نَحَمْيَا ٣: ٢١
وَبَعْدَهُ رَمَّمَ مَرِيمُوثُ بْنُ أُورِيَّا بْنِ هَقُّوصَ قِسْمًا ثَانِيًا، مِنْ مَدْخَلِ بَيْتِ أَلْيَاشِيبَ إِلَى نِهَايَةِ بَيْتِ أَلْيَاشِيبَ.
--------------------
نَحَمْيَا ٣: ٢١
وَبَعْدَهُ رَمَّمَ مَرِيمُوثُ بْنُ أُورِيَّا بْنِ هَقُّوصَ قِسْمًا ثَانِيًا، مِنْ مَدْخَلِ بَيْتِ أَلْيَاشِيبَ إِلَى نِهَايَةِ بَيْتِ أَلْيَاشِيبَ.
--------------------
٢ أخبار ٢٢: ١١
أَمَّا يَهُوشَبْعَةُ بِنْتُ ٱلْمَلِكِ فَأَخَذَتْ يُوآشَ بْنَ أَخَزْيَا وَسَرَقَتْهُ مِنْ وَسَطِ بَنِي ٱلْمَلِكِ ٱلَّذِينَ قُتِلُوا، وَجَعَلَتْهُ هُوَ وَمُرْضِعَتَهُ فِي مُخْدَعِ ٱلسَّرِيرِ، وَخَبَّأَتْهُ يَهُوشَبْعَةُ بِنْتُ ٱلْمَلِكِ يَهُورَامَ ٱمْرَأَةُ يَهُويَادَاعَ ٱلْكَاهِنِ، لِأَنَّهَا كَانَتْ أُخْتَ أَخَزْيَا، مِنْ وَجْهِ عَثَلْيَا فَلَمْ تَقْتُلْهُ.
-----
عَزْرَا ٢: ٦١
وَمِنْ بَنِي ٱلْكَهَنَةِ: بَنُو حَبَايَا، بَنُو هَقُّوصَ، بَنُو بَرْزِلَّايَ ٱلَّذِي أَخْذَ ٱمْرَأَةً مِنْ بَنَاتِ بَرْزِلَّايَ ٱلْجِلْعَادِيِّ وَتَسَمَّى بِٱسْمِهِمْ.
نَحَمْيَا ٧: ٦٣
وَمِنَ ٱلْكَهَنَةِ: بَنُو حَبَابَا، بَنُو هَقُّوصَ، بَنُو بَرْزِلَّايَ، ٱلَّذِي أَخَذَ ٱمْرَأَةً مِنْ بَنَاتِ بَرْزِلَايَ ٱلْجِلْعَادِيِّ وَتَسَمَّى بِٱسْمِهِمْ.
-----
عَزْرَا ٨: ٣٣
وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلرَّابِع وُزِنَتِ ٱلْفِضَّةُ وَٱلذَّهَبُ وَٱلْآنِيَةُ فِي بَيْتِ إِلَهِنَا عَلَى يَدِ مَرِيمُوثَ بْنِ أُورِيَّا ٱلْكَاهِنِ، وَمَعَهُ أَلِعَازَارُ بْنُ فِينَحَاسَ، وَمَعَهُمَا يُوزَابَادُ بْنُ يَشُوعَ وَنُوعَدْيَا بْنُ بَنُّويَ ٱللَّاوِيَّانِ.
نَحَمْيَا ٣: ١٧
وَبَعْدَهُ رَمَّمَ ٱللَّاوِيُّونَ رَحُومُ بْنُ بَانِي، وَبِجَانِبِهِ رَمَّمَ حَشَبْيَا رَئِيسُ نِصْفِ دَائِرَةِ قَعِيلَةَ فِي قِسْمِهِ.
نَحَمْيَا ٣: ١٨
وَبَعْدَهُ رَمَّمَ إِخْوَتُهُمْ بَوَّايُ بْنُ حِينَادَادَ رَئِيسُ نِصْفِ دَائِرَةِ قَعِيلَةَ.
نَحَمْيَا ٣: ٢٢
وَبَعْدَهُ رَمَّمَ ٱلْكَهَنَةُ أَهْلُ ٱلْغَوْرِ.
نَحَمْيَا ٣: ٢٦
وَكَانَ ٱلنَّثِينِيمُ سَاكِنِينَ فِي ٱلْأَكَمَةِ إِلَى مُقَابِلِ بَابِ ٱلْمَاءِ لِجِهَةِ ٱلشَّرْقِ وَٱلْبُرْجِ ٱلْخَارِجِيِّ.
نَحَمْيَا ٣: ٢٨
وَمَا فَوْقَ بَابِ ٱلْخَيْلِ رَمَّمَهُ ٱلْكَهَنَةُ، كُلُّ وَاحِدٍ مُقَابِلَ بَيْتِهِ.
نَحَمْيَا ٣: ٢٩
وَبَعْدَهُمْ رَمَّمَ صَادُوقُ بْنُ إِمِّيرَ مُقَابِلَ بَيْتِهِ. وَبَعْدَهُ رَمَّمَ شَمَعْيَا بْنُ شَكَنْيَا حَارِسُ بَابِ ٱلشَّرْقِ.
نَحَمْيَا ٣: ٣١
وَبَعْدَهُ رَمَّمَ مَلْكِيَّا ٱبْنُ ٱلصَّائِغِ إِلَى بَيْتِ ٱلنَّثِينِيمِ وَٱلتُّجَّارِ، مُقَابِلَ بَابِ ٱلْعَدِّ إِلَى مَصْعَدِ ٱلْعَطْفَةِ.
نَحَمْيَا ٣: ٣٢
وَمَا بَيْنَ مَصْعَدِ ٱلْعَطْفَةِ إِلَى بَابِ ٱلضَّأْنِ رَمَّمَهُ ٱلصَّيَّاغُونَ وَٱلتُّجَّارُ.
نَحَمْيَا ١٠: ٢٥
وَرَحُومُ وَحَشَبْنَا وَمَعْسِيَّا،
-----
نَحَمْيَا ١٠: ١٥
وَبُنِّي وَعَزْجَدُ وَبِيبَايُ،
-----
نَحَمْيَا ١٢: ١
وَهَؤُلَاءِ هُمُ ٱلْكَهَنَةُ وَٱللَّاَوِيُّونَ ٱلَّذِينَ صَعِدُوا مَعَ زَرُبَّابِلَ بْنِ شَأَلْتِئِيلَ وَيَشُوعَ: سَرَايَا وَيِرْمِيَا وَعَزْرَا،
نَحَمْيَا ١٢: ٢٢
وَكَانَ ٱللَّاَوِيُّونَ فِي أَيَّامِ أَلِيَاشِيبَ وَيُويَادَاعَ وَيُوحَانَانَ وَيَدُّوعَ مَكْتُوبِينَ رُؤُوسَ آبَاءٍ، وَٱلْكَهَنَةُ أَيْضًا فِي مُلْكِ دَارِيُوسَ ٱلْفَارِسِيِّ.
نَحَمْيَا ١٢: ٢٣
وَكَانَ بَنُو لَاوِي رُؤُوسُ ٱلْآبَاءِ مَكْتُوبِينَ فِي سِفْرِ أَخْبَارِ ٱلْأَيَّامِ إِلَى أَيَّامِ يُوحَانَانَ بْنِ أَلِيَاشِيبَ.
نَحَمْيَا ١٣: ٤
وَقَبْلَ هَذَا كَانَ أَلْيَاشِيبُ ٱلْكَاهِنُ ٱلْمُقَامُ عَلَى مِخْدَعِ بَيْتِ إِلَهِنَا قَرَابَةُ طُوبِيَّا،
نَحَمْيَا ١٣: ٢٨
وَكَانَ وَاحِدٌ مِنْ بَنِي يُويَادَاعَ بْنِ أَلْيَاشِيبَ ٱلْكَاهِنِ ٱلْعَظِيمِ صِهْرًا لِسَنْبَلَّطَ ٱلْحُورُونِيِّ، فَطَرَدْتُهُ مِنْ عِنْدِي.
-----
أَيُّوبَ ١١: ٧
«أَإِلَى عُمْقِ ٱللهِ تَتَّصِلُ، أَمْ إِلَى نِهَايَةِ ٱلْقَدِيرِ تَنْتَهِي؟
اَلْمَزَامِيرُ ١١٩: ٩٦
لِكُلِّ كَمَالٍ رَأَيْتُ حَدًّا، أَمَّا وَصِيَّتُكَ فَوَاسِعَةٌ جِدًّا.
اَلْمَزَامِيرُ ١٣٩: ٢٢
بُغْضًا تَامًّا أَبْغَضْتُهُمْ. صَارُوا لِي أَعْدَاءً.
المجال العام