١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

حِزْقِيَال ٤‎٨‎: ٣‎٠‎
«وَهَذِهِ مَخَارِجُ ٱلْمَدِينَةِ: مِنْ جَانِبِ ٱلشِّمَالِ أَرْبَعَةُ آلَافٍ وَخَمْسُ مِئَةِ مِقْيَاسٍ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

حِزْقِيَال ٤‎٨‎: ٣‎٠‎
«وَهَذِهِ مَخَارِجُ ٱلْمَدِينَةِ: مِنْ جَانِبِ ٱلشِّمَالِ أَرْبَعَةُ آلَافٍ وَخَمْسُ مِئَةِ مِقْيَاسٍ.

--------------------


اَلْعَدَد ٢‎: ١‎
وَكَلَّمَ ٱلرَّبُّ مُوسَى وَهَارُونَ َقَائِلًا:

-----

نَحَمْيَا ٢‎: ١‎٧‎
ثُمَّ قُلْتُ لَهُمْ: «أَنْتُمْ تَرَوْنَ ٱلشَّرَّ ٱلَّذِي نَحْنُ فِيهِ، كَيْفَ أَنَّ أُورُشَلِيمَ خَرِبَةٌ، وَأَبْوَابَهَا قَدْ أُحْرِقَتْ بِٱلنَّارِ. هَلُمَّ فَنَبْنِيَ سُورَ أُورُشَلِيمَ وَلَا نَكُونُ بَعْدُ عَارًا».

نَحَمْيَا ٢‎: ١‎٨‎
وَأَخْبَرْتُهُمْ عَنْ يَدِ إِلَهِي ٱلصَّالِحَةِ عَلَيَّ، وَأَيْضًا عَنْ كَلَامِ ٱلْمَلِكِ ٱلَّذِي قَالَهُ لِي، فَقَالُوا: «لِنَقُمْ وَلْنَبْنِ». وَشَدَّدُوا أَيَادِيَهُمْ لِلْخَيْرِ.

نَحَمْيَا ٢‎: ١‎٩‎
وَلَمَّا سَمِعَ سَنْبَلَّطُ ٱلْحُورُونِيُّ وَطُوبِيَّا ٱلْعَبْدُ ٱلْعَمُّونِيُّ وَجَشَمٌ ٱلْعَرَبِيُّ هَزَأُوا بِنَا وَٱحْتَقَرُونَا، وَقَالُوا: «مَا هَذَا ٱلْأَمْرُ ٱلَّذِي أَنْتُمْ عَامِلُونَ؟ أَعَلَى ٱلْمَلِكِ تَتَمَرَّدُونَ؟».

نَحَمْيَا ٢‎: ٢‎٠‎
فَأَجَبْتُهُمْ وَقُلْتُ لَهُمْ: «إِنَّ إِلَهَ ٱلسَّمَاءِ يُعْطِينَا ٱلنَّجَاحَ، وَنَحْنُ عَبِيدُهُ نَقُومُ وَنَبْنِي. وَأَمَّا أَنْتُمْ فَلَيْسَ لَكُمْ نَصِيبٌ وَلَا حَقٌّ وَلَا ذِكْرٌ فِي أُورُشَلِيمَ».

نَحَمْيَا ١‎٢‎: ٣‎٠‎
وَتَطَهَّرَ ٱلْكَهَنَةُ وَٱللَّاَوِيُّونَ، وَطَهَّرُوا ٱلشَّعْبَ وَٱلْأَبْوَابَ وَٱلسُّورَ.

نَحَمْيَا ١‎٢‎: ٣‎١‎
وَأَصْعَدْتُ رُؤَسَاءَ يَهُوذَا عَلَى ٱلسُّورِ. وَأَقَمْتُ فِرْقَتَيْنِ عَظِيمَتَيْنِ مِنَ ٱلْحَمَّادِينَ، وَوَكَبَتِ ٱلْوَاحِدَةُ يَمِينًا عَلَى ٱلسُّورِ نَحْوَ بَابِ ٱلدِّمْنِ.

نَحَمْيَا ١‎٢‎: ٣‎٢‎
وَسَارَ وَرَاءَهُمْ هُوشَعْيَا وَنِصْفُ رُؤَسَاءِ يَهُوذَا،

نَحَمْيَا ١‎٢‎: ٣‎٣‎
وَعَزَرْيَا وَعَزْرَا وَمَشُلَّامُ،

نَحَمْيَا ١‎٢‎: ٣‎٤‎
وَيَهُوذَا وَبَنْيَامِينُ وَشَمَعْيَا وَيِرْمِيَا،

نَحَمْيَا ١‎٢‎: ٣‎٥‎
وَمِنْ بَنِي ٱلْكَهَنَةِ بِٱلْأَبْوَاقِ زَكَرِيَّا بْنُ يُونَاثَانَ بْنِ شَمَعْيَا بْنِ مَتَّنْيَا بْنِ مِيخَايَا بْنِ زَكُّورَ بْنِ آسَافَ،

نَحَمْيَا ١‎٢‎: ٣‎٦‎
وَإِخْوَتُهُ شَمَعْيَا وَعَزَرْئِيلُ وَمِلَلَايُ وَجِلَلَايُ وَمَاعَايُ وَنَثَنْئِيلُ وَيَهُوذَا وَحَنَانِي بِآلَاتِ غِنَاءِ دَاوُدَ رَجُلِ ٱللهِ، وَعَزْرَا ٱلْكَاتِبُ أَمَامَهُمْ.

نَحَمْيَا ١‎٢‎: ٣‎٧‎
وَعِنْدَ بَابِ ٱلْعَيْنِ ٱلَّذِي مُقَابِلَهُمْ صَعِدُوا عَلَى دَرَجِ مَدِينَةِ دَاوُدَ عِنْدَ مَصْعَدِ ٱلسُّورِ، فَوْقَ بَيْتِ دَاوُدَ، إِلَى بَابِ ٱلْمَاءِ شَرْقًا.

نَحَمْيَا ١‎٢‎: ٣‎٨‎
وَٱلْفِرْقَةُ ٱلثَّانِيَةُ مِنَ ٱلْحَمَّادِينَ وَكَبَتْ مُقَابِلَهُمْ، وَأَنَا وَرَاءَهَا، وَنِصْفُ ٱلشَّعْبِ عَلَى ٱلسُّورِ مِنْ عِنْدِ بُرْجِ ٱلتَّنَانِيرِ إِلَى ٱلسُّورِ ٱلْعَرِيضِ.

نَحَمْيَا ١‎٢‎: ٣‎٩‎
وَمِنْ فَوْقِ بَابِ أَفْرَايِمَ وَفَوْقَ ٱلْبَابِ ٱلْعَتِيقِ وَفَوْقَ بَابِ ٱلسَّمَكِ وَبُرْجِ حَنَنْئِيلَ وَبُرْجِ ٱلْمِئَةِ إِلَى بَابِ ٱلضَّأْنِ، وَوَقَفُوا فِي بَابِ ٱلسِّجْنِ.

نَحَمْيَا ١‎٢‎: ٤‎٠‎
فَوَقَفَتْ ٱلْفِرْقَتَانِ مِنَ ٱلْحَمَّادِينَ فِي بَيْتِ ٱللهِ، وَأَنَا وَنِصْفُ ٱلْوُلَاةِ مَعِي،

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٦‎٨‎: ٢‎٠‎
ٱللهُ لَنَا إِلَهُ خَلَاصٍ، وَعِنْدَ ٱلرَّبِّ ٱلسَّيِّدِ لِلْمَوْتِ مَخَارِجُ.

-----

إِشَعْيَاءَ ٤‎٤‎: ٢‎٨‎
ٱلْقَائِلُ عَنْ كُورَشَ: رَاعِيَّ، فَكُلَّ مَسَرَّتِي يُتَمِّمُ. وَيَقُولُ عَنْ أُورُشَلِيمَ: سَتُبْنَى، وَلِلْهَيْكَلِ: سَتُؤَسَّسُ».

إِرْمِيَا ٣‎٠‎: ١‎٨‎
«هَكَذَا قَالَ ٱلرَّبُّ: هَأَنَذَا أَرُدُّ سَبْيَ خِيَامِ يَعْقُوبَ، وَأَرْحَمُ مَسَاكِنَهُ، وَتُبْنَى ٱلْمَدِينَةُ عَلَى تَلِّهَا، وَٱلْقَصْرُ يُسْكَنُ عَلَى عَادَتِهِ.

دَانِيآل ٩‎: ٢‎٥‎
فَٱعْلَمْ وَٱفْهَمْ أَنَّهُ مِنْ خُرُوجِ ٱلْأَمْرِ لِتَجْدِيدِ أُورُشَلِيمَ وَبِنَائِهَا إِلَى ٱلْمَسِيحِ ٱلرَّئِيسِ سَبْعَةُ أَسَابِيعَ وَٱثْنَانِ وَسِتُّونَ أُسْبُوعًا، يَعُودُ وَيُبْنَى سُوقٌ وَخَلِيجٌ فِي ضِيقِ ٱلْأَزْمِنَةِ.

-----

إِرْمِيَا ٣‎١‎: ٣‎٨‎
«هَا أَيَّامٌ تَأْتِي، يَقُولُ ٱلرَّبُّ، وَتُبْنَى ٱلْمَدِينَةُ لِلرَّبِّ مِنْ بُرْجِ حَنَنْئِيلَ إِلَى بَابِ ٱلزَّاوِيَةِ،

إِرْمِيَا ٣‎١‎: ٣‎٩‎
وَيَخْرُجُ بَعْدُ خَيْطُ ٱلْقِيَاسِ مُقَابِلَهُ عَلَى أَكَمَةِ جَارِبَ، وَيَسْتَدِيرُ إِلَى جَوْعَةَ،

زَكَريَّا ٢‎: ٢‎
فَقُلْتُ: «إِلَى أَيْنَ أَنْتَ ذَاهِبٌ؟» فَقَالَ لِي: «لِأَقِيسَ أُورُشَلِيمَ، لِأَرَى كَمْ عَرْضُهَا وَكَمْ طُولُهَا».

رُؤيا ١‎١‎: ١‎
ثُمَّ أُعْطِيتُ قَصَبَةً شِبْهَ عَصًا، وَوَقَفَ ٱلْمَلَاكُ قَائِلًا لِي: «قُمْ وَقِسْ هَيْكَلَ ٱللهِ وَٱلْمَذْبَحَ وَٱلسَّاجِدِينَ فِيهِ.

-----

حِزْقِيَال ٤‎٠‎: ٢‎
فِي رُؤَى ٱللهِ أَتَى بِي إِلَى أَرْضِ إِسْرَائِيلَ وَوَضَعَنِي عَلَى جَبَلٍ عَالٍ جِدًّا، عَلَيْهِ كَبِنَاءِ مَدِينَةٍ مِنْ جِهَةِ ٱلْجَنُوبِ.

غَلاطِيَّة ٤‎: ٢‎٦‎
وَأَمَّا أُورُشَلِيمُ ٱلْعُلْيَا، ٱلَّتِي هِيَ أُمُّنَا جَمِيعًا، فَهِيَ حُرَّةٌ.

رُؤيا ٢‎١‎: ٩‎
ثُمَّ جَاءَ إِلَيَّ وَاحِدٌ مِنَ ٱلسَّبْعَةِ ٱلْمَلَائِكَةِ ٱلَّذِينَ مَعَهُمُ ٱلسَّبْعَةُ ٱلْجَامَاتِ ٱلْمَمْلُوَّةِ مِنَ ٱلسَّبْعِ ٱلضَّرَبَاتِ ٱلْأَخِيرَةِ، وَتَكَلَّمَ مَعِي قَائِلًا: «هَلُمَّ فَأُرِيَكَ ٱلْعَرُوسَ ٱمْرَأَةَ ٱلْخَرُوفِ».

رُؤيا ٢‎١‎: ١‎٠‎
وَذَهَبَ بِي بِٱلرُّوحِ إِلَى جَبَلٍ عَظِيمٍ عَالٍ، وَأَرَانِي ٱلْمَدِينَةَ ٱلْعَظِيمَةَ أُورُشَلِيمَ ٱلْمُقَدَّسَةَ نَازِلَةً مِنَ ٱلسَّمَاءِ مِنْ عِنْدِ ٱللهِ،

رُؤيا ٢‎١‎: ١‎١‎
لَهَا مَجْدُ ٱللهِ، وَلَمَعَانُهَا شِبْهُ أَكْرَمِ حَجَرٍ كَحَجَرِ يَشْبٍ بَلُّورِيٍّ.

رُؤيا ٢‎١‎: ١‎٣‎
مِنَ ٱلشَّرْقِ ثَلَاثَةُ أَبْوَابٍ، وَمِنَ ٱلشِّمَالِ ثَلَاثَةُ أَبْوَابٍ، وَمِنَ ٱلْجَنُوبِ ثَلَاثَةُ أَبْوَابٍ، وَمِنَ ٱلْغَرْبِ ثَلَاثَةُ أَبْوَابٍ.

رُؤيا ٢‎١‎: ١‎٤‎
وَسُورُ ٱلْمَدِينَةِ كَانَ لَهُ ٱثْنَا عَشَرَ أَسَاسًا، وَعَلَيْهَا أَسْمَاءُ رُسُلِ ٱلْخَرُوفِ ٱلِٱثْنَيْ عَشَرَ.

رُؤيا ٢‎١‎: ١‎٨‎
وَكَانَ بِنَاءُ سُورِهَا مِنْ يَشْبٍ، وَٱلْمَدِينَةُ ذَهَبٌ نَقِيٌّ شِبْهُ زُجَاجٍ نَقِيٍّ.

رُؤيا ٢‎١‎: ١‎٩‎
وَأَسَاسَاتُ سُورِ ٱلْمَدِينَةِ مُزَيَّنَةٌ بِكُلِّ حَجَرٍ كَرِيمٍ. ٱلْأَسَاسُ ٱلْأَوَّلُ يَشْبٌ. ٱلثَّانِي يَاقُوتٌ أَزْرَقُ. ٱلثَّالِثُ عَقِيقٌ أَبْيَضُ. ٱلرَّابِعُ زُمُرُّدٌ ذُبَابِيٌّ

رُؤيا ٢‎١‎: ٢‎٠‎
ٱلْخَامِسُ جَزَعٌ عَقِيقِيٌّ. ٱلسَّادِسُ عَقِيقٌ أَحْمَرُ. ٱلسَّابِعُ زَبَرْجَدٌ. ٱلثَّامِنُ زُمُرُّدٌ سِلْقِيٌّ. ٱلتَّاسِعُ يَاقُوتٌ أَصْفَرُ. ٱلْعَاشِرُ عَقِيقٌ أَخْضَرُ. ٱلْحَادِي عَشَرَ أَسْمَانْجُونِيٌّ. ٱلثَّانِي عَشَرَ جَمَشْتٌ.

رُؤيا ٢‎١‎: ٢‎٢‎
وَلَمْ أَرَ فِيهَا هَيْكَلًا، لِأَنَّ ٱلرَّبَّ ٱللهَ ٱلْقَادِرَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ، هُوَ وَٱلْخَرُوفُ هَيْكَلُهَا.

رُؤيا ٢‎١‎: ٢‎٣‎
وَٱلْمَدِينَةُ لَا تَحْتَاجُ إِلَى ٱلشَّمْسِ وَلَا إِلَى ٱلْقَمَرِ لِيُضِيئَا فِيهَا، لِأَنَّ مَجْدَ ٱللهِ قَدْ أَنَارَهَا، وَٱلْخَرُوفُ سِرَاجُهَا.

رُؤيا ٢‎٢‎: ٩‎
فَقَالَ لِيَ: «ٱنْظُرْ لَا تَفْعَلْ! لِأَنِّي عَبْدٌ مَعَكَ وَمَعَ إِخْوَتِكَ ٱلْأَنْبِيَاءِ، وَٱلَّذِينَ يَحْفَظُونَ أَقْوَالَ هَذَا ٱلْكِتَابِ. ٱسْجُدْ لِلهِ!».

-----

حِزْقِيَال ٤‎٨‎: ١‎٨‎
وَٱلْبَاقِي مِنَ ٱلطُّولِ مُوازِيًا تَقْدِمَةَ ٱلْقُدْسِ عَشَرَةُ آلَافٍ نَحْوَ ٱلشَّرْقِ، وَعَشَرَةُ آلَافٍ نَحْوَ ٱلْغَرْبِ. وَيَكُونُ مُوازِيًا تَقْدِمَةَ ٱلْقُدْسِ، وَغَلَّتُهُ تَكُونُ أَكْلًا لِخِدْمَةِ ٱلْمَدِينَةِ.


المجال العام