١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمَزَامِيرُ ٦‎٠‎: ٨‎
مُوآبُ مِرْحَضَتِي. عَلَى أَدُومَ أَطْرَحُ نَعْلِي. يَا فَلَسْطِينُ ٱهْتِفِي عَلَيَّ».

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمَزَامِيرُ ٦‎٠‎: ٨‎
مُوآبُ مِرْحَضَتِي. عَلَى أَدُومَ أَطْرَحُ نَعْلِي. يَا فَلَسْطِينُ ٱهْتِفِي عَلَيَّ».

--------------------


اَلتَّكْوِينُ ٢‎٢‎: ٢‎١‎
عُوصًا بِكْرَهُ، وَبُوزًا أَخَاهُ، وَقَمُوئِيلَ أَبَا أَرَامَ،

اَلتَّكْوِينُ ٢‎٤‎: ١‎٠‎
ثُمَّ أَخَذَ ٱلْعَبْدُ عَشْرَةَ جِمَالٍ مِنْ جِمَالِ مَوْلَاهُ، وَمَضَى وَجَمِيعُ خَيْرَاتِ مَوْلَاهُ فِي يَدِهِ. فَقَامَ وَذَهَبَ إِلَى أَرَامِ ٱلنَّهْرَيْنِ إِلَى مَدِينَةِ نَاحُورَ.

اَلْعَدَد ٢‎٣‎: ٧‎
فَنَطَقَ بِمَثَلِهِ وَقَالَ: «مِنْ أَرَامَ أَتَى بِي بَالَاقُ مَلِكُ مُوآبَ، مِنْ جِبَالِ ٱلْمَشْرِقِ: تَعَالَ ٱلْعَنْ لِي يَعْقُوبَ، وَهَلُمَّ ٱشْتِمْ إِسْرَائِيلَ.

-----

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٣‎: ١‎٧‎
وَأَمَّا يَعْقُوبُ فَٱرْتَحَلَ إِلَى سُكُّوتَ، وَبَنَى لِنَفْسِهِ بَيْتًا، وَصَنَعَ لِمَوَاشِيهِ مِظَالًا. لِذَلِكَ دَعَا ٱسْمَ ٱلْمَكَانِ «سُكُّوتَ».

-----

اَلْخُرُوجُ ٣‎: ٣‎
فَقَالَ مُوسَى: «أَمِيلُ ٱلْآنَ لِأَنْظُرَ هَذَا ٱلْمَنْظَرَ ٱلْعَظِيمَ. لِمَاذَا لَا تَحْتَرِقُ ٱلْعُلَّيْقَةُ؟».

-----

اَلْخُرُوجُ ١‎٥‎: ١‎٥‎
حِينَئِذٍ يَنْدَهِشُ أُمَرَاءُ أَدُومَ. أَقْوِيَاءُ مُوآبَ تَأْخُذُهُمُ ٱلرَّجْفَةُ. يَذُوبُ جَمِيعُ سُكَّانِ كَنْعَانَ.

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ٢‎٩‎
وَيْلٌ لَكَ يَا مُوآبُ. هَلَكْتِ يَا أُمَّةَ كَمُوشَ. قَدْ صَيَّرَ بَنِيهِ هَارِبِينَ وَبَنَاتِهِ فِي ٱلسَّبْيِ لِمَلِكِ ٱلْأَمُورِيِّينَ سِيحُونَ.

إِشَعْيَاءَ ١‎٦‎: ١‎٣‎
هَذَا هُوَ ٱلْكَلَامُ ٱلَّذِي كَلَّمَ بِهِ ٱلرَّبُّ مُوآبَ مُنْذُ زَمَانٍ.

عَامُوس ٢‎: ٢‎
فَأُرْسِلُ نَارًا عَلَى مُوآبَ فَتَأْكُلُ قُصُورَ قَرْيُوتَ، وَيَمُوتُ مُوآبُ بِضَجِيجٍ، بِجَلَبَةٍ، بِصَوْتِ ٱلْبُوقِ.

-----

اَلْعَدَد ٢‎٤‎: ٧‎
يَجْرِي مَاءٌ مِنْ دِلَائِهِ، وَيَكُونُ زَرْعُهُ عَلَى مِيَاهٍ غَزِيرَةٍ، وَيَتَسَامَى مَلِكُهُ عَلَى أَجَاجَ وَتَرْتَفِعُ مَمْلَكَتُهُ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٧‎: ١‎٣‎
هُوَ يَبْنِي بَيْتًا لِٱسْمِي، وَأَنَا أُثَبِّتُ كُرْسِيَّ مَمْلَكَتِهِ إِلَى ٱلْأَبَدِ.

اَلْمَزَامِيرُ ٢‎: ٨‎
ٱسْأَلْنِي فَأُعْطِيَكَ ٱلْأُمَمَ مِيرَاثًا لَكَ، وَأَقَاصِيَ ٱلْأَرْضِ مُلْكًا لَكَ.

اَلْمَزَامِيرُ ٢‎: ٩‎
تُحَطِّمُهُمْ بِقَضِيبٍ مِنْ حَدِيدٍ. مِثْلَ إِنَاءِ خَزَّافٍ تُكَسِّرُهُمْ».

اَلْمَزَامِيرُ ٢‎: ١‎١‎
ٱعْبُدُوا ٱلرَّبَّ بِخَوْفٍ، وَٱهْتِفُوا بِرَعْدَةٍ.

اَلْمَزَامِيرُ ٧‎٢‎: ٨‎
وَيَمْلِكُ مِنَ ٱلْبَحْرِ إِلَى ٱلْبَحْرِ، وَمِنَ ٱلنَّهْرِ إِلَى أَقَاصِي ٱلْأَرْضِ.

اَلْمَزَامِيرُ ٧‎٢‎: ٩‎
أَمَامَهُ تَجْثُو أَهْلُ ٱلْبَرِّيَّةِ، وَأَعْدَاؤُهُ يَلْحَسُونَ ٱلتُّرَابَ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٠‎: ٦‎
يَدِينُ بَيْنَ ٱلْأُمَمِ. مَلَأَ جُثَثًا أَرْضًا وَاسِعَةً. سَحَقَ رُؤُوسَهَا.

إِشَعْيَاءَ ٤‎٩‎: ٢‎٣‎
وَيَكُونُ ٱلْمُلُوكُ حَاضِنِيكِ وَسَيِّدَاتُهُمْ مُرْضِعَاتِكِ. بِٱلْوُجُوهِ إِلَى ٱلْأَرْضِ يَسْجُدُونَ لَكِ، وَيَلْحَسُونَ غُبَارَ رِجْلَيْكِ، فَتَعْلَمِينَ أَنِّي أَنَا ٱلرَّبُّ ٱلَّذِي لَا يَخْزَى مُنْتَظِرُوهُ».

إِشَعْيَاءَ ٦‎٠‎: ١‎٢‎
لِأَنَّ ٱلْأُمَّةَ وَٱلْمَمْلَكَةَ ٱلَّتِي لَا تَخْدِمُكِ تَبِيدُ، وَخَرَابًا تُخْرَبُ ٱلْأُمَمُ.

دَانِيآل ٧‎: ١‎٤‎
فَأُعْطِيَ سُلْطَانًا وَمَجْدًا وَمَلَكُوتًا لِتَتَعَبَّدَ لَهُ كُلُّ ٱلشُّعُوبِ وَٱلْأُمَمِ وَٱلْأَلْسِنَةِ. سُلْطَانُهُ سُلْطَانٌ أَبَدِيٌّ مَا لَنْ يَزُولَ، وَمَلَكُوتُهُ مَا لَا يَنْقَرِضُ.

رُؤيا ١‎١‎: ١‎٥‎
ثُمَّ بَوَّقَ ٱلْمَلَاكُ ٱلسَّابِعُ، فَحَدَثَتْ أَصْوَاتٌ عَظِيمَةٌ فِي ٱلسَّمَاءِ قَائِلَةً: «قَدْ صَارَتْ مَمَالِكُ ٱلْعَالَمِ لِرَبِّنَا وَمَسِيحِهِ، فَسَيَمْلِكُ إِلَى أَبَدِ ٱلْآبِدِينَ».

-----

اَلتَّثْنِيَة ٣‎٣‎: ١‎٢‎
وَلِبَنْيَامِينَ قَالَ: «حَبِيبُ ٱلرَّبِّ يَسْكُنُ لَدَيْهِ آمِنًا. يَسْتُرُهُ طُولَ ٱلنَّهَارِ، وَبَيْنَ مَنْكِبَيْهِ يَسْكُنُ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٢‎: ٢‎٥‎
وَأَرْسَلَ بِيَدِ نَاثَانَ ٱلنَّبِيِّ وَدَعَا ٱسْمَهُ «يَدِيدِيَّا» مِنْ أَجْلِ ٱلرَّبِّ.

اَلْمَزَامِيرُ ٤‎١‎: ١‎١‎
بِهَذَا عَلِمْتُ أَنَّكَ سُرِرْتَ بِي، أَنَّهُ لَمْ يَهْتِفْ عَلَيَّ عَدُوِّي.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎٨‎: ٦‎
لِكَيْ يَنْجُوَ أَحِبَّاؤُكَ. خَلِّصْ بِيَمِينِكَ وَٱسْتَجِبْ لِي.

مَتَّى ٣‎: ١‎٧‎
وَصَوْتٌ مِنَ ٱلسَّمَاوَاتِ قَائِلًا: «هَذَا هُوَ ٱبْنِي ٱلْحَبِيبُ ٱلَّذِي بِهِ سُرِرْتُ».

مَتَّى ١‎٧‎: ٥‎
وَفِيمَا هُوَ يَتَكَلَّمُ إِذَا سَحَابَةٌ نَيِّرَةٌ ظَلَّلَتْهُمْ، وَصَوْتٌ مِنَ ٱلسَّحَابَةِ قَائِلًا: «هَذَا هُوَ ٱبْنِي ٱلْحَبِيبُ ٱلَّذِي بِهِ سُرِرْتُ. لَهُ ٱسْمَعُوا».

يوحنَّا ١‎٣‎: ١‎٤‎
فَإِنْ كُنْتُ وَأَنَا ٱلسَّيِّدُ وَٱلْمُعَلِّمُ قَدْ غَسَلْتُ أَرْجُلَكُمْ، فَأَنْتُمْ يَجِبُ عَلَيْكُمْ أَنْ يَغْسِلَ بَعْضُكُمْ أَرْجُلَ بَعْضٍ،

رُوما ١‎: ٧‎
إِلَى جَمِيعِ ٱلْمَوْجُودِينَ فِي رُومِيَةَ، أَحِبَّاءَ ٱللهِ، مَدْعُوِّينَ قِدِّيسِينَ: نِعْمَةٌ لَكُمْ وَسَلَامٌ مِنَ ٱللهِ أَبِينَا وَٱلرَّبِّ يَسُوعَ ٱلْمَسِيحِ.

١ كورنثوس ٤‎: ٧‎
لِأَنَّهُ مَنْ يُمَيِّزُكَ؟ وَأَيُّ شَيْءٍ لَكَ لَمْ تَأْخُذْهُ؟ وَإِنْ كُنْتَ قَدْ أَخَذْتَ، فَلِمَاذَا تَفْتَخِرُ كَأَنَّكَ لَمْ تَأْخُذْ؟

١ كورنثوس ٦‎: ١‎١‎
وَهَكَذَا كَانَ أُنَاسٌ مِنْكُمْ. لَكِنِ ٱغْتَسَلْتُمْ، بَلْ تَقَدَّسْتُمْ، بَلْ تَبَرَّرْتُمْ بِٱسْمِ ٱلرَّبِّ يَسُوعَ وَبِرُوحِ إِلَهِنَا.

أفَسُس ١‎: ٦‎
لِمَدْحِ مَجْدِ نِعْمَتِهِ ٱلَّتِي أَنْعَمَ بِهَا عَلَيْنَا فِي ٱلْمَحْبُوبِ.

كُولُوسِي ٣‎: ١‎٢‎
فَٱلْبَسُوا كَمُخْتَارِي ٱللهِ ٱلْقِدِّيسِينَ ٱلْمَحْبُوبِينَ أَحْشَاءَ رَأْفَاتٍ، وَلُطْفًا، وَتَوَاضُعًا، وَوَدَاعَةً، وَطُولَ أَنَاةٍ،

-----

يَشُوع ٤‎: ٧‎
تَقُولُونَ لَهُمْ: إِنَّ مِيَاهَ ٱلْأُرْدُنِّ قَدِ ٱنْفَلَقَتْ أَمَامَ تَابُوتِ عَهْدِ ٱلرَّبِّ. عِنْدَ عُبُورِهِ ٱلْأُرْدُنَّ ٱنْفَلَقَتْ مِيَاهُ ٱلْأُرْدُنِّ. فَتَكُونُ هَذِهِ ٱلْحِجَارَةُ تَذْكَارًا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَى ٱلدَّهْرِ».

-----

اَلْقُضَاة ٧‎: ٢‎١‎
وَوَقَفُوا كُلُّ وَاحِدٍ فِي مَكَانِهِ حَوْلَ ٱلْمَحَلَّةِ. فَرَكَضَ كُلُّ ٱلْجَيْشِ وَصَرَخُوا وَهَرَبُوا.

-----

رَاعُوث ٤‎: ٨‎
فَقَالَ ٱلْوَلِيُّ لِبُوعَزَ: «ٱشْتَرِ لِنَفْسِكَ». وَخَلَعَ نَعْلَهُ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٦‎: ١‎١‎
حَاشَا لِي مِنْ قِبَلِ ٱلرَّبِّ أَنْ أَمُدَّ يَدِي إِلَى مَسِيحِ ٱلرَّبِّ! وَٱلْآنَ فَخُذِ ٱلرُّمْحَ ٱلَّذِي عِنْدَ رَأْسِهِ وَكُوزَ ٱلْمَاءِ وَهَلُمَّ».

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٥‎: ١‎٧‎
وَسَمِعَ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ أَنَّهُمْ قَدْ مَسَحُوا دَاوُدَ مَلِكًا عَلَى إِسْرَائِيلَ، فَصَعِدَ جَمِيعُ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ لِيُفَتِّشُوا عَلَى دَاوُدَ. وَلَمَّا سَمِعَ دَاوُدُ نَزَلَ إِلَى ٱلْحِصْنِ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٥‎: ١‎٨‎
وَجَاءَ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ وَٱنْتَشَرُوا فِي وَادِي ٱلرَّفَائِيِّينَ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٥‎: ١‎٩‎
وَسَأَلَ دَاوُدُ مِنَ ٱلرَّبِّ قَائِلًا: «أَأَصْعَدُ إِلَى ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ؟ أَتَدْفَعُهُمْ لِيَدِي؟» فَقَالَ ٱلرَّبُّ لِدَاوُدَ: «ٱصْعَدْ، لِأَنِّي دَفْعًا أَدْفَعُ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ لِيَدِكَ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٥‎: ٢‎٠‎
فَجَاءَ دَاوُدُ إِلَى بَعْلِ فَرَاصِيمَ وَضَرَبَهُمْ دَاوُدُ هُنَاكَ، وَقَالَ: «قَدِ ٱقْتَحَمَ ٱلرَّبُّ أَعْدَائِي أَمَامِي كَٱقْتِحَامِ ٱلْمِيَاهِ». لِذَلِكَ دَعَى ٱسْمَ ذَلِكَ ٱلْمَوْضِعِ «بَعْلَ فَرَاصِيمَ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٥‎: ٢‎١‎
وَتَرَكُوا هُنَاكَ أَصْنَامَهُمْ فَنَزَعَهَا دَاوُدُ وَرِجَالُهُ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٥‎: ٢‎٢‎
ثُمَّ عَادَ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ فَصَعِدُوا أَيْضًا وَٱنْتَشَرُوا فِي وَادِي ٱلرَّفَائِيِّينَ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٥‎: ٢‎٣‎
فَسَأَلَ دَاوُدُ مِنَ ٱلرَّبِّ، فَقَالَ: «لَا تَصْعَدْ، بَلْ دُرْ مِنْ وَرَائِهِمْ، وَهَلُمَّ عَلَيْهِمْ مُقَابِلَ أَشْجَارِ ٱلْبُكَا،

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٥‎: ٢‎٤‎
وَعِنْدَمَا تَسْمَعُ صَوْتَ خَطَوَاتٍ فِي رُؤُوسِ أَشْجَارِ ٱلْبُكَا، حِينَئِذٍ ٱحْتَرِصْ، لِأَنَّهُ إِذْ ذَاكَ يَخْرُجُ ٱلرَّبُّ أَمَامَكَ لِضَرْبِ مَحَلَّةِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٥‎: ٢‎٥‎
فَفَعَلَ دَاوُدُ كَذَلِكَ كَمَا أَمَرَهُ ٱلرَّبُّ، وَضَرَبَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ مِنْ جَبْعٍ إِلَى مَدْخَلِ جَازَرَ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎١‎: ١‎٥‎
وَكَانَتْ أَيْضًا حَرْبٌ بَيْنَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ وَإِسْرَائِيلَ، فَٱنْحَدَرَ دَاوُدُ وَعَبِيدُهُ مَعَهُ وَحَارَبُوا ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ، فَأَعْيَا دَاوُدُ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎١‎: ١‎٦‎
وَيِشْبِي بَنُوبُ ٱلَّذِي مِنْ أَوْلَادِ رَافَا، وَوَزْنُ رُمْحِهِ ثَلَاثُ مِئَةِ شَاقِلِ نُحَاسٍ وَقَدْ تَقَلَّدَ جَدِيدًا، ٱفْتَكَرَ أَنْ يَقْتُلَ دَاوُدَ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎١‎: ١‎٧‎
فَأَنْجَدَهُ أَبِيشَايُ ٱبْنُ صَرُويَةَ، فَضَرَبَ ٱلْفِلِسْطِينِيَّ وَقَتَلَهُ. حِينَئِذٍ حَلَفَ رِجَالُ دَاوُدَ لَهُ قَائِلِينَ: «لَا تَخْرُجُ أَيْضًا مَعَنَا إِلَى ٱلْحَرْبِ، وَلَا تُطْفِئُ سِرَاجَ إِسْرَائِيلَ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎١‎: ١‎٨‎
ثُمَّ بَعْدَ ذَلِكَ كَانَتْ أَيْضًا حَرْبٌ فِي جُوبَ مَعَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ. حِينَئِذٍ سَبْكَايُ ٱلْحُوشِيُّ قَتَلَ سَافَ ٱلَّذِي هُوَ مِنْ أَوْلَادِ رَافَا.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎١‎: ١‎٩‎
ثُمَّ كَانَتْ أَيْضًا حَرْبٌ فِي جُوبَ مَعَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ. فَأَلْحَانَانُ بْنُ يَعْرِي أُرَجِيمَ ٱلْبَيْتَلَحْمِيُّ قَتَلَ جِلْيَاتَ ٱلْجَتِّيَّ، وَكَانَتْ قَنَاةُ رُمْحِهِ كَنَوْلِ ٱلنَّسَّاجِينَ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎١‎: ٢‎٠‎
وَكَانَتْ أَيْضًا حَرْبٌ فِي جَتَّ، وَكَانَ رَجُلٌ طَوِيلَ ٱلْقَامَةِ أَصَابِعُ كُلٍّ مِنْ يَدَيْهِ سِتٌّ، وَأَصَابِعُ كُلٍّ مِنْ رِجْلَيْهِ سِتٌّ، عَدَدُهَا أَرْبَعٌ وَعِشْرُونَ، وَهُوَ أَيْضًا وُلِدَ لِرَافَا.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎١‎: ٢‎١‎
وَلَمَّا عَيَّرَ إِسْرَائِيلَ ضَرَبَهُ يُونَاثَانُ بْنُ شِمْعَى أَخِي دَاوُدَ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎١‎: ٢‎٢‎
هَؤُلَاءِ ٱلْأَرْبَعَةُ وُلِدُوا لِرَافَا فِي جَتَّ وَسَقَطُوا بِيَدِ دَاوُدَ وَبِيَدِ عَبِيدِهِ.

١ أخبار ٨‎: ١‎٣‎
وَبَرِيعَةُ وَشَمَعُ. هُمَا رَأْسَا آبَاءٍ لِسُكَّانِ أَيَّلُونَ، وَهُمَا طَرَدَا سُكَّانَ جَتَّ.

١ أخبار ١‎٨‎: ١‎
وَبَعْدَ ذَلِكَ ضَرَبَ دَاوُدُ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ وَذَلَّلَهُمْ، وَأَخَذَ جَتَّ وَقُرَاهَا مِنْ يَدِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎١‎: ١‎٧‎
أَنَّ هَدَدَ هَرَبَ هُوَ وَرِجَالٌ أَدُومِيُّونَ مِنْ عَبِيدِ أَبِيهِ مَعَهُ لِيَأْتُوا مِصْرَ. وَكَانَ هَدَدُ غُلَامًا صَغِيرًا.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٤‎: ٧‎
هُوَ قَتَلَ مِنْ أَدُومَ فِي وَادِي ٱلْمِلْحِ عَشْرَةَ آلَافٍ، وَأَخَذَ سَالِعَ بِٱلْحَرْبِ، وَدَعَا ٱسْمَهَا يَقْتَئِيلَ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٤‎: ١‎٠‎
إِنَّكَ قَدْ ضَرَبْتَ أَدُومَ فَرَفَعَكَ قَلْبُكَ. تَمَجَّدْ وَأَقِمْ فِي بَيْتِكَ. وَلِمَاذَا تَهْجُمُ عَلَى ٱلشَّرِّ فَتَسْقُطَ أَنْتَ وَيَهُوذَا مَعَكَ؟».

٢ أخبار ٢‎٥‎: ١‎١‎
وَأَمَّا أَمَصْيَا فَتَشَدَّدَ وَٱقْتَادَ شَعْبَهُ وَذَهَبَ إِلَى وَادِي ٱلْمِلْحِ، وَضَرَبَ مِنْ بَنِي سَاعِيرَ عَشَرَةَ آلَافٍ،

٢ أخبار ٢‎٥‎: ١‎٢‎
وَعَشَرَةَ آلَافٍ أَحْيَاءَ سَبَاهُمْ بَنُو يَهُوذَا وَأَتَوْا بِهِمْ إِلَى رَأْسِ سَالِعَ وَطَرَحُوهُمْ عَنْ رَأْسِ سَالِعَ فَتَكَسَّرُوا أَجْمَعُونَ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎: ١‎
وَعَصَى مُوآبُ عَلَى إِسْرَائِيلَ بَعْدَ وَفَاةِ أَخْآبَ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٣‎: ٤‎
وَكَانَ مِيشَعُ مَلِكُ مُوآبَ صَاحِبَ مَوَاشٍ، فَأَدَّى لِمَلِكِ إِسْرَائِيلَ مِئَةَ أَلْفِ خَرُوفٍ وَمِئَةَ أَلْفِ كَبْشٍ بِصُوفِهَا.

-----

اَلتَّثْنِيَة ٢‎٨‎: ١‎٣‎
وَيَجْعَلُكَ ٱلرَّبُّ رَأْسًا لَا ذَنَبًا، وَتَكُونُ فِي ٱلِٱرْتِفَاعِ فَقَطْ وَلَا تَكُونُ فِي ٱلِٱنْحِطَاطِ، إِذَا سَمِعْتَ لِوَصَايَا ٱلرَّبِّ إِلَهِكَ ٱلَّتِي أَنَا أُوصِيكَ بِهَا ٱلْيَوْمَ، لِتَحْفَظَ وَتَعْمَلَ

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٨‎: ٣‎
وَضَرَبَ دَاوُدُ هَدَدَ عَزَرَ بْنَ رَحُوبَ مَلِكَ صُوبَةَ حِينَ ذَهَبَ لِيَرُدَّ سُلْطَتَهُ عِنْدَ نَهْرِ ٱلْفُرَاتِ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٨‎: ٤‎
فَأَخَذَ دَاوُدُ مِنْهُ أَلْفًا وَسَبْعَ مِئَةِ فَارِسٍ وَعِشْرِينَ أَلْفَ رَاجِلٍ. وَعَرْقَبَ دَاوُدُ جَمِيعَ خَيْلِ ٱلْمَرْكَبَاتِ وَأَبْقَى مِنْهَا مِئَةَ مَرْكَبَةٍ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٨‎: ٥‎
فَجَاءَ أَرَامُ دِمَشْقَ لِنَجْدَةِ هَدَدَ عَزَرَ مَلِكِ صُوبَةَ، فَضَرَبَ دَاوُدُ مِنْ أَرَامَ ٱثْنَيْنِ وَعِشْرِينَ أَلْفَ رَجُلٍ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٨‎: ٦‎
وَجَعَلَ دَاوُدُ مُحَافِظِينَ فِي أَرَامِ دِمَشْقَ، وَصَارَ ٱلْأَرَامِيُّونَ لِدَاوُدَ عَبِيدًا يُقَدِّمُونَ هَدَايَا. وَكَانَ ٱلرَّبُّ يُخَلِّصُ دَاوُدَ حَيْثُمَا تَوَجَّهَ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٨‎: ٧‎
وَأَخَذَ دَاوُدُ أَتْرَاسَ ٱلذَّهَبِ ٱلَّتِي كَانَتْ عَلَى عَبِيدِ هَدَدَ عَزَرَ وَأَتَى بِهَا إِلَى أُورُشَلِيمَ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٨‎: ٨‎
وَمِنْ بَاطِحَ وَمِنْ بِيرَوَثَايَ، مَدِينَتَيْ هَدَدَ عَزَرَ، أَخَذَ ٱلْمَلِكُ دَاوُدُ نُحَاسًا كَثِيرًا جِدًّا.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٨‎: ٩‎
وَسَمِعَ تُوعِي مَلِكُ حَمَاةَ أَنَّ دَاوُدَ قَدْ ضَرَبَ كُلَّ جَيْشِ هَدَدَ عَزَرَ،

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٨‎: ١‎٠‎
فَأَرْسَلَ تُوعِي يُورَامَ ٱبْنَهُ إِلَى ٱلْمَلِكِ دَاوُدَ لِيَسْأَلَ عَنْ سَلَامَتِهِ وَيُبَارِكَهُ لِأَنَّهُ حَارَبَ هَدَدَ عَزَرَ وَضَرَبَهُ، لِأَنَّ هَدَدَ عَزَرَ وكَانَتْ لَهُ حُرُوبٌ مَعَ تُوعِي. وَكَانَتْ بِيَدِهِ آنِيَةُ فِضَّةٍ وَآنِيَةُ ذَهَبٍ وَآنِيَةُ نُحَاسٍ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٨‎: ١‎١‎
وَهَذِهِ أَيْضًا قَدَّسَهَا ٱلْمَلِكُ دَاوُدُ لِلرَّبِّ مَعَ ٱلْفِضَّةِ وَٱلذَّهَبِ ٱلَّذِي قَدَّسَهُ مِنْ جَمِيعِ ٱلشُّعُوبِ ٱلَّذِينَ أَخْضَعَهُمْ

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٢‎: ٤‎٤‎
وَتُنْقِذُنِي مِنْ مُخَاصَمَاتِ شَعْبِي، وَتَحْفَظُنِي رَأْسًا لِلْأُمَمِ. شَعْبٌ لَمْ أَعْرِفْهُ يَتَعَبَّدُ لِي.

١ أخبار ١‎٨‎: ١‎١‎
هَذِهِ أَيْضًا قَدَّسَهَا ٱلْمَلِكُ دَاوُدُ لِلرَّبِّ مَعَ ٱلْفِضَّةِ وَٱلذَّهَبِ ٱلَّذِي أَخَذَهُ مِنْ كُلِّ ٱلْأُمَمِ: مِنْ أَدُومَ وَمِنْ مُوآبَ وَمِنْ بَنِي عَمُّونَ وَمِنَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ وَمِنْ عَمَالِيقَ.

اَلْمَزَامِيرُ ٨‎٣‎: ٦‎
خِيَامُ أَدُومَ وَٱلْإِسْمَاعِيلِيِّينَ، مُوآبُ وَٱلْهَاجَرِيُّونَ.

رُوما ١‎٥‎: ١‎٢‎
وَأَيْضًا يَقُولُ إِشَعْيَاءُ: «سَيَكُونُ أَصْلُ يَسَّى وَٱلْقَائِمُ لِيَسُودَ عَلَى ٱلْأُمَمِ، عَلَيْهِ سَيَكُونُ رَجَاءُ ٱلْأُمَمِ».

-----

٢ أخبار ١‎٧‎: ١‎١‎
وَبَعْضُ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ أَتَوْا يَهُوشَافَاطَ بِهَدَايَا وَحِمْلِ فِضَّةٍ، وَٱلْعُرْبَانُ أَيْضًا أَتَوْهُ بِغَنَمٍ: مِنَ ٱلْكِبَاشِ سَبْعَةِ آلَافٍ وَسَبْعِ مِئَةٍ، وَمِنَ ٱلتُّيُوسِ سَبْعَةِ آلَافٍ وَسَبْعِ مِئَةٍ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٦‎٠‎: ٢‎
زَلْزَلْتَ ٱلْأَرْضَ، فَصَمْتَهَا. ٱجْبُرْ كَسْرَهَا لِأَنَّهَا مُتَزَعْزِعَةٌ!

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎٨‎: ١‎
ثَابِتٌ قَلْبِي يَا ٱللهُ. أُغَنِّي وَأُرَنِّمُ. كَذَلِكَ مَجْدِي.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٦‎٠‎: ٣‎
أَرَيْتَ شَعْبَكَ عُسْرًا. سَقَيْتَنَا خَمْرَ ٱلتَّرَنُّحِ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎٨‎: ٨‎
لِي جِلْعَادُ، لِي مَنَسَّى. إِفْرَايِمُ خُوذَةُ رَأْسِي. يَهُوذَا صَوْلَجَانِي.

-----

أَمْثَالٌ ٢‎٨‎: ١‎٢‎
إِذَا فَرِحَ ٱلصِّدِّيقُونَ عَظُمَ ٱلْفَخْرُ، وَعِنْدَ قِيَامِ ٱلْأَشْرَارِ تَخْتَفِي ٱلنَّاسُ.

-----

اَلْجَامِعَةِ ١‎١‎: ٩‎
اِفْرَحْ أَيُّهَا ٱلشَّابُّ في حَدَاثَتِكَ، وَلْيَسُرَّكَ قَلْبُكَ فِي أَيَّامِ شَبَابِكَ، وَٱسْلُكْ فِي طُرُقِ قَلْبِكَ وَبِمَرْأَى عَيْنَيْكَ، وَٱعْلَمْ أَنَّهُ عَلَى هَذِهِ ٱلْأُمُورِ كُلِّهَا يَأْتِي بِكَ ٱللهُ إِلَى ٱلدَّيْنُونَةِ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٢‎: ٥‎
«مِنِ ٱغْتِصَابِ ٱلْمَسَاكِينِ، مِنْ صَرْخَةِ ٱلْبَائِسِينَ، ٱلْآنَ أَقُومُ، يَقُولُ ٱلرَّبُّ، أَجْعَلُ فِي وُسْعٍ ٱلَّذِي يُنْفَثُ فِيهِ».

إِشَعْيَاءَ ٣‎٣‎: ١‎٠‎
«اَلْآنَ أَقُومُ، يَقُولُ ٱلرَّبُّ. ٱلْآنَ أَصْعَدُ. ٱلْآنَ أَرْتَفِعُ.

إِشَعْيَاءَ ٣‎٣‎: ١‎١‎
تَحْبَلُونَ بِحَشِيشٍ، تَلِدُونَ قَشِيشًا. نَفَسُكُمْ نَارٌ تَأْكُلُكمْ.

إِشَعْيَاءَ ٣‎٣‎: ١‎٢‎
وَتَصِيرُ ٱلشُّعُوبُ وَقُودَ كِلْسٍ، أَشْوَاكًا مَقْطُوعَةً تُحْرَقُ بِٱلنَّارِ».

إِشَعْيَاءَ ٣‎٣‎: ١‎٣‎
اِسْمَعُوا أَيُّهَا ٱلْبَعِيدُونَ مَا صَنَعْتُ، وَٱعْرِفُوا أَيُّهَا ٱلْقَرِيبُونَ بَطْشِي.

-----

إِرْمِيَا ١‎: ١‎٣‎
ثُمَّ صَارَتْ كَلِمَةُ ٱلرَّبِّ إِلَيَّ ثَانِيَةً قَائِلًا: «مَاذَا أَنْتَ رَاءٍ؟» فَقُلْتُ: «إِنِّي رَاءٍ قِدْرًا مَنْفُوخَةً، وَوَجْهُهَا مِنْ جِهَةِ ٱلشِّمَالِ».

-----

إِرْمِيَا ٤‎: ١‎
«إِنْ رَجَعْتَ يَا إِسْرَائِيلُ، يَقُولُ ٱلرَّبُّ، إِنْ رَجَعْتَ إِلَيَّ وَإِنْ نَزَعْتَ مَكْرُهَاتِكَ مِنْ أَمَامِي، فَلَا تَتِيهُ.

-----

إِرْمِيَا ٤‎: ٢‎
وَإِنْ حَلَفْتَ: حَيٌّ هُوَ ٱلرَّبُّ، بِٱلْحَقِّ وَٱلْعَدْلِ وَٱلْبِرِّ، فَتَتَبَرَّكُ ٱلشُّعُوبُ بِهِ، وَبِهِ يَفْتَخِرُونَ.

-----

إِشَعْيَاءَ ١‎٥‎: ٣‎
فِي أَزِقَّتِهَا يَأْتَزِرُونَ بِمِسْحٍ. عَلَى سُطُوحِهَا وَفِي سَاحَاتِهَا يُوَلْوِلُ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهَا سَيَّالًا بِٱلْبُكَاءِ.

إِرْمِيَا ٤‎٨‎: ٣‎٨‎
عَلَى كُلِّ سُطُوحِ مُوآبَ وَفِي شَوَارِعِهَا كُلِّهَا نَوْحٌ، لِأَنِّي قَدْ حَطَمْتُ مُوآبَ كَإِنَاءٍ لَا مَسَرَّةَ بِهِ، يَقُولُ ٱلرَّبُّ.

هُوشَع ٨‎: ٨‎
قَدِ ٱبْتُلِعَ إِسْرَائِيلُ. ٱلْآنَ صَارُوا بَيْنَ ٱلْأُمَمِ كَإِنَاءٍ لَا مَسَرَّةَ فِيهِ.

-----

عُوبَدْيَا ١‎: ١‎٧‎
«وَأَمَّا جَبَلُ صِهْيَوْنَ فَتَكُونُ عَلَيْهِ نَجَاةٌ، وَيَكُونُ مُقَدَّسًا، وَيَرِثُ بَيْتُ يَعْقُوبَ مَوَارِيثَهُمْ.

عُوبَدْيَا ١‎: ١‎٨‎
وَيَكُونُ بَيْتُ يَعْقُوبَ نَارًا، وَبَيْتُ يُوسُفَ لَهِيبًا، وَبَيْتُ عِيسُو قَشًّا، فَيُشْعِلُونَهُمْ وَيَأْكُلُونَهُمْ وَلَا يَكُونُ بَاقٍ مِنْ بَيْتِ عِيسُو، لِأَنَّ ٱلرَّبَّ تَكَلَّمَ».

عُوبَدْيَا ١‎: ١‎٩‎
وَيَرِثُ أَهْلُ ٱلْجَنُوبِ جَبَلَ عِيسُو، وَأَهْلُ ٱلسَّهْلِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ، وَيَرِثُونَ بِلَادَ أَفْرَايِمَ وَبِلَادَ ٱلسَّامِرَةِ، وَيَرِثُ بَنْيَامِينُ جِلْعَادَ.

عُوبَدْيَا ١‎: ٢‎٠‎
وَسَبْيُ هَذَا ٱلْجَيْشِ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ يَرِثُونَ ٱلَّذِينَ هُمْ مِنَ ٱلْكَنْعَانِيِّينَ إِلَى صَرْفَةَ. وَسَبْيُ أُورُشَلِيمَ ٱلَّذِينَ فِي صَفَارِدَ يَرِثُونَ مُدُنَ ٱلْجَنُوبِ.

عُوبَدْيَا ١‎: ٢‎١‎
وَيَصْعَدُ مُخَلِّصُونَ عَلَى جَبَلِ صِهْيَوْنَ لِيَدِينُوا جَبَلَ عِيسُو، وَيَكُونُ ٱلْمُلْكُ لِلرَّبِّ.

مَلَاخِي ١‎: ٤‎
لِأَنَّ أَدُومَ قَالَ: قَدْ هُدِمْنَا، فَنَعُودُ وَنَبْنِي ٱلْخِرَبُ. هَكَذَا قَالَ رَبُّ ٱلْجُنُودِ: هُمْ يَبْنُونَ وَأَنَا أَهْدِمُ. وَيَدْعُونَهُمْ تُخُومَ ٱلشَّرِّ، وَٱلشَّعْبَ ٱلَّذِي غَضِبَ عَلَيْهِ ٱلرَّبُّ إِلَى ٱلْأَبَدِ.

-----

مِيخَا ٤‎: ٩‎
اَلْآنَ لِمَاذَا تَصْرُخِينَ صُرَاخًا؟ أَلَيْسَ فِيكِ مَلِكٌ، أَمْ هَلَكَ مُشِيرُكِ حَتَّى أَخَذَكِ وَجَعٌ كَٱلْوَالِدَةِ؟

-----

حِزْقِيَال ٢‎٥‎: ١‎٦‎
فَلِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ: هَأَنَذَا أَمُدُّ يَدِي عَلَى ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ وَأَسْتَأْصِلُ ٱلْكَرِيتِيِّينَ، وَأُهْلِكُ بَقِيَّةَ سَاحِلِ ٱلْبَحْرِ.

صَفَنْيَا ٢‎: ٩‎
فَلِذَلِكَ حَيٌّ أَنَا، يَقُولُ رَبُّ ٱلْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ، إِنَّ مُوآبَ تَكُونُ كَسَدُومَ وَبَنِي عَمُّونَ كَعَمُورَةَ، مِلْكَ ٱلْقَرِيصِ، وَحُفْرَةَ مِلْحٍ، وَخَرَابًا إِلَى ٱلْأَبَدِ. تَنْهَبُهُمْ بَقِيَّةُ شَعْبِي، وَبَقِيَّةُ أُمَّتِي تَمْتَلِكُهُمْ».

-----

مَرْقُس ١‎: ٧‎
وَكَانَ يَكْرِزُ قَائِلًا: «يَأْتِي بَعْدِي مَنْ هُوَ أَقْوَى مِنِّي، ٱلَّذِي لَسْتُ أَهْلًا أَنْ أَنْحَنِيَ وَأَحُلَّ سُيُورَ حِذَائِهِ.

-----

أعمال ١‎٣‎: ٢‎٥‎
وَلَمَّا صَارَ يُوحَنَّا يُكَمِّلُ سَعْيَهُ جَعَلَ يَقُولُ: مَنْ تَظُنُّونَ أَنِّي أَنَا؟ لَسْتُ أَنَا إِيَّاهُ، لَكِنْ هُوَذَا يَأْتِي بَعْدِي ٱلَّذِي لَسْتُ مُسْتَحِقًّا أَنْ أَحُلَّ حِذَاءَ قَدَمَيْهِ.

-----

إِشَعْيَاءَ ٦‎٣‎: ١‎
مَنْ ذَا ٱلْآتِي مِنْ أَدُومَ، بِثِيَابٍ حُمْرٍ مِنْ بُصْرَةَ؟ هَذَا ٱلْبَهِيُّ بِمَلَابِسِهِ، ٱلْمُتَعَظِّمُ بِكَثْرَةِ قُوَّتِهِ. «أَنَا ٱلْمُتَكَلِّمُ بِٱلْبِرِّ، ٱلْعَظِيمُ لِلْخَلَاصِ».

عِبرانِيّين ١‎١‎: ٢‎٠‎
بِٱلْإِيمَانِ إِسْحَاقُ بَارَكَ يَعْقُوبَ وَعِيسُو مِنْ جِهَةِ أُمُورٍ عَتِيدَةٍ.


المجال العام