1 2 3 4 1-4 5

اَلْمَزَامِيرُ 40: 11
أَمَّا أَنْتَ يَارَبُّ فَلَا تَمْنَعْ رَأْفَتَكَ عَنِّي. تَنْصُرُنِي رَحْمَتُكَ وَحَقُّكَ دَائِمًا.

--------------------

   1 2 3 4 1-4 5

اَلْمَزَامِيرُ 40: 11
أَمَّا أَنْتَ يَارَبُّ فَلَا تَمْنَعْ رَأْفَتَكَ عَنِّي. تَنْصُرُنِي رَحْمَتُكَ وَحَقُّكَ دَائِمًا.

--------------------


اَلتَّكْوِينُ 24: 27
وَقَالَ: «مُبَارَكٌ ٱلرَّبُّ إِلَهُ سَيِّدِي إِبْرَاهِيمَ ٱلَّذِي لَمْ يَمْنَعْ لُطْفَهُ وَحَقَّهُ عَنْ سَيِّدِي. إِذْ كُنْتُ أَنَا فِي ٱلطَّرِيقِ، هَدَانِي ٱلرَّبُّ إِلَى بَيْتِ إِخْوَةِ سَيِّدِي».

اَلْمَزَامِيرُ 25: 6
ٱذْكُرْ مَرَاحِمَكَ يَارَبُّ وَإِحْسَانَاتِكَ، لِأَنَّهَا مُنْذُ ٱلْأَزَلِ هِيَ.

اَلْمَزَامِيرُ 51: 1
اِرْحَمْنِي يَا ٱللهُ حَسَبَ رَحْمَتِكَ. حَسَبَ كَثْرَةِ رَأْفَتِكَ ٱمْحُ مَعَاصِيَّ.

اَلْمَزَامِيرُ 85: 10
ٱلرَّحْمَةُ وَٱلْحَقُّ ٱلْتَقَيَا. ٱلْبِرُّ وَٱلسَّلَامُ تَلَاثَمَا.

اَلْمَزَامِيرُ 86: 15
أَمَّا أَنْتَ يَارَبُّ فَإِلَهٌ رَحِيمٌ وَرَؤُوفٌ، طَوِيلُ ٱلرُّوحِ وَكَثِيرُ ٱلرَّحْمَةِ وَٱلْحَقِّ.

أَمْثَالٌ 20: 28
ٱلرَّحْمَةُ وَٱلْحَقُّ يَحْفَظَانِ ٱلْمَلِكَ، وَكُرْسِيُّهُ يُسْنَدُ بِٱلرَّحْمَةِ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ 40: 7
حِينَئِذٍ قُلْتُ: «هَأَنَذَا جِئْتُ. بِدَرْجِ ٱلْكِتَابِ مَكْتُوبٌ عَنِّي:

اَلْمَزَامِيرُ 40: 8
أَنْ أَفْعَلَ مَشِيئَتَكَ يَا إِلَهِي سُرِرْتُ، وَشَرِيعَتُكَ فِي وَسَطِ أَحْشَائِي».

-----

اَلْمَزَامِيرُ 40: 14
لِيَخْزَ وَلْيَخْجَلْ مَعًا ٱلَّذِينَ يَطْلُبُونَ نَفْسِي لِإِهْلَاكِهَا. لِيَرْتَدَّ إِلَى ٱلْوَرَاءِ، وَلْيَخْزَ ٱلْمَسْرُورُونَ بِأَذِيَّتِي.

اَلْمَزَامِيرُ 40: 15
لِيَسْتَوْحِشْ مِنْ أَجْلِ خِزْيِهِمِ ٱلْقَائِلُونَ لِي: «هَهْ! هَهْ!».

-----

اَلْمَزَامِيرُ 145: 6
بِقُوَّةِ مَخَاوِفِكَ يَنْطِقُونَ، وَبِعَظَمَتِكَ أُحَدِّثُ.


المجال العام