١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٦‎: ٦‎
ٱلرَّبُّ حَافِظُ ٱلْبُسَطَاءِ. تَذَلَّلْتُ فَخَلَّصَنِي.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٦‎: ٦‎
ٱلرَّبُّ حَافِظُ ٱلْبُسَطَاءِ. تَذَلَّلْتُ فَخَلَّصَنِي.

--------------------


اَلتَّكْوِينُ ٢‎٤‎: ٢‎١‎
وَٱلرَّجُلُ يَتَفَرَّسُ فِيهَا صَامِتًا لِيَعْلَمَ: أَأَنْجَحَ ٱلرَّبُّ طَرِيقَهُ أَمْ لَا.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٧‎: ١‎٨‎
فَدَخَلَ ٱلْمَلِكُ دَاوُدُ وَجَلَسَ أَمَامَ ٱلرَّبِّ وَقَالَ: «مَنْ أَنَا يَا سَيِّدِي ٱلرَّبَّ؟ وَمَا هُوَ بَيْتِي حَتَّى أَوْصَلْتَنِي إِلَى هَهُنَا؟

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٧‎: ١‎٩‎
وَقَلَّ هَذَا أَيْضًا فِي عَيْنَيْكَ يَا سَيِّدِي ٱلرَّبَّ، فَتَكَلَّمْتَ أَيْضًا مِنْ جِهَةِ بَيْتِ عَبْدِكَ إِلَى زَمَانٍ طَوِيلٍ، وَهَذِهِ عَادَةُ ٱلْإِنْسَانِ يَاسَيِّدِي ٱلرَّبَّ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٧‎: ٢‎٠‎
وَبِمَاذَا يَعُودُ دَاوُدُ يُكَلِّمُكَ وَأَنْتَ قَدْ عَرَفْتَ عَبْدَكَ يَا سَيِّدِي ٱلرَّبَّ؟

اَلْمَزَامِيرُ ٣‎٤‎: ١‎
أُبَارِكُ ٱلرَّبَّ فِي كُلِّ حِينٍ. دَائِمًا تَسْبِيحُهُ فِي فَمِي.

اَلْمَزَامِيرُ ٣‎٤‎: ٢‎
بِٱلرَّبِّ تَفْتَخِرُ نَفْسِي. يَسْمَعُ ٱلْوُدَعَاءُ فَيَفْرَحُونَ.

اَلْمَزَامِيرُ ٣‎٤‎: ٣‎
عَظِّمُوا ٱلرَّبَّ مَعِي، وَلْنُعَلِّ ٱسْمَهُ مَعًا.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎٧‎: ١‎
اِحْمَدُوا ٱلرَّبَّ لِأَنَّهُ صَالِحٌ، لِأَنَّ إِلَى ٱلْأَبَدِ رَحْمَتَهُ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎٧‎: ٨‎
فَلْيَحْمَدُوا ٱلرَّبَّ عَلَى رَحْمَتِهِ وَعَجَائِبِهِ لِبَنِي آدَمَ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎٧‎: ١‎٥‎
فَلْيَحْمَدُوا ٱلرَّبَّ عَلَى رَحْمَتِهِ وَعَجَائِبِهِ لِبَنِي آدَمَ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎٧‎: ٤‎٣‎
مَنْ كَانَ حَكِيمًا يَحْفَظُ هَذَا، وَيَتَعَقَّلُ مَرَاحِمَ ٱلرَّبِّ.

لُوقا ٢‎: ١‎٩‎
وَأَمَّا مَرْيَمُ فَكَانَتْ تَحْفَظُ جَمِيعَ هَذَا ٱلْكَلَامِ مُتَفَكِّرَةً بِهِ فِي قَلْبِهَا.

-----

اَلْقُضَاة ٦‎: ٦‎
فَذَلَّ إِسْرَائِيلُ جِدًّا مِنْ قِبَلِ ٱلْمِدْيَانِيِّينَ. وَصَرَخَ بَنُو إِسْرَائِيلَ إِلَى ٱلرَّبِّ.

اَلْمَزَامِيرُ ٣‎٠‎: ٢‎
يَارَبُّ إِلَهِي، ٱسْتَغَثْتُ بِكَ فَشَفَيْتَنِي.

اَلْمَزَامِيرُ ٣‎٠‎: ٨‎
إِلَيْكَ يَارَبُّ أَصْرُخُ، وإِلَى ٱلسَّيِّدِ أَتَضَرَّعُ

اَلْمَزَامِيرُ ٣‎٠‎: ٩‎
مَا ٱلْفَائِدَةُ مِنْ دَمِي إِذَا نَزَلْتُ إِلَى ٱلْحُفْرَةِ؟ هَلْ يَحْمَدُكَ ٱلتُّرَابُ؟ هَلْ يُخْبِرُ بِحَقِّكَ؟

اَلْمَزَامِيرُ ٣‎٠‎: ١‎٠‎
ٱسْتَمِعْ يَارَبُّ وَٱرْحَمْنِي. يَارَبُّ، كُنْ مُعِينًا لِي.

اَلْمَزَامِيرُ ٣‎٠‎: ١‎١‎
حَوَّلْتَ نَوْحِي إِلَى رَقْصٍ لِي. حَلَلْتَ مِسْحِي وَمَنْطَقْتَنِي فَرَحًا،

اَلْمَزَامِيرُ ٣‎٠‎: ١‎٢‎
لِكَيْ تَتَرَنَّمَ لَكَ رُوحِي وَلَا تَسْكُتَ. يَارَبُّ إِلَهِي، إِلَى ٱلْأَبَدِ أَحْمَدُكَ.

اَلْمَزَامِيرُ ٧‎٨‎: ٣‎٤‎
إِذْ قَتَلَهُمْ طَلَبُوهُ، وَرَجَعُوا وَبَكَّرُوا إِلَى ٱللهِ،

اَلْمَزَامِيرُ ٧‎٨‎: ٣‎٥‎
وَذَكَرُوا أَنَّ ٱللهَ صَخْرَتُهُمْ، وَٱللهَ ٱلْعَلِيَّ وَلِيُّهُمْ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎٧‎: ٦‎
فَصَرَخُوا إِلَى ٱلرَّبِّ فِي ضِيقِهِمْ، فَأَنْقَذَهُمْ مِنْ شَدَائِدِهِمْ،

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎٧‎: ١‎٣‎
ثُمَّ صَرَخُوا إِلَى ٱلرَّبِّ فِي ضِيقِهِمْ، فَخَلَّصَهُمْ مِنْ شَدَائِدِهِمْ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎٧‎: ١‎٩‎
فَصَرَخُوا إِلَى ٱلرَّبِّ فِي ضِيقِهِمْ، فَخَلَّصَهُمْ مِنْ شَدَائِدِهِمْ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎٧‎: ٢‎٨‎
فَيَصْرُخُونَ إِلَى ٱلرَّبِّ فِي ضِيقِهِمْ، وَمِنْ شَدَائِدِهِمْ يُخَلِّصُهُمْ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎: ٧‎
ٱلرَّبُّ يُفْقِرُ وَيُغْنِي. يَضَعُ وَيَرْفَعُ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎: ٨‎
يُقِيمُ ٱلْمِسْكِينَ مِنَ ٱلتُّرَابِ. يَرْفَعُ ٱلْفَقِيرَ مِنَ ٱلْمَزْبَلَةِ لِلْجُلُوسِ مَعَ ٱلشُّرَفَاءِ وَيُمَلِّكُهُمْ كُرْسِيَّ ٱلْمَجْدِ. لِأَنَّ لِلرَّبِّ أَعْمِدَةَ ٱلْأَرْضِ، وَقَدْ وَضَعَ عَلَيْهَا ٱلْمَسْكُونَةَ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٣‎: ٧‎
ٱلْمُقِيمِ ٱلْمِسْكِينَ مِنَ ٱلتُّرَابِ، ٱلرَّافِعِ ٱلْبَائِسَ مِنَ ٱلْمَزْبَلَةِ

-----

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٦‎: ١‎
اِحْفَظْنِي يَا ٱللهُ لِأَنِّي عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٧‎: ٥‎
تَمَسَّكَتْ خُطُوَاتِي بِآثَارِكَ فَمَا زَلَّتْ قَدَمَايَ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٧‎: ٨‎
ٱحْفَظْنِي مِثْلَ حَدَقَةِ ٱلْعَيْنِ. بِظِلِّ جَنَاحَيْكَ ٱسْتُرْنِي

اَلْمَزَامِيرُ ٣‎١‎: ٢‎٣‎
أَحِبُّوا ٱلرَّبَّ يَا جَمِيعَ أَتْقِيَائِهِ. ٱلرَّبُّ حَافِظُ ٱلْأَمَانَةِ، وَمُجَازٍ بِكِثْرَةٍ ٱلْعَامِلَ بِٱلْكِبْرِيَاءِ.

اَلْمَزَامِيرُ ٣‎٧‎: ٢‎٨‎
لِأَنَّ ٱلرَّبَّ يُحِبُّ ٱلْحَقَّ، وَلَا يَتَخَلَّى عَنْ أَتْقِيَائِهِ. إِلَى ٱلْأَبَدِ يُحْفَظُونَ. أَمَّا نَسْلُ ٱلْأَشْرَارِ فَيَنْقَطِعُ.

اَلْمَزَامِيرُ ٩‎٧‎: ١‎٠‎
يَا مُحِبِّي ٱلرَّبِّ، أَبْغِضُوا ٱلشَّرَّ. هُوَ حَافِظٌ نُفُوسَ أَتْقِيَائِهِ. مِنْ يَدِ ٱلْأَشْرَارِ يُنْقِذُهُمْ.

أَمْثَالٌ ٢‎: ٨‎
لِنَصْرِ مَسَالِكِ ٱلْحَقِّ وَحِفْظِ طَرِيقِ أَتْقِيَائِهِ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٢‎٥‎: ٢‎١‎
يَحْفَظُنِي ٱلْكَمَالُ وَٱلِٱسْتِقَامَةُ، لِأَنِّي ٱنْتَظَرْتُكَ.

يوحنَّا ١‎: ٤‎٧‎
وَرَأَى يَسُوعُ نَثَنَائِيلَ مُقْبِلًا إِلَيْهِ، فَقَالَ عَنْهُ: «هُوَذَا إِسْرَائِيلِيٌّ حَقًّا لَا غِشَّ فِيهِ».

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٣‎١‎: ٨‎
وَلَمْ تَحْبِسْنِي فِي يَدِ ٱلْعَدُوِّ، بَلْ أَقَمْتَ فِي ٱلرُّحْبِ رِجْلِي.

اَلْمَزَامِيرُ ٤‎٠‎: ١‎
اِنْتِظَارًا ٱنْتَظَرْتُ ٱلرَّبَّ، فَمَالَ إِلَيَّ وَسَمِعَ صُرَاخِي،

اَلْمَزَامِيرُ ٤‎٠‎: ٢‎
وَأَصْعَدَنِي مِنْ جُبِّ ٱلْهَلَاكِ، مِنْ طِينِ ٱلْحَمْأَةِ، وَأَقَامَ عَلَى صَخْرَةٍ رِجْلَيَّ. ثَبَّتَ خُطُوَاتِي،

اَلْمَزَامِيرُ ٩‎٤‎: ١‎٧‎
لَوْلَا أَنَّ ٱلرَّبَّ مُعِينِي، لَسَكَنَتْ نَفْسِي سَرِيعًا أَرْضَ ٱلسُّكُوتِ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٦‎: ١‎٦‎
آهِ يَارَبُّ، لِأَنِّي عَبْدُكَ! أَنَا عَبْدُكَ ٱبْنُ أَمَتِكَ. حَلَلْتَ قُيُودِي.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٩‎: ١‎٢‎٥‎
عَبْدُكَ أَنَا. فَهِّمْنِي فَأَعْرِفَ شَهَادَاتِكَ.

٢ كورنثوس ١‎: ٨‎
فَإِنَّنَا لَا نُرِيدُ أَنْ تَجْهَلُوا أَيُّهَا ٱلْإِخْوَةُ مِنْ جِهَةِ ضِيقَتِنَا ٱلَّتِي أَصَابَتْنَا فِي أَسِيَّا، أَنَّنَا تَثَقَّلْنَا جِدًّا فَوْقَ ٱلطَّاقَةِ، حَتَّى أَيِسْنَا مِنَ ٱلْحَيَاةِ أَيْضًا،

٢ كورنثوس ١‎: ١‎٠‎
ٱلَّذِي نَجَّانَا مِنْ مَوْتٍ مِثْلِ هَذَا، وَهُوَ يُنَجِّي. ٱلَّذِي لَنَا رَجَاءٌ فِيهِ أَنَّهُ سَيُنَجِّي أَيْضًا فِيمَا بَعْدُ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٧‎: ٣‎٧‎
وَقَالَ دَاوُدُ: «ٱلرَّبُّ ٱلَّذِي أَنْقَذَنِي مِنْ يَدِ ٱلْأَسَدِ وَمِنْ يَدِ ٱلدُّبِّ هُوَ يُنْقِذُنِي مِنْ يَدِ هَذَا ٱلْفِلِسْطِينِيِّ». فَقَالَ شَاوُلُ لِدَاوُدَ: «ٱذْهَبْ وَلْيَكُنِ ٱلرَّبُّ مَعَكَ».

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٧‎: ٤‎٧‎
وَتَعْلَمُ هَذِهِ ٱلْجَمَاعَةُ كُلُّهَا أَنَّهُ لَيْسَ بِسَيْفٍ وَلَا بِرُمْحٍ يُخَلِّصُ ٱلرَّبُّ، لِأَنَّ ٱلْحَرْبَ لِلرَّبِّ وَهُوَ يَدْفَعُكُمْ لِيَدِنَا».

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٩‎: ١‎١‎
فَأَرْسَلَ شَاوُلُ رُسُلًا إِلَى بَيْتِ دَاوُدَ لِيُرَاقِبُوهُ وَيَقْتُلُوهُ فِي ٱلصَّبَاحِ. فَأَخْبَرَتْ دَاوُدَ مِيكَالُ ٱمْرَأَتُهُ قَائِلَةً: «إِنْ كُنْتَ لَا تَنْجُو بِنَفْسِكَ هَذِهِ ٱللَّيْلَةَ فَإِنَّكَ تُقْتَلُ غَدًا».

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٩‎: ١‎٢‎
فَأَنْزَلَتْ مِيكَالُ دَاوُدَ مِنَ ٱلْكُوَّةِ، فَذَهَبَ هَارِبًا وَنَجَا.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٣‎: ٢‎٦‎
فَذَهَبَ شَاوُلُ عَنْ جَانِبِ ٱلْجَبَلِ مِنْ هُنَا، وَدَاوُدُ وَرِجَالُهُ عَنْ جَانِبِ ٱلْجَبَلِ مِنْ هُنَاكَ. وَكَانَ دَاوُدُ يَفِرُّ فِي ٱلذَّهَابِ مِنْ أَمَامِ شَاوُلَ، وَكَانَ شَاوُلُ وَرِجَالُهُ يُحَاوِطُونَ دَاوُدَ وَرِجَالَهُ لِكَيْ يَأْخُذُوهُمْ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٣‎: ٢‎٧‎
فَجَاءَ رَسُولٌ إِلَى شَاوُلَ يَقُولُ: «أَسْرِعْ وَٱذْهَبْ لِأَنَّ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ قَدِ ٱقْتَحَمُوا ٱلْأَرْضَ».

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٣‎: ٢‎٨‎
فَرَجَعَ شَاوُلُ عَنِ ٱتِّبَاعِ دَاوُدَ، وَذَهَبَ لِلِقَاءِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ. لِذَلِكَ دُعِيَ ذَلِكَ ٱلْمَوْضِعُ «صَخْرَةَ ٱلزَّلَقَاتِ».

أَيُّوبَ ٣‎٦‎: ١‎٦‎
«وَأَيْضًا يَقُودُكَ مِنْ وَجْهِ ٱلضِّيقِ إِلَى رَحْبٍ لَا حَصْرَ فِيهِ، وَيَمْلَأُ مَؤُونَةَ مَائِدَتِكَ دُهْنًا.

اَلْمَزَامِيرُ ٤‎: ١‎
عِنْدَ دُعَائِيَ ٱسْتَجِبْ لِي يَا إِلَهَ بِرِّي. فِي ٱلضِّيقِ رَحَّبْتَ لِي. تَرَاءَفْ عَلَيَّ وَٱسْمَعْ صَلَاتِي.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٨‎: ١‎٨‎
أَصَابُونِي فِي يَوْمِ بَلِيَّتِي، وَكَانَ ٱلرَّبُّ سَنَدِي.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٨‎: ١‎٩‎
أَخْرَجَنِي إِلَى ٱلرُّحْبِ. خَلَّصَنِي لِأَنَّهُ سُرَّ بِي.

اَلْمَزَامِيرُ ٤‎٠‎: ٣‎
وَجَعَلَ فِي فَمِي تَرْنِيمَةً جَدِيدَةً، تَسْبِيحَةً لِإِلَهِنَا. كَثِيرُونَ يَرَوْنَ وَيَخَافُونَ وَيَتَوَكَّلُونَ عَلَى ٱلرَّبِّ.

-----

عَزْرَا ٣‎: ١‎٠‎
وَلَمَّا أَسَّسَ ٱلْبَانُونَ هَيْكَلَ ٱلرَّبِّ، أَقَامُوا ٱلْكَهَنَةَ بِمَلَابِسِهِمْ بِأَبْوَاقٍ، وَٱللَّاوِيِّينَ بَنِي آسَافَ بِٱلصُّنُوجِ، لِتَسْبِيحِ ٱلرَّبِّ عَلَى تَرْتِيبِ دَاوُدَ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ.

عَزْرَا ٣‎: ١‎١‎
وَغَنَّوْا بِٱلتَّسْبِيحِ وَٱلْحَمْدِ لِلرَّبِّ، لِأَنَّهُ صَالِحٌ لِأَنَّ إِلَى ٱلْأَبَدِ رَحْمَتَهُ عَلَى إِسْرَائِيلَ. وَكُلُّ ٱلشَّعْبِ هَتَفُوا هُتَافًا عَظِيمًا بِٱلتَّسْبِيحِ لِلرَّبِّ لِأَجْلِ تَأْسِيسِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ.

عَزْرَا ٣‎: ١‎٢‎
وَكَثِيرُونَ مِنَ ٱلْكَهَنَةِ وَٱللَّاوِيِّينَ وَرُؤُوسِ ٱلْآبَاءِ ٱلشُّيُوخِ، ٱلَّذِينَ رَأَوْا ٱلْبَيْتَ ٱلْأَوَّلَ، بَكَوْا بِصَوْتٍ عَظِيمٍ عِنْدَ تَأْسِيسِ هَذَا ٱلْبَيْتِ أَمَامَ أَعْيُنِهِمْ. وَكَثِيرُونَ كَانُوا يَرْفَعُونَ أَصْوَاتَهُمْ بِٱلْهُتَافِ بِفَرَحٍ.

عَزْرَا ٣‎: ١‎٣‎
وَلَمْ يَكُنِ ٱلشَّعْبُ يُمَيِّزُ هُتَافَ ٱلْفَرَحِ مِنْ صَوْتِ بُكَاءِ ٱلشَّعْبِ، لِأَنَّ ٱلشَّعْبَ كَانَ يَهْتِفُ هُتَافًا عَظِيمًا حَتَّى أَنَّ ٱلصَّوْتَ سُمِعَ مِنْ بُعْدٍ.

عَزْرَا ٦‎: ٢‎٢‎
وَعَمِلُوا عِيدَ ٱلْفَطِيرِ سَبْعَةَ أَيَّامٍ بِفَرَحٍ، لِأَنَّ ٱلرَّبَّ فَرَّحَهُمْ وَحَوَّلَ قَلْبَ مَلِكِ أَشُّورَ نَحْوَهُمْ لِتَقْوِيَةِ أَيْدِيهِمْ فِي عَمَلِ بَيْتِ ٱللهِ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ.

أَسْتِير ٩‎: ٢‎٧‎
أَوْجَبَ ٱلْيَهُودُ وَقَبِلُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَعَلَى نَسْلِهِمْ وَعَلَى جَمِيعِ ٱلَّذِينَ يَلْتَصِقُونَ بِهِمْ حَتَّى لَا يَزُولَ، أَنْ يُعَيِّدُوا هَذَيْنِ ٱلْيَوْمَيْنِ حَسَبَ كِتَابَتِهِمَا وَحَسَبَ أَوْقَاتِهِمَا كُلَّ سَنَةٍ،

اَلْمَزَامِيرُ ٤‎٠‎: ١‎٠‎
لَمْ أَكْتُمْ عَدْلَكَ فِي وَسَطِ قَلْبِي. تَكَلَّمْتُ بِأَمَانَتِكَ وَخَلَاصِكَ. لَمْ أُخْفِ رَحْمَتَكَ وَحَقَّكَ عَنِ ٱلْجَمَاعَةِ ٱلْعَظِيمَةِ.

أعمال ١‎٥‎: ١‎٢‎
فَسَكَتَ ٱلْجُمْهُورُ كُلُّهُ. وَكَانُوا يَسْمَعُونَ بَرْنَابَا وَبُولُسَ يُحَدِّثَانِ بِجَمِيعِ مَا صَنَعَ ٱللهُ مِنَ ٱلْآيَاتِ وَٱلْعَجَائِبِ فِي ٱلْأُمَمِ بِوَاسِطَتِهِمْ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٤‎٤‎: ٢‎٤‎
لِمَاذَا تَحْجُبُ وَجْهَكَ وَتَنْسَى مَذَلَّتَنَا وَضِيقَنَا؟

اَلْمَزَامِيرُ ٤‎٤‎: ٢‎٥‎
لِأَنَّ أَنْفُسَنَا مُنْحَنِيَةٌ إِلَى ٱلتُّرَابِ. لَصِقَتْ فِي ٱلْأَرْضِ بُطُونُنَا.

اَلْمَزَامِيرُ ٤‎٤‎: ٢‎٦‎
قُمْ عَوْنًا لَنَا وَٱفْدِنَا مِنْ أَجْلِ رَحْمَتِكَ.

إِشَعْيَاءَ ٦‎٠‎: ١‎١‎
وَتَنْفَتِحُ أَبْوَابُكِ دَائِمًا. نَهَارًا وَلَيْلًا لَا تُغْلَقُ. لِيُؤْتَى إِلَيْكِ بِغِنَى ٱلْأُمَمِ، وَتُقَادَ مُلُوكُهُمْ.

-----

أَيُّوبَ ٥‎: ١‎٦‎
فَيَكُونُ لِلذَّلِيلِ رَجَاءٌ وَتَسُدُّ ٱلْخَطِيَّةُ فَاهَا.

اَلْمَزَامِيرُ ٧‎٢‎: ١‎٢‎
لِأَنَّهُ يُنَجِّي ٱلْفَقِيرَ ٱلْمُسْتَغِيثَ، وَٱلْمِسْكِينَ إِذْ لَا مُعِينَ لَهُ.

اَلْمَزَامِيرُ ٧‎٢‎: ١‎٣‎
يُشْفِقُ عَلَى ٱلْمِسْكِينِ وَٱلْبَائِسِ، وَيُخَلِّصُ أَنْفُسَ ٱلْفُقَرَاءِ.

اَلْمَزَامِيرُ ٧‎٢‎: ١‎٤‎
مِنَ ٱلظُّلْمِ وَٱلْخَطْفِ يَفْدِي أَنْفُسَهُمْ، وَيُكْرَمُ دَمُهُمْ فِي عَيْنَيْهِ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٤‎٣‎: ٧‎
أَسْرِعْ أَجِبْنِي يَارَبُّ. فَنِيَتْ رُوحِي. لَا تَحْجُبْ وَجْهَكَ عَنِّي، فَأُشْبِهَ ٱلْهَابِطِينَ فِي ٱلْجُبِّ.

إِشَعْيَاءَ ٣‎٨‎: ١‎٤‎
كَسُنُونةٍ مُزَقْزِقةٍ هَكَذَا أَصِيحُ. أَهْدِرُ كَحَمَامَةٍ. قَدْ ضَعُفَتْ عَيْنَايَ نَاظِرَةً إِلَى ٱلعَلَاءِ. يَارَبُّ، قَدْ تَضَايَقْتُ. كُنْ لِي ضَامِنًا.

مَتَّى ٧‎: ٧‎
«اِسْأَلُوا تُعْطَوْا. اُطْلُبُوا تَجِدُوا. اِقْرَعُوا يُفْتَحْ لَكُمْ.

لُوقا ١‎١‎: ٩‎
وَأَنَا أَقُولُ لَكُمُ: ٱسْأَلُوا تُعْطَوْا، اُطْلُبُوا تَجِدُوا، اِقْرَعُوا يُفْتَحْ لَكُمْ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٤‎٤‎: ١‎
مُبَارَكٌ ٱلرَّبُّ صَخْرَتِي، ٱلَّذِي يُعَلِّمُ يَدَيَّ ٱلْقِتَالَ وَأَصَابِعِي ٱلْحَرْبَ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٤‎٤‎: ٢‎
رَحْمَتِي وَمَلْجَإِي، صَرْحِي وَمُنْقِذِي، مِجَنِّي وَٱلَّذِي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ، ٱلْمُخْضِعُ شَعْبِي تَحْتِي.

-----

أَمْثَالٌ ١‎: ٣‎٢‎
لِأَنَّ ٱرْتِدَادَ ٱلْحَمْقَى يَقْتُلُهُمْ، وَرَاحَةَ ٱلْجُهَّالِ تُبِيدُهُمْ.

أَمْثَالٌ ٨‎: ٥‎
أَيُّهَا ٱلْحَمْقَى تَعَلَّمُوا ذَكَاءً، وَيَا جُهَّالُ تَعَلَّمُوا فَهْمًا.

أَمْثَالٌ ٩‎: ٤‎
«مَنْ هُوَ جَاهِلٌ فَلْيَمِلْ إِلَى هُنَا». وَٱلنَّاقِصُ ٱلْفَهْمِ قَالَتْ لَهُ:

أَمْثَالٌ ٩‎: ٦‎
اُتْرُكُوا ٱلْجَهَالَاتِ فَتَحْيَوْا، وَسِيرُوا فِي طَرِيقِ ٱلْفَهْمِ».

أَمْثَالٌ ١‎٤‎: ١‎٥‎
اَلْغَبِيُّ يُصَدِّقُ كُلَّ كَلِمَةٍ، وَٱلذَّكِيُّ يَنْتَبِهُ إِلَى خَطَوَاتِهِ.

أَمْثَالٌ ١‎٤‎: ١‎٨‎
اَلْأَغْبِيَاءُ يَرِثُونَ ٱلْحَمَاقَةَ، وَٱلْأَذْكِيَاءُ يُتَوَّجُونَ بِٱلْمَعْرِفَةِ.

هُوشَع ٧‎: ١‎١‎
وَصَارَ أَفْرَايِمُ كَحَمَامَةٍ رَعْنَاءَ بِلَا قَلْبٍ. يَدْعُونَ مِصْرَ. يَمْضُونَ إِلَى أَشُّورَ.

-----

أَمْثَالٌ ٢‎١‎: ١‎١‎
بِمُعَاقَبَةِ ٱلْمُسْتَهْزِئِ يَصِيرُ ٱلْأَحْمَقُ حَكِيمًا، وَٱلْحَكِيمُ بِٱلْإِرْشَادِ يَقْبَلُ مَعْرِفَةً.

إِرْمِيَا ٢‎٠‎: ٧‎
قَدْ أَقْنَعْتَنِي يَارَبُّ فَٱقْتَنَعْتُ، وَأَلْحَحْتَ عَلَيَّ فَغَلَبْتَ. صِرْتُ لِلضَّحِكِ كُلَّ ٱلنَّهَارِ. كُلُّ وَاحِدٍ ٱسْتَهْزَأَ بِي.

حِزْقِيَال ٤‎٥‎: ٢‎٠‎
وَهَكَذَا تَفْعَلُ فِي سَابِعِ ٱلشَّهْرِ عَنِ ٱلرَّجُلِ ٱلسَّاهِي أَوِ ٱلْغَوِيِّ، فَتُكَفِّرُونَ عَنِ ٱلْبَيْتِ.

-----

إِشَعْيَاءَ ١‎٩‎: ٦‎
وَتُنْتِنُ ٱلْأَنْهَارُ، وَتَضْعُفُ وَتَجِفُّ سَوَاقِي مِصْرَ، وَيَتْلَفُ ٱلْقَصَبُ وَٱلْأَسَلُ.

-----

إِشَعْيَاءَ ٢‎٨‎: ١‎٢‎
ٱلَّذِينَ قَالَ لَهُمْ: «هَذِهِ هِيَ ٱلرَّاحَةُ. أَرِيحُوا ٱلرَّازِحَ، وَهَذَا هُوَ ٱلسُّكُونُ». وَلَكِنْ لَمْ يَشَاءُوا أَنْ يَسْمَعُوا.

عِبرانِيّين ٤‎: ٩‎
إِذًا بَقِيَتْ رَاحَةٌ لِشَعْبِ ٱللهِ!

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٨‎: ٢‎
مِنْ أَفْوَاهِ ٱلْأَطْفَالِ وَٱلرُّضَّعِ أَسَّسْتَ حَمْدًا بِسَبَبِ أَضْدَادِكَ، لِتَسْكِيتِ عَدُوٍّ وَمُنْتَقِمٍ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٨‎: ٦‎
فِي ضِيقِي دَعَوْتُ ٱلرَّبَّ، وَإِلَى إِلَهِي صَرَخْتُ، فَسَمِعَ مِنْ هَيْكَلِهِ صَوْتِي، وَصُرَاخِي قُدَّامَهُ دَخَلَ أُذُنَيْهِ.

اَلْمَزَامِيرُ ٢‎٢‎: ٢‎
إِلَهِي، فِي ٱلنَّهَارِ أَدْعُو فَلَا تَسْتَجِيبُ، فِي ٱللَّيْلِ أَدْعُو فَلَا هُدُوَّ لِي.

اَلْمَزَامِيرُ ٣‎١‎: ٢‎٢‎
وَأَنَا قُلْتُ فِي حَيْرَتِي: «إِنِّي قَدِ ٱنْقَطَعْتُ مِنْ قُدَّامِ عَيْنَيْكَ». وَلَكِنَّكَ سَمِعْتَ صَوْتَ تَضَرُّعِي إِذْ صَرَخْتُ إِلَيْكَ.

اَلْمَزَامِيرُ ٧‎٧‎: ١‎
صَوْتِي إِلَى ٱللهِ فَأَصْرُخُ. صَوْتِي إِلَى ٱللهِ فَأَصْغَى إِلَيَّ.

اَلْمَزَامِيرُ ٧‎٧‎: ٢‎
فِي يَوْمِ ضِيْقِي ٱلْتَمَسْتُ ٱلرَّبَّ. يَدِي فِي ٱللَّيْلِ ٱنْبَسَطَتْ وَلَمْ تَخْدَرْ. أَبَتْ نَفْسِي ٱلتَّعْزِيَةَ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٨‎: ٥‎
مِنَ ٱلضِّيقِ دَعَوْتُ ٱلرَّبَّ فَأَجَابَنِي مِنَ ٱلرُّحْبِ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٤‎٣‎: ٣‎
لِأَنَّ ٱلْعَدُوَّ قَدِ ٱضْطَهَدَ نَفْسِي. سَحَقَ إِلَى ٱلْأَرْضِ حَيَاتِي. أَجْلَسَنِي فِي ٱلظُّلُمَاتِ مِثْلَ ٱلْمَوْتَى مُنْذُ ٱلدَّهْرِ.

إِرْمِيَا ٣‎٣‎: ٣‎
اُدْعُنِي فَأُجِيبَكَ وَأُخْبِرَكَ بِعَظَائِمَ وَعَوَائِصَ لَمْ تَعْرِفْهَا.

يُونَان ٢‎: ٢‎
وَقَالَ: «دَعَوْتُ مِنْ ضِيقِي ٱلرَّبَّ، فَٱسْتَجَابَنِي. صَرَخْتُ مِنْ جَوْفِ ٱلْهَاوِيَةِ، فَسَمِعْتَ صَوْتِي.

٢ كورنثوس ١‎٢‎: ٨‎
مِنْ جِهَةِ هَذَا تَضَرَّعْتُ إِلَى ٱلرَّبِّ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ أَنْ يُفَارِقَنِي.

٢ كورنثوس ١‎٢‎: ٩‎
فَقَالَ لِي: «تَكْفِيكَ نِعْمَتِي، لِأَنَّ قُوَّتِي فِي ٱلضَّعْفِ تُكْمَلُ». فَبِكُلِّ سُرُورٍ أَفْتَخِرُ بِٱلْحَرِيِّ فِي ضَعَفَاتِي، لِكَيْ تَحِلَّ عَلَيَّ قُوَّةُ ٱلْمَسِيحِ.

-----

حَجَّي ١‎: ٥‎
وَٱلْآنَ فَهَكَذَا قَالَ رَبُّ ٱلْجُنُودِ: ٱجْعَلُوا قَلْبَكُمْ عَلَى طُرُقِكُمْ.

رُوما ٨‎: ٢‎
لِأَنَّ نَامُوسَ رُوحِ ٱلْحَيَاةِ فِي ٱلْمَسِيحِ يَسُوعَ قَدْ أَعْتَقَنِي مِنْ نَامُوسِ ٱلْخَطِيَّةِ وَٱلْمَوْتِ.

٢ كورنثوس ٤‎: ١‎٣‎
فَإِذْ لَنَا رُوحُ ٱلْإِيمَانِ عَيْنُهُ، حَسَبَ ٱلْمَكْتُوبِ: «آمَنْتُ لِذَلِكَ تَكَلَّمْتُ»، نَحْنُ أَيْضًا نُؤْمِنُ وَلِذَلِكَ نَتَكَلَّمُ أَيْضًا.

-----

اَلتَّثْنِيَة ٦‎: ٦‎
وَلْتَكُنْ هَذِهِ ٱلْكَلِمَاتُ ٱلَّتِي أَنَا أُوصِيكَ بِهَا ٱلْيَوْمَ عَلَى قَلْبِكَ،

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٩‎: ٩‎٨‎
وَصِيَّتُكَ جَعَلَتْنِي أَحْكَمَ مِنْ أَعْدَائِي، لِأَنَّهَا إِلَى ٱلدَّهْرِ هِيَ لِي.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٤‎٢‎: ٧‎
أَخْرِجْ مِنَ ٱلْحَبْسِ نَفْسِي، لِتَحْمِيدِ ٱسْمِكَ. ٱلصِّدِّيقُونَ يَكْتَنِفُونَنِي، لِأَنَّكَ تُحْسِنُ إِلَيَّ.

إِشَعْيَاءَ ٣‎٥‎: ٨‎
وَتَكُونُ هُنَاكَ سِكَّةٌ وَطَرِيقٌ يُقَالُ لَهَا: «ٱلطَّرِيقُ ٱلْمُقَدَّسَةُ». لَا يَعْبُرُ فِيهَا نَجِسٌ، بَلْ هِيَ لَهُمْ. مَنْ سَلَكَ فِي ٱلطَّرِيقِ حَتَّى ٱلْجُهَّالُ، لَا يَضِلُّ.

لُوقا ٢‎: ٥‎١‎
ثُمَّ نَزَلَ مَعَهُمَا وَجَاءَ إِلَى ٱلنَّاصِرَةِ وَكَانَ خَاضِعًا لَهُمَا. وَكَانَتْ أُمُّهُ تَحْفَظُ جَمِيعَ هَذِهِ ٱلْأُمُورِ فِي قَلْبِهَا.

كُولُوسِي ٣‎: ٢‎٢‎
أَيُّهَا ٱلْعَبِيدُ، أَطِيعُوا فِي كُلِّ شَيْءٍ سَادَتَكُمْ حَسَبَ ٱلْجَسَدِ، لَا بِخِدْمَةِ ٱلْعَيْنِ كَمَنْ يُرْضِي ٱلنَّاسَ، بَلْ بِبَسَاطَةِ ٱلْقَلْبِ، خَائِفِينَ ٱلرَّبَّ.

-----

١ كورنثوس ٢‎: ١‎٤‎
وَلَكِنَّ ٱلْإِنْسَانَ ٱلطَّبِيعِيَّ لَا يَقْبَلُ مَا لِرُوحِ ٱللهِ لِأَنَّهُ عِنْدَهُ جَهَالَةٌ، وَلَا يَقْدِرُ أَنْ يَعْرِفَهُ لِأَنَّهُ إِنَّمَا يُحْكَمُ فِيهِ رُوحِيًّا.

١ كورنثوس ٢‎: ١‎٥‎
وَأَمَّا ٱلرُّوحِيُّ فَيَحْكُمُ فِي كُلِّ شَيْءٍ، وَهُوَ لَايُحْكَمُ فِيهِ مِنْ أَحَدٍ.

١ كورنثوس ٢‎: ١‎٦‎
«لِأَنَّهُ مَنْ عَرَفَ فِكْرَ ٱلرَّبِّ فَيُعَلِّمَهُ؟». وَأَمَّا نَحْنُ فَلَنَا فِكْرُ ٱلْمَسِيحِ.

-----

١ كورنثوس ١‎٤‎: ٢‎٠‎
أَيُّهَا ٱلْإِخْوَةُ، لَا تَكُونُوا أَوْلَادًا فِي أَذْهَانِكُمْ، بَلْ كُونُوا أَوْلَادًا فِي ٱلشَّرِّ، وَأَمَّا فِي ٱلْأَذْهَانِ فَكُونُوا كَامِلِينَ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٨‎: ١‎
أُحِبُّكَ يَارَبُّ، يَا قُوَّتِي.

١ يوحنَّا ٤‎: ١‎٩‎
نَحْنُ نُحِبُّهُ لِأَنَّهُ هُوَ أَحَبَّنَا أَوَّلًا.


المجال العام