أَسْتِير ٣: ٣
فَقَالَ عَبِيدُ ٱلْمَلِكِ ٱلَّذِينَ بِبَابِ ٱلْمَلِكِ لِمُرْدَخَايَ: «لِمَاذَا تَتَعَدَّى أَمْرَ ٱلْمَلِكِ؟»
--------------------
أَسْتِير ٣: ٣
فَقَالَ عَبِيدُ ٱلْمَلِكِ ٱلَّذِينَ بِبَابِ ٱلْمَلِكِ لِمُرْدَخَايَ: «لِمَاذَا تَتَعَدَّى أَمْرَ ٱلْمَلِكِ؟»
--------------------
اَلتَّكْوِينُ ٢٤: ٥٢
وَكَانَ عِنْدَمَا سَمِعَ عَبْدُ إِبْرَاهِيمَ كَلَامَهُمْ أَنَّهُ سَجَدَ لِلرَّبِّ إِلَى ٱلْأَرْضِ.
اَلتَّكْوِينُ ٤٣: ٢٨
فَقَالُوا: «عَبْدُكَ أَبُونَا سَالِمٌ. هُوَ حَيٌّ بَعْدُ». وَخَرُّوا وَسَجَدُوا.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١٩: ١٨
وَقَدْ أَبْقَيْتُ فِي إِسْرَائِيلَ سَبْعَةَ آلَافٍ، كُلَّ ٱلرُّكَبِ ٱلَّتِي لَمْ تَجْثُ لِلْبَعْلِ وَكُلَّ فَمٍ لَمْ يُقَبِّلْهُ».
إِشَعْيَاءَ ٤٥: ٢٣
بِذَاتِي أَقْسَمْتُ، خَرَجَ مِنْ فَمِي ٱلصِّدْقُ كَلِمَةٌ لَا تَرْجِعُ: إِنَّهُ لِي تَجْثُو كُلُّ رُكْبَةٍ، يَحْلِفُ كُلُّ لِسَانٍ.
مَرْقُس ١٥: ١٩
وَكَانُوا يَضْرِبُونَهُ عَلَى رَأْسِهِ بِقَصَبَةٍ، وَيَبْصُقُونَ عَلَيْهِ، ثُمَّ يَسْجُدُونَ لَهُ جَاثِينَ عَلَى رُكَبِهِمْ.
رُوما ١١: ٤
لَكِنْ مَاذَا يَقُولُ لَهُ ٱلْوَحْيُ؟ «أَبْقَيْتُ لِنَفْسِي سَبْعَةَ آلَافِ رَجُلٍ لَمْ يُحْنُوا رُكْبَةً لِبَعْلٍ».
رُوما ١٤: ١٠
وَأَمَّا أَنْتَ، فَلِمَاذَا تَدِينُ أَخَاكَ؟ أَوْ أَنْتَ أَيْضًا، لِمَاذَا تَزْدَرِي بِأَخِيكَ؟ لِأَنَّنَا جَمِيعًا سَوْفَ نَقِفُ أَمَامَ كُرْسِيِّ ٱلْمَسِيحِ،
رُوما ١٤: ١١
لِأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: «أَنَا حَيٌّ، يَقُولُ ٱلرَّبُّ، إِنَّهُ لِي سَتَجْثُو كُلُّ رُكْبَةٍ، وَكُلُّ لِسَانٍ سَيَحْمَدُ ٱللهَ».
فِيلِبِّي ٢: ١٠
لِكَيْ تَجْثُوَ بِٱسْمِ يَسُوعَ كُلُّ رُكْبَةٍ مِمَّنْ فِي ٱلسَّمَاءِ، وَمَنْ عَلَى ٱلْأَرْضِ، وَمَنْ تَحْتَ ٱلْأَرْضِ،
-----
اَلْخُرُوجُ ١: ١٧
وَلَكِنَّ ٱلْقَابِلَتَيْنِ خَافَتَا ٱللهَ وَلَمْ تَفْعَلَا كَمَا كَلَّمَهُمَا مَلِكُ مِصْرَ، بَلِ ٱسْتَحْيَتَا ٱلْأَوْلَادَ.
مَتَّى ١٥: ٢
«لِمَاذَا يَتَعَدَّى تَلَامِيذُكَ تَقْلِيدَ ٱلشُّيُوخِ، فَإِنَّهُمْ لَا يَغْسِلُونَ أَيْدِيَهُمْ حِينَمَا يَأْكُلُونَ خُبْزًا؟».
مَتَّى ١٥: ٣
فَأَجَابَ وَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ أَيْضًا، لِمَاذَا تَتَعَدَّوْنَ وَصِيَّةَ ٱللهِ بِسَبَبِ تَقْلِيدِكُمْ؟
-----
أَسْتِير ٢: ٥
كَانَ فِي شُوشَنَ ٱلْقَصْرِ رَجُلٌ يَهُودِيٌّ ٱسْمُهُ مُرْدَخَايُ بْنُ يَائِيرَ بْنِ شَمْعِي بْنِ قَيْسٍ، رَجُلٌ يَمِينِيٌّ،
أَسْتِير ٢: ١٩
وَلَمَّا جُمِعَتِ ٱلْعَذَارَى ثَانِيَةً كَانَ مُرْدَخَايُ جَالِسًا بِبَابِ ٱلْمَلِكِ.
أَسْتِير ٢: ٢١
فِي تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ، بَيْنَمَا كَانَ مُرْدَخَايُ جَالِسًا فِي بَابِ ٱلْمَلِكِ، غَضِبَ بِغْثَانُ وَتَرَشُ خَصِيَّا ٱلْمَلِكِ حَارِسَا ٱلْبَابِ، وَطَلَبَا أَنْ يَمُدَّا أَيْدِيَهُمَا إِلَى ٱلْمَلِكِ أَحَشْوِيرُوشَ.
أَسْتِير ٥: ١١
وَعَدَّدَ لَهُمْ هَامَانُ عَظَمَةَ غِنَاهُ وَكَثْرَةَ بَنِيهِ، وَكُلَّ مَا عَظَّمَهُ ٱلْمَلِكُ بِهِ وَرَقَّاهُ عَلَى ٱلرُّؤَسَاءِ وَعَبِيدِ ٱلْمَلِكِ.
أَسْتِير ٥: ١٣
وَكُلُّ هَذَا لَا يُسَاوِي عِنْدِي شَيْئًا كُلَّمَا أَرَى مُرْدَخَايَ ٱلْيَهُودِيَّ جَالِسًا فِي بَابِ ٱلْمَلِكِ».
أَسْتِير ٩: ٣
وكُلُّ رُؤَسَاءِ ٱلْبُلْدَانِ وَٱلْمَرَازِبَةُ وَٱلْوُلَاةُ وَعُمَّالُ ٱلْمَلِكِ سَاعَدُوا ٱلْيَهُودَ، لِأَنَّ رُعْبَ مُرْدَخَايَ سَقَطَ عَلَيْهِمْ.
أَسْتِير ١٠: ٣
لِأَنَّ مُرْدَخَايَ ٱلْيَهُودِيَّ كَانَ ثَانِيَ ٱلْمَلِكِ أَحَشْوِيرُوشَ، وَعَظِيمًا بَيْنَ ٱلْيَهُودِ، وَمَقْبُولًا عِنْدَ كَثْرَةِ إِخْوَتِهِ، طَالِبًا ٱلْخَيْرَ لِشَعْبِهِ وَمُتَكَلِّمًا بِٱلسَّلَامِ لِكُلِّ نَسْلِهِ.
-----
أَسْتِير ٣: ٧
فِي ٱلشَّهْرِ ٱلْأَوَّلِ، أَيْ شَهْرِ نِيسَانَ، فِي ٱلسَّنَةِ ٱلثَّانِيَةِ عَشَرَةَ لِلْمَلِكِ أَحَشْوِيرُوشَ، كَانُوا يُلْقُونَ فُورًا، أَيْ قُرْعَةً، أَمَامَ هَامَانَ، مِنْ يَوْمٍ إِلَى يَوْمٍ، وَمِنْ شَهْرٍ إِلَى شَهْرٍ، إِلَى ٱلثَّانِي عَشَرَ، أَيْ شَهْرِ أَذَارَ.
أَسْتِير ٣: ٨
فَقَالَ هَامَانُ لِلْمَلِكِ أَحَشْوِيرُوشَ: «إِنَّهُ مَوْجُودٌ شَعْبٌ مَّا مُتَشَتِّتٌ وَمُتَفَرِّقٌ بَيْنَ ٱلشُّعُوبِ فِي كُلِّ بِلَادِ مَمْلَكَتِكَ، وَسُنَنُهُمْ مُغَايِرَةٌ لِجَمِيعِ ٱلشُّعُوبِ، وَهُمْ لَا يَعْمَلُونَ سُنَنَ ٱلْمَلِكِ، فَلَا يَلِيقُ بِٱلْمَلِكِ تَرْكُهُمْ.
أَسْتِير ٣: ٩
فَإِذَا حَسُنَ عِنْدَ ٱلْمَلِكِ فَلْيُكْتَبْ أَنْ يُبَادُوا، وَأَنَا أَزِنُ عَشَرَةَ آلَافِ وَزْنَةٍ مِنَ ٱلْفِضَّةِ فِي أَيْدِي ٱلَّذِينَ يَعْمَلُونَ ٱلْعَمَلَ لِيُؤْتَى بِهَا إِلَى خَزَائِنِ ٱلْمَلِكِ».
أَسْتِير ٣: ١٠
فَنَزَعَ ٱلْمَلِكُ خَاتَمَهُ مِنْ يَدِهِ وَأَعْطَاهُ لِهَامَانَ بْنِ هَمَدَاثَا ٱلْأَجَاجِيِّ عَدُوِّ ٱلْيَهُودِ.
أَسْتِير ٣: ١١
وَقَالَ ٱلْمَلِكُ لِهَامَانَ: «ٱلْفِضَّةُ قَدْ أُعْطِيَتْ لَكَ، وَٱلشَّعْبُ أَيْضًا، لِتَفْعَلَ بِهِ مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْكَ».
أَسْتِير ٣: ١٢
فَدُعِيَ كُتَّابُ ٱلْمَلِكِ فِي ٱلشَّهْرِ ٱلْأَوَّلِ، فِي ٱلْيَوْمِ ٱلثَّالِثَ عَشَرَ مِنْهُ، وَكُتِبَ حَسَبَ كُلِّ مَا أَمَرَ بِهِ هَامَانُ إِلَى مَرَازِبَةِ ٱلْمَلِكِ وَإِلَى وُلَاةِ بِلَادٍ فَبِلَادٍ، وَإِلَى رُؤَسَاءِ شَعْبٍ فَشَعْبٍ، كُلِّ بِلَادٍ كَكِتَابَتِهَا، وَكُلِّ شَعْبٍ كَلِسَانِهِ، كُتِبَ بِٱسْمِ ٱلْمَلِكِ أَحَشْوِيرُوشَ وَخُتِمَ بِخَاتَمِ ٱلْمَلِكِ.
أَسْتِير ٣: ١٣
وَأُرْسِلَتِ ٱلْكِتَابَاتُ بِيَدِ ٱلسُّعَاةِ إِلَى كُلِّ بُلْدَانِ ٱلْمَلِكِ لِإِهْلَاكِ وَقَتْلِ وَإِبَادَةِ جَمِيعِ ٱلْيَهُودِ، مِنَ ٱلْغُلَامِ إِلَى ٱلشَّيْخِ وَٱلْأَطْفَالِ وَٱلنِّسَاءِ فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ، فِي ٱلثَّالِثَ عَشَرَ مِنَ ٱلشَّهْرِ ٱلثَّانِي عَشَرَ، أَيْ شَهْرِ أَذَارَ، وَأَنْ يَسْلِبُوا غَنِيمَتَهُمْ.
أَسْتِير ٣: ١٤
صُورَةُ ٱلْكِتَابَةِ ٱلْمُعْطَاةِ سُنَّةً فِي كُلِّ ٱلْبُلْدَانِ، أُشْهِرَتْ بَيْنَ جَمِيعِ ٱلشُّعُوبِ لِيَكُونُوا مُسْتَعِدِّينَ لِهَذَا ٱلْيَوْمِ.
أَسْتِير ٣: ١٥
فَخَرَجَ ٱلسُّعَاةُ وَأَمْرُ ٱلْمَلِكِ يَحُثُّهُمْ، وَأُعْطِيَ ٱلْأَمْرُ فِي شُوشَنَ ٱلْقَصْرِ. وَجَلَسَ ٱلْمَلِكُ وَهَامَانُ لِلشُّرْبِ، وَأَمَّا ٱلْمَدِينَةُ شُوشَنُ فَٱرْتَبَكَتْ.
أَسْتِير ٤: ٧
فَأَخْبَرَهُ مُرْدَخَايُ بِكُلِّ مَا أَصَابَهُ، وَعَنْ مَبْلَغِ ٱلْفِضَّةِ ٱلَّذِي وَعَدَ هَامَانُ بِوَزْنِهِ لِخَزَائِنِ ٱلْمَلِكِ عَنِ ٱلْيَهُودِ لِإِبَادَتِهِمْ،
أَسْتِير ٨: ٥
وَقَالَتْ: «إِذَا حَسُنَ عِنْدَ ٱلْمَلِكِ، وَإِنْ كُنْتُ قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً أَمَامَهُ وَٱسْتَقَامَ ٱلْأَمْرُ أَمَامَ ٱلْمَلِكِ وَحَسُنْتُ أَنَا لَدَيْهِ، فَلْيُكْتَبْ لِكَيْ تُرَدَّ كِتَابَاتُ تَدْبِيرِ هَامَانَ بْنِ هَمَدَاثَا ٱلْأَجَاجِيِّ ٱلَّتِي كَتَبَهَا لِإِبَادَةِ ٱلْيَهُودِ ٱلَّذِينَ فِي كُلِّ بِلَادِ ٱلْمَلِكِ.
اَلْجَامِعَةِ ٣: ٢٢
فَرَأَيْتُ أَنَّهُ لَا شَيْءَ خَيْرٌ مِنْ أَنْ يَفْرَحَ ٱلْإِنْسَانُ بِأَعْمَالِهِ، لِأَنَّ ذَلِكَ نَصِيبَهُ. لِأَنَّهُ مَنْ يَأْتِي بِهِ لِيَرَى مَا سَيَكُونُ بَعْدَهُ؟
-----
أَسْتِير ٦: ٦
وَلَمَّا دَخَلَ هَامَانُ قَالَ لَهُ ٱلْمَلِكُ: «مَاذَا يُعْمَلُ لِرَجُلٍ يُسَرُّ ٱلْمَلِكُ بِأَنْ يُكْرِمَهُ؟» فَقَالَ هَامَانُ فِي قَلْبِهِ: «مَنْ يُسَرُّ ٱلْمَلِكُ بِأَنْ يُكْرِمَهُ أَكْثَرَ مِنِّي؟»
أَمْثَالٌ ١: ٣٢
لِأَنَّ ٱرْتِدَادَ ٱلْحَمْقَى يَقْتُلُهُمْ، وَرَاحَةَ ٱلْجُهَّالِ تُبِيدُهُمْ.
أَمْثَالٌ ١٦: ١٨
قَبْلَ ٱلْكَسْرِ ٱلْكِبْرِيَاءُ، وَقَبْلَ ٱلسُّقُوطِ تَشَامُخُ ٱلرُّوحِ.
أَمْثَالٌ ١٨: ١٢
قَبْلَ ٱلْكَسْرِ يَتَكَبَّرُ قَلْبُ ٱلْإِنْسَانِ، وَقَبْلَ ٱلْكَرَامَةِ ٱلتَّوَاضُعُ.
أَمْثَالٌ ٣٠: ١٣
جِيلٌ مَا أَرْفَعَ عَيْنَيْهِ، وَحَوَاجِبُهُ مُرْتَفِعَةٌ.
عُوبَدْيَا ١: ٣
تَكَبُّرُ قَلْبِكَ قَدْ خَدَعَكَ أَيُّهَا ٱلسَّاكِنُ فِي مَحَاجِئِ ٱلصَّخْرِ، رِفْعَةَ مَقْعَدِهِ، ٱلْقَائِلُ فِي قَلْبِهِ: مَنْ يُحْدِرُنِي إِلَى ٱلْأَرْضِ؟
-----
اَلْمَزَامِيرُ ٣٧: ١
لَا تَغَرْ مِنَ ٱلْأَشْرَارِ، وَلَا تَحْسِدْ عُمَّالَ ٱلْإِثْمِ،
اَلْمَزَامِيرُ ٣٧: ٧
ٱنْتَظِرِ ٱلرَّبَّ وَٱصْبِرْ لَهُ، وَلَا تَغَرْ مِنَ ٱلَّذِي يَنْجَحُ فِي طَرِيقِهِ، مِنَ ٱلرَّجُلِ ٱلْمُجْرِي مَكَايِدَ.
اَلْمَزَامِيرُ ٤٩: ٥
لِمَاذَا أَخَافُ فِي أَيَّامِ ٱلشَّرِّ عِنْدَمَا يُحِيطُ بِي إِثْمُ مُتَعَقِّبِيَّ؟
اَلْمَزَامِيرُ ٤٩: ١٦
لَا تَخْشَ إِذَا ٱسْتَغْنَى إِنْسَانٌ، إِذَا زَادَ مَجْدُ بَيْتِهِ.
أَمْثَالٌ ٢٨: ١٢
إِذَا فَرِحَ ٱلصِّدِّيقُونَ عَظُمَ ٱلْفَخْرُ، وَعِنْدَ قِيَامِ ٱلْأَشْرَارِ تَخْتَفِي ٱلنَّاسُ.
-----
مَتَّى ٢٢: ٢١
قَالُوا لَهُ: «لِقَيْصَرَ». فَقَالَ لَهُمْ: «أَعْطُوا إِذًا مَا لِقَيْصَرَ لِقَيْصَرَ وَمَا لِلهِ لِلهِ».
-----
عِبرانِيّين ١١: ٣٧
رُجِمُوا، نُشِرُوا، جُرِّبُوا، مَاتُوا قَتْلًا بِٱلسَّيْفِ، طَافُوا فِي جُلُودِ غَنَمٍ وَجُلُودِ مِعْزَى، مُعْتَازِينَ، مَكْرُوبِينَ، مُذَلِّينَ،
المجال العام