نَحَمْيَا ٣: ٢٠
وَبَعْدَهُ رَمَّمَ بِعَزْمٍ بَارُوخُ بْنُ زَبَّايَ قِسْمًا ثَانِيًا، مِنَ ٱلزَّاوِيَةِ إِلَى مَدْخَلِ بَيْتِ أَلْيَاشِيبَ ٱلْكَاهِنِ ٱلْعَظِيمِ.
--------------------
نَحَمْيَا ٣: ٢٠
وَبَعْدَهُ رَمَّمَ بِعَزْمٍ بَارُوخُ بْنُ زَبَّايَ قِسْمًا ثَانِيًا، مِنَ ٱلزَّاوِيَةِ إِلَى مَدْخَلِ بَيْتِ أَلْيَاشِيبَ ٱلْكَاهِنِ ٱلْعَظِيمِ.
--------------------
اَلتَّكْوِينُ ٣١: ٦
وَأَنْتُمَا تَعْلَمَانِ أَنِّي بِكُلِّ قُوَّتِي خَدَمْتُ أَبَاكُمَا،
-----
اَلْخُرُوجُ ٦: ٢٢
وَبَنُو عُزِّيئِيلَ: مِيشَائِيلُ وَأَلْصَافَانُ وَسِتْرِي.
اَللَّاوِيِّينَ ١٠: ٤
فَدَعَا مُوسَى مِيشَائِيلَ وَأَلْصَافَانَ ٱبْنَيْ عُزِّيئِيلَ عَمِّ هَارُونَ، وَقَالَ لَهُمَا: «تَقَدَّمَا ٱرْفَعَا أَخَوَيْكُمَا مِنْ قُدَّامِ ٱلْقُدْسِ إِلَى خَارِجِ ٱلْمَحَلَّةِ».
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١٢: ١٣
إِلَّا أَنَّهُ لَمْ يُعْمَلْ لِبَيْتِ ٱلرَّبِّ طُسُوسُ فِضَّةٍ وَلَا مِقَصَّاتٌ وَلَا مَنَاضِحُ وَلَا أَبْوَاقٌ، كُلُّ آنِيَةِ ٱلذَّهَبِ وَآنِيَةِ ٱلْفِضَّةِ مِنَ ٱلْفِضَّةِ ٱلدَّاخِلَةِ إِلَى بَيْتِ ٱلرَّبِّ،
-----
٢ أخبار ٢٢: ١١
أَمَّا يَهُوشَبْعَةُ بِنْتُ ٱلْمَلِكِ فَأَخَذَتْ يُوآشَ بْنَ أَخَزْيَا وَسَرَقَتْهُ مِنْ وَسَطِ بَنِي ٱلْمَلِكِ ٱلَّذِينَ قُتِلُوا، وَجَعَلَتْهُ هُوَ وَمُرْضِعَتَهُ فِي مُخْدَعِ ٱلسَّرِيرِ، وَخَبَّأَتْهُ يَهُوشَبْعَةُ بِنْتُ ٱلْمَلِكِ يَهُورَامَ ٱمْرَأَةُ يَهُويَادَاعَ ٱلْكَاهِنِ، لِأَنَّهَا كَانَتْ أُخْتَ أَخَزْيَا، مِنْ وَجْهِ عَثَلْيَا فَلَمْ تَقْتُلْهُ.
-----
عَزْرَا ١: ٥
فَقَامَ رُؤُوسُ آبَاءِ يَهُوذَا وَبَنْيَامِينَ، وَٱلْكَهَنَةُ وَٱللَّاوِيُّونَ، مَعَ كُلِّ مَنْ نَبَّهَ ٱللهُ رُوحَهُ، لِيَصْعَدُوا لِيَبْنُوا بَيْتَ ٱلرَّبِّ ٱلَّذِي فِي أُورُشَلِيمَ.
نَحَمْيَا ٧: ٤
وَكَانَتِ ٱلْمَدِينَةُ وَاسِعَةَ ٱلْجَنَابِ وَعَظِيمَةً، وَٱلشَّعْبُ قَلِيلًا فِي وَسَطِهَا، وَلَمْ تَكُنِ ٱلْبُيُوتُ قَدْ بُنِيَتْ.
نَحَمْيَا ٨: ٥
وَفَتَحَ عَزْرَا ٱلسِّفْرَ أَمَامَ كُلِّ ٱلشَّعْبِ، لِأَنَّهُ كَانَ فَوْقَ كُلِّ ٱلشَّعْبِ. وَعِنْدَمَا فَتَحَهُ وَقَفَ كُلُّ ٱلشَّعْبِ.
-----
عَزْرَا ١٠: ٦
ثُمَّ قَامَ عَزْرَا مِنْ أَمَامِ بَيْتِ ٱللهِ وَذَهَبَ إِلَى مُخْدَعِ يَهُوحَانَانَ بْنِ أَلْيَاشِيبَ. فَٱنْطَلَقَ إِلَى هُنَاكَ وَهُوَ لَمْ يَأْكُلْ خُبْزًا وَلَمْ يَشْرَبْ مَاءً، لِأَنَّهُ كَانَ يَنُوحُ بِسَبَبِ خِيَانَةِ أَهْلِ ٱلسَّبْيِ.
نَحَمْيَا ١٢: ١٠
وَيَشُوعُ وَلَدَ يُويَاقِيمَ، وَيُويَاقِيمُ وَلَدَ أَلِيَاشِيبَ، وَأَلِيَاشِيبُ وَلَدَ يُويَادَاعَ،
نَحَمْيَا ١٢: ٢٣
وَكَانَ بَنُو لَاوِي رُؤُوسُ ٱلْآبَاءِ مَكْتُوبِينَ فِي سِفْرِ أَخْبَارِ ٱلْأَيَّامِ إِلَى أَيَّامِ يُوحَانَانَ بْنِ أَلِيَاشِيبَ.
نَحَمْيَا ١٣: ٤
وَقَبْلَ هَذَا كَانَ أَلْيَاشِيبُ ٱلْكَاهِنُ ٱلْمُقَامُ عَلَى مِخْدَعِ بَيْتِ إِلَهِنَا قَرَابَةُ طُوبِيَّا،
-----
نَحَمْيَا ٣: ٣
وَبَابُ ٱلسَّمَكِ بَنَاهُ بَنُو هَسْنَاءَةَ. هُمْ سَقَفُوهُ وَأَوْقَفُوا مَصَارِيعَهُ وَأَقْفَالَهُ وَعَوَارِضَهُ.
نَحَمْيَا ٣: ٤
وَبِجَانِبِهِمْ رَمَّمَ مَرِيمُوثُ بْنُ أُورِيَّا بْنِ هَقُّوصَ. وَبِجَانِبِهِمْ رَمَّمَ مَشُلَّامُ بْنُ بَرَخْيَا بْنِ مَشِيزَبْئِيلَ. وَبِجَانِبِهِمْ رَمَّمَ صَادُوقُ بْنُ بَعْنَا.
نَحَمْيَا ٣: ٦
وَٱلْبَابُ ٱلْعَتِيقُ رَمَّمَهُ يُويَادَاعُ بْنُ فَاسِيحَ وَمَشُلَّامُ بْنُ بَسُودْيَا. هُمَا سَقَفَاهُ وَأَقَامَا مَصَارِيعَهُ وَأَقْفَالَهُ وَعَوَارِضَهُ.
-----
نَحَمْيَا ٣: ١٨
وَبَعْدَهُ رَمَّمَ إِخْوَتُهُمْ بَوَّايُ بْنُ حِينَادَادَ رَئِيسُ نِصْفِ دَائِرَةِ قَعِيلَةَ.
نَحَمْيَا ٣: ٢٧
وَبَعْدَهُمْ رَمَّمَ ٱلتَّقُوعِيُّونَ قِسْمًا ثَانِيًا، مِنْ مُقَابِلِ ٱلْبُرْجِ ٱلْكَبِيرِ ٱلْخَارِجِيِّ إِلَى سُورِ ٱلْأَكَمَةِ.
نَحَمْيَا ٣: ٢٩
وَبَعْدَهُمْ رَمَّمَ صَادُوقُ بْنُ إِمِّيرَ مُقَابِلَ بَيْتِهِ. وَبَعْدَهُ رَمَّمَ شَمَعْيَا بْنُ شَكَنْيَا حَارِسُ بَابِ ٱلشَّرْقِ.
نَحَمْيَا ٣: ٣١
وَبَعْدَهُ رَمَّمَ مَلْكِيَّا ٱبْنُ ٱلصَّائِغِ إِلَى بَيْتِ ٱلنَّثِينِيمِ وَٱلتُّجَّارِ، مُقَابِلَ بَابِ ٱلْعَدِّ إِلَى مَصْعَدِ ٱلْعَطْفَةِ.
نَحَمْيَا ٣: ٣٢
وَمَا بَيْنَ مَصْعَدِ ٱلْعَطْفَةِ إِلَى بَابِ ٱلضَّأْنِ رَمَّمَهُ ٱلصَّيَّاغُونَ وَٱلتُّجَّارُ.
نَحَمْيَا ١٠: ٢٥
وَرَحُومُ وَحَشَبْنَا وَمَعْسِيَّا،
نَحَمْيَا ١١: ٥
وَمَعْسِيَّا بْنُ بَارُوخَ بْنِ كَلْحُوزَةَ بْنِ حَزَايَا بْنِ عَدَايَا بْنِ يُويَارِيبَ بْنِ زَكَرِيَّا بْنِ ٱلشِّيلُونِيِّ.
-----
أَيُّوبَ ١٧: ٩
أَمَّا ٱلصِّدِّيقُ فَيَسْتَمْسِكُ بِطَرِيقِهِ، وَٱلطَّاهِرُ ٱلْيَدَيْنِ يَزْدَادُ قُوَّةً.
أَمْثَالٌ ١٠: ٧
ذِكْرُ ٱلصِّدِّيقِ لِلْبَرَكَةِ، وَٱسْمُ ٱلْأَشْرَارِ يَنْخَرُ.
فِيلِبِّي ٢: ١٥
لِكَيْ تَكُونُوا بِلَا لَوْمٍ، وَبُسَطَاءَ، أَوْلَادًا لِلهِ بِلَا عَيْبٍ فِي وَسَطِ جِيلٍ مُعَوَّجٍ وَمُلْتَوٍ، تُضِيئُونَ بَيْنَهُمْ كَأَنْوَارٍ فِي ٱلْعَالَمِ.
-----
أَيُّوبَ ٣٢: ٥
فَلَمَّا رَأَى أَلِيهُو أَنَّهُ لَا جَوَابَ فِي أَفْوَاهِ ٱلرِّجَالِ ٱلثَّلَاثَةِ حَمِيَ غَضَبُهُ.
-----
أَمْثَالٌ ١٠: ٢٦
كَٱلْخَلِّ لِلْأَسْنَانِ، وَكَالدُّخَانِ لِلْعَيْنَيْنِ، كَذَلِكَ ٱلْكَسْلَانُ لِلَّذِينَ أَرْسَلُوهُ.
-----
إِرْمِيَا ٣٢: ١٢
وَسَلَّمْتُ صَكَّ ٱلشِّرَاءِ لِبَارُوخَ بْنِ نِيرِيَّا بْنِ مَحْسِيَا أَمَامَ حَنَمْئِيلَ ٱبْنِ عَمِّي، وَأَمَامَ ٱلشُّهُودِ ٱلَّذِينَ أَمْضَوْا صَكَّ ٱلشِّرَاءِ أَمَامَ كُلِّ ٱلْيَهُودِ ٱلْجَالِسِينَ فِي دَارِ ٱلسِّجْنِ.
إِرْمِيَا ٣٦: ٤
فَدَعَا إِرْمِيَا بَارُوخَ بْنَ نِيرِيَّا، فَكَتَبَ بَارُوخُ عَنْ فَمِ إِرْمِيَا كُلَّ كَلَامِ ٱلرَّبِّ ٱلَّذِي كَلَّمَهُ بِهِ فِي دَرْجِ ٱلسِّفْرِ.
إِرْمِيَا ٣٦: ١٠
فَقَرَأَ بَارُوخُ فِي ٱلسِّفْرِ كَلَامَ إِرْمِيَا فِي بَيْتِ ٱلرَّبِّ فِي مِخْدَعِ جَمَرْيَا بْنِ شَافَانَ ٱلْكَاتِبِ، فِي ٱلدَّارِ ٱلْعُلْيَا، فِي مَدْخَلِ بَابِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ ٱلْجَدِيدِ، فِي آذَانِ كُلِّ ٱلشَّعْبِ.
-----
هُوشَع ٥: ١٥
أَذْهَبُ وَأَرْجِعُ إِلَى مَكَانِي حَتَّى يُجَازَوْا وَيَطْلُبُوا وَجْهِي. فِي ضِيقِهِمْ يُبَكِّرُونَ إِلَيَّ».
-----
حَجَّي ١: ٨
اِصْعَدُوا إِلَى ٱلْجَبَلِ وَأْتُوا بِخَشَبٍ وَٱبْنُوا ٱلْبَيْتَ، فَأَرْضَى عَلَيْهِ وَأَتَمَجَّدَ، قَالَ ٱلرَّبُّ.
-----
مَتَّى ٣: ١١
أَنَا أُعَمِّدُكُمْ بِمَاءٍ لِلتَّوْبَةِ، وَلَكِنِ ٱلَّذِي يَأْتِي بَعْدِي هُوَ أَقْوَى مِنِّي، ٱلَّذِي لَسْتُ أَهْلًا أَنْ أَحْمِلَ حِذَاءَهُ. هُوَ سَيُعَمِّدُكُمْ بِٱلرُّوحِ ٱلْقُدُسِ وَنَارٍ.
-----
تِيطُس ٢: ١٤
ٱلَّذِي بَذَلَ نَفْسَهُ لِأَجْلِنَا، لِكَيْ يَفْدِيَنَا مِنْ كُلِّ إِثْمٍ، وَيُطَهِّرَ لِنَفْسِهِ شَعْبًا خَاصًّا غَيُورًا فِي أَعْمَالٍ حَسَنَةٍ.
المجال العام