نَحَمْيَا ١٠: ١٤
رُؤُوسُ ٱلشَّعْبِ: فَرْعُوشُ وَفَحَثُ مُوآبَ وَعِيلَامُ وَزَتُّو وَبَانِي،
--------------------
نَحَمْيَا ١٠: ١٤
رُؤُوسُ ٱلشَّعْبِ: فَرْعُوشُ وَفَحَثُ مُوآبَ وَعِيلَامُ وَزَتُّو وَبَانِي،
--------------------
اَلتَّثْنِيَة ٣٣: ٢
فَقَالَ: «جَاءَ ٱلرَّبُّ مِنْ سِينَاءَ، وَأَشْرَقَ لَهُمْ مِنْ سَعِيرَ، وَتَلَأْلأَ مِنْ جَبَلِ فَارَانَ، وَأَتَى مِنْ رِبْوَاتِ ٱلْقُدْسِ، وَعَنْ يَمِينِهِ نَارُ شَرِيعَةٍ لَهُمْ.
اَلْمَزَامِيرُ ١٤٧: ١٩
يُخْبِرُ يَعْقُوبَ بِكَلِمَتِهِ، وَإِسْرَائِيلَ بِفَرَائِضِهِ وَأَحْكَامِهِ.
اَلْمَزَامِيرُ ١٤٧: ٢٠
لَمْ يَصْنَعْ هَكَذَا بِإِحْدَى ٱلأُمَمِ، وَأَحْكَامُهُ لَمْ يَعْرِفُوهَا. هَلِّلُويَا.
إِشَعْيَاءَ ٣٣: ٢٢
فَإِنَّ ٱلرَّبَّ قَاضِينَا. ٱلرَّبُّ شَارِعُنَا. ٱلرَّبُّ مَلِكُنَا هُوَ يُخَلِّصُنَا.
يَعقُوب ٤: ١٢
وَاحِدٌ هُوَ وَاضِعُ ٱلنَّامُوسِ، ٱلْقَادِرُ أَنْ يُخَلِّصَ وَيُهْلِكَ. فَمَنْ أَنْتَ يَا مَنْ تَدِينُ غَيْرَكَ؟
-----
عَزْرَا ٢: ٧
بَنُو عِيلَامَ أَلْفٌ وَمِئَتَانِ وَأَرْبَعَةٌ وَخَمْسُونَ.
نَحَمْيَا ٧: ١٢
بَنُو عِيلَامَ أَلْفٌ وَمِئَتَانِ وَأَرْبَعَةٌ وَخَمْسُونَ.
نَحَمْيَا ٧: ١٣
بَنُو زَتُّو ثَمَانُ مِئَةٍ وَخَمْسَةٌ وَأَرْبَعُونَ.
-----
عَزْرَا ٢: ١٠
بَنُو بَانِي سِتُّ مِئَةٍ وَٱثْنَانِ وَأَرْبَعُونَ.
نَحَمْيَا ٣: ١٧
وَبَعْدَهُ رَمَّمَ ٱللَّاوِيُّونَ رَحُومُ بْنُ بَانِي، وَبِجَانِبِهِ رَمَّمَ حَشَبْيَا رَئِيسُ نِصْفِ دَائِرَةِ قَعِيلَةَ فِي قِسْمِهِ.
نَحَمْيَا ٣: ٢٥
وَفَالَالُ بْنُ أُوزَايَ مِنْ مُقَابِلِ ٱلزَّاوِيَةِ وَٱلْبُرْجِ، ٱلَّذِي هُوَ خَارِجَ بَيْتِ ٱلْمَلِكِ ٱلْأَعْلَى ٱلَّذِي لِدَارِ ٱلسِّجْنِ. وَبَعْدَهُ فَدَايَا بْنُ فَرْعُوشَ.
نَحَمْيَا ٧: ١٥
بَنُو بِنُّويَ سِتُّ مِئَةٍ وَثَمَانِيَةٌ وَأَرْبَعُونَ.
-----
نَحَمْيَا ٩: ١٩
أَنْتَ بِرَحْمَتِكَ ٱلْكَثِيرَةِ لَمْ تَتْرُكْهُمْ فِي ٱلْبَرِّيَّةِ، وَلَمْ يَزُلْ عَنْهُمْ عَمُودُ ٱلسَّحَابِ نَهَارًا لِهِدَايَتِهِمْ فِي ٱلطَّرِيقِ، وَلَا عَمُودُ ٱلنَّارِ لَيْلًا لِيُضِيءَ لَهُمْ فِي ٱلطَّرِيقِ ٱلَّتِي يَسِيرُونَ فِيهَا.
-----
نَحَمْيَا ١٠: ١٥
وَبُنِّي وَعَزْجَدُ وَبِيبَايُ،
المجال العام