1 2 3 4 1-4 5

اَللَّاوِيِّينَ 11: 15
وَكُلُّ غُرَابٍ عَلَى أَجْنَاسِهِ،

--------------------

   1 2 3 4 1-4 5

اَللَّاوِيِّينَ 11: 15
وَكُلُّ غُرَابٍ عَلَى أَجْنَاسِهِ،

--------------------


اَللَّاوِيِّينَ 11: 13
«وَهَذِهِ تَكْرَهُونَهَا مِنَ ٱلطُّيُورِ. لَا تُؤْكَلْ. إِنَّهَا مَكْرُوهَةٌ: اَلنَّسْرُ وَٱلْأَنُوقُ وَٱلْعُقَابُ

اَللَّاوِيِّينَ 11: 14
وَٱلْحِدَأَةُ وَٱلْبَاشِقُ عَلَى أَجْنَاسِهِ،

اَللَّاوِيِّينَ 11: 15
وَكُلُّ غُرَابٍ عَلَى أَجْنَاسِهِ،

اَللَّاوِيِّينَ 11: 16
وَٱلنَّعَامَةُ وَٱلظَّلِيمُ وَٱلسَّأَفُ وَٱلْبَازُ عَلَى أَجْنَاسِهِ،

اَللَّاوِيِّينَ 11: 17
وَٱلْبُومُ وَٱلْغَوَّاصُ وَٱلْكُرْكِيُّ

اَللَّاوِيِّينَ 11: 18
وَٱلْبَجَعُ وَٱلْقُوقُ وَٱلرَّخَمُ

اَللَّاوِيِّينَ 11: 19
وَٱللَّقْلَقُ وَٱلْبَبْغَا عَلَى أَجْنَاسِهِ، وَٱلْهُدْهُدُ وَٱلْخُفَّاشُ.

إِشَعْيَاءَ 34: 11
وَيَرِثُهَا ٱلْقُوقُ وَٱلْقُنْفُذُ، وَٱلْكَرْكِيُّ وَٱلْغُرَابُ يَسْكُنَانِ فِيهَا، وَيُمَدُّ عَلَيْهَا خَيْطُ ٱلْخَرَابِ وَمِطْمَارُ ٱلْخَلَاءِ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ 17: 4
فَتَشْرَبَ مِنَ ٱلنَّهْرِ. وَقَدْ أَمَرْتُ ٱلْغِرْبَانَ أَنْ تَعُولَكَ هُنَاكَ».

أَيُّوبَ 38: 41
مَنْ يُهَيِّئُ لِلْغُرَابِ صَيْدَهُ، إِذْ تَنْعَبُ فِرَاخُهُ إِلَى ٱللهِ، وَتَتَرَدَّدُ لِعَدَمِ ٱلْقُوتِ؟

اَلتَّكْوِينُ 8: 7
وَأَرْسَلَ ٱلْغُرَابَ، فَخَرَجَ مُتَرَدِّدًا حَتَّى نَشِفَتِ ٱلْمِيَاهُ عَنِ ٱلْأَرْضِ.

اَلتَّثْنِيَة 14: 14
وَكُلُّ غُرَابٍ عَلَى أَجْنَاسِهِ،

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ 17: 6
وَكَانَتِ ٱلْغِرْبَانُ تَأْتِي إِلَيْهِ بِخُبْزٍ وَلَحْمٍ صَبَاحًا، وَبِخُبْزٍ وَلَحْمٍ مَسَاءً، وَكَانَ يَشْرَبُ مِنَ ٱلنَّهْرِ.

اَلْمَزَامِيرُ 147: 9
ٱلْمُعْطِي لِلْبَهَائِمِ طَعَامَهَا، لِفِرَاخِ ٱلْغِرْبَانِ ٱلَّتِي تَصْرُخُ.

أَمْثَالٌ 30: 17
اَلْعَيْنُ ٱلْمُسْتَهْزِئَةُ بِأَبِيهَا، وَٱلْمُحْتَقِرَةُ إِطَاعَةَ أُمِّهَا، تُقَوِّرُهَا غُرْبَانُ ٱلْوَادِي، وَتَأْكُلُهَا فِرَاخُ ٱلنَّسْرِ.

لُوقا 12: 24
تَأَمَّلُوا ٱلْغِرْبَانَ: أَنَّهَا لَا تَزْرَعُ وَلَا تَحْصُدُ، وَلَيْسَ لَهَا مَخْدَعٌ وَلَا مَخْزَنٌ، وَٱللهُ يُقِيتُهَا. كَمْ أَنْتُمْ بِٱلْحَرِيِّ أَفْضَلُ مِنَ ٱلطُّيُورِ!


المجال العام