١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

حِزْقِيَال ٤‎١‎: ٢‎٥‎
وَعُمِلَ عَلَيْهَا عَلَى مَصَارِيعِ ٱلْهَيْكَلِ كَرُوبِيمُ وَنَخِيلٌ كَمَا عُمِلَ عَلَى ٱلْحِيطَانِ، وَغِشَاءٌ مِنْ خَشَبٍ عَلَى وَجْهِ ٱلرِّوَاقِ مِنْ خَارِجٍ،

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

حِزْقِيَال ٤‎١‎: ٢‎٥‎
وَعُمِلَ عَلَيْهَا عَلَى مَصَارِيعِ ٱلْهَيْكَلِ كَرُوبِيمُ وَنَخِيلٌ كَمَا عُمِلَ عَلَى ٱلْحِيطَانِ، وَغِشَاءٌ مِنْ خَشَبٍ عَلَى وَجْهِ ٱلرِّوَاقِ مِنْ خَارِجٍ،

--------------------


اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦‎: ٣‎٤‎
وَمِصْرَاعَيْنِ مِنْ خَشَبِ ٱلسَّرْوِ. ٱلْمِصْرَاعُ ٱلْوَاحِدُ دَفَّتَانِ تَنْطَوِيَانِ، وَٱلْمِصْرَاعُ ٱلْآخَرُ دَفَّتَانِ تَنْطَوِيَانِ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٧‎: ٢‎٩‎
وَعَلَى ٱلْأَتْرَاسِ ٱلَّتِي بَيْنَ ٱلْحَوَاجِبِ أُسُودٌ وَثِيرَانٌ وَكَرُوبِيمُ، وَكَذَلِكَ عَلَى ٱلْحَوَاجِبِ مِنْ فَوْقُ. وَمِنْ تَحْتِ ٱلْأُسُودِ وَٱلثِّيرَانِ قَلَائِدُ زُهُورٍ عَمَلٌ مُدَلًّى.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٧‎: ٣‎٦‎
وَنَقَشَ عَلَى أَلْوَاحِ أَيَادِيهَا، وَعَلَى أَتْرَاسِهَا كَرُوبِيمَ وَأُسُودًا وَنَخِيلًا كَسِعَةِ كُلِّ وَاحِدَةٍ، وَقَلَائِدَ زُهُورٍ مُسْتَدِيرَةً.

حِزْقِيَال ٤‎٠‎: ٣‎١‎
وَمُقَبَّبُهُ نَحْوَ ٱلدَّارِ ٱلْخَارِجِيَّةِ، وَعَلَى عَضَائِدِهِ نَخِيلٌ، وَمَصْعَدُهُ ثَمَانِي دَرَجَاتٍ.

حِزْقِيَال ٤‎٠‎: ٣‎٧‎
وَعَضَائِدُهُ نَحْوَ ٱلدَّارِ ٱلْخَارِجِيَّةِ، وَعَلَى عَضَائِدِهِ نَخِيلٌ مِنْ هُنَا وَمِنْ هُنَاكَ، وَمَصْعَدُهُ ثَمَانِي دَرَجَاتٍ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎٣‎: ١‎١‎
وَأَبَادَ ٱلْخَيْلَ ٱلَّتِي أَعْطَاهَا مُلُوكُ يَهُوذَا لِلشَّمْسِ عِنْدَ مَدْخَلِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ عِنْدَ مُخْدَعِ نَثْنَمْلَكَ ٱلْخَصِيِّ ٱلَّذِي فِي ٱلْأَرْوِقَةِ، وَمَرْكَبَاتُ ٱلشَّمْسِ أَحْرَقَهَا بِٱلنَّارِ.

حِزْقِيَال ٤‎١‎: ٦‎
وَٱلْغُرُفَاتُ غُرْفَةٌ إِلَى غُرْفَةٍ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ مَرَّةً، وَدَخَلَتْ فِي ٱلْحَائِطِ ٱلَّذِي لِلْبَيْتِ لِلْغُرُفَاتِ حَوْلَهُ لِتَتَمَكَّنَ، وَلَا تَتَمَكَّنَ فِي حَائِطِ ٱلْبَيْتِ.

حِزْقِيَال ٤‎١‎: ٩‎
عَرْضُ ٱلْحَائِطِ ٱلَّذِي لِلْغُرْفَةِ مِنْ خَارِجٍ خَمْسُ أَذْرُعٍ، وَمَا بَقِيَ فَفَسْحَةٌ لِغُرُفَاتِ ٱلْبَيْتِ.

-----

عَزْرَا ٣‎: ١‎٢‎
وَكَثِيرُونَ مِنَ ٱلْكَهَنَةِ وَٱللَّاوِيِّينَ وَرُؤُوسِ ٱلْآبَاءِ ٱلشُّيُوخِ، ٱلَّذِينَ رَأَوْا ٱلْبَيْتَ ٱلْأَوَّلَ، بَكَوْا بِصَوْتٍ عَظِيمٍ عِنْدَ تَأْسِيسِ هَذَا ٱلْبَيْتِ أَمَامَ أَعْيُنِهِمْ. وَكَثِيرُونَ كَانُوا يَرْفَعُونَ أَصْوَاتَهُمْ بِٱلْهُتَافِ بِفَرَحٍ.

حَجَّي ٢‎: ٩‎
مَجْدُ هَذَا ٱلْبَيْتِ ٱلْأَخِيرِ يَكُونُ أَعْظَمَ مِنْ مَجْدِ ٱلْأَوَّلِ، قَالَ رَبُّ ٱلْجُنُودِ. وَفِي هَذَا ٱلْمَكَانِ أُعْطِي ٱلسَّلَامَ، يَقُولُ رَبُّ ٱلْجُنُودِ».

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٢‎٩‎: ٢‎
قَدِّمُوا لِلرَّبِّ مَجْدَ ٱسْمِهِ. ٱسْجُدُوا لِلرَّبِّ فِي زِينَةٍ مُقَدَّسَةٍ.

إِشَعْيَاءَ ٣‎٣‎: ١‎٧‎
اَلْمَلِكَ بِبَهَائِهِ تَنْظُرُ عَيْنَاكَ. تَرَيَانِ أَرْضًا بَعِيدَةً.

-----

حِزْقِيَال ١‎٠‎: ٧‎
وَمَدَّ كَرُوبٌ يَدَهُ مِنْ بَيْنِ ٱلْكَرُوبِيمِ إِلَى ٱلنَّارِ ٱلَّتِي بَيْنَ ٱلْكَرُوبِيمِ، فَرَفَعَ مِنْهَا وَوَضَعَهَا فِي حَفْنَتَيِ ٱللَّابِسِ ٱلْكَتَّانِ، فَأَخَذَهَا وَخَرَجَ.

مَتَّى ١‎٣‎: ٤‎١‎
يُرْسِلُ ٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ مَلَائِكَتَهُ فَيَجْمَعُونَ مِنْ مَلَكُوتِهِ جَمِيعَ ٱلْمَعَاثِرِ وَفَاعِلِي ٱلْإِثْمِ،

مَتَّى ١‎٣‎: ٤‎٢‎
وَيَطْرَحُونَهُمْ فِي أَتُونِ ٱلنَّارِ. هُنَاكَ يَكُونُ ٱلْبُكَاءُ وَصَرِيرُ ٱلْأَسْنَانِ.

مَتَّى ١‎٣‎: ٤‎٩‎
هَكَذَا يَكُونُ فِي ٱنْقِضَاءِ ٱلْعَالَمِ: يَخْرُجُ ٱلْمَلَائِكَةُ وَيُفْرِزُونَ ٱلْأَشْرَارَ مِنْ بَيْنِ ٱلْأَبْرَارِ،

مَتَّى ١‎٣‎: ٥‎٠‎
وَيَطْرَحُونَهُمْ فِي أَتُونِ ٱلنَّارِ. هُنَاكَ يَكُونُ ٱلْبُكَاءُ وَصَرِيرُ ٱلْأَسْنَانِ».

-----

حِزْقِيَال ٤‎١‎: ٢‎
وَعَرْضُ ٱلْمَدْخَلِ عَشَرُ أَذْرُعٍ، وَجَوَانِبُ ٱلْمَدْخَلِ مِنْ هُنَا خَمْسُ أَذْرُعٍ وَمِنْ هُنَاكَ خَمْسُ أَذْرُعٍ. وَقَاسَ طُولَهُ أَرْبَعِينَ ذِرَاعًا وَٱلْعَرْضَ عِشْرِينَ ذِرَاعًا.

حِزْقِيَال ٤‎٧‎: ١‎
ثُمَّ أَرْجَعَنِي إِلَى مَدْخَلِ ٱلْبَيْتِ وَإِذَا بِمِيَاهٍ تَخْرُجُ مِنْ تَحْتِ عَتَبَةِ ٱلْبَيْتِ نَحْوَ ٱلْمَشْرِقِ، لِأَنَّ وَجْهَ ٱلْبَيْتِ نَحْوَ ٱلْمَشْرِقِ. وَٱلْمِيَاهُ نَازِلَةٌ مِنْ تَحْتِ جَانِبِ ٱلْبَيْتِ ٱلْأَيْمَنِ عَنْ جَنُوبِ ٱلْمَذْبَحِ.

-----

مَتَّى ٢‎٤‎: ٣‎٤‎
اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لَا يَمْضِي هَذَا ٱلْجِيلُ حَتَّى يَكُونَ هَذَا كُلُّهُ.

مَتَّى ٢‎٤‎: ٣‎٥‎
اَلسَّمَاءُ وَٱلْأَرْضُ تَزُولَانِ وَلَكِنَّ كَلَامِي لَا يَزُولُ.


المجال العام