نَحَمْيَا ٦: ١٥
وَكَمِلَ ٱلسُّورُ فِي ٱلْخَامِسِ وَٱلْعِشْرِينَ مِنْ أَيْلُولَ، فِي ٱثْنَيْنِ وَخَمْسِينَ يَوْمًا.
--------------------
نَحَمْيَا ٦: ١٥
وَكَمِلَ ٱلسُّورُ فِي ٱلْخَامِسِ وَٱلْعِشْرِينَ مِنْ أَيْلُولَ، فِي ٱثْنَيْنِ وَخَمْسِينَ يَوْمًا.
--------------------
اَلْخُرُوجُ ١٣: ٤
اَلْيَوْمَ أَنْتُمْ خَارِجُونَ فِي شَهْرِ أَبِيبَ.
اَلْعَدَد ٣٣: ٣٨
فَصَعِدَ هَارُونُ ٱلْكَاهِنُ إِلَى جَبَلِ هُورٍ حَسَبَ قَوْلِ ٱلرَّبِّ، وَمَاتَ هُنَاكَ فِي ٱلسَّنَةِ ٱلْأَرْبَعِينَ لِخُرُوجِ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ، في ٱلشَّهْرِ ٱلخَامِسِ فِي ٱلْأَوَّلِ مِنَ ٱلشَّهْرِ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ١
وَكَانَ فِي سَنَةِ ٱلْأَرْبَعِ مِئَةٍ وَٱلثَّمَانِينَ لِخُرُوجِ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ، فِي ٱلسَّنَةِ ٱلرَّابِعَةِ لِمُلْكِ سُلَيْمَانَ عَلَى إِسْرَائِيلَ، فِي شَهْرِ زِيُو وَهُوَ ٱلشَّهْرُ ٱلثَّانِي، أَنَّهُ بَنَى ٱلْبَيْتَ لِلرَّبِّ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٣٨
وَفِي ٱلسَّنَةِ ٱلْحَادِيَةِ عَشْرَةَ فِي شَهْرِ بُولَ، وَهُوَ ٱلشَّهْرُ ٱلثَّامِنُ، أُكْمِلَ ٱلْبَيْتُ فِي جَمِيعِ أُمُورِهِ وَأَحْكَامِهِ. فَبَنَاهُ فِي سَبْعِ سِنِينٍ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٨: ٢
فَٱجْتَمَعَ إِلَى ٱلْمَلِكِ سُلَيْمَانَ جَمِيعُ رِجَالِ إِسْرَائِيلَ فِي ٱلْعِيدِ فِي شَهْرِ أَيْثَانِيمَ، هُوَ ٱلشَّهْرُ ٱلسَّابِعُ.
عَزْرَا ٦: ١٥
وَكَمِلَ هَذَا ٱلْبَيْتُ فِي ٱلْيَوْمِ ٱلثَّالِثِ مِنْ شَهْرِ أَذَارَ فِي ٱلسَّنَةِ ٱلسَّادِسَةِ مِنْ مُلْكِ دَارِيُوسَ ٱلْمَلِكِ.
عَزْرَا ١٠: ٩
فَٱجْتَمَعَ كُلُّ رِجَالِ يَهُوذَا وَبَنْيَامِينَ إِلَى أُورُشَلِيمَ فِي ٱلثَّلَاثَةِ ٱلْأَيَّامِ، أَيْ فِي ٱلشَّهْرِ ٱلتَّاسِعِ، فِي ٱلْعِشْرِينَ مِنَ ٱلشَّهْرِ، وَجَلَسَ جَمِيعُ ٱلشَّعْبِ فِي سَاحَةِ بَيْتِ ٱللهِ مُرْتَعِدِينَ مِنَ ٱلْأَمْرِ وَمِنَ ٱلْأَمْطَارِ.
أَسْتِير ٢: ١٦
وَأُخِذَتْ أَسْتِيرُ إِلَى ٱلْمَلِكِ أَحَشْوِيرُوشَ إِلَى بَيْتِ مُلْكِهِ فِي ٱلشَّهْرِ ٱلْعَاشِرِ، هُوَ شَهْرُ طِيبِيتَ، فِي ٱلسَّنَةِ ٱلسَّابِعَةِ لِمُلْكِهِ.
أَسْتِير ٣: ٧
فِي ٱلشَّهْرِ ٱلْأَوَّلِ، أَيْ شَهْرِ نِيسَانَ، فِي ٱلسَّنَةِ ٱلثَّانِيَةِ عَشَرَةَ لِلْمَلِكِ أَحَشْوِيرُوشَ، كَانُوا يُلْقُونَ فُورًا، أَيْ قُرْعَةً، أَمَامَ هَامَانَ، مِنْ يَوْمٍ إِلَى يَوْمٍ، وَمِنْ شَهْرٍ إِلَى شَهْرٍ، إِلَى ٱلثَّانِي عَشَرَ، أَيْ شَهْرِ أَذَارَ.
أَسْتِير ٨: ٩
فَدُعِيَ كُتَّابُ ٱلْمَلِكِ فِي ذَلِكَ ٱلْوَقْتِ فِي ٱلشَّهْرِ ٱلثَّالِثِ، أَيْ شَهْرِ سِيوَانَ، فِي ٱلثَّالِثِ وَٱلْعِشْرِينَ مِنْهُ، وَكُتِبَ حَسَبَ كُلِّ مَا أَمَرَ بِهِ مُرْدَخَايُ إِلَى ٱلْيَهُودِ وَإِلَى ٱلْمَرَازِبَةِ وَٱلْوُلَاةِ وَرُؤَسَاءِ ٱلْبُلْدَانِ ٱلَّتِي مِنَ ٱلْهِنْدِ إِلَى كُوشَ، مِئَةٍ وَسَبْعٍ وَعِشْرِينَ كُورَةً، إِلَى كُلِّ كُورَةٍ بِكِتَابَتِهَا وَكُلِّ شَعْبٍ بِلِسَانِهِ، وَإِلَى ٱلْيَهُودِ بِكِتَابَتِهِمْ وَلِسَانِهِمْ.
إِرْمِيَا ٣٩: ٢
وَفِي ٱلسَّنَةِ ٱلْحَادِيَةِ عَشَرَةَ لِصِدْقِيَّا، فِي ٱلشَّهْرِ ٱلرَّابِعِ، فِي تَاسِعِ ٱلشَّهْرِ فُتِحَتِ ٱلْمَدِينَةُ.
زَكَريَّا ١: ٧
فِي ٱلْيَوْمِ ٱلرَّابِعِ وَٱلْعِشْرِينَ مِنَ ٱلشَّهْرِ ٱلْحَادِي عَشَرَ، هُوَ شَهْرُ شَبَاطَ. فِي ٱلسَّنَةِ ٱلثَّانِيَةِ لِدَارِيُوسَ، كَانَتْ كَلِمَةُ ٱلرَّبِّ إِلَى زَكَرِيَّا بْنِ بَرَخِيَّا بْنِ عِدُّو ٱلنَّبِيِّ قَائِلًا:
زَكَريَّا ٧: ٣
وَلِيُكَلِّمُوا ٱلْكَهَنَةَ ٱلَّذِينَ فِي بَيْتِ رَبِّ ٱلْجُنُودِ وَٱلْأَنْبِيَاءَ قَائِلِينَ: «أَأَبْكِي فِي ٱلشَّهْرِ ٱلْخَامِسِ مُنْفَصِلًا، كَمَا فَعَلْتُ كَمْ مِنَ ٱلسِّنِينَ هَذِهِ؟».
زَكَريَّا ٨: ١٩
«هَكَذَا قَالَ رَبُّ ٱلْجُنُودِ: إِنَّ صَوْمَ ٱلشَّهْرِ ٱلرَّابِعِ وَصَوْمَ ٱلْخَامِسِ وَصَوْمَ ٱلسَّابِعِ وَصَوْمَ ٱلْعَاشِرِ يَكُونُ لِبَيْتِ يَهُوذَا ٱبْتِهَاجًا وَفَرَحًا وَأَعْيَادًا طَيِّبَةً. فَأَحِبُّوا ٱلْحَقَّ وَٱلسَّلَامَ.
-----
اَلتَّثْنِيَة ١: ١١
ٱلرَّبُّ إِلَهُ آبَائِكُمْ يَزِيدُ عَلَيْكُمْ مِثْلَكُمْ أَلْفَ مَرَّةٍ، وَيُبَارِكُكُمْ كَمَا كَلَّمَكُمْ.
نَحَمْيَا ٦: ٢
أَرْسَلَ سَنْبَلَّطُ وَجَشَمٌ إِلَيَّ قَائِلَيْنِ: «هَلُمَّ نَجْتَمِعُ مَعًا فِي ٱلْقُرَى فِي بُقْعَةِ أُونُو». وَكَانَا يُفَكِّرَانِ أَنْ يَعْمَلَا بِي شَرًّا.
نَحَمْيَا ٦: ٣
فَأَرْسَلْتُ إِلَيْهِمَا رُسُلًا قَائِلًا: «إِنِّي أَنَا عَامِلٌ عَمَلًا عَظِيمًا فَلَا أَقْدْرُ أَنْ أَنْزِلَ. لِمَاذَا يَبْطُلُ ٱلْعَمَلُ بَيْنَمَا أَتْرُكُهُ وَأَنْزِلُ إِلَيْكُمَا؟»
-----
١ أخبار ٢٩: ٣
وَأَيْضًا لِأَنِّي قَدْ سُرِرْتُ بِبَيْتِ إِلَهِي، لِي خَاصَّةٌ مِنْ ذَهَبٍ وَفِضَّةٍ قَدْ دَفَعْتُهَا لِبَيْتِ إِلَهِي فَوْقَ جَمِيعِ مَا هَيَّأْتُهُ لِبَيْتِ ٱلْقُدْسِ:
١ أخبار ٢٩: ١٤
وَلَكِنْ مَنْ أَنَا، وَمَنْ هُوَ شَعْبِي حَتَّى نَسْتَطِيعَ أَنْ نَنْتَدِبَ هَكَذَا؟ لِأَنَّ مِنْكَ ٱلْجَمِيعَ وَمِنْ يَدِكَ أَعْطَيْنَاكَ.
١ أخبار ٢٩: ١٧
وَقَدْ عَلِمْتُ يَا إِلَهِي أَنَّكَ أَنْتَ تَمْتَحِنُ ٱلْقُلُوبَ وَتُسَرُّ بِٱلِٱسْتِقَامَةِ. أَنَا بِٱسْتِقَامَةِ قَلْبِي ٱنْتَدَبْتُ بِكُلِّ هَذِهِ، وَٱلْآنَ شَعْبُكَ ٱلْمَوْجُودُ هُنَا رَأَيْتُهُ بِفَرَحٍ يَنْتَدِبُ لَكَ.
١ أخبار ٢٩: ١٨
يَارَبُّ إِلَهَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَإِسْرَائِيلَ آبَائِنَا، ٱحْفَظْ هَذِهِ إِلَى ٱلْأَبَدِ فِي تَصَوُّرِ أَفْكَارِ قُلُوبِ شَعْبِكَ، وَأَعِدَّ قُلُوبَهُمْ نَحْوَكَ.
٢ أخبار ٢٩: ٣٦
وَفَرِحَ حَزَقِيَّا وَكُلُّ ٱلشَّعْبِ مِنْ أَجْلِ أَنَّ ٱللهَ أَعَدَّ ٱلشَّعْبَ، لِأَنَّ ٱلْأَمْرَ كَانَ بَغْتَةً.
نَحَمْيَا ١١: ١
وَسَكَنَ رُؤَسَاءُ ٱلشَّعْبِ فِي أُورُشَلِيمَ، وَأَلْقَى سَائِرُ ٱلشَّعْبِ قُرَعًا لِيَأْتُوا بِوَاحِدٍ مِنْ عَشَرَةٍ لِلسُّكْنَى فِي أُورُشَلِيمَ، مَدِينَةِ ٱلْقُدْسِ، وَٱلتِّسْعَةِ ٱلْأَقْسَامِ فِي ٱلْمُدُنِ.
نَحَمْيَا ١١: ٢
وَبَارَكَ ٱلشَّعْبُ جَمِيعَ ٱلْقَوْمِ ٱلَّذِينَ ٱنْتَدَبُوا لِلسَّكْنَى فِي أُورُشَلِيمَ.
اَلْمَزَامِيرُ ١١٠: ٣
شَعْبُكَ مُنْتَدَبٌ فِي يَوْمِ قُوَّتِكَ، فِي زِينَةٍ مُقَدَّسَةٍ مِنْ رَحِمِ ٱلْفَجْرِ، لَكَ طَلُّ حَدَاثَتِكَ.
٢ كورنثوس ٨: ١٦
وَلَكِنْ شُكْرًا لِلهِ ٱلَّذِي جَعَلَ هَذَا ٱلِٱجْتِهَادَ عَيْنَهُ لِأَجْلِكُمْ فِي قَلْبِ تِيطُسَ،
٢ كورنثوس ٨: ١٧
لِأَنَّهُ قَبِلَ ٱلطِّلْبَةَ. وَإِذْ كَانَ أَكْثَرَ ٱجْتِهَادًا، مَضَى إِلَيْكُمْ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِهِ.
فِيلِبِّي ٢: ١٣
لِأَنَّ ٱللهَ هُوَ ٱلْعَامِلُ فِيكُمْ أَنْ تُرِيدُوا وَأَنْ تَعْمَلُوا مِنْ أَجْلِ ٱلْمَسَرَّةِ.
عِبرانِيّين ١٣: ٢١
لِيُكَمِّلْكُمْ فِي كُلِّ عَمَلٍ صَالِحٍ لِتَصْنَعُوا مَشِيئَتَهُ، عَامِلًا فِيكُمْ مَا يُرْضِي أَمَامَهُ بِيَسُوعَ ٱلْمَسِيحِ، ٱلَّذِي لَهُ ٱلْمَجْدُ إِلَى أَبَدِ ٱلْآبِدِينَ. آمِينَ.
-----
٢ أخبار ٣٦: ٢١
لِإِكْمَالِ كَلَامِ ٱلرَّبِّ بِفَمِ إِرْمِيَا، حَتَّى ٱسْتَوْفَتِ ٱلْأَرْضُ سُبُوتَهَا، لِأَنَّهَا سَبَتَتْ فِي كُلِّ أَيَّامِ خَرَابِهَا لِإِكْمَالِ سَبْعِينَ سَنَةً.
-----
نَحَمْيَا ١: ١١
يَا سَيِّدُ، لِتَكُنْ أُذْنُكَ مُصْغِيَةً إِلَى صَلَاةِ عَبْدِكَ وَصَلَاةِ عَبِيدِكَ ٱلَّذِينَ يُرِيدُونَ مَخَافَةَ ٱسْمِكَ. وَأَعْطِ ٱلنَّجَاحَ ٱلْيَوْمَ لِعَبْدِكَ وَٱمْنَحْهُ رَحْمَةً أَمَامَ هَذَا ٱلرَّجُلِ». لِأَنِّي كُنْتُ سَاقِيًا لِلْمَلِكِ.
نَحَمْيَا ٢: ١
وَفِي شَهْرِ نِيسَانَ فِي ٱلسَّنَةِ ٱلْعِشْرِينَ لِأَرْتَحْشَسْتَا ٱلْمَلِكِ، كَانَتْ خَمْرٌ أَمَامَهُ، فَحَمَلْتُ ٱلْخَمْرَ وَأَعْطَيْتُ ٱلْمَلِكَ. وَلَمْ أَكُنْ قَبْلُ مُكْمَدًّا أَمَامَهُ.
نَحَمْيَا ٢: ٢
فَقَالَ لِي ٱلْمَلِكُ: «لِمَاذَا وَجْهُكَ مُكْمَدٌّ وَأَنْتَ غَيْرُ مَرِيضٍ؟ مَا هَذَا إِلَا كآبَةَ قَلْبٍ!». فَخِفْتُ كَثِيرًا جِدًّا،
نَحَمْيَا ٢: ٣
وَقُلْتُ لِلْمَلِكِ: «لِيَحْيَ ٱلْمَلِكُ إِلَى ٱلْأَبَدِ. كَيْفَ لَا يَكْمَدُّ وَجْهِي وَٱلْمَدِينَةُ بَيْتُ مَقَابِرِ آبَائِي خَرَابٌ، وَأَبْوَابُهَا قَدْ أَكَلَتْهَا ٱلنَّارُ؟»
نَحَمْيَا ٢: ٧
وَقُلْتُ لِلْمَلِكِ: «إِنْ حَسُنَ عِنْدَ ٱلْمَلِكِ فَلْتُعْطَ لِي رَسَائِلُ إِلَى وُلَاةِ عَبْرِ ٱلنَّهْرِ لِكَيْ يُجِيزُونِي حَتَّى أَصِلَ إِلَى يَهُوذَا،
نَحَمْيَا ٢: ١٧
ثُمَّ قُلْتُ لَهُمْ: «أَنْتُمْ تَرَوْنَ ٱلشَّرَّ ٱلَّذِي نَحْنُ فِيهِ، كَيْفَ أَنَّ أُورُشَلِيمَ خَرِبَةٌ، وَأَبْوَابَهَا قَدْ أُحْرِقَتْ بِٱلنَّارِ. هَلُمَّ فَنَبْنِيَ سُورَ أُورُشَلِيمَ وَلَا نَكُونُ بَعْدُ عَارًا».
نَحَمْيَا ٧: ١
وَلَمَّا بُنِيَ ٱلسُّورُ، وَأَقَمْتُ ٱلْمَصَارِيعَ، وَتَرَتَّبَ ٱلْبَوَّابُونَ وَٱلْمُغَنُّونَ وَٱللَّاوِيُّونَ،
نَحَمْيَا ٧: ٢
أَقَمْتُ حَنَانِيَ أَخِي وَحَنَنْيَا رَئِيسَ ٱلْقَصْرِ عَلَى أُورُشَلِيمَ، لِأَنَّهُ كَانَ رَجُلًا أَمِينًا يَخَافُ ٱللهَ أَكْثَرَ مِنْ كَثِيرِينَ.
نَحَمْيَا ٧: ٣
وَقُلْتُ لَهُمَا: «لَا تُفْتَحْ أَبْوَابُ أُورُشَلِيمَ حَتَّى تَحْمَى ٱلشَّمْسُ. وَمَا دَامُوا وُقُوفًا فَلْيُغْلِقُوا ٱلْمَصَارِيعَ وَيُقْفِلُوهَا. وَأُقِيمَ حِرَاسَاتٌ مِنْ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ، كُلُّ وَاحِدٍ عَلَى حِرَاسَتِهِ، وَكُلُّ وَاحِدٍ مُقَابِلَ بَيْتِهِ».
نَحَمْيَا ٧: ٤
وَكَانَتِ ٱلْمَدِينَةُ وَاسِعَةَ ٱلْجَنَابِ وَعَظِيمَةً، وَٱلشَّعْبُ قَلِيلًا فِي وَسَطِهَا، وَلَمْ تَكُنِ ٱلْبُيُوتُ قَدْ بُنِيَتْ.
-----
نَحَمْيَا ٣: ١
وَقَامَ أَلِيَاشِيبُ ٱلْكَاهِنُ ٱلْعَظِيمُ وَإِخْوَتُهُ ٱلْكَهَنَةُ وَبَنَوْا بَابَ ٱلضَّأْنِ. هُمْ قَدَّسُوهُ وَأَقَامُوا مَصَارِيعَهُ، وَقَدَّسُوهُ إِلَى بُرْجِ ٱلْمِئَةِ إِلَى بُرْجِ حَنَنْئِيلَ.
نَحَمْيَا ٣: ٦
وَٱلْبَابُ ٱلْعَتِيقُ رَمَّمَهُ يُويَادَاعُ بْنُ فَاسِيحَ وَمَشُلَّامُ بْنُ بَسُودْيَا. هُمَا سَقَفَاهُ وَأَقَامَا مَصَارِيعَهُ وَأَقْفَالَهُ وَعَوَارِضَهُ.
نَحَمْيَا ٣: ١٠
وَبِجَانِبِهِمْ رَمَّمَ يَدَايَا بْنُ حَرُومَافَ وَمُقَابِلَ بَيْتِهِ. وَبِجَانِبِهِ رَمَّمَ حَطُّوشُ بْنُ حَشَبْنِيَا.
نَحَمْيَا ٣: ١٢
وَبِجَانِبِهِ رَمَّمَ شَلُّومُ بْنُ هَلُّوحِيشَ رَئِيسُ نِصْفِ دَائِرَةِ أُورُشَلِيمَ هُوَ وَبَنَاتُهُ.
نَحَمْيَا ٣: ٢٣
وَبَعْدَهُمْ رَمَّمَ بِنْيَامِينُ وَحَشُّوبُ مُقَابِلَ بَيْتِهِمَا. وَبَعْدَهُمَا رَمَّمَ عَزَرْيَا بْنُ مَعْسِيَّا بْنِ عَنَنْيَا بِجَانِبِ بَيْتِهِ.
نَحَمْيَا ٣: ٢٧
وَبَعْدَهُمْ رَمَّمَ ٱلتَّقُوعِيُّونَ قِسْمًا ثَانِيًا، مِنْ مُقَابِلِ ٱلْبُرْجِ ٱلْكَبِيرِ ٱلْخَارِجِيِّ إِلَى سُورِ ٱلْأَكَمَةِ.
نَحَمْيَا ٣: ٢٨
وَمَا فَوْقَ بَابِ ٱلْخَيْلِ رَمَّمَهُ ٱلْكَهَنَةُ، كُلُّ وَاحِدٍ مُقَابِلَ بَيْتِهِ.
نَحَمْيَا ٣: ٣٠
وَبَعْدَهُ رَمَّمَ حَنَنْيَا بْنُ شَلَمْيَا وَحَانُونُ بْنُ صَالَافَ ٱلسَّادِسُ قِسْمًا ثَانِيًا. وَبَعْدَهُ رَمَّمَ مَشُلَّامُ بْنُ بَرَخْيَا مُقَابِلَ مِخْدَعِهِ.
نَحَمْيَا ٣: ٣٢
وَمَا بَيْنَ مَصْعَدِ ٱلْعَطْفَةِ إِلَى بَابِ ٱلضَّأْنِ رَمَّمَهُ ٱلصَّيَّاغُونَ وَٱلتُّجَّارُ.
-----
نَحَمْيَا ٤: ٣
وَكَانَ طُوبِيَّا ٱلْعَمُّونِيُّ بِجَانِبِهِ، فَقَالَ: «إِنَّ مَا يَبْنُونَهُ إِذَا صَعِدَ ثَعْلَبٌ فَإِنَّهُ يَهْدِمُ حِجَارَةَ حَائِطِهِمِ».
نَحَمْيَا ٤: ٤
«ٱسْمَعْ يَا إِلَهَنَا، لِأَنَّنَا قَدْ صِرْنَا ٱحْتِقَارًا، وَرُدَّ تَعْيِيرَهُمْ عَلَى رُؤُوسِهِمْ، وَٱجْعَلْهُمْ نَهْبًا فِي أَرْضِ ٱلسَّبْيِ
نَحَمْيَا ٤: ٥
وَلَا تَسْتُرْ ذُنُوبَهُمْ وَلَا تُمْحَ خَطِيَّتُهُمْ مِنْ أَمَامِكَ لِأَنَّهُمْ أَغْضَبُوكَ أَمَامَ ٱلْبَانِينَ».
نَحَمْيَا ٤: ٧
وَلَمَّا سَمِعَ سَنْبَلَّطُ وَطُوبِيَّا وَٱلْعَرَبُ وَٱلْعَمُّونِيُّونَ وَٱلْأَشْدُودِيُّونَ أَنَّ أَسْوَارَ أُورُشَلِيمَ قَدْ رُمِّمَتْ وَٱلثُّغَرَ ٱبْتَدَأَتْ تُسَدُّ، غَضِبُوا جِدًّا.
نَحَمْيَا ٦: ١٠
وَدَخَلْتُ بَيْتَ شَمْعِيَا بْنِ دَلَايَا بْنِ مَهِيطَبْئِيلَ وَهُوَ مُغْلَقٌ، فَقَالَ: «لِنَجْتَمِعْ إِلَى بَيْتِ ٱللهِ إِلَى وَسَطِ ٱلْهَيْكَلِ وَنُقْفِلْ أَبْوَابَ ٱلْهَيْكَلِ، لِأَنَّهُمْ يَأْتُونَ لِيَقْتُلُوكَ. فِي ٱللَّيْلِ يَأْتُونَ لِيَقْتُلُوكَ».
نَحَمْيَا ٦: ١٤
ٱذْكُرْ يَا إِلَهِي طُوبِيَّا وَسَنْبَلَّطَ حَسَبَ أَعْمَالِهِمَا هَذِهِ، وَنُوعَدْيَةَ ٱلنَّبِيَّةَ وَبَاقِيَ ٱلْأَنْبِيَاءِ ٱلَّذِينَ يُخِيفُونَنِي.
أَمْثَالٌ ٢٢: ١٢
عَيْنَا ٱلرَّبِّ تَحْفَظَانِ ٱلْمَعْرِفَةَ، وَهُوَ يَقْلِبُ كَلَامَ ٱلْغَادِرِينَ.
-----
نَحَمْيَا ٤: ١٠
وَقَالَ يَهُوذَا: «قَدْ ضَعُفَتْ قُوَّةُ ٱلْحَمَّالِينَ، وَٱلتُّرَابُ كَثِيرٌ، وَنَحْنُ لَا نَقْدِرُ أَنْ نَبْنِيَ ٱلسُّورَ».
نَحَمْيَا ٤: ١١
وَقَالَ أَعْدَاؤُنَا: «لَا يَعْلَمُونَ وَلَا يَرَوْنَ حَتَّى نَدْخُلَ إِلَى وَسَطِهِمْ وَنَقْتُلَهُمْ وَنُوقِفَ ٱلْعَمَلَ».
نَحَمْيَا ٤: ١٢
وَلَمَّا جَاءَ ٱلْيَهُودُ ٱلسَّاكِنُونَ بِجَانِبِهِمْ قَالُوا لَنَا عَشْرَ مَرَّاتٍ: «مِنْ جَمِيعِ ٱلْأَمَاكِنِ ٱلَّتِي مِنْهَا رَجَعُوا إِلَيْنا».
نَحَمْيَا ٤: ١٤
وَنَظَرْتُ وَقُمْتُ وَقُلْتُ لِلْعُظَمَاءِ وَٱلْوُلَاةِ وَلِبَقِيَّةِ ٱلشَّعْبِ: «لَا تَخَافُوهُمْ بَلِ ٱذْكُرُوا ٱلسَّيِّدَ ٱلْعَظِيمَ ٱلْمَرْهُوبَ، وَحَارِبُوا مِنْ أَجْلِ إِخْوَتِكُمْ وَبَنِيكُمْ وَبَنَاتِكُمْ وَنِسَائِكُمْ وَبُيُوتِكُمْ».
نَحَمْيَا ٤: ١٥
وَلَمَّا سَمِعَ أَعْدَاؤُنَا أَنَّنَا قَدْ عَرَفْنَا، وَأَبْطَلَ ٱللهُ مَشُورَتَهُمْ، رَجَعْنَا كُلُّنَا إِلَى ٱلسُّورِ كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى شُغْلِهِ.
نَحَمْيَا ٤: ١٦
وَمِنْ ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ كَانَ نِصْفُ غِلْمَانِي يَشْتَغِلُونَ فِي ٱلْعَمَلِ، وَنِصْفُهُمْ يُمْسِكُونَ ٱلرِّمَاحَ وَٱلْأَتْرَاسَ وَٱلْقِسِيَّ وَٱلدُّرُوعَ. وَٱلرُّؤَسَاءُ وَرَاءَ كُلِّ بَيْتِ يَهُوذَا.
نَحَمْيَا ٤: ١٨
وَكَانَ ٱلْبَانُونَ يَبْنُونَ، وَسَيْفُ كُلُّ وَاحِدٍ مَرْبُوطٌ عَلَى جَنْبِهِ، وَكَانَ ٱلنَّافِخُ بِٱلْبُوقِ بِجَانِبِي.
نَحَمْيَا ٤: ٢١
فَكُنَّا نَحْنُ نَعْمَلُ ٱلْعَمَلَ، وَكَانَ نِصْفُهُمْ يَمْسِكُونَ ٱلرِّمَاحَ مِنْ طُلُوعِ ٱلْفَجْرِ إِلَى ظُهُورِ ٱلنُّجُومِ.
نَحَمْيَا ٤: ٢٣
وَلَمْ أَكُنْ أَنَا وَلَا إِخْوَتِي وَلَا غِلْمَانِي وَلَا ٱلْحُرَّاسُ ٱلَّذِينَ وَرَائِي نَخْلَعُ ثِيَابَنَا. كَانَ كُلُّ وَاحِدٍ يَذْهَبُ بِسِلَاحِهِ إِلَى ٱلْمَاءِ.
-----
نَحَمْيَا ٦: ٥
فَأَرْسَلَ إِلَيَّ سَنْبَلَّطُ بِمِثْلِ هَذَا ٱلْكَلَامِ مَرَّةً خَامِسَةً مَعَ غُلَامِهِ بِرِسَالَةٍ مَنْشُورَةٍ بِيَدِهِ مَكْتُوبٌ فِيهَا:
نَحَمْيَا ٦: ٧
وَقَدْ أَقَمْتَ أَيْضًا أَنْبِيَاءَ لِيُنَادُوا بِكَ فِي أُورُشَلِيمَ قَائِلِينَ: فِي يَهُوذَا مَلِكٌ. وَٱلْآنَ يُخْبَرُ ٱلْمَلِكُ بِهَذَا ٱلْكَلَامِ. فَهَلُمَّ ٱلْآنَ نَتَشَاوَرُ مَعًا».
نَحَمْيَا ٦: ٨
فَأَرْسَلْتُ إِلَيْهِ قَائِلًا: «لَا يَكُونُ مِثْلُ هَذَا ٱلْكَلَامِ ٱلَّذِي تَقُولُهُ، بَلْ إِنَّمَا أَنْتَ مُخْتَلِقُهُ مِنْ قَلْبِكَ».
-----
نَحَمْيَا ٨: ١٧
وَعَمِلَ كُلُّ ٱلْجَمَاعَةِ ٱلرَّاجِعِينَ مِنَ ٱلسَّبْيِ مَظَالَّ، وَسَكَنُوا فِي ٱلْمَظَالِّ، لِأَنَّهُ لَمْ يَعْمَلْ بَنُو إِسْرَائِيلَ هَكَذَا مِنْ أَيَّامِ يَشُوعَ بْنِ نُونٍ إِلَى ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ، وَكَانَ فَرَحٌ عَظِيمٌ جِدًّا.
نَحَمْيَا ١٢: ٢٧
وَعِنْدَ تَدْشِينِ سُورِ أُورُشَلِيمَ طَلَبُوا ٱللَّاَوِيِّينَ مِنْ جَمِيعِ أَمَاكِنِهِمْ لِيَأْتُوا بِهِمْ إِلَى أُورُشَلِيمَ، لِكَيْ يُدَشِّنُوا بِفَرَحٍ وَبِحَمْدٍ وَغِنَاءٍ بِٱلصُّنُوجِ وَٱلرَّبَابِ وَٱلْعِيدَانِ.
نَحَمْيَا ١٢: ٤٣
وَذَبَحُوا فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ ذَبَائِحَ عَظِيمَةً وَفَرِحُوا، لِأَنَّ ٱللهَ أَفْرَحَهُمْ فَرَحًا عَظِيمًا. وَفَرِحَ ٱلْأَوْلَادُ وَٱلنِّسَاءُ أَيْضًا، وَسُمِعَ فَرَحُ أُورُشَلِيمَ عَنْ بُعْدٍ.
اَلْمَزَامِيرُ ١٤٧: ١
سَبِّحُوا ٱلرَّبَّ، لِأَنَّ ٱلتَّرَنُّمَ لِإِلَهِنَا صَالِحٌ. لِأَنَّهُ مُلِذٌّ. ٱلتَّسْبِيحُ لَائِقٌ.
اَلْمَزَامِيرُ ١٤٧: ٢
ٱلرَّبُّ يَبْنِي أُورُشَلِيمَ. يَجْمَعُ مَنْفِيِّي إِسْرَائِيلَ.
اَلْمَزَامِيرُ ١٤٧: ١٣
لِأَنَّهُ قَدْ شَدَّدَ عَوَارِضَ أَبْوَابِكِ. بَارَكَ أَبْنَاءَكِ دَاخِلَكِ.
اَلْمَزَامِيرُ ١٤٩: ٦
تَنْوِيهَاتُ ٱللهِ فِي أَفْوَاهِهِمْ، وَسَيْفٌ ذُو حَدَّيْنِ فِي يَدِهِمْ.
اَلْمَزَامِيرُ ١٤٩: ٧
لِيَصْنَعُوا نَقْمَةً فِي ٱلْأُمَمِ، وَتَأْدِيبَاتٍ فِي ٱلشُّعُوبِ.
اَلْمَزَامِيرُ ١٤٩: ٨
لِأَسْرِ مُلُوكِهِمْ بِقُيُودٍ، وَشُرَفَائِهِمْ بِكُبُولٍ مِنْ حَدِيدٍ.
اَلْمَزَامِيرُ ١٤٩: ٩
لِيُجْرُوا بِهِمْ ٱلْحُكْمَ ٱلْمَكْتُوبَ. كَرَامَةٌ هَذَا لِجَمِيعِ أَتْقِيَائِهِ. هَلِّلُويَا.
-----
اَلْمَزَامِيرُ ١: ٣
فَيَكُونُ كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عِنْدَ مَجَارِي ٱلْمِيَاهِ، ٱلَّتِي تُعْطِي ثَمَرَهَا فِي أَوَانِهِ، وَوَرَقُهَا لَا يَذْبُلُ. وَكُلُّ مَا يَصْنَعُهُ يَنْجَحُ.
-----
أَمْثَالٌ ١١: ١٠
بِخَيْرِ ٱلصِّدِّيقِينَ تَفْرَحُ ٱلْمَدِينَةُ، وَعِنْدَ هَلَاكِ ٱلْأَشْرَارِ هُتَافٌ.
-----
زَكَريَّا ٢: ٤
فَقَالَ لَهُ: «ٱجْرِ وَكَلِّمْ هَذَا ٱلْغُلَامَ قَائِلًا: كَٱلْأَعْرَاءِ تُسْكَنُ أُورُشَلِيمُ مِنْ كَثْرَةِ ٱلنَّاسِ وَٱلْبَهَائِمِ فِيهَا.
زَكَريَّا ٢: ٥
وَأَنَا، يَقُولُ ٱلرَّبُّ، أَكُونُ لَهَا سُورَ نَارٍ مِنْ حَوْلِهَا، وَأَكُونُ مَجْدًا فِي وَسَطِهَا.
-----
أعمال ١٨: ٢٦
وَٱبْتَدَأَ هَذَا يُجَاهِرُ فِي ٱلْمَجْمَعِ. فَلَمَّا سَمِعَهُ أَكِيلَا وَبِرِيسْكِلَّا أَخَذَاهُ إِلَيْهِمَا، وَشَرَحَا لَهُ طَرِيقَ ٱلرَّبِّ بِأَكْثَرِ تَدْقِيقٍ.
رُوما ١٦: ١
أُوصِي إِلَيْكُمْ بِأُخْتِنَا فِيبِي، ٱلَّتِي هِيَ خَادِمَةُ ٱلْكَنِيسَةِ ٱلَّتِي فِي كَنْخَرِيَا،
رُوما ١٦: ٢
كَيْ تَقْبَلُوهَا فِي ٱلرَّبِّ كَمَا يَحِقُّ لِلْقِدِّيسِينَ، وَتَقُومُوا لَهَا فِي أَيِّ شَيْءٍ ٱحْتَاجَتْهُ مِنْكُمْ، لِأَنَّهَا صَارَتْ مُسَاعِدَةً لِكَثِيرِينَ وَلِي أَنَا أَيْضًا.
رُوما ١٦: ٣
سَلِّمُوا عَلَى بِرِيسْكِلَّا وَأَكِيلَا ٱلْعَامِلَيْنِ مَعِي فِي ٱلْمَسِيحِ يَسُوعَ،
رُوما ١٦: ٤
ٱللَّذَيْنِ وَضَعَا عُنُقَيْهِمَا مِنْ أَجْلِ حَيَاتِي، ٱللَّذَيْنِ لَسْتُ أَنَا وَحْدِي أَشْكُرُهُمَا بَلْ أَيْضًا جَمِيعُ كَنَائِسِ ٱلْأُمَمِ،
رُوما ١٦: ١٢
سَلِّمُوا عَلَى تَرِيفَيْنَا وَتَرِيفُوسَا ٱلتَّاعِبَتَيْنِ فِي ٱلرَّبِّ. سَلِّمُوا عَلَى بَرْسِيسَ ٱلْمَحْبُوبَةِ ٱلَّتِي تَعِبَتْ كَثِيرًا فِي ٱلرَّبِّ.
المجال العام