١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

عَزْرَا ٢‎: ٢‎
ٱلَّذِينَ جَاءُوا مَعَ زَرُبَّابِلَ، يَشُوعُ، نَحَمْيَا، سَرَايَا، رَعْلَايَا، مُرْدَخَايُ، بِلْشَانُ، مِسْفَارُ، بِغْوَايُ، رَحُومُ، بَعْنَةَ. عَدَدُ رِجَالِ شَعْبِ إِسْرَائِيلَ:

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

عَزْرَا ٢‎: ٢‎
ٱلَّذِينَ جَاءُوا مَعَ زَرُبَّابِلَ، يَشُوعُ، نَحَمْيَا، سَرَايَا، رَعْلَايَا، مُرْدَخَايُ، بِلْشَانُ، مِسْفَارُ، بِغْوَايُ، رَحُومُ، بَعْنَةَ. عَدَدُ رِجَالِ شَعْبِ إِسْرَائِيلَ:

--------------------


اَلتَّكْوِينُ ٣‎٨‎: ٨‎
فَقَالَ يَهُوذَا لِأُونَانَ: «ٱدْخُلْ عَلَى ٱمْرَأَةِ أَخِيكَ وَتَزَوَّجْ بِهَا، وَأَقِمْ نَسْلًا لِأَخِيكَ».

اَلتَّثْنِيَة ٢‎٥‎: ٥‎
«إِذَا سَكَنَ إِخْوَةٌ مَعًا وَمَاتَ وَاحِدٌ مِنْهُمْ وَلَيْسَ لَهُ ٱبْنٌ، فَلَا تَصِرِ ٱمْرَأَةُ ٱلْمَيْتِ إِلَى خَارِجٍ لِرَجُلٍ أَجْنَبِيٍّ. أَخُو زَوْجِهَا يَدْخُلُ عَلَيْهَا وَيَتَّخِذُهَا لِنَفْسِهِ زَوْجَةً، وَيَقُومُ لَهَا بِوَاجِبِ أَخِي ٱلزَّوْجِ.

اَلتَّثْنِيَة ٢‎٥‎: ٦‎
وَٱلْبِكْرُ ٱلَّذِي تَلِدُهُ يَقُومُ بِٱسْمِ أَخِيهِ ٱلْمَيْتِ، لِئَلَّا يُمْحَى ٱسْمُهُ مِنْ إِسْرَائِيلَ.

-----

اَلْخُرُوجُ ١‎٢‎: ٥‎١‎
وَكَانَ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ عَيْنِهِ أَنَّ ٱلرَّبَّ أَخْرَجَ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ بِحَسَبِ أَجْنَادِهِمْ.

-----

اَلتَّثْنِيَة ٣‎٢‎: ٤‎٤‎
فَأَتَى مُوسَى وَنَطَقَ بِجَمِيعِ كَلِمَاتِ هَذَا ٱلنَّشِيدِ فِي مَسَامِعِ ٱلشَّعْبِ، هُوَ وَيَشُوعُ بْنُ نُونَ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٣‎: ٢‎٨‎
وَصَلْمُونُ ٱلْأَخُوخِيُّ، وَمَهْرَايُ ٱلنَّطُوفَاتِيُّ،

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٣‎: ٢‎٩‎
وَخَالَبُ بْنُ بَعْنَةَ ٱلنَّطُوفَاتِيُّ، وَإِتَّايُ بْنُ رِيبَايَ مِنْ جِبْعَةِ بَنِي بَنْيَامِينَ،

١ أخبار ٢‎: ٥‎٤‎
بَنُو سَلْمَا: بَيْتُ لَحْمٍ وَٱلنَّطُوفَاتِيُّ وَعَطْرُوتُ بَيْتِ يُوآبَ وَحَصِي ٱلْمَنُوحِيِّ ٱلصَّرْعِيِّ.

١ أخبار ١‎١‎: ٣‎٠‎
مَهْرَايُ ٱلنَّطُوفَاتِيُّ، خَالِدُ بْنُ بَعْنَةَ ٱلنَّطُوفَاتِيُّ،

عَزْرَا ٢‎: ٢‎٠‎
بَنُو جِبَّارَ خَمْسَةٌ وَتِسْعُونَ.

عَزْرَا ٢‎: ٢‎١‎
بَنُو بَيْتِ لَحْمٍ مِئَةٌ وَثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ.

عَزْرَا ٢‎: ٢‎٢‎
رِجَالُ نَطُوفَةَ سِتَّةٌ وَخَمْسُونَ.

نَحَمْيَا ٧‎: ٢‎٦‎
رِجَالُ بَيْتِ لَحْمَ وَنَطُوفَةَ مِئَةٌ وَثَمَانِيَةٌ وَثَمَانُونَ.

إِرْمِيَا ٤‎٠‎: ٨‎
أَتَى إِلَى جَدَلْيَا إِلَى ٱلْمِصْفَاةِ: إِسْمَاعِيلُ بْنُ نَثَنْيَا، وَيُوحَانَانُ وَيُونَاثَانُ ٱبْنَا قَارِيحَ، وَسَرَايَا بْنُ تَنْحُومَثَ، وَبَنُو عِيفَايَ ٱلنَّطُوفَاتِيُّ، وَيَزَنْيَا ٱبْنُ ٱلْمَعْكِيِّ، هُمْ وَرِجَالُهُمْ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎٥‎: ١‎٨‎
وَأَخَذَ رَئِيسُ ٱلشُّرَطِ سَرَايَا ٱلْكَاهِنَ ٱلرَّئِيسَ، وَصَفَنْيَا ٱلْكَاهِنَ ٱلثَّانِي، وَحَارِسِي ٱلْبَابِ ٱلثَّلَاثَةَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎٥‎: ١‎٩‎
وَمِنَ ٱلْمَدِينَةِ أَخَذَ خَصِيًّا وَاحِدًا كَانَ وَكِيلًا عَلَى رِجَالِ ٱلْحَرْبِ، وَخَمْسَةَ رِجَالٍ مِنَ ٱلَّذِينَ يَنْظُرُونَ وَجْهَ ٱلْمَلِكِ ٱلَّذِينَ وُجِدُوا فِي ٱلْمَدِينَةِ، وَكَاتِبَ رَئِيسِ ٱلْجُنْدِ ٱلَّذِي كَانَ يَجْمَعُ شَعْبَ ٱلْأَرْضِ، وَسِتِّينَ رَجُلًا مِنْ شَعْبِ ٱلْأَرْضِ ٱلْمَوْجُودِينَ فِي ٱلْمَدِينَةِ

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎٥‎: ٢‎٠‎
وَأَخَذَهُمْ نَبُوزَرَادَانُ رَئِيسُ ٱلشُّرَطِ وَسَارَ بِهِمْ إِلَى مَلِكِ بَابِلَ إِلَى رَبْلَةَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎٥‎: ٢‎١‎
فَضَرَبَهُمْ مَلِكُ بَابِلَ وَقَتَلَهُمْ فِي رَبْلَةَ فِي أَرْضِ حَمَاةَ. فَسُبِيَ يَهُوذَا مِنْ أَرْضِهِ.

١ أخبار ٦‎: ١‎٤‎
وَعَزَرْيَا وَلَدَ سَرَايَا، وَسَرَايَا وَلَدَ يَهُوصَادَاقَ،

عَزْرَا ٧‎: ١‎
وَبَعْدَ هَذِهِ ٱلْأُمُورِ فِي مُلْكِ أَرْتَحْشَشْتَا مَلِكِ فَارِسَ، عَزْرَا بْنُ سَرَايَا بْنِ عَزَرْيَا بْنِ حِلْقِيَّا

-----

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٩‎: ١‎٠‎
لَا يَزُولُ قَضِيبٌ مِنْ يَهُوذَا وَمُشْتَرِعٌ مِنْ بَيْنِ رِجْلَيْهِ حَتَّى يَأْتِيَ شِيلُونُ وَلَهُ يَكُونُ خُضُوعُ شُعُوبٍ.

١ أخبار ١‎: ١‎٠‎
وَكُوشُ وَلَدَ نِمْرُودَ ٱلَّذِي ٱبْتَدَأَ يَكُونُ جَبَّارًا فِي ٱلْأَرْضِ.

١ أخبار ٢‎: ٣‎
بَنُو يَهُوذَا: عَيْرُ وَأُونَانُ وَشَيْلَةُ. وُلِدَ ٱلثَّلَاثَةُ مِنْ بِنْتِ شُوعَ ٱلْكَنْعَانِيَّةِ. وَكَانَ عَيْرُ بِكْرُ يَهُوذَا شِرِّيرًا فِي عَيْنَيِ ٱلرَّبِّ فَأَمَاتَهُ.

١ أخبار ٣‎: ١‎٧‎
وَٱبْنَا يَكُنْيَا: أَسِّيرُ وَشَأَلْتِيئِيلُ ٱبْنُهُ

١ أخبار ١‎٥‎: ١‎
وَعَمِلَ دَاوُدُ لِنَفْسِهِ بُيُوتًا فِي مَدِينَةِ دَاوُدَ، وَأَعَدَّ مَكَانًا لِتَابُوتِ ٱللهِ وَنَصَبَ لَهُ خَيْمَةً.

نَحَمْيَا ٢‎: ٩‎
فَأَتَيْتُ إِلَى وُلَاةِ عَبْرِ ٱلنَّهْرِ وَأَعْطَيْتُهُمْ رَسَائِلَ ٱلْمَلِكِ. وَأَرْسَلَ مَعِي ٱلْمَلِكُ رُؤَسَاءَ جَيْشٍ وَفُرْسَانًا.

إِرْمِيَا ٣‎٠‎: ٢‎١‎
وَيَكُونُ حَاكِمُهُمْ مِنْهُمْ، وَيَخْرُجُ وَالِيهِمْ مِنْ وَسْطِهِمْ، وَأُقَرِّبُهُ فَيَدْنُو إِلَيَّ، لِأَنَّهُ مَنْ هُوَ هَذَا ٱلَّذِي أَرْهَنَ قَلْبَهُ لِيَدْنُوَ إِلَيَّ، يَقُولُ ٱلرَّبُّ؟

إِرْمِيَا ٣‎٣‎: ١‎٤‎
«هَا أَيَّامٌ تَأْتِي، يَقُولُ ٱلرَّبُّ، وَأُقِيمُ ٱلْكَلِمَةَ ٱلصَّالِحَةَ ٱلَّتِي تَكَلَّمْتُ بِهَا إِلَى بَيْتِ إِسْرَائِيلَ وَإِلَى بَيْتِ يَهُوذَا.

حِزْقِيَال ١‎٧‎: ٢‎٣‎
فِي جَبَلِ إِسْرَائِيلَ ٱلْعَالِي أَغْرِسُهُ، فَيُنْبِتُ أَغْصَانًا وَيَحْمِلُ ثَمَرًا وَيَكُونُ أَرْزًا وَاسِعًا، فَيَسْكُنُ تَحْتَهُ كُلَّ طَائِرٍ، كُلُّ ذِي جَنَاحٍ يَسْكُنُ فِي ظِلِّ أَغْصَانِهِ.

مِيخَا ٥‎: ٢‎
«أَمَّا أَنْتِ يَا بَيْتَ لَحْمِ أَفْرَاتَةَ، وَأَنْتِ صَغِيرَةٌ أَنْ تَكُونِي بَيْنَ أُلُوفِ يَهُوذَا، فَمِنْكِ يَخْرُجُ لِي ٱلَّذِي يَكُونُ مُتَسَلِّطًا عَلَى إِسْرَائِيلَ، وَمَخَارِجُهُ مُنْذُ ٱلْقَدِيمِ، مُنْذُ أَيَّامِ ٱلْأَزَلِ».

حَجَّي ٢‎: ٢‎٣‎
فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ، يَقُولُ رَبُّ ٱلْجُنُودِ، آخُذُكَ يَا زَرُبَّابِلُ عَبْدِي ٱبْنُ شَأَلْتِيئِيلَ، يَقُولُ ٱلرَّبُّ، وَأَجْعَلُكَ كَخَاتِمٍ، لِأَنِّي قَدِ ٱخْتَرْتُكَ، يَقُولُ رَبُّ ٱلْجُنُودِ».

زَكَريَّا ٣‎: ٣‎
وَكَانَ يَهُوشَعُ لَابِسًا ثِيَابًا قَذِرَةً وَوَاقِفًا قُدَّامَ ٱلْمَلَاكِ.

زَكَريَّا ٣‎: ٨‎
فَٱسْمَعْ يَا يَهُوشَعُ ٱلْكَاهِنُ ٱلْعَظِيمُ أَنْتَ وَرُفَقَاؤُكَ ٱلْجَالِسُونَ أَمَامَكَ، لِأَنَّهُمْ رِجَالُ آيَةٍ، لِأَنِّي هَأَنَذَا آتِي بِعَبْدِي «ٱلْغُصْنِ».

زَكَريَّا ٣‎: ٩‎
فَهُوَذَا ٱلْحَجَرُ ٱلَّذِي وَضَعْتُهُ قُدَّامَ يَهُوشَعَ عَلَى حَجَرٍ وَاحِدٍ سَبْعُ أَعْيُنٍ. هَأَنَذَا نَاقِشٌ نَقْشَهُ، يَقُولُ رَبُّ ٱلْجُنُودِ، وَأُزِيلُ إِثْمَ تِلْكَ ٱلْأَرْضِ فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ.

زَكَريَّا ٤‎: ١‎٤‎
فَقَالَ: «هَاتَانِ هُمَا ٱبْنَا ٱلزَّيْتِ ٱلْوَاقِفَانِ عِنْدَ سَيِّدِ ٱلْأَرْضِ كُلِّهَا».

-----

١ أخبار ٢‎٤‎: ١‎١‎
ٱلتَّاسِعَةُ لِيَشُوعَ. ٱلْعَاشِرَةُ لِشَكُنْيَا.

-----

عَزْرَا ١‎: ١‎
وَفِي ٱلسَّنَةِ ٱلْأُولَى لِكُورَشَ مَلِكِ فَارِسَ عِنْدَ تَمَامِ كَلَامِ ٱلرَّبِّ بِفَمِ إِرْمِيَا، نَبَّهَ ٱلرَّبُّ رُوحَ كُورَشَ مَلِكِ فَارِسَ فَأَطْلَقَ نِدَاءً فِي كُلِّ مَمْلَكَتِهِ وَبِالْكِتَابَةِ أَيْضًا قَائِلًا:

عَزْرَا ١‎: ١‎١‎
جَمِيعُ ٱلْآنِيَةِ مِنَ ٱلذَّهَبِ وَٱلْفِضَّةِ خَمْسَةُ آلَافٍ وَأَرْبَعُ مِئَةٍ. ٱلْكُلُّ أَصْعَدَهُ شِيشْبَصَّرُ عِنْدَ إِصْعَادِ ٱلسَّبْيِ مِنْ بَابِلَ إِلَى أُورُشَلِيمَ.

أَسْتِير ١‎٠‎: ٣‎
لِأَنَّ مُرْدَخَايَ ٱلْيَهُودِيَّ كَانَ ثَانِيَ ٱلْمَلِكِ أَحَشْوِيرُوشَ، وَعَظِيمًا بَيْنَ ٱلْيَهُودِ، وَمَقْبُولًا عِنْدَ كَثْرَةِ إِخْوَتِهِ، طَالِبًا ٱلْخَيْرَ لِشَعْبِهِ وَمُتَكَلِّمًا بِٱلسَّلَامِ لِكُلِّ نَسْلِهِ.

-----

عَزْرَا ٢‎: ٤‎
بَنُو شَفَطْيَا ثَلَاثُ مِئَةٍ وَٱثْنَانِ وَسَبْعُونَ.

يَعقُوب ٣‎: ١‎٧‎
وَأَمَّا ٱلْحِكْمَةُ ٱلَّتِي مِنْ فَوْقُ فَهِيَ أَوَّلًا طَاهِرَةٌ، ثُمَّ مُسَالِمَةٌ، مُتَرَفِّقَةٌ، مُذْعِنَةٌ، مَمْلُوَّةٌ رَحْمَةً وَأَثْمَارًا صَالِحَةً، عَدِيمَةُ ٱلرَّيْبِ وَٱلرِّيَاءِ.

-----

عَزْرَا ٢‎: ١‎٤‎
بَنُو بِغْوَايَ أَلْفَانِ وَسِتَّةٌ وَخَمْسُونَ.

-----

عَزْرَا ٢‎: ٦‎٤‎
كُلُّ ٱلْجُمْهُورِ مَعًا ٱثْنَانِ وَأَرْبَعُونَ أَلْفًا وَثَلَاثُ مِئَةٍ وَسِتُّونَ،

نَحَمْيَا ٧‎: ٦‎٦‎
كُلُّ ٱلْجُمْهُورِ مَعًا أَرْبَعُ رِبَوَاتٍ وَأَلْفَانِ وَثَلَاثُ مِئَةٍ وَسِتُّونَ،

-----

عَزْرَا ٦‎: ١‎٧‎
وَقَرَّبُوا تَدْشِينًا لِبَيْتِ ٱللهِ هَذَا: مِئَةَ ثَوْرٍ وَمِئَتَيْ كَبْشٍ وَأَرْبَعَ مِئَةِ خَرُوفٍ وَٱثْنَيْ عَشَرَ تَيْسَ مِعْزًى، ذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ عَنْ جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ، حَسَبَ عَدَدِ أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ.

عَزْرَا ٧‎: ١‎١‎
وَهَذِهِ صُورَةُ ٱلرِّسَالَةِ ٱلَّتِي أَعْطَاهَا ٱلْمَلِكُ أَرْتَحْشَشْتَا لِعَزْرَا ٱلْكَاهِنِ ٱلْكَاتِبِ، كَاتِبِ كَلَامِ وَصَايَا ٱلرَّبِّ وَفَرَائِضِهِ عَلَى إِسْرَائِيلَ:

عَزْرَا ٧‎: ١‎٢‎
«مِنْ أَرْتَحْشَشْتَا مَلِكِ ٱلْمُلُوكِ، إِلَى عَزْرَا ٱلْكَاهِنِ كَاتِبِ شَرِيعَةِ إِلَهِ ٱلسَّمَاءِ ٱلْكَامِلِ، إِلَى آخِرِهِ.

عَزْرَا ٧‎: ١‎٣‎
قَدْ صَدَرَ مِنِّي أَمْرٌ أَنَّ كُلَّ مَنْ أَرَادَ فِي مُلْكِي مِنْ شَعْبِ إِسْرَائِيلَ وَكَهَنَتِهِ وَٱللَّاوِيِّينَ أَنْ يَرْجِعَ إِلَى أُورُشَلِيمَ مَعَكَ فَلْيَرْجِعْ.

عَزْرَا ٧‎: ١‎٤‎
مِنْ أَجْلِ أَنَّكَ مُرْسَلٌ مِنْ قِبَلِ ٱلْمَلِكِ وَمُشِيرِيهِ ٱلسَّبْعَةِ لِأَجْلِ ٱلسُّؤَالِ عَنْ يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمَ حَسَبَ شَرِيعَةِ إِلَهِكَ ٱلَّتِي بِيَدِكَ،

عَزْرَا ٧‎: ١‎٥‎
وَلِحَمْلِ فِضَّةٍ وَذَهَبٍ تَبَرَّعَ بِهِ ٱلْمَلِكُ وَمُشِيرُوهُ لِإِلَهِ إِسْرَائِيلَ ٱلَّذِي فِي أُورُشَلِيمَ مَسْكَنُهُ.

عَزْرَا ٧‎: ٢‎٥‎
أَمَّا أَنْتَ يَا عَزْرَا، فَحَسَبَ حِكْمَةِ إِلَهِكَ ٱلَّتِي بِيَدِكَ ضَعْ حُكَّامًا وَقُضَاةً يَقْضُونَ لِجَمِيعِ ٱلشَّعْبِ ٱلَّذِي فِي عَبْرِ ٱلنَّهْرِ مِنْ جَمِيعِ مَنْ يَعْرِفُ شَرَائِعَ إِلَهِكَ. وَٱلَّذِينَ لَا يَعْرِفُونَ فَعَلِّمُوهُمْ.

عَزْرَا ٧‎: ٢‎٦‎
وَكُلُّ مَنْ لَا يَعْمَلُ شَرِيعَةَ إِلَهِكَ وَشَرِيعَةَ ٱلْمَلِكِ، فَلْيُقْضَ عَلَيْهِ عَاجِلًا إِمَّا بِٱلْمَوْتِ أَوْ بِٱلنَّفْيِ أَوْ بِغَرَامَةِ ٱلْمَالِ أَوْ بِٱلْحَبْسِ».

عَزْرَا ٨‎: ١‎
وَهَؤُلَاءِ هُمْ رُؤُوسُ آبَائِهِمْ وَنِسْبَةُ ٱلَّذِينَ صَعِدُوا مَعِي فِي مُلْكِ أَرْتَحْشَشْتَا ٱلْمَلِكِ مِنْ بَابِلَ:

عَزْرَا ٨‎: ٢‎٥‎
وَوَزَنْتُ لَهُمُ ٱلْفِضَّةَ وَٱلذَّهَبَ وَٱلْآنِيَةَ، تَقْدِمَةَ بَيْتِ إِلَهِنَا ٱلَّتِي قَدَّمَهَا ٱلْمَلِكُ وَمُشِيرُوهُ وَرُؤَسَاؤُهُ وَجَمِيعُ إِسْرَائِيلَ ٱلْمَوْجُودِينَ،

عَزْرَا ٨‎: ٣‎٥‎
وَبَنُو ٱلسَّبْيِ ٱلْقَادِمُونَ مِنَ ٱلسَّبْيِ قَرَّبُوا مُحْرَقَاتٍ لِإِلَهِ إِسْرَائِيلَ، ٱثْنَيْ عَشَرَ ثَوْرًا عَنْ كُلِّ إِسْرَائِيلَ، وَسِتَّةً وَتِسْعِينَ كَبْشًا وَسَبْعَةً وَسَبْعِينَ خَرُوفًا وَٱثْنَيْ عَشَرَ تَيْسًا، ذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ ٱلْجَمِيعُ مُحْرَقَةٌ لِلرَّبِّ.

عَزْرَا ١‎٠‎: ١‎
فَلَمَّا صَلَّى عَزْرَا وَٱعْتَرَفَ وَهُوَ بَاكٍ وَسَاقِطٌ أَمَامَ بَيْتِ ٱللهِ، ٱجْتَمَعَ إِلَيْهِ مِنْ إِسْرَائِيلَ جَمَاعَةٌ كَثِيرَةٌ جِدًّا مِنَ ٱلرِّجَالِ وَٱلنِّسَاءِ وَٱلْأَوْلَادِ، لِأَنَّ ٱلشَّعْبَ بَكَى بُكَاءً عَظِيمًا.

دَانِيآل ٩‎: ٢‎٠‎
وَبَيْنَمَا أَنَا أَتَكَلَّمُ وَأُصَلِّي وَأَعْتَرِفُ بِخَطِيَّتِي وَخَطِيَّةِ شَعْبِي إِسْرَائِيلَ، وَأَطْرَحُ تَضَرُّعِي أَمَامَ ٱلرَّبِّ إِلَهِي عَنْ جَبَلِ قُدْسِ إِلَهِي،

-----

نَحَمْيَا ٣‎: ١‎٦‎
وَبَعْدَهُ رَمَّمَ نَحَمْيَا بْنُ عَزْبُوقَ رَئِيسُ نِصْفِ دَائِرَةِ بَيْتِ صُورَ إِلَى مُقَابِلِ قُبُورِ دَاوُدَ، وَإِلَى ٱلْبِرْكَةِ ٱلْمَصْنُوعَةِ، وَإِلَى بَيْتِ ٱلْجَبَابِرَةِ.

نَحَمْيَا ٣‎: ١‎٧‎
وَبَعْدَهُ رَمَّمَ ٱللَّاوِيُّونَ رَحُومُ بْنُ بَانِي، وَبِجَانِبِهِ رَمَّمَ حَشَبْيَا رَئِيسُ نِصْفِ دَائِرَةِ قَعِيلَةَ فِي قِسْمِهِ.

-----

عَزْرَا ٩‎: ٨‎
وَٱلْآنَ كَلُحَيْظَةٍ كَانَتْ رَأْفَةٌ مِنْ لَدُنِ ٱلرَّبِّ إِلَهِنَا لِيُبْقِيَ لَنَا نَجَاةً وَيُعْطِيَنَا وَتَدًا فِي مَكَانِ قُدْسِهِ، لِيُنِيرَ إِلَهُنَا أَعْيُنَنَا وَيُعْطِيَنَا حَيَاةً قَلِيلَةً فِي عُبُودِيَّتِنَا.

نَحَمْيَا ١‎: ٢‎
أَنَّهُ جَاءَ حَنَانِي، وَاحِدٌ مِنْ إِخْوَتِي، هُوَ وَرِجَالٌ مِنْ يَهُوذَا، فَسَأَلْتُهُمْ عَنِ ٱلْيَهُودِ ٱلَّذِينَ نَجَوْا، ٱلَّذِينَ بَقُوا مِنَ ٱلسَّبْيِ، وَعَنْ أُورُشَلِيمَ.

نَحَمْيَا ١‎: ٣‎
فَقَالُوا لِي: «إِنَّ ٱلْبَاقِينَ ٱلَّذِينَ بَقُوا مِنَ ٱلسَّبْيِ هُنَاكَ فِي ٱلْبِلَادِ، هُمْ فِي شَرٍّ عَظِيمٍ وَعَارٍ. وَسُورُ أُورُشَلِيمَ مُنْهَدِمٌ، وَأَبْوَابُهَا مَحْرُوقَةٌ بِٱلنَّارِ».

نَحَمْيَا ٧‎: ٢‎
أَقَمْتُ حَنَانِيَ أَخِي وَحَنَنْيَا رَئِيسَ ٱلْقَصْرِ عَلَى أُورُشَلِيمَ، لِأَنَّهُ كَانَ رَجُلًا أَمِينًا يَخَافُ ٱللهَ أَكْثَرَ مِنْ كَثِيرِينَ.

نَحَمْيَا ٧‎: ٦‎
هَؤُلَاءِ هُمْ بَنُو ٱلْكُورَةِ ٱلصَّاعِدُونَ مِنْ سَبْيِ ٱلْمَسْبِيِّينَ ٱلَّذِينَ سَبَاهُمْ نَبُوخَذْنَصَّرُ مَلِكُ بَابِلَ وَرَجَعُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ وَيَهُوذَا، كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى مَدِينَتِهِ.

-----

عَزْرَا ٤‎: ٨‎
رَحُومُ صَاحِبُ ٱلْقَضَاءِ وَشِمْشَايُ ٱلْكَاتِبُ كَتَبَا رِسَالَةً ضِدَّ أُورُشَلِيمَ إِلَى أَرْتَحْشَشْتَا ٱلْمَلِكِ هَكَذَا:

نَحَمْيَا ١‎٠‎: ١‎
وَٱلَّذِينَ خَتَمُوا هُمْ: نَحَمْيَا ٱلتِّرْشَاثَا ٱبْنُ حَكَلْيَا. وَصِدْقِيَّا،

نَحَمْيَا ١‎٠‎: ٢‎
وَسَرَايَا وَعَزَرْيَا وَيَرْمِيَا،

نَحَمْيَا ١‎٠‎: ٣‎
وَفَشْحُورُ وَأَمَرْيَا وَمَلْكِيَّا،

نَحَمْيَا ١‎٠‎: ٤‎
وَحَطُّوشُ وَشَبَنْيَا وَمَلُّوخُ،

نَحَمْيَا ١‎٠‎: ٥‎
وَحَارِيمُ وَمَرِيمُوثُ وَعُوبَدْيَا،

نَحَمْيَا ١‎٠‎: ٦‎
وَدَانِيآلُ وَجِنْثُونُ وَبَارُوخُ،

نَحَمْيَا ١‎٠‎: ٧‎
وَمَشُلَّامُ وَأَبِيَّا وَمِيَّامِينُ،

نَحَمْيَا ١‎٠‎: ٨‎
وَمَعَزْيَا وَبِلْجَايُ وَشَمَعْيَا، هَؤُلَاءِ هُمُ ٱلْكَهَنَةُ.

نَحَمْيَا ١‎٢‎: ١‎٢‎
وَفِي أَيَّامِ يُويَاقِيمَ كَانَ ٱلْكَهَنَةُ رُؤُوسُ ٱلْآبَاءِ: لِسَرَايَا مَرَايَا، وَلِيرْمِيَا حَنَنْيَا،

نَحَمْيَا ١‎٢‎: ١‎٣‎
وَلِعَزْرَا مَشُلَّامُ، وَلِأَمَرْيَا يَهُوحَانَانُ،

نَحَمْيَا ١‎٢‎: ١‎٤‎
وَلِمَلِيكُو يُونَاثَانُ، وَلِشَبْنِيَا يُوسُفُ،

نَحَمْيَا ١‎٢‎: ١‎٥‎
وَلِحَرِيمَ عَدْنَا، وَلِمَرَايُوثَ حَلْقَايُ،

نَحَمْيَا ١‎٢‎: ١‎٦‎
وَلِعِدُّو زَكَرِيَّا وَلِجِنَّثُونَ مَشُلَّامُ،

نَحَمْيَا ١‎٢‎: ٢‎١‎
وَلِحِلْقِيَّا حَشَبْيَا، وَلِيَدَعْيَا نَثَنْئِيلُ.

-----

نَحَمْيَا ١‎٢‎: ١‎٧‎
وَلِأَبِيَّا زِكْرِي، وَلِمِنْيَامِينَ لِمُوعَدْيَا، فِلْطَايُ،

نَحَمْيَا ١‎٢‎: ١‎٨‎
وَلِبِلْجَةَ شَمُّوعُ، وَلِشَمَعْيَا يَهُونَاثَانُ،

نَحَمْيَا ١‎٢‎: ١‎٩‎
وَلِيُويَارِيبَ مَتْنَايُ، وَلِيَدَعْيَا عُزِّي،

نَحَمْيَا ١‎٢‎: ٢‎٠‎
وَلِسَلَّايَ قَلَّايُ، وَلِعَامُوقَ عَابِرُ،

-----

أَسْتِير ٢‎: ٦‎
قَدْ سُبِيَ مِنْ أُورُشَلِيمَ مَعَ ٱلسَّبْيِ ٱلَّذِي سُبِيَ مَعَ يَكُنْيَا مَلِكِ يَهُوذَا ٱلَّذِي سَبَاهُ نَبُوخَذْنَصَّرُ مَلِكُ بَابِلَ.

-----

اَلْجَامِعَةِ ٤‎: ٩‎
اِثْنَانِ خَيْرٌ مِنْ وَاحِدٍ، لِأَنَّ لَهُمَا أُجْرَةً لِتَعَبِهِمَا صَالِحَةً.

اَلْجَامِعَةِ ٤‎: ١‎٠‎
لِأَنَّهُ إِنْ وَقَعَ أَحَدُهُمَا يُقِيمُهُ رَفِيقُهُ. وَوَيْلٌ لِمَنْ هُوَ وَحْدَهُ إِنْ وَقَعَ، إِذْ لَيْسَ ثَانٍ لِيُقِيمَهُ.

اَلْجَامِعَةِ ٤‎: ١‎١‎
أَيْضًا إِنِ ٱضْطَجَعَ ٱثْنَانِ يَكُونُ لَهُمَا دِفْءٌ، أَمَّا ٱلْوَحْدُ فَكَيْفَ يَدْفَأُ؟

اَلْجَامِعَةِ ٤‎: ١‎٢‎
وَإِنْ غَلَبَ أَحَدٌ عَلَى ٱلْوَاحِدِ يَقِفُ مُقَابَلَهُ ٱلِٱثْنَانِ، وَٱلْخَيْطُ ٱلْمَثْلُوثُ لَا يَنْقَطِعُ سَرِيعًا.

-----

نَشِيدُ ٱلْأَنْشَادِ ٣‎: ١‎
فِي ٱللَّيْلِ عَلَى فِرَاشِي طَلَبْتُ مَنْ تُحِبُّهُ نَفْسِي. طَلَبْتُهُ فَمَا وَجَدْتُهُ.

نَشِيدُ ٱلْأَنْشَادِ ٧‎: ١‎٣‎
اَللُّفَّاحُ يَفُوحُ رَائِحَةً، وَعِنْدَ أَبْوَابِنَا كُلُّ ٱلنَّفَائِسِ مِنْ جَدِيدَةٍ وَقَدِيمَةٍ، ذَخَرْتُهَا لَكَ يَاحَبِيبِي.

-----

حِزْقِيَال ٢‎: ٣‎
وَقَالَ لِي: «يَا ٱبْنَ آدَمَ، أَنَا مُرْسِلُكَ إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ، إِلَى أُمَّةٍ مُتَمَرِّدَةٍ قَدْ تَمَرَّدَتْ عَلَيَّ. هُمْ وَآبَاؤُهُمْ عَصَوْا عَلَيَّ إِلَى ذَاتِ هَذَا ٱلْيَوْمِ.

-----

حَجَّي ١‎: ٤‎
«هَلِ ٱلْوَقْتُ لَكُمْ أَنْتُمْ أَنْ تَسْكُنُوا فِي بُيُوتِكُمُ ٱلْمُغَشَّاةِ، وَهَذَا ٱلْبَيْتُ خَرَابٌ؟

حَجَّي ١‎: ١‎٣‎
فَقَالَ حَجَّي رَسُولُ ٱلرَّبِّ بِرِسَالَةِ ٱلرَّبِّ لِجَمِيعِ ٱلشَّعْبِ قَائِلًا: «أَنَا مَعَكُمْ، يَقُولُ ٱلرَّبُّ».

-----

عَزْرَا ٣‎: ١‎٢‎
وَكَثِيرُونَ مِنَ ٱلْكَهَنَةِ وَٱللَّاوِيِّينَ وَرُؤُوسِ ٱلْآبَاءِ ٱلشُّيُوخِ، ٱلَّذِينَ رَأَوْا ٱلْبَيْتَ ٱلْأَوَّلَ، بَكَوْا بِصَوْتٍ عَظِيمٍ عِنْدَ تَأْسِيسِ هَذَا ٱلْبَيْتِ أَمَامَ أَعْيُنِهِمْ. وَكَثِيرُونَ كَانُوا يَرْفَعُونَ أَصْوَاتَهُمْ بِٱلْهُتَافِ بِفَرَحٍ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٢‎٦‎: ٤‎
ٱرْدُدْ يَارَبُّ سَبْيَنَا، مِثْلَ ٱلسَّوَاقِي فِي ٱلْجَنُوبِ.

حَجَّي ٢‎: ٣‎
مَنِ ٱلْبَاقِي فِيكُمُ ٱلَّذِي رَأَى هَذَا ٱلْبَيْتَ فِي مَجْدِهِ ٱلْأَوَّلِ؟ وَكَيْفَ تَنْظُرُونَهُ ٱلْآنَ؟ أَمَا هُوَ فِي أَعْيُنِكُمْ كَلَا شَيْءٍ!

-----

مَتَّى ٢‎١‎: ٢‎٩‎
فَأَجَابَ وَقَالَ: مَا أُرِيدُ. وَلَكِنَّهُ نَدِمَ أَخِيرًا وَمَضَى.

-----

مَتَّى ٢‎١‎: ٣‎٠‎
وَجَاءَ إِلَى ٱلثَّانِي وَقَالَ كَذَلِكَ. فَأَجَابَ وَقَالَ: هَا أَنَا يا سَيِّدُ. وَلَمْ يَمْضِ.

-----

أعمال ١‎: ١‎٥‎
وَفِي تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ قَامَ بُطْرُسُ فِي وَسْطِ ٱلتَّلَامِيذِ، وَكَانَ عِدَّةُ أَسْمَاءٍ مَعًا نَحْوَ مِئَةٍ وَعِشْرِينَ. فَقَالَ:

-----

لُوقا ١‎: ٣‎١‎
وَهَا أَنْتِ سَتَحْبَلِينَ وَتَلِدِينَ ٱبْنًا وَتُسَمِّينَهُ يَسُوعَ.

فِيلِبِّي ٢‎: ٩‎
لِذَلِكَ رَفَّعَهُ ٱللهُ أَيْضًا، وَأَعْطَاهُ ٱسْمًا فَوْقَ كُلِّ ٱسْمٍ،

-----

رُؤيا ٣‎: ٣‎
فَٱذْكُرْ كَيْفَ أَخَذْتَ وَسَمِعْتَ، وَٱحْفَظْ وَتُبْ، فَإِنِّي إِنْ لَمْ تَسْهَرْ، أُقْدِمْ عَلَيْكَ كَلِصٍّ، وَلَا تَعْلَمُ أَيَّةَ سَاعَةٍ أُقْدِمُ عَلَيْكَ.


المجال العام