١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

أَمْثَالٌ ١‎٨‎: ٨‎
كَلَامُ ٱلنَّمَّامِ مِثْلُ لُقَمٍ حُلْوَةٍ وَهُوَ يَنْزِلُ إِلَى مَخَادِعِ ٱلْبَطْنِ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

أَمْثَالٌ ١‎٨‎: ٨‎
كَلَامُ ٱلنَّمَّامِ مِثْلُ لُقَمٍ حُلْوَةٍ وَهُوَ يَنْزِلُ إِلَى مَخَادِعِ ٱلْبَطْنِ.

--------------------


اَلتَّكْوِينُ ٤‎٣‎: ٢‎٣‎
فَقَالَ: «سَلَامٌ لَكُمْ، لَا تَخَافُوا. إِلَهُكُمْ وَإِلَهُ أَبِيكُمْ أَعْطَاكُمْ كَنْزًا فِي عِدَالِكُمْ. فِضَّتُكُمْ وَصَلَتْ إِلَيَّ». ثُمَّ أَخْرَجَ إِلَيْهِمْ شِمْعُونَ.

-----

اَلْخُرُوجُ ٢‎٠‎: ١‎٦‎
لَا تَشْهَدْ عَلَى قَرِيبِكَ شَهَادَةَ زُورٍ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٣‎: ١‎
«لَا تَقْبَلْ خَبَرًا كَاذِبًا، وَلَا تَضَعْ يَدَكَ مَعَ ٱلْمُنَافِقِ لِتَكُونَ شَاهِدَ ظُلْمٍ.

أَمْثَالٌ ١‎٩‎: ٥‎
شَاهِدُ ٱلزُّورِ لَا يَتَبَرَّأُ، وَٱلْمُتَكَلِّمُ بِٱلْأَكَاذِيبِ لَا يَنْجُو.

حِزْقِيَال ٢‎٢‎: ٩‎
كَانَ فِيكِ أُنَاسٌ وُشَاةٌ لِسَفْكِ ٱلدَّمِ، وَفِيكِ أَكَلُوا عَلَى ٱلْجِبَالِ. فِي وَسْطِكِ عَمِلُوا رَذِيلَةً.

-----

اَلتَّثْنِيَة ٢‎٢‎: ١‎٤‎
وَنَسَبَ إِلَيْهَا أَسْبَابَ كَلَامٍ، وَأَشَاعَ عَنْهَا ٱسْمًا رَدِيًّا، وَقَالَ: هَذِهِ ٱلْمَرْأَةُ ٱتَّخَذْتُهَا وَلَمَّا دَنَوْتُ مِنْهَا لَمْ أَجِدْ لَهَا عُذْرَةً.

اَلتَّثْنِيَة ٢‎٢‎: ١‎٩‎
وَيُغْرِمُونَهُ بِمِئَةٍ مِنَ ٱلْفِضَّةِ، وَيُعْطُونَهَا لِأَبِي ٱلْفَتَاةِ، لِأَنَّهُ أَشَاعَ ٱسْمًا رَدِيًّا عَنْ عَذْرَاءَ مِنْ إِسْرَائِيلَ. فَتَكُونُ لَهُ زَوْجَةً. لَا يَقْدِرُ أَنْ يُطَلِّقَهَا كُلَّ أَيَّامِهِ.

١ تيموثاوس ٥‎: ١‎٤‎
فَأُرِيدُ أَنَّ ٱلْحَدَثَاتِ يَتَزَوَّجْنَ وَيَلِدْنَ ٱلْأَوْلَادَ وَيُدَبِّرْنَ ٱلْبُيُوتَ، وَلَا يُعْطِينَ عِلَّةً لِلْمُقَاوِمِ مِنْ أَجْلِ ٱلشَّتْمِ.

-----

اَلتَّثْنِيَة ٣‎٣‎: ٣‎
فَأَحَبَّ ٱلشَّعْبَ. جَمِيعُ قِدِّيسِيهِ فِي يَدِكَ، وَهُمْ جَالِسُونَ عِنْدَ قَدَمِكَ يَتَقَبَّلُونَ مِنْ أَقْوَالِكَ.

اَلْقُضَاة ٢‎٠‎: ٣‎٤‎
وَجَاءَ مِنْ مُقَابِلِ جِبْعَةَ عَشَرَةُ آلَافِ رَجُلٍ مُنْتَخَبُونَ مِنْ كُلِّ إِسْرَائِيلَ، وَكَانَتِ ٱلْحَرْبُ شَدِيدَةً، وَهُمْ لَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ ٱلشَّرَّ قَدْ مَسَّهُمْ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٤‎: ٩‎
وَقَالَ دَاوُدُ لِشَاوُلَ: «لِمَاذَا تَسْمَعُ كَلَامَ ٱلنَّاسِ ٱلْقَائِلِينَ: هُوَذَا دَاوُدُ يَطْلُبُ أَذِيَّتَكَ؟

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٦‎: ١‎٩‎
وَٱلْآنَ فَلْيَسْمَعْ سَيِّدِي ٱلْمَلِكُ كَلَامَ عَبْدِهِ: فَإِنْ كَانَ ٱلرَّبُّ قَدْ أَهَاجَكَ ضِدِّي فَلْيَشْتَمَّ تَقْدِمَةً. وَإِنْ كَانَ بَنُو ٱلنَّاسِ فَلْيَكُونُوا مَلْعُونِينَ أَمَامَ ٱلرَّبِّ، لِأَنَّهُمْ قَدْ طَرَدُونِي ٱلْيَوْمَ مِنَ ٱلِٱنْضِمَامِ إِلَى نَصِيبِ ٱلرَّبِّ قَائِلِينَ: ٱذْهَبِ ٱعْبُدْ آلِهَةً أُخْرَى.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎١‎: ٥‎
ٱلَّذِي يَغْتَابُ صَاحِبَهُ سِرًّا هَذَا أَقْطَعُهُ. مُسْتَكْبِرُ ٱلْعَيْنِ وَمُنْتَفِخُ ٱلْقَلْبِ لَا أَحْتَمِلُهُ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٤‎١‎: ٦‎
قَدِ ٱنْطَرَحَ قُضَاتُهُمْ مِنْ عَلَى ٱلصَّخْرَةِ، وَسَمِعُوا كَلِمَاتِي لِأَنَّهَا لَذِيذَةٌ.

أَمْثَالٌ ١‎٧‎: ٤‎
ٱلْفَاعِلُ ٱلشَّرَّ يَصْغَى إِلَى شَفَةِ ٱلْإِثْمِ، وَٱلْكَاذِبُ يَأْذَنُ لِلِسَانِ فَسَادٍ.

أَمْثَالٌ ٢‎٥‎: ٢‎٣‎
رِيحُ ٱلشِّمَالِ تَطْرُدُ ٱلْمَطَرَ، وَٱلْوَجْهُ ٱلْمُعْبِسُ يَطْرُدُ لِسَانًا ثَالِبًا.

أَمْثَالٌ ٢‎٦‎: ٢‎٨‎
اَللِّسَانُ ٱلْكَاذِبُ يُبْغِضُ مُنْسَحِقِيهِ، وَٱلْفَمُ ٱلْمَلِقُ يُعِدُّ خَرَابًا.

أَمْثَالٌ ٢‎٩‎: ١‎٢‎
اَلْحَاكِمُ ٱلْمُصْغِي إِلَى كَلَامِ كَذِبٍ كُلُّ خُدَّامِهِ أَشْرَارٌ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎: ١‎٦‎
فَقَالَ لَهُ دَاوُدُ: «دَمُكَ عَلَى رَأْسِكَ لِأَنَّ فَمَكَ شَهِدَ عَلَيْكَ قَائِلًا: أَنَا قَتَلْتُ مَسِيحَ ٱلرَّبِّ».

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٠‎: ٤‎٠‎
وَفِيمَا عَبْدُكَ مُشْتَغِلٌ هُنَا وَهُنَاكَ إِذَا هُوَ مَفْقُودٌ». فَقَالَ لَهُ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ: «هَكَذَا حُكْمُكَ. أَنْتَ قَضَيْتَ».

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٠‎: ٤‎١‎
فَبَادَرَ وَرَفَعَ ٱلْعِصَابَةَ عَنْ عَيْنَيْهِ، فَعَرَفَهُ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مِنَ ٱلْأَنْبِيَاءِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٠‎: ٤‎٢‎
فَقَالَ لَهُ: «هَكَذَا قَالَ ٱلرَّبُّ: لِأَنَّكَ أَفْلَتَّ مِنْ يَدِكَ رَجُلًا قَدْ حَرَّمْتُهُ، تَكُونُ نَفْسُكَ بَدَلَ نَفْسِهِ، وَشَعْبُكَ بَدَلَ شَعْبِهِ».

اَلْمَزَامِيرُ ٦‎٤‎: ٨‎
وَيُوقِعُونَ أَلْسِنَتَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ. يُنْغِضُ ٱلرَّأْسَ كُلُّ مَنْ يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٤‎٠‎: ٩‎
أَمَّا رُؤُوسُ ٱلْمُحِيطِينَ بِي فَشَقَاءُ شِفَاهِهِمْ يُغَطِّيهِمْ.

أَمْثَالٌ ١‎٠‎: ٨‎
حَكِيمُ ٱلْقَلْبِ يَقْبَلُ ٱلْوَصَايَا، وَغَبِيُّ ٱلشَّفَتَيْنِ يُصْرَعُ.

أَمْثَالٌ ١‎٠‎: ١‎٠‎
مَنْ يَغْمِزُ بِٱلْعَيْنِ يُسَبِّبُ حُزْنًا، وَٱلْغَبِيُّ ٱلشَّفَتَيْنِ يُصْرَعُ.

أَمْثَالٌ ١‎٠‎: ١‎٤‎
اَلْحُكَمَاءُ يَذْخَرُونَ مَعْرِفَةً، أَمَّا فَمُ ٱلْغَبِيِّ فَهَلَاكٌ قَرِيبٌ.

أَمْثَالٌ ٢‎٦‎: ٩‎
شَوْكٌ مُرْتَفِعٌ بِيَدِ سَكْرَانٍ، مِثْلُ ٱلْمَثَلِ فِي فَمِ ٱلْجُهَّالِ.

اَلْجَامِعَةِ ١‎٠‎: ١‎٢‎
كَلِمَاتُ فَمِ ٱلْحَكِيمِ نِعْمَةٌ، وَشَفَتَا ٱلْجَاهِلِ تَبْتَلِعَانِهِ.

لُوقا ١‎٩‎: ٢‎٢‎
فَقَالَ لَهُ: مِنْ فَمِكَ أَدِينُكَ أَيُّهَا ٱلْعَبْدُ ٱلشِّرِّيرُ. عَرَفْتَ أَنِّي إِنْسَانٌ صَارِمٌ، آخُذُ مَا لَمْ أَضَعْ، وَأَحْصُدُ مَا لَمْ أَزْرَعْ،

-----

أَيُّوبَ ١‎٥‎: ٣‎٥‎
حَبِلَ شَقَاوَةً وَوَلَدَ إِثْمًا، وَبَطْنُهُ أَنْشَأَ غِشًّا».

أَيُّوبَ ٣‎٢‎: ١‎٩‎
هُوَذَا بَطْنِي كَخَمْرٍ لَمْ تُفْتَحْ. كَٱلزِّقَاقِ ٱلْجَدِيدَةِ يَكَادُ يَنْشَقُّ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٩‎٥‎: ١‎٠‎
أَرْبَعِينَ سَنَةً مَقَتُّ ذَلِكَ ٱلْجِيلَ، وَقُلْتُ: «هُمْ شَعْبٌ ضَالٌّ قَلْبُهُمْ، وَهُمْ لَمْ يَعْرِفُوا سُبُلِي».

-----

أَيُّوبَ ٥‎: ١‎٥‎
ٱلْمُنَجِّيَ ٱلْبَائِسَ مِنَ ٱلسَّيْفِ، مِنْ فَمِهِمْ وَمِنْ يَدِ ٱلْقَوِيِّ.

اَلْمَزَامِيرُ ٥‎٢‎: ٣‎
أَحْبَبْتَ ٱلشَّرَّ أَكْثَرَ مِنَ ٱلْخَيْرِ، ٱلْكَذِبَ أَكْثَرَ مِنَ ٱلتَّكَلُّمِ بِٱلصِّدْقِ. سِلَاهْ.

اَلْمَزَامِيرُ ٥‎٢‎: ٤‎
أَحْبَبْتَ كُلَّ كَلَامٍ مُهْلِكٍ، وَلِسَانِ غِشٍّ.

اَلْمَزَامِيرُ ٥‎٧‎: ٤‎
نَفْسِي بَيْنَ ٱلْأَشْبَالِ. أَضْطَجِعُ بَيْنَ ٱلْمُتَّقِدِينَ بَنِي آدَمَ. أَسْنَانُهُمْ أَسِنَّةٌ وَسِهَامٌ، وَلِسَانُهُمْ سَيْفٌ مَاضٍ.

اَلْمَزَامِيرُ ٥‎٩‎: ٧‎
هُوَذَا يُبِقُّونَ بِأَفْوَاهِهِمْ. سُيُوفٌ فِي شِفَاهِهِمْ. لِأَنَّهُمْ يَقُولُونَ: «مَنْ سَامِعٌ؟».

اَلْمَزَامِيرُ ٦‎٤‎: ٣‎
ٱلَّذِينَ صَقَلُوا أَلْسِنَتَهُمْ كَٱلسَّيْفِ. فَوَّقُوا سَهْمَهُمْ كَلَامًا مُرًّا،

اَلْمَزَامِيرُ ٦‎٤‎: ٤‎
لِيَرْمُوا ٱلْكَامِلَ فِي ٱلْمُخْتَفَى بَغْتَةً. يَرْمُونَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٢‎٠‎: ٤‎
سِهَامَ جَبَّارٍ مَسْنُونَةً مَعَ جَمْرِ ٱلرَّتَمِ.

أَمْثَالٌ ١‎١‎: ٩‎
بِٱلْفَمِ يُخْرِبُ ٱلْمُنَافِقُ صَاحِبَهُ، وَبِالْمَعْرِفَةِ يَنْجُو ٱلصِّدِّيقُونَ.

أَمْثَالٌ ١‎١‎: ١‎٢‎
اَلْمُحْتَقِرُ صَاحِبَهُ هُوَ نَاقِصُ ٱلْفَهْمِ، أَمَّا ذُو ٱلْفَهْمِ فَيَسْكُتُ.

أَمْثَالٌ ١‎٦‎: ٢‎٦‎
نَفْسُ ٱلتَّعِبِ تُتْعِبُ لَهُ، لِأَنَّ فَمَهُ يَحِثُّهُ.

أَمْثَالٌ ١‎٦‎: ٢‎٧‎
ٱلرَّجُلُ ٱللَّئِيمُ يَنْبُشُ ٱلشَّرَّ، وَعَلَى شَفَتَيْهِ كَٱلنَّارِ ٱلْمُتَّقِدَةِ.

يَعقُوب ٣‎: ٥‎
هَكَذَا ٱللِّسَانُ أَيْضًا، هُوَ عُضْوٌ صَغِيرٌ وَيَفْتَخِرُ مُتَعَظِّمًا. هُوَذَا نَارٌ قَلِيلَةٌ، أَيَّ وُقُودٍ تُحْرِقُ!

يَعقُوب ٣‎: ٧‎
لِأَنَّ كُلَّ طَبْعٍ لِلْوُحُوشِ وَٱلطُّيُورِ وَٱلزَّحَّافَاتِ وَٱلْبَحْرِيَّاتِ يُذَلَّلُ، وَقَدْ تَذَلَّلَ لِلطَّبْعِ ٱلْبَشَرِيِّ.

يَعقُوب ٣‎: ٨‎
وَأَمَّا ٱللِّسَانُ، فَلَا يَسْتَطِيعُ أَحَدٌ مِنَ ٱلنَّاسِ أَنْ يُذَلِّلَهُ. هُوَ شَرٌّ لَا يُضْبَطُ، مَمْلُوٌّ سُمًّا مُمِيتًا.

-----

أَمْثَالٌ ١‎: ١‎٢‎
لِنَبْتَلِعْهُمْ أَحْيَاءً كَٱلْهَاوِيَةِ، وَصِحَاحًا كَٱلْهَابِطِينَ فِي ٱلْجُبِّ،

-----

أَمْثَالٌ ٣‎: ٢‎٩‎
لَا تَخْتَرِعْ شَرًّا عَلَى صَاحِبِكَ، وَهُوَ سَاكِنٌ لَدَيْكَ آمِنًا.

أَمْثَالٌ ٢‎٣‎: ٣‎
لَا تَشْتَهِ أَطَايِبَهُ لِأَنَّهَا خُبْزُ أَكَاذِيبَ.

-----

أَمْثَالٌ ١‎١‎: ١‎٨‎
اَلشِّرِّيرُ يَكْسَبُ أُجْرَةَ غِشٍّ، وَٱلزَّارِعُ ٱلْبِرَّ أُجْرَةَ أَمَانَةٍ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎٩‎: ٢‎٢‎
فَإِنِّي فَقِيرٌ وَمِسْكِينٌ أَنَا، وَقَلْبِي مَجْرُوحٌ فِي دَاخِلِي.

أَمْثَالٌ ١‎٠‎: ٣‎٢‎
شَفَتَا ٱلصِّدِّيقِ تَعْرِفَانِ ٱلْمَرْضِيَّ، وَفَمُ ٱلْأَشْرَارِ أَكَاذِيبُ.

أَمْثَالٌ ١‎١‎: ١‎١‎
بِبَرَكَةِ ٱلْمُسْتَقِيمِينَ تَعْلُو ٱلْمَدِينَةُ، وَبِفَمِ ٱلْأَشْرَارِ تُهْدَمُ.

أَمْثَالٌ ١‎٥‎: ٢‎
لِسَانُ ٱلْحُكَمَاءِ يُحَسِّنُ ٱلْمَعْرِفَةَ، وَفَمُ ٱلْجُهَّالِ يُنْبِعُ حَمَاقَةً.

أَمْثَالٌ ١‎٥‎: ٤‎
هُدُوءُ ٱللِّسَانِ شَجَرَةُ حَيَاةٍ، وَٱعْوِجَاجُهُ سَحْقٌ فِي ٱلرُّوحِ.

أَمْثَالٌ ١‎٥‎: ٢‎٨‎
قَلْبُ ٱلصِّدِّيقِ يَتَفَكَّرُ بِٱلْجَوَابِ، وَفَمُ ٱلْأَشْرَارِ يُنْبِعُ شُرُورًا.

أَمْثَالٌ ١‎٨‎: ٤‎
كَلِمَاتُ فَمِ ٱلْإِنْسَانِ مِيَاهٌ عَمِيقَةٌ. نَبْعُ ٱلْحِكْمَةِ نَهْرٌ مُنْدَفِقٌ.

أَمْثَالٌ ١‎٨‎: ١‎٤‎
رُوحُ ٱلْإِنْسَانِ تَحْتَمِلُ مَرَضَهُ، أَمَّا ٱلرُّوحُ ٱلْمَكْسُورَةُ فَمَنْ يَحْمِلُهَا؟

-----

أَمْثَالٌ ١‎٨‎: ٩‎
أَيْضًا ٱلْمُتَرَاخِي فِي عَمَلِهِ هُوَ أَخُو ٱلْمُسْرِفِ.

أَمْثَالٌ ١‎٨‎: ٢‎٤‎
اَلْمُكْثِرُ ٱلْأَصْحَابِ يُخْرِبُ نَفْسَهُ، وَلَكِنْ يُوجَدُ مُحِبٌّ أَلْزَقُ مِنَ ٱلْأَخِ.

-----

أَمْثَالٌ ١‎٩‎: ١‎١‎
تَعَقُّلُ ٱلْإِنْسَانِ يُبْطِئُ غَضَبَهُ، وَفَخْرُهُ ٱلصَّفْحُ عَنْ مَعْصِيَةٍ.

أَمْثَالٌ ١‎٩‎: ١‎٩‎
اَلشَّدِيدُ ٱلْغَضَبِ يَحْمِلُ عُقُوبَةً، لِأَنَّكَ إِذَا نَجَّيْتَهُ فَبَعْدُ تُعِيدُ.

أَمْثَالٌ ١‎٩‎: ٢‎٨‎
اَلشَّاهِدُ ٱللَّئِيمُ يَسْتَهْزِئُ بِٱلْحَقِّ، وَفَمُ ٱلْأَشْرَارِ يَبْلَعُ ٱلْإِثْمَ.

-----

اَلْجَامِعَةِ ٧‎: ٢‎١‎
أَيْضًا لَا تَضَعْ قَلْبَكَ عَلَى كُلِّ ٱلْكَلَامِ ٱلَّذِي يُقَالُ، لِئَلَّا تَسْمَعَ عَبْدَكَ يَسِبُّكَ.

-----

اَلْجَامِعَةِ ٧‎: ٢‎٢‎
لِأَنَّ قَلْبَكَ أَيْضًا يَعْلَمُ أَنَّكَ أَنْتَ كَذَلِكَ مِرَارًا كَثِيرَةً سَبَبْتَ آخَرِينَ.

-----

اَلْقُضَاة ١‎٦‎: ١‎٨‎
وَلَمَّا رَأَتْ دَلِيلَةُ أَنَّهُ قَدْ أَخْبَرَهَا بِكُلِّ مَا بِقَلْبِهِ، أَرْسَلَتْ فَدَعَتْ أَقْطَابَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ وَقَالَتِ: «ٱصْعَدُوا هَذِهِ ٱلْمَرَّةَ فَإِنَّهُ قَدْ كَشَفَ لِي كُلَّ قَلْبِهِ». فَصَعِدَ إِلَيْهَا أَقْطَابُ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ وَأَصْعَدُوا ٱلْفِضَّةَ بِيَدِهِمْ.

اَلْمَزَامِيرُ ٦‎٢‎: ٩‎
إِنَّمَا بَاطِلٌ بَنُو آدَمَ. كَذِبٌ بَنُو ٱلْبَشَرِ. فِي ٱلْمَوَازِينِ هُمْ إِلَى فَوْقُ. هُمْ مِنْ بَاطِلٍ أَجْمَعُونَ.

إِرْمِيَا ٩‎: ٤‎
اِحْتَرِزُوا كُلُّ وَاحِدٍ مِنْ صَاحِبِهِ، وَعَلَى كُلِّ أَخٍ لَا تَتَّكِلُوا، لِأَنَّ كُلَّ أَخٍ يَعْقِبُ عَقِبًا، وَكُلَّ صَاحِبٍ يَسْعَى فِي ٱلْوِشَايَةِ.

إِرْمِيَا ٩‎: ٥‎
وَيَخْتِلُ ٱلْإِنْسَانُ صَاحِبَهُ وَلَا يَتَكَلَّمُونَ بِٱلْحَقِّ. عَلَّمُوا أَلْسِنَتَهُمُ ٱلتَّكَلُّمَ بِٱلْكَذِبِ، وَتَعِبُوا فِي ٱلِٱفْتِرَاءِ.

إِرْمِيَا ٩‎: ٦‎
مَسْكَنُكَ فِي وَسْطِ ٱلْمَكْرِ. بِٱلْمَكْرِ أَبَوْا أَنْ يَعْرِفُونِي، يَقُولُ ٱلرَّبُّ.

-----

مَتَّى ٧‎: ٣‎
وَلِمَاذَا تَنْظُرُ ٱلْقَذَى ٱلَّذِي فِي عَيْنِ أَخِيكَ، وَأَمَّا ٱلْخَشَبَةُ ٱلَّتِي فِي عَيْنِكَ فَلَا تَفْطَنُ لَهَا؟

-----

١ كورنثوس ٢‎: ١‎٠‎
فَأَعْلَنَهُ ٱللهُ لَنَا نَحْنُ بِرُوحِهِ. لِأَنَّ ٱلرُّوحَ يَفْحَصُ كُلَّ شَيْءٍ حَتَّى أَعْمَاقَ ٱللهِ.

-----

أَمْثَالٌ ٣‎٠‎: ٣‎٣‎
لِأَنَّ عَصْرَ ٱللَّبَنِ يُخْرِجُ جُبْنًا، وَعَصْرَ ٱلْأَنْفِ يُخْرِجُ دَمًا، وَعَصْرَ ٱلْغَضَبِ يُخْرِجُ خِصَامًا.

١ تيموثاوس ٦‎: ٣‎
إِنْ كَانَ أَحَدٌ يُعَلِّمُ تَعْلِيمًا آخَرَ، وَلَا يُوافِقُ كَلِمَاتِ رَبِّنَا يَسُوعَ ٱلْمَسِيحِ ٱلصَّحِيحَةَ، وَٱلتَّعْلِيمَ ٱلَّذِي هُوَ حَسَبَ ٱلتَّقْوَى،

١ تيموثاوس ٦‎: ٤‎
فَقَدْ تَصَلَّفَ، وَهُوَ لَا يَفْهَمُ شَيْئًا، بَلْ هُوَ مُتَعَلِّلٌ بِمُبَاحَثَاتٍ وَمُمَاحَكَاتِ ٱلْكَلَامِ، ٱلَّتِي مِنْهَا يَحْصُلُ ٱلْحَسَدُ وَٱلْخِصَامُ وَٱلِٱفْتِرَاءُ وَٱلظُّنُونُ ٱلرَّدِيَّةُ،

١ تيموثاوس ٦‎: ٥‎
وَمُنَازَعَاتُ أُنَاسٍ فَاسِدِي ٱلذِّهْنِ وَعَادِمِي ٱلْحَقِّ، يَظُنُّونَ أَنَّ ٱلتَّقْوَى تِجَارَةٌ. تَجَنَّبْ مِثْلَ هَؤُلَاءِ.

-----

أَمْثَالٌ ٢‎٢‎: ١‎٠‎
أُطْرُدِ ٱلْمُسْتَهْزِئَ فَيَخْرُجَ ٱلْخِصَامُ، وَيَبْطُلَ ٱلنِّزَاعُ وَٱلْخِزْيُ.

يوحنَّا ١‎: ١‎٤‎
وَٱلْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ ٱلْآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّا.

يَعقُوب ٣‎: ١‎٤‎
وَلَكِنْ إِنْ كَانَ لَكُمْ غَيْرَةٌ مُرَّةٌ وَتَحَزُّبٌ فِي قُلُوبِكُمْ، فَلَا تَفْتَخِرُوا وَتَكْذِبُوا عَلَى ٱلْحَقِّ.

يَعقُوب ٣‎: ١‎٥‎
لَيْسَتْ هَذِهِ ٱلْحِكْمَةُ نَازِلَةً مِنْ فَوْقُ، بَلْ هِيَ أَرْضِيَّةٌ نَفْسَانِيَّةٌ شَيْطَانِيَّةٌ.

يَعقُوب ٣‎: ١‎٦‎
لِأَنَّهُ حَيْثُ ٱلْغَيْرَةُ وَٱلتَّحَزُّبُ، هُنَاكَ ٱلتَّشْوِيشُ وَكُلُّ أَمْرٍ رَدِيءٍ.


المجال العام