نَحَمْيَا ٣: ٣٠
وَبَعْدَهُ رَمَّمَ حَنَنْيَا بْنُ شَلَمْيَا وَحَانُونُ بْنُ صَالَافَ ٱلسَّادِسُ قِسْمًا ثَانِيًا. وَبَعْدَهُ رَمَّمَ مَشُلَّامُ بْنُ بَرَخْيَا مُقَابِلَ مِخْدَعِهِ.
--------------------
نَحَمْيَا ٣: ٣٠
وَبَعْدَهُ رَمَّمَ حَنَنْيَا بْنُ شَلَمْيَا وَحَانُونُ بْنُ صَالَافَ ٱلسَّادِسُ قِسْمًا ثَانِيًا. وَبَعْدَهُ رَمَّمَ مَشُلَّامُ بْنُ بَرَخْيَا مُقَابِلَ مِخْدَعِهِ.
--------------------
عَزْرَا ١٠: ٦
ثُمَّ قَامَ عَزْرَا مِنْ أَمَامِ بَيْتِ ٱللهِ وَذَهَبَ إِلَى مُخْدَعِ يَهُوحَانَانَ بْنِ أَلْيَاشِيبَ. فَٱنْطَلَقَ إِلَى هُنَاكَ وَهُوَ لَمْ يَأْكُلْ خُبْزًا وَلَمْ يَشْرَبْ مَاءً، لِأَنَّهُ كَانَ يَنُوحُ بِسَبَبِ خِيَانَةِ أَهْلِ ٱلسَّبْيِ.
نَحَمْيَا ٣: ١
وَقَامَ أَلِيَاشِيبُ ٱلْكَاهِنُ ٱلْعَظِيمُ وَإِخْوَتُهُ ٱلْكَهَنَةُ وَبَنَوْا بَابَ ٱلضَّأْنِ. هُمْ قَدَّسُوهُ وَأَقَامُوا مَصَارِيعَهُ، وَقَدَّسُوهُ إِلَى بُرْجِ ٱلْمِئَةِ إِلَى بُرْجِ حَنَنْئِيلَ.
نَحَمْيَا ٣: ٦
وَٱلْبَابُ ٱلْعَتِيقُ رَمَّمَهُ يُويَادَاعُ بْنُ فَاسِيحَ وَمَشُلَّامُ بْنُ بَسُودْيَا. هُمَا سَقَفَاهُ وَأَقَامَا مَصَارِيعَهُ وَأَقْفَالَهُ وَعَوَارِضَهُ.
نَحَمْيَا ٣: ٨
وَبِجَانِبِهِمَا رَمَّمَ عُزِّيئِيلُ بْنُ حَرْهَايَا مِنَ ٱلصَّيَّاغِينَ. وَبِجَانِبِهِ رَمَّمَ حَنَنْيَا مِنَ ٱلْعَطَّارِينَ. وَتَرَكُوا أُورُشَلِيمَ إِلَى ٱلسُّورِ ٱلْعَرِيضِ.
نَحَمْيَا ٤: ٦
فَبَنَيْنَا ٱلسُّورَ وَٱتَّصَلَ كُلُّ ٱلسُّورِ إِلَى نِصْفِهِ وَكَانَ لِلشَّعْبِ قَلْبٌ فِي ٱلْعَمَلِ.
نَحَمْيَا ٤: ١٦
وَمِنْ ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ كَانَ نِصْفُ غِلْمَانِي يَشْتَغِلُونَ فِي ٱلْعَمَلِ، وَنِصْفُهُمْ يُمْسِكُونَ ٱلرِّمَاحَ وَٱلْأَتْرَاسَ وَٱلْقِسِيَّ وَٱلدُّرُوعَ. وَٱلرُّؤَسَاءُ وَرَاءَ كُلِّ بَيْتِ يَهُوذَا.
نَحَمْيَا ٦: ١٥
وَكَمِلَ ٱلسُّورُ فِي ٱلْخَامِسِ وَٱلْعِشْرِينَ مِنْ أَيْلُولَ، فِي ٱثْنَيْنِ وَخَمْسِينَ يَوْمًا.
-----
نَحَمْيَا ٣: ١٧
وَبَعْدَهُ رَمَّمَ ٱللَّاوِيُّونَ رَحُومُ بْنُ بَانِي، وَبِجَانِبِهِ رَمَّمَ حَشَبْيَا رَئِيسُ نِصْفِ دَائِرَةِ قَعِيلَةَ فِي قِسْمِهِ.
نَحَمْيَا ٣: ١٨
وَبَعْدَهُ رَمَّمَ إِخْوَتُهُمْ بَوَّايُ بْنُ حِينَادَادَ رَئِيسُ نِصْفِ دَائِرَةِ قَعِيلَةَ.
نَحَمْيَا ٣: ٢٢
وَبَعْدَهُ رَمَّمَ ٱلْكَهَنَةُ أَهْلُ ٱلْغَوْرِ.
نَحَمْيَا ٣: ٢٥
وَفَالَالُ بْنُ أُوزَايَ مِنْ مُقَابِلِ ٱلزَّاوِيَةِ وَٱلْبُرْجِ، ٱلَّذِي هُوَ خَارِجَ بَيْتِ ٱلْمَلِكِ ٱلْأَعْلَى ٱلَّذِي لِدَارِ ٱلسِّجْنِ. وَبَعْدَهُ فَدَايَا بْنُ فَرْعُوشَ.
نَحَمْيَا ٣: ٢٦
وَكَانَ ٱلنَّثِينِيمُ سَاكِنِينَ فِي ٱلْأَكَمَةِ إِلَى مُقَابِلِ بَابِ ٱلْمَاءِ لِجِهَةِ ٱلشَّرْقِ وَٱلْبُرْجِ ٱلْخَارِجِيِّ.
نَحَمْيَا ١٠: ٢٥
وَرَحُومُ وَحَشَبْنَا وَمَعْسِيَّا،
-----
نَحَمْيَا ٧: ٢
أَقَمْتُ حَنَانِيَ أَخِي وَحَنَنْيَا رَئِيسَ ٱلْقَصْرِ عَلَى أُورُشَلِيمَ، لِأَنَّهُ كَانَ رَجُلًا أَمِينًا يَخَافُ ٱللهَ أَكْثَرَ مِنْ كَثِيرِينَ.
نَحَمْيَا ٧: ٣
وَقُلْتُ لَهُمَا: «لَا تُفْتَحْ أَبْوَابُ أُورُشَلِيمَ حَتَّى تَحْمَى ٱلشَّمْسُ. وَمَا دَامُوا وُقُوفًا فَلْيُغْلِقُوا ٱلْمَصَارِيعَ وَيُقْفِلُوهَا. وَأُقِيمَ حِرَاسَاتٌ مِنْ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ، كُلُّ وَاحِدٍ عَلَى حِرَاسَتِهِ، وَكُلُّ وَاحِدٍ مُقَابِلَ بَيْتِهِ».
نَحَمْيَا ١٠: ٢٣
وَهُوشَعُ وَحَنَنْيَا وَحَشُّوبُ،
-----
نَحَمْيَا ١٢: ١٢
وَفِي أَيَّامِ يُويَاقِيمَ كَانَ ٱلْكَهَنَةُ رُؤُوسُ ٱلْآبَاءِ: لِسَرَايَا مَرَايَا، وَلِيرْمِيَا حَنَنْيَا،
-----
نَحَمْيَا ١٢: ٤١
وَٱلْكَهَنَةُ: أَلْيَاقِيمُ وَمَعْسِيَا وَمِنْيَامِينُ وَمِيخَايَا وَأَلْيُوعِينَايُ وَزَكَرِيَّا وَحَنَنْيَا بِٱلْأَبْوَاقِ،
-----
أَمْثَالٌ ٢٨: ٢٣
مَنْ يُوَبِّخُ إِنْسَانًا يَجِدُ أَخِيرًا نِعْمَةً أَكْثَرَ مِنَ ٱلْمُطْرِي بِٱللِّسَانِ.
-----
مَتَّى ٢٨: ٨
فَخَرَجَتَا سَرِيعًا مِنَ ٱلْقَبْرِ بِخَوْفٍ وَفَرَحٍ عَظِيمٍ، رَاكِضَتَيْنِ لِتُخْبِرَا تَلَامِيذَهُ.
المجال العام