⇧  1 2 3 4 1-4 5

اَلْعَدَد 32: 30
وَلَكِنْ إِنْ لَمْ يَعْبُرُوا مُتَجَرِّدِينَ مَعَكُمْ، يَتَمَلَّكُوا فِي وَسَطِكُمْ فِي أَرْضِ كَنْعَانَ».

--------------------

اَلْعَدَد 32: 26
أَطْفَالُنَا وَنِسَاؤُنَا وَمَوَاشِينَا وَكُلُّ بَهَائِمِنَا تَكُونُ هُنَاكَ فِي مُدُنِ جِلْعَادَ.

اَلْعَدَد 32: 27
وَعَبِيدُكَ يَعْبُرُونَ، كُلُّ مُتَجَرِّدٍ لِلْجُنْدِ أَمَامَ ٱلرَّبِّ لِلْحَرْبِ كَمَا تَكَلَّمَ سَيِّدِي».

اَلْعَدَد 32: 28
فَأَوْصَى بِهِمْ مُوسَى أَلِعَازَارَ ٱلْكَاهِنَ وَيَشُوعَ بْنَ نُونَ وَرُؤُوسَ آبَاءِ ٱلْأَسْبَاطِ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ.

اَلْعَدَد 32: 29
وَقَالَ لَهُمْ مُوسَى: «إِنْ عَبَرَ ٱلْأُرْدُنَّ مَعَكُمْ بَنُو جَادَ وَبَنُو رَأُوبَيْنَ، كُلُّ مُتَجَرِّدٍ لِلْحَرْبِ أَمَامَ ٱلرَّبِّ، فَمَتَى أُخْضِعَتِ ٱلْأَرْضُ أَمَامَكُمْ، تُعْطُونَهُمْ أَرْضَ جِلْعَادَ مُلْكًا.

اَلْعَدَد 32: 30
وَلَكِنْ إِنْ لَمْ يَعْبُرُوا مُتَجَرِّدِينَ مَعَكُمْ، يَتَمَلَّكُوا فِي وَسَطِكُمْ فِي أَرْضِ كَنْعَانَ».

اَلْعَدَد 32: 31
فَأَجَابَ بَنُو جَادٍ وَبَنُو رَأُوبَيْنَ قَائِلِينَ: «ٱلَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ ٱلرَّبُّ عَنْ عَبِيدِكَ كَذَلِكَ نَفْعَلُ.

اَلْعَدَد 32: 32
نَحْنُ نَعْبُرُ مُتَجَرِّدِينَ أَمَامَ ٱلرَّبِّ إِلَى أَرْضِ كَنْعَانَ، وَلَكِنْ نُعْطَى مُلْكَ نَصِيبِنَا فِي عَبْرِ ٱلْأُرْدُنِّ».

اَلْعَدَد 32: 24
اِبْنُوا لِأَنْفُسِكُمْ مُدُنًا لِأَطْفَالِكُمْ وَصِيَرًا لِغَنَمِكُمْ. وَمَا خَرَجَ مِنْ أَفْوَاهِكُمُ ٱفْعَلُوا».

اَلْعَدَد 32: 17
وَأَمَّا نَحْنُ فَنَتَجَرَّدُ مُسْرِعِينَ قُدَّامَ بَنِي إِسْرَائِيلَ حَتَّى نَأْتِيَ بِهِمْ إِلَى مَكَانِهِمْ، وَيَلْبَثُ أَطْفَالُنَا فِي مُدُنٍ مُحَصَّنَةٍ مِنْ وَجْهِ سُكَّانِ ٱلْأَرْضِ.

اَلْعَدَد 32: 18
لَا نَرْجِعُ إِلَى بُيُوتِنَا حَتَّى يَقْتَسِمَ بَنُو إِسْرَائِيلَ كُلُّ وَاحِدٍ نَصِيبَهُ.

اَلْعَدَد 32: 19
إِنَّنَا لَا نَمْلِكُ مَعَهُمْ فِي عَبْرِ ٱلْأُرْدُنِّ وَمَا وَرَاءَهُ، لِأَنَّ نَصِيبَنَا قَدْ حَصَلَ لَنَا فِي عَبْرِ ٱلْأُرْدُنِّ إِلَى ٱلشَّرْقِ».

اَلْعَدَد 32: 20
فَقَالَ لَهُمْ مُوسَى: «إِنْ فَعَلْتُمْ هَذَا ٱلْأَمْرَ، إِنْ تَجَرَّدْتُمْ أَمَامَ ٱلرَّبِّ لِلْحَرْبِ،

اَلْعَدَد 32: 21
وَعَبَرَ ٱلْأُرْدُنَّ كُلُّ مُتَجَرِّدٍ مِنْكُمْ أَمَامَ ٱلرَّبِّ حَتَّى طَرَدَ أَعْدَاءَهُ مِنْ أَمَامِهِ،

اَلْعَدَد 32: 22
وَأُخْضِعَتِ ٱلْأَرْضُ أَمَامَ ٱلرَّبِّ، وَبَعْدَ ذَلِكَ رَجَعْتُمْ، فَتَكُونُونَ أَبْرِيَاءَ مِنْ نَحْوِ ٱلرَّبِّ وَمِنْ نَحْوِ إِسْرَائِيلَ، وَتَكُونُ هَذِهِ ٱلْأَرْضُ مُلْكًا لَكُمْ أَمَامَ ٱلرَّبِّ.

اَلتَّثْنِيَة 3: 18
«وَأَمَرْتُكُمْ فِي ذَلِكَ ٱلْوَقْتِ قَائِلًا: ٱلرَّبُّ إِلَهُكُمْ قَدْ أَعْطَاكُمْ هَذِهِ ٱلْأَرْضَ لِتَمْتَلِكُوهَا. مُتَجَرِّدِينَ تَعْبُرُونَ أَمَامَ إِخْوَتِكُمْ بَنِي إِسْرَائِيلَ، كُلُّ ذَوِي بَأْسٍ.

يَشُوع 4: 12
وَعَبَرَ بَنُو رَأُوبَيْنَ وَبَنُو جَادٍ وَنِصْفُ سِبْطِ مَنَسَّى مُتَجَهِّزِينَ أَمَامَ بَنِي إِسْرَائِيلَ، كَمَا كَلَّمَهُمْ مُوسَى.

-----

اَلْعَدَد 32: 33
فَأَعْطَى مُوسَى لَهُمْ، لِبَنِي جَادٍ وَبَنِي رَأُوبَيْنَ وَنِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى بْنِ يُوسُفَ، مَمْلَكَةَ سِيحُونَ مَلِكِ ٱلْأَمُورِيِّينَ وَمَمْلَكَةَ عُوجٍ مَلِكِ بَاشَانَ، ٱلْأَرْضَ مَعَ مُدُنِهَا بِتُخُومِ مُدُنِ ٱلْأَرْضِ حَوَالَيْهَا.

اَلْعَدَد 32: 34
فَبَنَى بَنُو جَادَ: دِيبُونَ وَعَطَارُوتَ وَعَرُوعِيرَ

اَلْعَدَد 32: 35
وَعَطْرُوتَ شُوفَانَ وَيَعْزِيرَ وَيُجْبَهَةَ

اَلْعَدَد 32: 36
وَبَيْتَ نِمْرَةَ وَبَيْتَ هَارَانَ مُدُنًا مُحَصَّنَةً مَعَ صِيَرِ غَنَمٍ.

اَلْعَدَد 32: 37
وَبَنَى بَنُو رَأُوبَيْنَ: حَشْبُونَ وَأَلِعَالَةَ وَقَرْيَتَايِمَ

اَلْعَدَد 32: 38
وَنَبُوَ وَبَعْلَ مَعُونَ، مُغَيَّرَتَيِ ٱلِٱسْمِ، وَسَبْمَةَ، وَدَعَوْا بِأَسْمَاءٍ أَسْمَاءَ ٱلْمُدُنِ ٱلَّتِي بَنَوْا.

اَلْعَدَد 32: 39
وَذَهَبَ بَنُو مَاكِيرَ بْنِ مَنَسَّى إِلَى جِلْعَادَ وَأَخَذُوهَا وَطَرَدُوا ٱلْأَمُورِيِّينَ ٱلَّذِينَ فِيهَا.

اَلْعَدَد 32: 40
فَأَعْطَى مُوسَى جِلْعَادَ لِمَاكِيرَ بْنِ مَنَسَّى فَسَكَنَ فِيهَا.

اَلْعَدَد 32: 41
وَذَهَبَ يَائِيرُ ٱبْنُ مَنَسَّى وَأَخَذَ مَزَارِعَهَا وَدَعَاهُنَّ: حَوُّوثَ يَائِيرَ.

اَلْعَدَد 32: 42
وَذَهَبَ نُوبَحُ وَأَخَذَ قَنَاةَ وَقُرَاهَا وَدَعَاهَا نُوبَحَ بِٱسْمِهِ.

-----

اَلْعَدَد 32: 23
وَلَكِنْ إِنْ لَمْ تَفْعَلُوا هَكَذَا، فَإِنَّكُمْ تُخْطِئُونَ إِلَى ٱلرَّبِّ، وَتَعْلَمُونَ خَطِيَّتَكُمُ ٱلَّتِي تُصِيبُكُمْ.

اَلْعَدَد 32: 25
فَكَلَّمَ بَنُو جَادَ وَبَنُو رَأُوبَيْنَ مُوسَى قَائِلِينَ: «عَبِيدُكَ يَفْعَلُونَ كَمَا أَمَرَ سَيِّدِي.

المجال العام