٢ أخبار ٣١: ١٧
وَٱنْتِسَابِ ٱلْكَهَنَةِ حَسَبَ بُيُوتِ آبَائِهِمْ، وَٱللَّاوِيِّينَ مِنِ ٱبْنِ عِشْرِينَ سَنَةً فَمَا فَوْقُ حَسَبَ حِرَاسَاتِهِمْ وَأَقْسَامِهِمْ،
--------------------
٢ أخبار ٣١: ١٧
وَٱنْتِسَابِ ٱلْكَهَنَةِ حَسَبَ بُيُوتِ آبَائِهِمْ، وَٱللَّاوِيِّينَ مِنِ ٱبْنِ عِشْرِينَ سَنَةً فَمَا فَوْقُ حَسَبَ حِرَاسَاتِهِمْ وَأَقْسَامِهِمْ،
--------------------
اَلْخُرُوجُ ٣٠: ١٤
كُلُّ مَنِ ٱجْتَازَ إِلَى ٱلْمَعْدُودِينَ مِنِ ٱبْنِ عِشْرِينَ سَنَةً فَصَاعِدًا يُعْطِي تَقْدِمَةً لِلرَّبِّ.
-----
اَللَّاوِيِّينَ ١٩: ٣٢
مِنْ أَمَامِ ٱلْأَشْيَبِ تَقُومُ وَتَحْتَرِمُ وَجْهَ ٱلشَّيْخِ، وَتَخْشَى إِلَهَكَ. أَنَا ٱلرَّبُّ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١٢: ٦
فَٱسْتَشَارَ ٱلْمَلِكُ رَحُبْعَامُ ٱلشُّيُوخَ ٱلَّذِينَ كَانُوا يَقِفُونَ أَمَامَ سُلَيْمَانَ أَبِيهِ وَهُوَ حَيٌّ، قَائِلًا: «كَيْفَ تُشِيرُونَ أَنْ أَرُدَّ جَوَابًا إِلَى هَذَا ٱلشَّعْبِ؟»
إِشَعْيَاءَ ٣: ٢
ٱلْجَبَّارَ وَرَجُلَ ٱلْحَرْبِ. ٱلْقَاضِيَ وَٱلنَّبِيَّ وَٱلْعَرَّافَ وَٱلشَّيْخَ.
-----
اَلْعَدَد ٣: ١٥
«عُدَّ بَنِي لَاوِي حَسَبَ بُيُوتِ آبَائِهِمْ وَعَشَائِرِهِمْ. كُلَّ ذَكَرٍ مِنِ ٱبْنِ شَهْرٍ فَصَاعِدًا تَعُدُّهُمْ».
اَلْعَدَد ٣: ٢٠
وَٱبْنَا مَرَارِي حَسَبَ عَشَائِرِهِمَا: مَحْلِي وَمُوشِي. هَذِهِ هِيَ عَشَائِرُ ٱللَّاوِيِّينَ حَسَبَ بُيُوتِ آبَائِهِمْ.
اَلْعَدَد ٤: ٣٨
وَٱلْمَعْدُودُونَ مِنْ بَنِي جَرْشُونَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ وَبُيُوتِ آبَائِهِمْ،
اَلْعَدَد ٤: ٤٢
وَٱلْمَعْدُودُونَ مِنْ عَشَائِرِ بَنِي مَرَارِي حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ وَبُيُوتِ آبَائِهِمْ،
اَلْعَدَد ٤: ٤٦
جَمِيعُ ٱلْمَعْدُودِينَ ٱللَّاوِيِّينَ ٱلَّذِينَ عَدَّهُمْ مُوسَى وَهَارُونُ وَرُؤَسَاءُ إِسْرَائِيلَ، حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ وَبُيُوتِ آبَائِهِمْ،
-----
اَلْعَدَد ١٤: ٢٠
فَقَالَ ٱلرَّبُّ: «قَدْ صَفَحْتُ حَسَبَ قَوْلِكَ.
-----
اَلْعَدَد ١٧: ٢
«كَلِّمْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَخُذْ مِنْهُمْ عَصًا عَصًا لِكُلِّ بَيْتِ أَبٍ مِنْ جَمِيعِ رُؤَسَائِهِمْ حَسَبَ بُيُوتِ آبَائِهِمِ. ٱثْنَتَيْ عَشَرَةَ عَصًا. وَٱسْمُ كُلِّ وَاحِدٍ تَكْتُبُهُ عَلَى عَصَاهُ.
-----
اَلْعَدَد ١٧: ٣
وَٱسْمُ هَارُونَ تَكْتُبُهُ عَلَى عَصَا لَاوِي، لِأَنَّ لِرَأْسِ بَيْتِ آبَائِهِمْ عَصًا وَاحِدَةً.
-----
١ أخبار ٢٣: ٢٥
لِأَنَّ دَاوُدَ قَالَ: «قَدْ أَرَاحَ ٱلرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ شَعْبَهُ فَسَكَنَ فِي أُورُشَلِيمَ إِلَى ٱلْأَبَدِ.
-----
١ أخبار ٢٣: ٢٦
وَلَيْسَ لِلَّاوِيِّينَ بَعْدُ أَنْ يَحْمِلُوا ٱلْمَسْكَنَ وَكُلَّ آنِيَتِهِ لِخِدْمَتِهِ».
-----
١ أخبار ٢٦: ١
وَأَمَّا أَقْسَامُ ٱلْبَوَّابِينَ فَمِنَ ٱلْقُورَحِيِّينَ: مَشَلَمْيَا بْنُ قُورِي مِنْ بَنِي آسَافَ.
-----
١ أخبار ٢٦: ٢٠
وَأَمَّا ٱللَّاوِيُّونَ فَأَخِيَّا عَلَى خَزَائِنِ بَيْتِ ٱللهِ وَعَلَى خَزَائِنِ ٱلْأَقْدَاسِ.
٢ أخبار ٣١: ١١
وَأَمَرَ حَزَقِيَّا بِإِعْدَادِ مَخَادِعَ فِي بَيْتِ ٱلرَّبِّ، فَأَعَدُّوا.
نَحَمْيَا ١٠: ٣٨
وَيَكُونُ ٱلْكَاهِنُ ٱبْنُ هَارُونَ مَعَ ٱللَّاَوِيِّينَ حِينَ يُعَشِّرُ ٱللَّاَوِيُّونَ، وَيُصْعِدُ ٱللَّاوِيُّونَ عُشْرَ ٱلْأَعْشَارِ إِلَى بَيْتِ إِلَهِنَا، إِلَى ٱلْمَخَادِعِ، إِلَى بَيْتِ ٱلْخَزِينَةِ.
نَحَمْيَا ١٢: ٤٤
وَتَوَكَّلَ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ أُنَاسٌ عَلَى ٱلْمَخَادِعِ لِلْخَزَائِنِ وَٱلرَّفَائِعِ وَٱلْأَوَائِلِ وَٱلْأَعْشَارِ، لِيَجْمَعُوا فِيهَا مِنْ حُقُولِ ٱلْمُدُنِ أَنْصِبَةَ ٱلشَّرِيعَةِ لِلْكَهَنَةِ وَٱللَّاَوِيِّينَ، لِأَنَّ يَهُوذَا فَرِحَ بِٱلْكَهَنَةِ وَٱللَّاَوِيِّينَ ٱلْوَاقِفِينَ
نَحَمْيَا ١٢: ٤٧
وَكَانَ كُلُّ إِسْرَائِيلَ فِي أَيَّامِ زَرُبَّابِلَ وَأَيَّامِ نَحَمْيَا يُؤَدُّونَ أَنْصِبَةَ ٱلْمُغَنِّينَ وَٱلْبَوَّابِينَ أَمْرَ كُلِّ يَوْمٍ فِي يَوْمِهِ، وَكَانُوا يُقَدِّسُونَ لِلَّاوِيِّينَ، وَكَانَ ٱللَّاوِيُّونَ يُقَدِّسُونَ لِبَنِي هَارُونَ.
نَحَمْيَا ١٣: ٥
قَدْ هَيَّأَ لَهُ مِخْدَعًا عَظِيمًا حَيْثُ كَانُوا سَابِقًا يَضَعُونَ ٱلتَّقْدِمَاتِ وَٱلْبَخُورَ وَٱلْآنِيَةَ، وَعُشْرَ ٱلْقَمْحِ وَٱلْخَمْرِ وَٱلزَّيْتِ، فَرِيضَةَ ٱللَّاَوِيِّينَ وَٱلْمُغَنِّينَ وَٱلْبَوَّابِينَ، وَرَفِيعَةَ ٱلْكَهَنَةِ.
-----
١ أخبار ٢٧: ١
وَبَنُو إِسْرَائِيلَ حَسَبَ عَدَدِهِمْ مِنْ رُؤُوسِ ٱلْآبَاءِ وَرُؤَسَاءِ ٱلْأُلُوفِ وَٱلْمِئَاتِ وَعُرَفَاؤُهُمُ ٱلَّذِينَ يَخْدِمُونَ ٱلْمَلِكَ فِي كُلِّ أُمُورِ ٱلْفِرَقِ ٱلدَّاخِلِينَ وَٱلْخَارِجِينَ شَهْرًا فَشَهْرًا لِكُلِّ شُهُورِ ٱلسَّنَةِ، كُلُّ فِرْقَةٍ كَانَتْ أَرْبَعَةً وَعِشْرِينَ أَلْفًا.
-----
٢ أخبار ٣١: ١٢
وَأَتَوْا بِٱلتَّقْدِمَةِ وَٱلْعُشْرِ وَٱلْأَقْدَاسِ بِأَمَانَةٍ. وَكَانَ رَئِيسًا عَلَيْهِمْ كُونَنْيَا ٱللَّاوِيُّ، وَشِمْعِي أَخُوهُ ٱلثَّانِي،
٢ أخبار ٣١: ١٣
وَيَحِيئِيلُ وَعَزَزْيَا وَنَحَثُ وَعَسَائِيلُ وَيَرِيمُوثُ وَيُوزَابَادُ وَإِيلِيئِيلُ وَيَسْمَخْيَا وَمَحَثُ وَبَنَايَا وُكَلَاءَ تَحْتَ يَدِ كُونَنْيَا وَشِمْعِي أَخِيهِ، حَسَبَ تَعْيِينِ حَزَقِيَّا ٱلْمَلِكِ وَعَزَرْيَا رَئِيسِ بَيْتِ ٱللهِ.
٢ أخبار ٣١: ١٤
وَقُورِي بْنُ يَمْنَةَ ٱللَّاوِيُّ ٱلْبَوَّابُ نَحْوَ ٱلشَّرْقِ كَانَ عَلَى ٱلْمُتَبَرَّعِ بِهِ لِلهِ لِإِعْطَاءِ تَقْدِمَةِ ٱلرَّبِّ وَأَقْدَاسِ ٱلْأَقْدَاسِ.
-----
عَزْرَا ٢: ٥٩
وَهَؤُلَاءِ هُمُ ٱلَّذِينَ صَعِدُوا مِنْ تَلِّ مِلْحٍ وَتَلِّ حَرْشَا، كَرُوبُ، أَدَّانُ، إِمِّيرُ، وَلَمْ يَسْتَطِيعُوا أَنْ يُبَيِّنُوا بُيُوتَ آبَائِهِمْ وَنَسْلَهُمْ هَلْ هُمْ مِنْ إِسْرَائِيلَ:
-----
عَزْرَا ٢: ٦٢
هَؤُلَاءِ فَتَّشُوا عَلَى كِتَابَةِ أَنْسَابِهِمْ فَلَمْ تُوجَدْ، فَرُذِلُوا مِنَ ٱلْكَهَنُوتِ.
-----
نَحَمْيَا ٧: ٦٤
هَؤُلَاءِ فَحَصُوا عَنْ كِتَابَةِ أَنْسَابِهِمْ فَلَمْ تُوجَدْ، فَرُذِلُوا مِنَ ٱلْكَهَنُوتِ.
-----
نَحَمْيَا ١٣: ١٠
وَعَلِمْتُ أَنَّ أَنْصِبَةَ ٱللَّاَوِيِّينَ لَمْ تُعْطَ، بَلْ هَرَبَ ٱللَّاَوِيُّونَ وَٱلْمُغَنُّونَ عَامِلُو ٱلْعَمَلِ، كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى حَقْلِهِ.
نَحَمْيَا ١٣: ١١
فَخَاصَمْتُ ٱلْوُلَاةَ وَقُلْتُ: «لِمَاذَا تُرِكَ بَيْتُ ٱللهِ؟» فَجَمَعْتُهُمْ وَأَوْقَفْتُهُمْ فِي أَمَاكِنِهِمْ.
نَحَمْيَا ١٣: ١٢
وَأَتَى كُلُّ يَهُوذَا بِعُشْرِ ٱلْقَمْحِ وَٱلْخَمْرِ وَٱلزَّيْتِ إِلَى ٱلْمَخَازِنِ،
نَحَمْيَا ١٣: ١٣
وَأَقَمْتُ خَزَنَةً عَلَى ٱلْخَزَائِنِ: شَلَمْيَا ٱلْكَاهِنَ وَصَادُوقَ ٱلْكَاتِبَ وَفَدَايَا مِنَ ٱللَّاَوِيِّينَ، وَبِجَانِبِهِمْ حَانَانَ بْنُ زَكُّورَ بْنِ مَتَّنْيَا لِأَنَّهُمْ حُسِبُوا أُمَنَاءَ، وَكَانَ عَلَيْهِمْ أَنْ يَقْسِمُوا عَلَى إِخْوَتِهِمْ.
مَلَاخِي ٣: ١٠
هَاتُوا جَمِيعَ ٱلْعُشُورِ إِلَى ٱلْخَزْنَةِ لِيَكُونَ فِي بَيْتِي طَعَامٌ، وَجَرِّبُونِي بِهَذَا، قَالَ رَبُّ ٱلْجُنُودِ، إِنْ كُنْتُ لَا أَفْتَحُ لَكُمْ كُوَى ٱلسَّمَاوَاتِ، وَأَفِيضُ عَلَيْكُمْ بَرَكَةً حَتَّى لَا تُوسَعَ.
المجال العام