١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

نَحَمْيَا ٧‎: ٢‎
أَقَمْتُ حَنَانِيَ أَخِي وَحَنَنْيَا رَئِيسَ ٱلْقَصْرِ عَلَى أُورُشَلِيمَ، لِأَنَّهُ كَانَ رَجُلًا أَمِينًا يَخَافُ ٱللهَ أَكْثَرَ مِنْ كَثِيرِينَ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

نَحَمْيَا ٧‎: ٢‎
أَقَمْتُ حَنَانِيَ أَخِي وَحَنَنْيَا رَئِيسَ ٱلْقَصْرِ عَلَى أُورُشَلِيمَ، لِأَنَّهُ كَانَ رَجُلًا أَمِينًا يَخَافُ ٱللهَ أَكْثَرَ مِنْ كَثِيرِينَ.

--------------------


اَلتَّكْوِينُ ٤‎١‎: ٣‎٨‎
فَقَالَ فِرْعَوْنُ لِعَبِيدِهِ: «هَلْ نَجِدُ مِثْلَ هَذَا رَجُلًا فِيهِ رُوحُ ٱللهِ؟»

اَلتَّكْوِينُ ٤‎١‎: ٣‎٩‎
ثُمَّ قَالَ فِرْعَوْنُ لِيُوسُفَ: «بَعْدَ مَا أَعْلَمَكَ ٱللهُ كُلَّ هَذَا، لَيْسَ بَصِيرٌ وَحَكِيمٌ مِثْلَكَ.

اَلتَّكْوِينُ ٤‎١‎: ٤‎٠‎
أَنْتَ تَكُونُ عَلَى بَيْتِي، وَعَلَى فَمِكَ يُقَبِّلُ جَمِيعُ شَعْبِي إِلَا إِنَّ ٱلْكُرْسِيَّ أَكُونُ فِيهِ أَعْظَمَ مِنْكَ».

اَلتَّكْوِينُ ٤‎١‎: ٤‎١‎
ثُمَّ قَالَ فِرْعَوْنُ لِيُوسُفَ: «ٱنْظُرْ، قَدْ جَعَلْتُكَ عَلَى كُلِّ أَرْضِ مِصْرَ».

أَمْثَالٌ ٣‎: ٣‎
لَا تَدَعِ ٱلرَّحْمَةَ وَٱلْحَقَّ يَتْرُكَانِكَ. تَقَلَّدْهُمَا عَلَى عُنُقِكَ. اُكْتُبْهُمَا عَلَى لَوْحِ قَلْبِكَ،

أَمْثَالٌ ٣‎: ٤‎
فَتَجِدَ نِعْمَةً وَفِطْنَةً صَالِحَةً فِي أَعْيُنِ ٱللهِ وَٱلنَّاسِ.

أَمْثَالٌ ١‎٧‎: ٢‎٧‎
ذُو ٱلْمَعْرِفَةِ يُبْقِي كَلَامَهُ، وَذُو ٱلْفَهْمِ وَقُورُ ٱلرُّوحِ.

اَلْجَامِعَةِ ٢‎: ١‎٣‎
فَرَأَيْتُ أَنَّ لِلْحِكْمَةِ مَنْفَعَةً أَكْثَرَ مِنَ ٱلْجَهْلِ، كَمَا أَنَّ لِلنُّورِ مَنْفَعَةً أَكْثَرَ مِنَ ٱلظُّلْمَةِ.

دَانِيآل ٥‎: ١‎٢‎
مِنْ حَيْثُ إِنَّ رُوحًا فَاضِلَةً وَمَعْرِفَةً وَفِطْنَةً وَتَعْبِيرَ ٱلْأَحْلَامِ وَتَبْيِينَ أَلْغَازٍ وَحَلَّ عُقَدٍ وُجِدَتْ فِي دَانِيآلَ هَذَا، ٱلَّذِي سَمَّاهُ ٱلْمَلِكُ بَلْطَشَاصَّرَ. فَلْيُدْعَ ٱلْآنَ دَانِيآلُ فَيُبَيِّنَ ٱلتَّفْسِيرَ».

دَانِيآل ٥‎: ١‎٤‎
قَدْ سَمِعْتُ عَنْكَ أَنَّ فِيكَ رُوحَ ٱلْآلِهَةِ، وَأَنَّ فِيكَ نَيِّرَةٌ وَفِطْنَةٌ وَحِكْمَةٌ فَاضِلَةٌ.

دَانِيآل ٦‎: ٣‎
فَفَاقَ دَانِيآلُ هَذَا عَلَى ٱلْوُزَرَاءِ وَٱلْمَرَازِبَةِ، لِأَنَّ فِيهِ رُوحًا فَاضِلَةً. وَفَكَّرَ ٱلْمَلِكُ فِي أَنْ يُوَلِّيَهُ عَلَى ٱلْمَمْلَكَةِ كُلِّهَا.

دَانِيآل ٦‎: ٤‎
ثُمَّ إِنَّ ٱلْوُزَرَاءَ وَٱلْمَرَازِبَةَ كَانُوا يَطْلُبُونَ عِلَّةً يَجِدُونَهَا عَلَى دَانِيآلَ مِنْ جِهَةِ ٱلْمَمْلَكَةِ، فَلَمْ يَقْدِرُوا أَنْ يَجِدُوا عِلَّةً وَلَا ذَنْبًا، لِأَنَّهُ كَانَ أَمِينًا وَلَمْ يُوجَدْ فِيهِ خَطَأٌ وَلَا ذَنْبٌ.

دَانِيآل ٩‎: ٢‎٣‎
فِي ٱبْتِدَاءِ تَضَرُّعَاتِكَ خَرَجَ ٱلْأَمْرُ، وَأَنَا جِئْتُ لِأُخْبِرَكَ لِأَنَّكَ أَنْتَ مَحْبُوبٌ. فَتَأَمَّلِ ٱلْكَلَامَ وَٱفْهَمِ ٱلرُّؤْيَا.

-----

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٩‎: ١‎٠‎
لَا يَزُولُ قَضِيبٌ مِنْ يَهُوذَا وَمُشْتَرِعٌ مِنْ بَيْنِ رِجْلَيْهِ حَتَّى يَأْتِيَ شِيلُونُ وَلَهُ يَكُونُ خُضُوعُ شُعُوبٍ.

عَزْرَا ٢‎: ٢‎
ٱلَّذِينَ جَاءُوا مَعَ زَرُبَّابِلَ، يَشُوعُ، نَحَمْيَا، سَرَايَا، رَعْلَايَا، مُرْدَخَايُ، بِلْشَانُ، مِسْفَارُ، بِغْوَايُ، رَحُومُ، بَعْنَةَ. عَدَدُ رِجَالِ شَعْبِ إِسْرَائِيلَ:

عَزْرَا ٣‎: ١‎
وَلَمَّا ٱسْتُهِلَّ ٱلشَّهْرُ ٱلسَّابِعُ وَبَنُو إِسْرَائِيلَ فِي مُدُنِهِمُ، ٱجْتَمَعَ ٱلشَّعْبُ كَرَجُلٍ وَاحِدٍ إِلَى أُورُشَلِيمَ.

عَزْرَا ٧‎: ١‎٨‎
وَمَهْمَا حَسُنَ عِنْدَكَ وَعِنْدَ إِخْوَتِكَ أَنْ تَعْمَلُوهُ بِبَاقِي ٱلْفِضَّةِ وَٱلذَّهَبِ، فَحَسَبَ إِرَادَةِ إِلَهِكُمْ تَعْمَلُونَهُ.

عَزْرَا ٧‎: ٢‎٥‎
أَمَّا أَنْتَ يَا عَزْرَا، فَحَسَبَ حِكْمَةِ إِلَهِكَ ٱلَّتِي بِيَدِكَ ضَعْ حُكَّامًا وَقُضَاةً يَقْضُونَ لِجَمِيعِ ٱلشَّعْبِ ٱلَّذِي فِي عَبْرِ ٱلنَّهْرِ مِنْ جَمِيعِ مَنْ يَعْرِفُ شَرَائِعَ إِلَهِكَ. وَٱلَّذِينَ لَا يَعْرِفُونَ فَعَلِّمُوهُمْ.

عَزْرَا ٧‎: ٢‎٦‎
وَكُلُّ مَنْ لَا يَعْمَلُ شَرِيعَةَ إِلَهِكَ وَشَرِيعَةَ ٱلْمَلِكِ، فَلْيُقْضَ عَلَيْهِ عَاجِلًا إِمَّا بِٱلْمَوْتِ أَوْ بِٱلنَّفْيِ أَوْ بِغَرَامَةِ ٱلْمَالِ أَوْ بِٱلْحَبْسِ».

نَحَمْيَا ٢‎: ٩‎
فَأَتَيْتُ إِلَى وُلَاةِ عَبْرِ ٱلنَّهْرِ وَأَعْطَيْتُهُمْ رَسَائِلَ ٱلْمَلِكِ. وَأَرْسَلَ مَعِي ٱلْمَلِكُ رُؤَسَاءَ جَيْشٍ وَفُرْسَانًا.

نَحَمْيَا ٢‎: ١‎٠‎
وَلَمَّا سَمِعَ سَنْبَلَّطُ ٱلْحُورُونِيُّ وَطُوبِيَّا ٱلْعَبْدُ ٱلْعَمُّونِيُّ سَاءَهُمَا مَسَاءَةً عَظِيمَةً، لِأَنَّهُ جَاءَ رَجُلٌ يَطْلُبُ خَيْرًا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ.

نَحَمْيَا ٣‎: ٧‎
وَبِجَانِبِهِمَا رَمَّمَ مَلَطْيَا ٱلْجِبْعُونِيُّ وَيَادُونُ ٱلْمِيَرُونُوثِيُّ مِنْ أَهْلِ جِبْعُونَ وَٱلْمِصْفَاةِ إِلَى كُرْسِيِّ وَالِي عَبْرِ ٱلنَّهْرِ.

إِرْمِيَا ٣‎٠‎: ٢‎١‎
وَيَكُونُ حَاكِمُهُمْ مِنْهُمْ، وَيَخْرُجُ وَالِيهِمْ مِنْ وَسْطِهِمْ، وَأُقَرِّبُهُ فَيَدْنُو إِلَيَّ، لِأَنَّهُ مَنْ هُوَ هَذَا ٱلَّذِي أَرْهَنَ قَلْبَهُ لِيَدْنُوَ إِلَيَّ، يَقُولُ ٱلرَّبُّ؟

-----

اَلْخُرُوجُ ٣‎٦‎: ٥‎
وَكَلَّمُوا مُوسَى قَائِلِينَ: «يَجِيءُ ٱلشَّعْبُ بِكَثِيرٍ فَوْقَ حَاجَةِ ٱلْعَمَلِ لِلصَّنْعَةِ ٱلَّتِي أَمَرَ ٱلرَّبُّ بِصُنْعِهَا».

-----

اَلْخُرُوجُ ٣‎٦‎: ٦‎
فَأَمَرَ مُوسَى أَنْ يُنْفِذُوا صَوْتًا فِي ٱلْمَحَلَّةِ قَائِلِينَ: «لَا يَصْنَعْ رَجُلٌ أَوِ ٱمْرَأَةٌ عَمَلًا أَيْضًا لِتَقْدِمَةِ ٱلْمَقْدِسِ». فَٱمْتَنَعَ ٱلشَّعْبُ عَنِ ٱلْجَلَبِ.

-----

اَلْقُضَاة ٨‎: ٢‎٢‎
وَقَالَ رِجَالُ إِسْرَائِيلَ لِجِدْعُونَ: «تَسَلَّطْ عَلَيْنَا أَنْتَ وَٱبْنُكَ وَٱبْنُ ٱبْنِكَ، لِأَنَّكَ قَدْ خَلَّصْتَنَا مِنْ يَدِ مِدْيَانَ».

اَلْقُضَاة ٨‎: ٢‎٣‎
فَقَالَ لَهُمْ جِدْعُونُ: «لَا أَتَسَلَّطُ أَنَا عَلَيْكُمْ وَلَا يَتَسَلَّطُ ٱبْنِي عَلَيْكُمُ. اَلرَّبُّ يَتَسَلَّطُ عَلَيْكُمْ».

-----

اَلْقُضَاة ٩‎: ٤‎٨‎
فَصَعِدَ أَبِيمَالِكُ إِلَى جَبَلِ صَلْمُونَ هُوَ وَكُلُّ ٱلشَّعْبِ ٱلَّذِي مَعَهُ. وَأَخَذَ أَبِيمَالِكُ ٱلْفُؤُوسَ بِيَدِهِ، وَقَطَعَ غُصْنَ شَجَرٍ وَرَفَعَهُ وَوَضَعَهُ عَلَى كَتِفِهِ، وَقَالَ لِلشَّعْبِ ٱلَّذِي مَعَهُ: «مَا رَأَيْتُمُونِي أَفْعَلُهُ فَأَسْرِعُوا ٱفْعَلُوا مِثْلِي».

١ أخبار ٢‎٩‎: ١‎
وَقَالَ دَاوُدُ ٱلْمَلِكُ لِكُلِّ ٱلْمَجْمَعِ: «إِنَّ سُلَيْمَانَ ٱبْنِي ٱلَّذِي وَحْدَهُ ٱخْتَارَهُ ٱللهُ، إِنَّمَا هُوَ صَغِيرٌ وَغَضٌّ، وَٱلْعَمَلُ عَظِيمٌ لِأَنَّ ٱلْهَيْكَلَ لَيْسَ لِإِنْسَانٍ بَلْ لِلرَّبِّ ٱلْإِلَهِ.

نَحَمْيَا ٤‎: ٢‎٣‎
وَلَمْ أَكُنْ أَنَا وَلَا إِخْوَتِي وَلَا غِلْمَانِي وَلَا ٱلْحُرَّاسُ ٱلَّذِينَ وَرَائِي نَخْلَعُ ثِيَابَنَا. كَانَ كُلُّ وَاحِدٍ يَذْهَبُ بِسِلَاحِهِ إِلَى ٱلْمَاءِ.

نَحَمْيَا ٥‎: ١‎٦‎
وَتَمَسَّكْتُ أَيْضًا بِشُغْلِ هَذَا ٱلسُّورِ، وَلَمْ أَشْتَرِ حَقْلًا. وَكَانَ جَمِيعُ غِلْمَانِي مُجْتَمِعِينَ هُنَاكَ عَلَى ٱلْعَمَلِ.

١ كورنثوس ١‎٥‎: ١‎٠‎
وَلَكِنْ بِنِعْمَةِ ٱللهِ أَنَا مَا أَنَا، وَنِعْمَتُهُ ٱلْمُعْطَاةُ لِي لَمْ تَكُنْ بَاطِلَةً، بَلْ أَنَا تَعِبْتُ أَكْثَرَ مِنْهُمْ جَمِيعِهِمْ. وَلَكِنْ لَا أَنَا، بَلْ نِعْمَةُ ٱللهِ ٱلَّتِي مَعِي.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎: ٣‎٥‎
وَأُقِيمُ لِنَفْسِي كَاهِنًا أَمِينًا يَعْمَلُ حَسَبَ مَا بِقَلْبِي وَنَفْسِي، وَأَبْنِي لَهُ بَيْتًا أَمِينًا فَيَسِيرُ أَمَامَ مَسِيحِي كُلَّ ٱلْأَيَّامِ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٧‎: ١‎١‎
وَمُنْذُ يَوْمَ أَقَمْتُ فِيهِ قُضَاةً عَلَى شَعْبِي إِسْرَائِيلَ. وَقَدْ أَرَحْتُكَ مِنْ جَمِيعِ أَعْدَائِكَ. وَٱلرَّبُّ يُخْبِرُكَ أَنَّ ٱلرَّبَّ يَصْنَعُ لَكَ بَيْتًا.

١ أخبار ٢‎٢‎: ١‎٢‎
إِنَّمَا يُعْطِيكَ ٱلرَّبُّ فِطْنَةً وَفَهْمًا وَيُوصِيكَ بِإِسْرَائِيلَ لِحِفْظِ شَرِيعَةِ ٱلرَّبِّ إِلَهِكَ.

أَمْثَالٌ ١‎٣‎: ١‎٧‎
اَلرَّسُولُ ٱلشِّرِّيرُ يَقَعُ فِي ٱلشَّرِّ، وَٱلسَّفِيرُ ٱلْأَمِينُ شِفَاءٌ.

إِشَعْيَاءَ ١‎٠‎: ٦‎
عَلَى أُمَّةٍ مُنَافِقَةٍ أُرْسِلُهُ، وَعَلَى شَعْبِ سَخَطِي أُوصِيهِ، لِيَغْتَنِمَ غَنِيمَةً وَيَنْهَبَ نَهْبًا، وَيَجْعَلَهُمْ مَدُوسِينَ كَطِينِ ٱلْأَزِقَّةِ.

إِرْمِيَا ٢‎٣‎: ٢‎٨‎
اَلنَّبِيُّ ٱلَّذِي مَعَهُ حُلْمٌ فَلْيَقُصَّ حُلْمًا، وَٱلَّذِي مَعَهُ كَلِمَتِي فَلْيَتَكَلَّمْ بِكَلِمَتِي بِٱلْحَقِّ. مَا لِلتِّبْنِ مَعَ ٱلْحِنْطَةِ، يَقُولُ ٱلرَّبُّ.

مَتَّى ٢‎٤‎: ٢‎٥‎
هَا أَنَا قَدْ سَبَقْتُ وَأَخْبَرْتُكُمْ.

عِبرانِيّين ٢‎: ١‎٧‎
مِنْ ثَمَّ كَانَ يَنْبَغِي أَنْ يُشْبِهَ إِخْوَتَهُ فِي كُلِّ شَيْءٍ، لِكَيْ يَكُونَ رَحِيمًا، وَرَئِيسَ كَهَنَةٍ أَمِينًا فِي مَا لِلهِ حَتَّى يُكَفِّرَ خَطَايَا ٱلشَّعْبِ.

عِبرانِيّين ٣‎: ٢‎
حَالَ كَوْنِهِ أَمِينًا لِلَّذِي أَقَامَهُ، كَمَا كَانَ مُوسَى أَيْضًا فِي كُلِّ بَيْتِهِ.

عِبرانِيّين ٣‎: ٣‎
فَإِنَّ هَذَا قَدْ حُسِبَ أَهْلًا لِمَجْدٍ أَكْثَرَ مِنْ مُوسَى، بِمِقْدَارِ مَا لِبَانِي ٱلْبَيْتِ مِنْ كَرَامَةٍ أَكْثَرَ مِنَ ٱلْبَيْتِ.

رُؤيا ٢‎: ١‎١‎
مَنْ لَهُ أُذُنٌ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ ٱلرُّوحُ لِلْكَنَائِسِ. مَنْ يَغْلِبُ فَلَا يُؤْذِيهِ ٱلْمَوْتُ ٱلثَّانِي».

رُؤيا ٢‎: ١‎٢‎
وَٱكْتُبْ إِلَى مَلَاكِ ٱلْكَنِيسَةِ ٱلَّتِي فِي بَرْغَامُسَ: «هَذَا يَقُولُهُ ٱلَّذِي لَهُ ٱلسَّيْفُ ٱلْمَاضِي ذُو ٱلْحَدَّيْنِ:

-----

اَلْخُرُوجُ ٢‎٣‎: ٢‎
لَا تَتْبَعِ ٱلْكَثِيرِينَ إِلَى فِعْلِ ٱلشَّرِّ، وَلَا تُجِبْ فِي دَعْوَى مَائِلًا وَرَاءَ ٱلْكَثِيرِينَ لِلتَّحْرِيفِ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٣‎: ٣‎
وَلَا تُحَابِ مَعَ ٱلْمِسْكِينِ فِي دَعْوَاهُ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٣‎: ٤‎
إِذَا صَادَفْتَ ثَوْرَ عَدُوِّكَ أَوْ حِمَارَهُ شَارِدًا، تَرُدُّهُ إِلَيْهِ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٣‎: ٥‎
إِذَا رَأَيْتَ حِمَارَ مُبْغِضِكَ وَاقِعًا تَحْتَ حِمْلِهِ وَعَدَلْتَ عَنْ حَلِّهِ، فَلَا بُدَّ أَنْ تَحُلَّ مَعَهُ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٣‎: ٦‎
لَا تُحَرِّفْ حَقَّ فَقِيرِكَ فِي دَعْوَاهُ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٣‎: ٧‎
اِبْتَعِدْ عَنْ كَلَامِ ٱلْكَذِبِ، وَلَا تَقْتُلِ ٱلْبَرِيءَ وَٱلْبَارَّ، لِأَنِّي لَا أُبَرِّرُ ٱلْمُذْنِبَ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٣‎: ٨‎
وَلَا تَأْخُذْ رَشْوَةً، لِأَنَّ ٱلرَّشْوَةَ تُعْمِي ٱلْمُبْصِرِينَ، وَتُعَوِّجُ كَلَامَ ٱلْأَبْرَارِ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٣‎: ٩‎
وَلَا تُضَايِقِ ٱلْغَرِيبَ فَإِنَّكُمْ عَارِفُونَ نَفْسَ ٱلْغَرِيبِ، لِأَنَّكُمْ كُنْتُمْ غُرَبَاءَ فِي أَرْضِ مِصْرَ.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ١‎٨‎
«قُضَاةً وَعُرَفَاءَ تَجْعَلُ لَكَ فِي جَمِيعِ أَبْوَابِكَ ٱلَّتِي يُعْطِيكَ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ حَسَبَ أَسْبَاطِكَ، فَيَقْضُونَ لِلشَّعْبِ قَضَاءً عَادِلًا.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ١‎٩‎
لَا تُحَرِّفِ ٱلْقَضَاءَ، وَلَا تَنْظُرْ إِلَى ٱلْوُجُوهِ، وَلَا تَأْخُذْ رَشْوَةً لِأَنَّ ٱلرَّشْوَةَ تُعْمِي أَعْيُنَ ٱلْحُكَمَاءِ وَتُعَوِّجُ كَلَامَ ٱلصِّدِّيقِينَ.

٢ أخبار ١‎٩‎: ٧‎
وَٱلْآنَ لِتَكُنْ هَيْبَةُ ٱلرَّبِّ عَلَيْكُمُ. ٱحْذَرُوا وَٱفْعَلُوا. لِأَنَّهُ لَيْسَ عِنْدَ ٱلرَّبِّ إِلَهِنَا ظُلْمٌ وَلَا مُحَابَاةٌ وَلَا ٱرْتِشَاءٌ».

٢ أخبار ١‎٩‎: ٨‎
وَكَذَا فِي أُورُشَلِيمَ أَقَامَ يَهُوشَافَاطُ مِنَ ٱللَّاوِيِّينَ وَٱلْكَهَنَةِ وَمِنْ رُؤُوسِ آبَاءِ إِسْرَائِيلَ لِقَضَاءِ ٱلرَّبِّ وَٱلدَّعَاوِي. وَرَجَعُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٨‎: ١‎
وَكَانَ لَمَّا شَاخَ صَمُوئِيلُ أَنَّهُ جَعَلَ بَنِيهِ قُضَاةً لِإِسْرَائِيلَ.

٢ أخبار ١‎٩‎: ٩‎
وَأَمَرَهُمْ قَائِلًا: «هَكَذَا تَفْعَلُونَ بِتَقْوَى ٱلرَّبِّ بِأَمَانَةٍ وَقَلْبٍ كَامِلٍ.

٢ أخبار ١‎٩‎: ١‎٠‎
وَفِي كُلِّ دَعْوَى تَأْتِي إِلَيْكُمْ مِنْ إِخْوَتِكُمُ ٱلسَّاكِنِينَ فِي مُدُنِهِمْ، بَيْنَ دَمٍ وَدَمٍ، بَيْنَ شَرِيعَةٍ وَوَصِيَّةٍ مِنْ جِهَةِ فَرَائِضَ أَوْ أَحْكَامٍ، حَذِّرُوهُمْ فَلَا يَأْثَمُوا إِلَى ٱلرَّبِّ فَيَكُونَ غَضَبٌ عَلَيْكُمْ وَعَلَى إِخْوَتِكُمْ. هَكَذَا ٱفْعَلُوا فَلَا تَأْثَمُوا.

٢ أخبار ٣‎١‎: ١‎٢‎
وَأَتَوْا بِٱلتَّقْدِمَةِ وَٱلْعُشْرِ وَٱلْأَقْدَاسِ بِأَمَانَةٍ. وَكَانَ رَئِيسًا عَلَيْهِمْ كُونَنْيَا ٱللَّاوِيُّ، وَشِمْعِي أَخُوهُ ٱلثَّانِي،

١ تيموثاوس ٥‎: ٢‎١‎
أُنَاشِدُكَ أَمَامَ ٱللهِ وَٱلرَّبِّ يَسُوعَ ٱلْمَسِيحِ وَٱلْمَلَائِكَةِ ٱلْمُخْتَارِينَ، أَنْ تَحْفَظَ هَذَا بِدُونِ غَرَضٍ، وَلَا تَعْمَلَ شَيْئًا بِمُحَابَاةٍ.

-----

عَزْرَا ١‎٠‎: ٢‎٠‎
وَمِنْ بَنِي إِمِّيرَ: حَنَانِي وَزَبْدِيَا.

-----

نَحَمْيَا ١‎: ٣‎
فَقَالُوا لِي: «إِنَّ ٱلْبَاقِينَ ٱلَّذِينَ بَقُوا مِنَ ٱلسَّبْيِ هُنَاكَ فِي ٱلْبِلَادِ، هُمْ فِي شَرٍّ عَظِيمٍ وَعَارٍ. وَسُورُ أُورُشَلِيمَ مُنْهَدِمٌ، وَأَبْوَابُهَا مَحْرُوقَةٌ بِٱلنَّارِ».

نَحَمْيَا ١‎: ١‎١‎
يَا سَيِّدُ، لِتَكُنْ أُذْنُكَ مُصْغِيَةً إِلَى صَلَاةِ عَبْدِكَ وَصَلَاةِ عَبِيدِكَ ٱلَّذِينَ يُرِيدُونَ مَخَافَةَ ٱسْمِكَ. وَأَعْطِ ٱلنَّجَاحَ ٱلْيَوْمَ لِعَبْدِكَ وَٱمْنَحْهُ رَحْمَةً أَمَامَ هَذَا ٱلرَّجُلِ». لِأَنِّي كُنْتُ سَاقِيًا لِلْمَلِكِ.

نَحَمْيَا ٢‎: ٦‎
فَقَالَ لِي ٱلْمَلِكُ، وَٱلْمَلِكَةُ جَالِسَةٌ بِجَانِبِهِ: «إِلَى مَتَى يَكُونُ سَفَرُكَ، وَمَتَى تَرْجِعُ؟» فَحَسُنَ لَدَى ٱلْمَلِكِ وَأَرْسَلَنِي، فَعَيَّنْتُ لَهُ زَمَانًا.

نَحَمْيَا ٢‎: ١‎٣‎
وَخَرَجْتُ مِنْ بَابِ ٱلْوَادِي لَيْلًا أَمَامَ عَيْنِ ٱلتِّنِّينِ إِلَى بَابِ ٱلدِّمْنِ، وَصِرْتُ أَتَفَرَّسُ فِي أَسْوَارِ أُورُشَلِيمَ ٱلْمُنْهَدِمَةِ وَأَبْوَابِهَا ٱلَّتِي أَكَلَتْهَا ٱلنَّارُ.

نَحَمْيَا ٣‎: ١‎٢‎
وَبِجَانِبِهِ رَمَّمَ شَلُّومُ بْنُ هَلُّوحِيشَ رَئِيسُ نِصْفِ دَائِرَةِ أُورُشَلِيمَ هُوَ وَبَنَاتُهُ.

نَحَمْيَا ٤‎: ٩‎
فَصَلَّيْنَا إِلَى إِلَهِنَا وَأَقَمْنَا حُرَّاسًا ضِدَّهُمْ نَهَارًا وَلَيْلًا بِسَبَبِهِمْ.

نَحَمْيَا ٦‎: ١‎٢‎
فَتَحَقَّقْتُ وَهُوَذَا لَمْ يُرْسِلْهُ ٱللهُ لِأَنَّهُ تَكَلَّمَ بِٱلنُّبُوَّةِ عَلَيَّ، وَطُوبِيَّا وَسَنْبَلَّطُ قَدِ ٱسْتَأْجَرَاهُ.

نَحَمْيَا ٦‎: ١‎٥‎
وَكَمِلَ ٱلسُّورُ فِي ٱلْخَامِسِ وَٱلْعِشْرِينَ مِنْ أَيْلُولَ، فِي ٱثْنَيْنِ وَخَمْسِينَ يَوْمًا.

-----

نَحَمْيَا ٣‎: ٣‎٠‎
وَبَعْدَهُ رَمَّمَ حَنَنْيَا بْنُ شَلَمْيَا وَحَانُونُ بْنُ صَالَافَ ٱلسَّادِسُ قِسْمًا ثَانِيًا. وَبَعْدَهُ رَمَّمَ مَشُلَّامُ بْنُ بَرَخْيَا مُقَابِلَ مِخْدَعِهِ.

نَحَمْيَا ١‎٠‎: ٢‎٣‎
وَهُوشَعُ وَحَنَنْيَا وَحَشُّوبُ،

-----

نَحَمْيَا ٥‎: ٩‎
وَقُلْتُ: «لَيْسَ حَسَنًا ٱلْأَمْرُ ٱلَّذِي تَعْمَلُونَهُ. أَمَا تَسِيرُونَ بِخَوْفِ إِلَهِنَا بِسَبَبِ تَعْيِيرِ ٱلْأُمَمِ أَعْدَائِنَا؟

أَيُّوبَ ٢‎٨‎: ٢‎٨‎
وَقَالَ لِلْإِنْسَانِ: هُوَذَا مَخَافَةُ ٱلرَّبِّ هِيَ ٱلْحِكْمَةُ، وَٱلْحَيَدَانُ عَنِ ٱلشَّرِّ هُوَ ٱلْفَهْمُ».

أَمْثَالٌ ١‎٥‎: ٣‎٣‎
مَخَافَةُ ٱلرَّبِّ أَدَبُ حِكْمَةٍ، وَقَبْلَ ٱلْكَرَامَةِ ٱلتَّوَاضُعُ.

اَلْجَامِعَةِ ٨‎: ١‎٢‎
اَلْخَاطِئُ وَإِنْ عَمِلَ شَرًّا مِئَةَ مَرَّةٍ وَطَالَتْ أَيَّامُهُ، إِلَّا أَنِّي أَعْلَمُ أَنَّهُ يَكُونُ خَيْرٌ لِلْمُتَّقِينَ ٱللهَ ٱلَّذِينَ يَخَافُونَ قُدَّامَهُ.

مَلَاخِي ٤‎: ٢‎
«وَلَكُمْ أَيُّهَا ٱلْمُتَّقُونَ ٱسْمِي تُشْرِقُ شَمْسُ ٱلْبِرِّ وَٱلشِّفَاءُ فِي أَجْنِحَتِهَا، فَتَخْرُجُونَ وَتَنْشَأُونَ كَعُجُولِ ٱلصِّيرَةِ.

مَتَّى ١‎٠‎: ٢‎٨‎
وَلَا تَخَافُوا مِنَ ٱلَّذِينَ يَقْتُلُونَ ٱلْجَسَدَ وَلَكِنَّ ٱلنَّفْسَ لَا يَقْدِرُونَ أَنْ يَقْتُلُوهَا، بَلْ خَافُوا بِٱلْحَرِيِّ مِنَ ٱلَّذِي يَقْدِرُ أَنْ يُهْلِكَ ٱلنَّفْسَ وَٱلْجَسَدَ كِلَيْهِمَا فِي جَهَنَّمَ.

مَتَّى ٢‎٥‎: ٣‎١‎
«وَمَتَى جَاءَ ٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ فِي مَجْدِهِ وَجَمِيعُ ٱلْمَلَائِكَةِ ٱلْقِدِّيسِينَ مَعَهُ، فَحِينَئِذٍ يَجْلِسُ عَلَى كُرْسِيِّ مَجْدِهِ.

لُوقا ١‎٨‎: ٤‎
وَكَانَ لَا يَشَاءُ إِلَى زَمَانٍ. وَلَكِنْ بَعْدَ ذَلِكَ قَالَ فِي نَفْسِهِ: وَإِنْ كُنْتُ لَا أَخَافُ ٱللهَ وَلَا أَهَابُ إِنْسَانًا،

يوحنَّا ١‎: ١‎٤‎
وَٱلْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ ٱلْآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّا.

أعمال ١‎٠‎: ٢‎
وَهُوَ تَقِيٌّ وَخَائِفُ ٱللهِ مَعَ جَمِيعِ بَيْتِهِ، يَصْنَعُ حَسَنَاتٍ كَثِيرَةً لِلشَّعْبِ، وَيُصَلِّي إِلَى ٱللهِ فِي كُلِّ حِينٍ.

أعمال ١‎٠‎: ٣‎٥‎
بَلْ فِي كُلِّ أُمَّةٍ، ٱلَّذِي يَتَّقِيهِ وَيَصْنَعُ ٱلْبِرَّ مَقْبُولٌ عِنْدَهُ.

رُوما ١‎٥‎: ١‎٤‎
وَأَنَا نَفْسِي أَيْضًا مُتَيَقِّنٌ مِنْ جِهَتِكُمْ، يَا إِخْوَتِي، أَنَّكُمْ أَنْتُمْ مَشْحُونُونَ صَلَاحًا، وَمَمْلُوؤُونَ كُلَّ عِلْمٍ، قَادِرُونَ أَنْ يُنْذِرَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا.

-----

حِزْقِيَال ٢‎٦‎: ١‎٠‎
وَلِكَثْرَةِ خَيْلِهِ يُغَطِّيكِ غُبَارُهَا. مِنْ صَوْتِ ٱلْفُرْسَانِ وَٱلْعَجَلَاتِ وَٱلْمَرْكَبَاتِ تَتَزَلْزَلُ أَسْوَارُكِ عِنْدَ دُخُولِهِ أَبْوَابَكِ، كَمَا تُدْخَلُ مَدِينَةٌ مَثْغُورَةٌ.

-----

مَتَّى ٢‎٥‎: ٢‎١‎
فَقَالَ لَهُ سَيِّدُهُ: نِعِمَّا أَيُّهَا ٱلْعَبْدُ ٱلصَّالِحُ وَٱلْأَمِينُ! كُنْتَ أَمِينًا فِي ٱلْقَلِيلِ فَأُقِيمُكَ عَلَى ٱلْكَثِيرِ. اُدْخُلْ إِلَى فَرَحِ سَيِّدِكَ.

-----

أعمال ٦‎: ٣‎
فَٱنْتَخِبُوا أَيُّهَا ٱلْإِخْوَةُ سَبْعَةَ رِجَالٍ مِنْكُمْ، مَشْهُودًا لَهُمْ وَمَمْلُوِّينَ مِنَ ٱلرُّوحِ ٱلْقُدُسِ وَحِكْمَةٍ، فَنُقِيمَهُمْ عَلَى هَذِهِ ٱلْحَاجَةِ.

٢ كورنثوس ٨‎: ٢‎٠‎
مُتَجَنِّبِينَ هَذَا أَنْ يَلُومَنَا أَحَدٌ فِي جَسَامَةِ هَذِهِ ٱلْمَخْدُومَةِ مِنَّا.

٢ كورنثوس ٨‎: ٢‎١‎
مُعْتَنِينَ بِأُمُورٍ حَسَنَةٍ، لَيْسَ قُدَّامَ ٱلرَّبِّ فَقَطْ، بَلْ قُدَّامَ ٱلنَّاسِ أَيْضًا.

فِيلِبِّي ٢‎: ٢‎٢‎
وَأَمَّا ٱخْتِبَارُهُ فَأَنْتُمْ تَعْرِفُونَ أَنَّهُ كَوَلَدٍ مَعَ أَبٍ خَدَمَ مَعِي لِأَجْلِ ٱلْإِنْجِيلِ.

١ تيموثاوس ٣‎: ١‎٠‎
وَإِنَّمَا هَؤُلَاءِ أَيْضًا لِيُخْتَبَرُوا أَوَّلًا، ثُمَّ يَتَشَمَّسُوا إِنْ كَانُوا بِلَا لَوْمٍ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎٣‎: ١‎١‎
لِأَنَّهُ مِثْلُ ٱرْتِفَاعِ ٱلسَّمَاوَاتِ فَوْقَ ٱلْأَرْضِ قَوِيَتْ رَحْمَتُهُ عَلَى خَائِفِيهِ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎٣‎: ١‎٧‎
أَمَّا رَحْمَةُ ٱلرَّبِّ فَإِلَى ٱلدَّهْرِ وَٱلْأَبَدِ عَلَى خَائِفِيهِ، وَعَدْلُهُ عَلَى بَنِي ٱلْبَنِينَ،

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٢‎: ٢‎
نَسْلُهُ يَكُونُ قَوِيًّا فِي ٱلْأَرْضِ. جِيلُ ٱلْمُسْتَقِيمِينَ يُبَارَكُ.

أعمال ١‎٣‎: ٢‎٦‎
«أَيُّهَا ٱلرِّجَالُ ٱلْإِخْوَةُ بَنِي جِنْسِ إِبْرَاهِيمَ، وَٱلَّذِينَ بَيْنَكُمْ يَتَّقُونَ ٱللهَ، إِلَيْكُمْ أُرْسِلَتْ كَلِمَةُ هَذَا ٱلْخَلَاصِ.

أفَسُس ٤‎: ١‎٣‎
إِلَى أَنْ نَنْتَهِيَ جَمِيعُنَا إِلَى وَحْدَانِيَّةِ ٱلْإِيمَانِ وَمَعْرِفَةِ ٱبْنِ ٱللهِ. إِلَى إِنْسَانٍ كَامِلٍ. إِلَى قِيَاسِ قَامَةِ مِلْءِ ٱلْمَسِيحِ.

فِيلِبِّي ٣‎: ١‎٤‎
أَسْعَى نَحْوَ ٱلْغَرَضِ لِأَجْلِ جَعَالَةِ دَعْوَةِ ٱللهِ ٱلْعُلْيَا فِي ٱلْمَسِيحِ يَسُوعَ.

٢ بطرس ١‎: ٥‎
وَلِهَذَا عَيْنِهِ -وَأَنْتُمْ بَاذِلُونَ كُلَّ ٱجْتِهَادٍ- قَدِّمُوا فِي إِيمَانِكُمْ فَضِيلَةً، وَفِي ٱلْفَضِيلَةِ مَعْرِفَةً،

رُؤيا ١‎٩‎: ٥‎
وَخَرَجَ مِنَ ٱلْعَرْشِ صَوْتٌ قَائِلًا: «سَبِّحُوا لِإِلَهِنَا يَا جَمِيعَ عَبِيدِهِ، ٱلْخَائِفِيهِ، ٱلصِّغَارِ وَٱلْكِبَارِ!».

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٢‎: ١‎٤‎
فَأَجَابَ أَخِيمَالِكُ ٱلْمَلِكَ وَقَالَ: «وَمَنْ مِنْ جَمِيعِ عَبِيدِكَ مِثْلُ دَاوُدَ، أَمِينٌ وَصِهْرُ ٱلْمَلِكِ وَصَاحِبُ سِرِّكَ وَمُكَرَّمٌ فِي بَيْتِكَ؟

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٢‎: ٤‎
نُورٌ أَشْرَقَ فِي ٱلظُّلْمَةِ لِلْمُسْتَقِيمِينَ. هُوَ حَنَّانٌ وَرَحِيمٌ وَصِدِّيقٌ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٢‎: ٥‎
سَعِيدٌ هُوَ ٱلرَّجُلُ ٱلَّذِي يَتَرَأَّفُ وَيُقْرِضُ. يُدَبِّرُ أُمُورَهُ بِٱلْحَقِّ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٢‎: ٦‎
لِأَنَّهُ لَا يَتَزَعْزَعُ إِلَى ٱلدَّهْرِ. ٱلصِّدِّيقُ يَكُونُ لِذِكْرٍ أَبَدِيٍّ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٢‎: ٧‎
لَا يَخْشَى مِنْ خَبَرِ سُوءٍ. قَلْبُهُ ثَابِتٌ مُتَّكِلًا عَلَى ٱلرَّبِّ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٢‎: ٨‎
قَلْبُهُ مُمَكَّنٌ فَلَا يَخَافُ حَتَّى يَرَى بِمُضَايِقِيهِ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٢‎: ٩‎
فَرَّقَ أَعْطَى ٱلْمَسَاكِينَ. بِرُّهُ قَائِمٌ إِلَى ٱلْأَبَدِ. قَرْنُهُ يَنْتَصِبُ بِٱلْمَجْدِ.

أَمْثَالٌ ٢‎٠‎: ٦‎
أَكْثَرُ ٱلنَّاسِ يُنَادُونَ كُلُّ وَاحِدٍ بِصَلَاحِهِ، أَمَّا ٱلرَّجُلُ ٱلْأَمِينُ فَمَنْ يَجِدُهُ؟

١ كورنثوس ٤‎: ٤‎
فَإِنِّي لَسْتُ أَشْعُرُ بِشَيْءٍ فِي ذَاتِي. لَكِنَّنِي لَسْتُ بِذَلِكَ مُبَرَّرًا. وَلَكِنَّ ٱلَّذِي يَحْكُمُ فِيَّ هُوَ ٱلرَّبُّ.

١ كورنثوس ٤‎: ٥‎
إِذًا لَا تَحْكُمُوا فِي شَيْءٍ قَبْلَ ٱلْوَقْتِ، حَتَّى يَأْتِيَ ٱلرَّبُّ ٱلَّذِي سَيُنِيرُ خَفَايَا ٱلظَّلَامِ وَيُظْهِرُ آرَاءَ ٱلْقُلُوبِ. وَحِينَئِذٍ يَكُونُ ٱلْمَدْحُ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنَ ٱللهِ.

-----

نَحَمْيَا ٥‎: ٨‎
وَقُلْتُ لَهُمْ: «نَحْنُ ٱشْتَرَيْنَا إِخْوَتَنَا ٱلْيَهُودَ ٱلَّذِينَ بِيعُوا لِلْأُمَمِ حَسَبَ طَاقَتِنَا. وَأَنْتُمْ أَيْضًا تَبِيعُونَ إِخْوَتَكُمْ فَيُبَاعُونَ لَنَا». فَسَكَتُوا وَلَمْ يَجِدُوا جَوَابًا.

أَيُّوبَ ١‎: ١‎
كَانَ رَجُلٌ فِي أَرْضِ عَوْصَ ٱسْمُهُ أَيُّوبُ. وَكَانَ هَذَا ٱلرَّجُلُ كَامِلًا وَمُسْتَقِيمًا، يَتَّقِي ٱللهَ وَيَحِيدُ عَنِ ٱلشَّرِّ.

أَيُّوبَ ٣‎١‎: ٢‎٣‎
لِأَنَّ ٱلْبَوَارَ مِنَ ٱللهِ رُعْبٌ عَلَيَّ، وَمِنْ جَلَالِهِ لَمْ أَسْتَطِعْ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٢‎: ١‎
هَلِّلُويَا. طُوبَى لِلرَّجُلِ ٱلْمُتَّقِي ٱلرَّبِّ، ٱلْمَسْرُورِ جِدًّا بِوَصَايَاهُ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٥‎: ١‎٣‎
يُبَارِكُ مُتَّقِي ٱلرَّبِّ، ٱلصِّغَارَ مَعَ ٱلْكِبَارِ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٤‎٧‎: ١‎١‎
يَرْضَى ٱلرَّبُّ بِأَتْقِيَائِهِ، بِٱلرَّاجِينَ رَحْمَتَهُ.

أَمْثَالٌ ١‎٤‎: ٢‎٦‎
فِي مَخَافَةِ ٱلرَّبِّ ثِقَةٌ شَدِيدَةٌ، وَيَكُونُ لِبَنِيهِ مَلْجَأٌ.

أَمْثَالٌ ١‎٦‎: ٦‎
بِٱلرَّحْمَةِ وَٱلْحَقِّ يُسْتَرُ ٱلْإِثْمُ، وَفِي مَخَافَةِ ٱلرَّبِّ ٱلْحَيَدَانُ عَنِ ٱلشَّرِّ.

إِشَعْيَاءَ ٣‎٣‎: ٥‎
تَعَالَى ٱلرَّبُّ لِأَنَّهُ سَاكِنٌ فِي ٱلْعَلَاءِ. مَلَأَ صِهْيَوْنَ حَقًّا وَعَدْلًا.

إِشَعْيَاءَ ٣‎٣‎: ٦‎
فَيَكُونُ أَمَانُ أَوْقَاتِكَ وَفْرَةَ خَلَاصٍ وَحِكْمَةٍ وَمَعْرِفَةٍ. مَخَافَةُ ٱلرَّبِّ هِيَ كَنْزُهُ.

١ بطرس ٢‎: ١‎٧‎
أَكْرِمُوا ٱلْجَمِيعَ. أَحِبُّوا ٱلْإِخْوَةَ. خَافُوا ٱللهَ. أَكْرِمُوا ٱلْمَلِكَ.

رُؤيا ١‎٥‎: ٤‎
مَنْ لَا يَخَافُكَ يَارَبُّ وَيُمَجِّدُ ٱسْمَكَ؟ لِأَنَّكَ وَحْدَكَ قُدُّوسٌ، لِأَنَّ جَمِيعَ ٱلْأُمَمِ سَيَأْتُونَ وَيَسْجُدُونَ أَمَامَكَ، لِأَنَّ أَحْكَامَكَ قَدْ أُظْهِرَتْ».


المجال العام