَانِكَ ٱلطَّيِّبَةِ. ٱسْمُكَ دُهْنٌ مُهْرَاقٌ، لِذَلِكَ أَحَبَّتْكَ ٱلْعَذَارَى.

نَشِيدُ ٱلْأَنْشَادِ 6: 8
هُنَّ سِتُّونَ مَلِكَةً وَثَمَانُونَ سُرِّيَّةً وَعَذَارَى بِلَا عَدَدٍ.

-----

اَلْخُرُوجُ 15: 21
وَأَجَابَتْهُمْ مَرْيَمُ: «رَنِّمُوا لِلرَّبِّ فَإِنَّهُ قَدْ تَعَظَّمَ. ٱلْفَرَسَ وَرَاكِبَهُ طَرَحَهُمَا فِي ٱلْبَحْرِ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي 6: 15
فَأَصْعَدَ دَاوُدُ وَجَمِيعُ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ تَابُوتَ ٱلرَّبِّ بِٱلْهُتَافِ وَبِصَوْتِ ٱلْبُوقِ.

1‏ أخبار 15: 25
وَكَانَ دَاوُدُ وَشُيُوخُ إِسْرَائِيلَ وَرُؤَسَاءُ ٱلْأُلُوفِ هُمُ ٱلَّذِينَ ذَهَبُوا لِإِصْعَادِ تَابُوتِ عَهْدِ ٱلرَّبِّ، مِنْ بَيْتِ عُوبِيدَ أَدُومَ بِفَرَحٍ.

1‏ أخبار 15: 28
فَكَانَ جَمِيعُ إِسْرَائِيلَ يُصْعِدُونَ تَابُوتَ عَهْدِ ٱلرَّبِّ بِهُتَافٍ، وَبِصَوْتِ ٱلْأَصْوَارِ وَٱلْأَبْوَاقِ وَٱلصُّنُوجِ، يُصَوِّتُونَ بِٱلرَّبَابِ وَٱلْعِيدَانِ.

1‏ أخبار 16: 6
وَبَنَايَا وَيَحْزِيئِيلُ ٱلْكَاهِنَانِ بِٱلْأَبْوَاقِ دَائِمًا أَمَامَ تَابُوتِ عَهْدِ ٱللهِ.

1‏ أخبار 25: 6
كُلُّ هَؤُلَاءِ تَحْتَ يَدِ أَبِيهِمْ لِأَجْلِ غِنَاءِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ بِٱلصُّنُوجِ وَٱلرَّبَابِ وَٱلْعِيدَانِ لِخِدْمَةِ بَيْتِ ٱللهِ، تَحْتَ يَدِ ٱلْمَلِكِ وَآسَافَ وَيَدُوثُونَ وَهَيْمَانَ.

2‏ أخبار 5: 13
وَكَانَ لَمَّا صَوَّتَ ٱلْمُبَوِّقُونَ وَٱلْمُغَنُّونَ كَوَاحِدٍ صَوْتًا وَاحِدًا لِتَسْبِيحِ ٱلرَّبِّ وَحَمْدِهِ، وَرَفَعُوا صَوْتًا بِٱلْأَبْوَاقِ وَٱلصُّنُوجِ وَآلَاتِ ٱلْغِنَاءِ وَٱلتَّسْبِيحِ لِلرَّبِّ: «لِأَنَّهُ صَالِحٌ لِأَنَّ إِلَى ٱلْأَبَدِ رَحْمَتَهُ». أَنَّ ٱلبَيْتَ،بَيْتَ ٱلرَّبِّ، ٱمْتَلَأَ سَحَابًا.

عَزْرَا 3: 11
وَغَنَّوْا بِٱلتَّسْبِيحِ وَٱلْحَمْدِ لِلرَّبِّ، لِأَنَّهُ صَالِحٌ لِأَنَّ إِلَى ٱلْأَبَدِ رَحْمَتَهُ عَلَى إِسْرَائِيلَ. وَكُلُّ ٱلشَّعْبِ هَتَفُوا هُتَافًا عَظِيمًا بِٱلتَّسْبِيحِ لِلرَّبِّ لِأَجْلِ تَأْسِيسِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ.

أَيُّوبَ 21: 12
يَحْمِلُونَ ٱلدُّفَّ وَٱلْعُودَ، وَيُطْرِبُونَ بِصَوْتِ ٱلْمِزْمَارِ.

اَلْمَزَامِيرُ 47: 1
يَا جَمِيعَ ٱلْأُمَمِ صَفِّقُوا بِٱلْأَيَادِي. ٱهْتِفُوا لِلهِ بِصَوْتِ ٱلِٱبْتِهَاجِ.

اَلْمَزَامِيرُ 87: 7
وَمُغَنُّونَ كَعَازِفِينَ: «كُلُّ ٱلسُّكَّانِ فِيكِ».

رُؤيا 5: 8
وَلَمَّا أَخَذَ ٱلسِّفْرَ خَرَّتِ ٱلْأَرْبَعَةُ ٱلْحَيَوَانَاتُ وَٱلْأَرْبَعَةُ وَٱلْعِشْرُونَ شَيْخًا أَمَامَ ٱلْخَروفِ، وَلَهُمْ كُلِّ وَاحِدٍ قِيثَارَاتٌ وَجَامَاتٌ مِنْ ذَهَبٍ مَمْلُوَّةٌ بَخُورًا هِيَ صَلَوَاتُ ٱلْقِدِّيسِينَ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ 16: 18
فَأَجَابَ وَاحِدٌ مِنَ ٱلْغِلْمَانِ وَقَالَ: «هُوَذَا قَدْ رَأَيْتُ ٱبْنًا لِيَسَّى ٱلْبَيْتَلَحْمِيِّ يُحْسِنُ ٱلضَّرْبَ، وَهُوَ جَبَّارُ بَأْسٍ وَرَجُلُ حَرْبٍ، وَفَصِيحٌ وَرَجُلٌ جَمِيلٌ، وَٱلرَّبُّ مَعَهُ».

-----

عَزْرَا 2: 65
فَضْلًا عَنْ عَبِيدِهِمْ وَإِمَائِهِمْ فَهَؤُلَاءِ كَانُوا سَبْعَةَ آلَافٍ وَثَلَاثَ مِئَةٍ وَسَبْعَةً وَثَلَاثِينَ، وَلَهُمْ مِنَ ٱلْمُغَنِّينَ وَٱلْمُغَنِّيَاتِ مِئَتَانِ.

نَحَمْيَا 7: 67
فَضْلًا عَنْ عَبِيدِهِمْ وَإِمَائِهِمِ ٱلَّذِينَ كَانُوا سَبْعَةَ آلَافٍ وَثَلَاثَ مِئَةٍ وَسَبْعَةً وَثَلَاثِينَ. وَلَهُمْ مِنَ ٱلْمُغَنِّينَ وَٱلْمُغَنِّيَاتِ مِئَتَانِ وَخَمْسَةٌ وَأَرْبَعُونَ.

اَلْمَزَامِيرُ 148: 13
لِيُسَبِّحُوا ٱسْمَ ٱلرَّبِّ، لِأَنَّهُ قَدْ تَعَالَى ٱسْمُهُ وَحْدَهُ. مَجْدُهُ فَوْقَ ٱلْأَرْضِ وَٱلسَّمَاوَاتِ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ 24: 8
مَنْ هُوَ هَذَا مَلِكُ ٱلْمَجْدِ؟ ٱلرَّبُّ ٱلْقَدِيرُ ٱلْجَبَّارُ، ٱلرَّبُّ ٱلْجَبَّارُ فِي ٱلْقِتَالِ.

اَلْمَزَامِيرُ 24: 9
ٱرْفَعْنَ أَيَّتُهَا ٱلْأَرْتَاجُ رُؤُوسَكُنَّ، وَٱرْفَعْنَهَا أَيَّتُهَا ٱلْأَبْوَابُ ٱلدَّهْرِيَّاتُ، فَيَدْخُلَ مَلِكُ ٱلْمَجْدِ.

اَلْمَزَامِيرُ 24: 10
مَنْ هُوَ هَذَا مَلِكُ ٱلْمَجْدِ؟ رَبُّ ٱلْجُنُودِ هُوَ مَلِكُ ٱلْمَجْدِ. سِلَاهْ.


المجال العام