١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

٢ أخبار ٢‎: ١‎٠‎
وَهَأَنَذَا أُعْطِي لِلْقَطَّاعِينَ ٱلْقَاطِعِينَ ٱلْخَشَبَ عِشْرِينَ أَلْفَ كُرٍّ مِنَ ٱلْحِنْطَةِ طَعَامًا لِعَبِيدِكَ، وَعِشْرِينَ أَلْفَ كُرِّ شَعِيرٍ، وَعِشْرِينَ أَلْفَ بَثِّ خَمْرٍ، وَعِشْرِينَ أَلْفَ بَثِّ زَيْتٍ».

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

٢ أخبار ٢‎: ١‎٠‎
وَهَأَنَذَا أُعْطِي لِلْقَطَّاعِينَ ٱلْقَاطِعِينَ ٱلْخَشَبَ عِشْرِينَ أَلْفَ كُرٍّ مِنَ ٱلْحِنْطَةِ طَعَامًا لِعَبِيدِكَ، وَعِشْرِينَ أَلْفَ كُرِّ شَعِيرٍ، وَعِشْرِينَ أَلْفَ بَثِّ خَمْرٍ، وَعِشْرِينَ أَلْفَ بَثِّ زَيْتٍ».

--------------------


اَلتَّكْوِينُ ٤‎: ٢‎٣‎
وَقَالَ لَامَكُ لِٱمْرَأَتَيْهِ عَادَةَ وَصِلَّةَ: «ٱسْمَعَا قَوْلِي يَا ٱمْرَأَتَيْ لَامَكَ، وَأَصْغِيَا لِكَلَامِي. فَإِنِّي قَتَلْتُ رَجُلًا لِجُرْحِي، وَفَتىً لِشَدْخِي.

-----

اَلتَّكْوِينُ ٢‎٧‎: ٢‎٨‎
فَلْيُعْطِكَ ٱللهُ مِنْ نَدَى ٱلسَّمَاءِ وَمِنْ دَسَمِ ٱلْأَرْضِ. وَكَثْرَةَ حِنْطَةٍ وَخَمْرٍ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎: ٨‎
فَنَزَلْتُ لِأُنْقِذَهُمْ مِنْ أَيْدِي ٱلْمِصْرِيِّينَ، وَأُصْعِدَهُمْ مِنْ تِلْكَ ٱلْأَرْضِ إِلَى أَرْضٍ جَيِّدَةٍ وَوَاسِعَةٍ، إِلَى أَرْضٍ تَفِيضُ لَبَنًا وَعَسَلًا، إِلَى مَكَانِ ٱلْكَنْعَانِيِّينَ وَٱلْحِثِّيِّينَ وَٱلْأَمُورِيِّينَ وَٱلْفِرِزَّيِّينَ وَٱلْحِوِّيِّينَ وَٱلْيَبُوسِيِّينَ.

اَلتَّثْنِيَة ٧‎: ١‎٣‎
وَيُحِبُّكَ وَيُبَارِكُكَ وَيُكَثِّرُكَ وَيُبَارِكُ ثَمَرَةَ بَطْنِكَ وَثَمَرَةَ أَرْضِكَ: قَمْحَكَ وَخَمْرَكَ وَزَيْتَكَ وَنِتَاجَ بَقَرِكَ وَإِنَاثَ غَنَمِكَ، عَلَى ٱلْأَرْضِ ٱلَّتِي أَقْسَمَ لِآبَائِكَ أَنَّهُ يُعْطِيكَ إِيَّاهَا.

اَلتَّثْنِيَة ٨‎: ٧‎
لِأَنَّ ٱلرَّبَّ إِلَهَكَ آتٍ بِكَ إِلَى أَرْضٍ جَيِّدَةٍ. أَرْضِ أَنْهَارٍ مِنْ عُيُونٍ، وَغِمَارٍ تَنْبَعُ فِي ٱلْبِقَاعِ وَٱلْجِبَالِ.

اَلتَّثْنِيَة ٨‎: ٩‎
أَرْضٍ لَيْسَ بِٱلْمَسْكَنَةِ تَأْكُلُ فِيهَا خُبْزًا، وَلَا يُعْوِزُكَ فِيهَا شَيْءٌ. أَرْضٍ حِجَارَتُهَا حَدِيدٌ، وَمِنْ جِبَالِهَا تَحْفُرُ نُحَاسًا.

اَلتَّثْنِيَة ٣‎٢‎: ١‎٤‎
وَزُبْدَةَ بَقَرٍ وَلَبَنَ غَنَمٍ، مَعَ شَحْمِ خِرَافٍ وَكِبَاشٍ أَوْلَادِ بَاشَانَ، وَتُيُوسٍ مَعَ دَسَمِ لُبِّ ٱلْحِنْطَةِ، وَدَمَ ٱلْعِنَبِ شَرِبْتَهُ خَمْرًا.

اَلتَّثْنِيَة ٣‎٣‎: ٢‎٨‎
فَيَسْكُنَ إِسْرَائِيلُ آمِنًا وَحْدَهُ. تَكُونُ عَيْنُ يَعْقُوبَ إِلَى أَرْضِ حِنْطَةٍ وَخَمْرٍ، وَسَمَاؤُهُ تَقْطُرُ نَدًى.

يَشُوع ٥‎: ٦‎
لِأَنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ سَارُوا أَرْبَعِينَ سَنَةً فِي ٱلْقَفْرِ حَتَّى فَنِيَ جَمِيعُ ٱلشَّعْبِ، رِجَالُ ٱلْحَرْبِ ٱلْخَارِجِينَ مِنْ مِصْرَ، ٱلَّذِينَ لَمْ يَسْمَعُوا لِقَوْلِ ٱلرَّبِّ، ٱلَّذِينَ حَلَفَ ٱلرَّبُّ لَهُمْ أَنَّهُ لَا يُرِيهِمِ ٱلْأَرْضَ ٱلَّتِي حَلَفَ ٱلرَّبُّ لِآبَائِهِمْ أَنْ يُعْطِيَنَا إِيَّاهَا، ٱلْأَرْضَ ٱلَّتِي تَفِيضُ لَبَنًا وَعَسَلًا.

اَلْمَزَامِيرُ ٦‎٥‎: ٩‎
تَعَهَّدْتَ ٱلْأَرْضَ وَجَعَلْتَهَا تَفِيضُ. تُغْنِيهَا جِدًّا. سَوَاقِي ٱللهِ مَلآنَةٌ مَاءً. تُهَيِّئُ طَعَامَهُمْ لِأَنَّكَ هَكَذَا تُعِدُّهَا.

اَلْمَزَامِيرُ ٦‎٥‎: ١‎٣‎
ٱكْتَسَتِ ٱلْمُرُوجُ غَنَمًا، وَٱلْأَوْدِيَةُ تَتَعَطَّفُ بُرًّا. تَهْتِفُ وَأَيْضًا تُغَنِّي.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎٤‎: ١‎٥‎
وَخَمْرٍ تُفَرِّحُ قَلْبَ ٱلْإِنْسَانِ، لِإِلْمَاعِ وَجْهِهِ أَكْثَرَ مِنَ ٱلزَّيْتِ، وَخُبْزٍ يُسْنِدُ قَلْبَ ٱلْإِنْسَانِ.

حِزْقِيَال ١‎٢‎: ١‎٥‎
فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا ٱلرَّبُّ حِينَ أُبَدِّدُهُمْ بَيْنَ ٱلْأُمَمِ وَأُذَرِّيهِمْ فِي ٱلْأَرَاضِي.

يُوئِيل ٢‎: ١‎٩‎
وَيُجِيبُ ٱلرَّبُّ وَيَقُولُ لِشَعْبِهِ: «هَأَنَذَا مُرْسِلٌ لَكُمْ قَمْحًا وَمِسْطَارًا وَزَيْتًا لِتَشْبَعُوا مِنْهَا، وَلَا أَجْعَلُكُمْ أَيْضًا عَارًا بَيْنَ ٱلْأُمَمِ.

زَكَريَّا ٩‎: ١‎٧‎
مَا أَجْوَدَهُ وَمَا أَجْمَلَهُ! اَلْحِنْطَةُ تُنْمِي ٱلْفِتْيَانَ، وَٱلْمِسْطَارُ ٱلْعَذَارَى.

-----

اَلْخُرُوجُ ٨‎: ٨‎
فَدَعَا فِرْعَوْنُ مُوسَى وَهَارُونَ وَقَالَ: «صَلِّيَا إِلَى ٱلرَّبِّ لِيَرْفَعَ ٱلضَّفَادِعَ عَنِّي وَعَنْ شَعْبِي فَأُطْلِقَ ٱلشَّعْبَ لِيَذْبَحُوا لِلرَّبِّ».

اَلْخُرُوجُ ٣‎٢‎: ١‎٤‎
فَنَدِمَ ٱلرَّبُّ عَلَى ٱلشَّرِّ ٱلَّذِي قَالَ إِنَّهُ يَفْعَلُهُ بِشَعْبِهِ.

إِشَعْيَاءَ ٤‎: ٤‎
إِذَا غَسَلَ ٱلسَّيِّدُ قَذَرَ بَنَاتِ صِهْيَوْنَ، وَنَقَّى دَمَ أُورُشَلِيمَ مِنْ وَسَطِهَا بِرُوحِ ٱلْقَضَاءِ وَبِرُوحِ ٱلْإِحْرَاقِ،

إِشَعْيَاءَ ٧‎: ٢‎٢‎
وَيَكُونُ أَنَّهُ مِنْ كَثْرَةِ صُنْعِهَا ٱللَّبَنَ يَأْكُلُ زُبْدًا، فَإِنَّ كُلَّ مَنْ أُبْقِيَ فِي ٱلْأَرْضِ يَأْكُلُ زُبْدًا وَعَسَلًا.

إِشَعْيَاءَ ٧‎: ٢‎٣‎
وَيَكُونُ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ أَنَّ كُلَّ مَوْضِعٍ كَانَ فِيهِ أَلْفُ جَفْنَةٍ بِأَلْفٍ مِنَ ٱلْفِضَّةِ، يَكُونُ لِلشَّوْكِ وَٱلْحَسَكِ.

حِزْقِيَال ٢‎٧‎: ١‎٩‎
وَدَانُ وَيَاوَانُ قَدَّمُوا غَزْلًا فِي أَسْوَاقِكِ. حَدِيدٌ مَشْغُولٌ وَسَلِيخَةٌ وَقَصَبُ ٱلذَّرِيرَةِ كَانَتْ فِي سُوقِكِ.

-----

اَلْخُرُوجُ ٢‎٦‎: ١‎
«وَأَمَّا ٱلْمَسْكَنُ فَتَصْنَعُهُ مِنْ عَشَرِ شُقَقِ بُوصٍ مَبْرُومٍ وَأَسْمَانْجُونِيٍّ وَأُرْجُوَانٍ وَقِرْمِزٍ. بِكَرُوبِيمَ صَنْعَةَ حَائِكٍ حَاذِقٍ تَصْنَعُهَا.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٦‎: ٣‎١‎
«وَتَصْنَعُ حِجَابًا مِنْ أَسْمَانْجُونِيٍّ وَأُرْجُوَانٍ وَقِرْمِزٍ وَبُوصٍ مَبْرُومٍ. صَنْعَةَ حَائِكٍ حَاذِقٍ يَصْنَعُهُ بِكَرُوبِيمَ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٨‎: ١‎٥‎
«وَتَصْنَعُ صُدْرَةَ قَضَاءٍ. صَنْعَةَ حَائِكٍ حَاذِقٍ كَصَنْعَةِ ٱلرِّدَاءِ تَصْنَعُهَا. مِنْ ذَهَبٍ وَأَسْمَانْجُونِيٍّ وَأُرْجُوَانٍ وَقِرْمِزٍ وَبُوصٍ مَبْرُومٍ تَصْنَعُهَا.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٨‎: ٢‎٣‎
وَمَعَهُ أُهُولِيآبُ بْنُ أَخِيسَامَاكَ مِنْ سِبْطِ دَانَ، نَقَّاشٌ وَمُوَشٍّ وَطَرَّازٌ بِٱلْأَسْمَانْجُونِيِّ وَٱلْأُرْجُوَانِ وَٱلْقِرْمِزِ وَٱلْبُوصِ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٣‎٧‎: ٥‎
إِنْ نَسِيتُكِ يَا أُورُشَلِيمُ، تَنْسَى يَمِينِي!

نَشِيدُ ٱلْأَنْشَادِ ٧‎: ١‎
مَا أَجْمَلَ رِجْلَيْكِ بِٱلنَّعْلَيْنِ يَا بِنْتَ ٱلْكَرِيمِ! دَوَائِرُ فَخْذَيْكِ مِثْلُ ٱلْحَلِيِّ، صَنْعَةِ يَدَيْ صَنَّاعٍ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٥‎: ١‎١‎
وَأَرْسَلَ حِيرَامُ مَلِكُ صُورَ رُسُلًا إِلَى دَاوُدَ، وَخَشَبَ أَرْزٍ وَنَجَّارِينَ وَبَنَّائِينَ فَبَنَوْا لِدَاوُدَ بَيْتًا.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٥‎: ١‎
وَأَرْسَلَ حِيرَامُ مَلِكُ صُورَ عَبِيدَهُ إِلَى سُلَيْمَانَ، لِأَنَّهُ سَمِعَ أَنَّهُمْ مَسَحُوهُ مَلِكًا مَكَانَ أَبِيهِ، لِأَنَّ حِيرَامَ كَانَ مُحِبًّا لِدَاوُدَ كُلَّ ٱلْأَيَّامِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٥‎: ٢‎
فَأَرْسَلَ سُلَيْمَانُ إِلَى حِيرَامَ يَقُولُ:

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٥‎: ٣‎
«أَنْتَ تَعْلَمُ دَاوُدَ أَبِي أَنَّهُ لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يَبْنِيَ بَيْتًا لِٱسْمِ ٱلرَّبِّ إِلَهِهِ بِسَبَبِ ٱلْحُرُوبِ ٱلَّتِي أَحَاطَتْ بِهِ، حَتَّى جَعَلَهُمُ ٱلرَّبُّ تَحْتَ بَطْنِ قَدَمَيْهِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٥‎: ٤‎
وَٱلْآنَ فَقَدْ أَرَاحَنِيَ ٱلرَّبُّ إِلَهِي مِنْ كُلِّ ٱلْجِهَاتِ فَلَا يُوجَدُ خَصْمٌ وَلَا حَادِثَةُ شَرٍّ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٥‎: ٥‎
وَهَأَنَذَا قَائِلٌ عَلَى بِنَاءِ بَيْتٍ لِٱسْمِ ٱلرَّبِّ إِلَهِي كَمَا كَلَّمَ ٱلرَّبُّ دَاوُدَ أَبِي قَائِلًا: إِنَّ ٱبْنَكَ ٱلَّذِي أَجْعَلُهُ مَكَانَكَ عَلَى كُرْسِيِّكَ هُوَ يَبْنِي ٱلْبَيْتَ لِٱسْمِي.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٥‎: ١‎٨‎
فَنَحَتَهَا بَنَّاؤُو سُلَيْمَانَ، وَبَنَّاؤُو حِيرَامَ وَٱلْجِبْلِيُّونَ، وَهَيَّأُوا ٱلْأَخْشَابَ وَٱلْحِجَارَةَ لِبِنَاءِ ٱلْبَيْتِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٩‎: ١‎٢‎
فَخَرَجَ حِيرَامُ مِنْ صُورَ لِيَرَى ٱلْمُدُنَ ٱلَّتِي أَعْطَاهُ إِيَّاهَا سُلَيْمَانُ، فَلَمْ تَحْسُنْ فِي عَيْنَيْهِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٩‎: ١‎٣‎
فَقَالَ: «مَا هَذِهِ ٱلْمُدُنُ ٱلَّتِي أَعْطَيْتَنِي يَا أَخِي؟» وَدَعَاهَا «أَرْضَ كَابُولَ» إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٩‎: ١‎٤‎
وَأَرْسَلَ حِيرَامُ لِلْمَلِكِ مِئَةً وَعِشْرِينَ وَزْنَةَ ذَهَبٍ.

١ أخبار ١‎٤‎: ١‎
وَأَرْسَلَ حِيرَامُ مَلِكُ صُورَ رُسُلًا إِلَى دَاوُدَ وَخَشَبَ أَرْزٍ وَبَنَّائِينَ وَنَجَّارِينَ لِيَبْنُوا لَهُ بَيْتًا.

١ أخبار ٢‎٢‎: ٢‎
وَأَمَرَ دَاوُدُ بِجَمْعِ ٱلْأَجْنَبِيِّينَ ٱلَّذِينَ فِي أَرْضِ إِسْرَائِيلَ، وَأَقَامَ نَحَّاتِينَ لِنَحْتِ حِجَارَةٍ مُرَبَّعَةٍ لِبِنَاءِ بَيْتِ ٱللهِ.

٢ أخبار ٢‎: ٣‎
وَأَرْسَلَ سُلَيْمَانُ إِلَى حُورَامَ مَلِكِ صُورَ قَائِلًا: «كَمَا فَعَلْتَ مَعَ دَاوُدَ أَبِي إِذْ أَرْسَلْتَ لَهُ أَرْزًا لِيَبْنِيَ لَهُ بَيْتًا يَسْكُنُ فِيهِ،

عَامُوس ١‎: ٩‎
هَكَذَا قَالَ ٱلرَّبُّ: «مِنْ أَجْلِ ذُنُوبِ صُورَ ٱلثَّلَاثَةِ وَٱلْأَرْبَعَةِ لَا أَرْجِعُ عَنْهُ، لِأَنَّهُمْ سَلَّمُوا سَبْيًا كَامِلًا إِلَى أَدُومَ، وَلَمْ يَذْكُرُوا عَهْدَ ٱلْإِخْوَةِ.

-----

عَزْرَا ٦‎: ٤‎
بِثَلَاثَةِ صُفُوفٍ مِنْ حِجَارَةٍ عَظِيمَةٍ، وَصَفٍّ مِنْ خَشَبٍ جَدِيدٍ. وَلْتُعْطَ ٱلنَّفَقَةُ مِنْ بَيْتِ ٱلْمَلِكِ.

زَكَريَّا ١‎١‎: ١‎
اِفْتَحْ أَبْوَابَكَ يَا لُبْنَانُ، فَتَأْكُلَ ٱلنَّارُ أَرْزَكَ.

-----

٢ أخبار ٢‎: ١‎٨‎
فَجَعَلَ مِنْهُمْ سَبْعِينَ أَلْفَ حَمَّالٍ، وَثَمَانِينَ أَلْفَ قَطَّاعٍ عَلَى ٱلْجَبَلِ، وَثَلَاثَةَ آلَافٍ وَسِتَّ مِئَةٍ وُكَلَاءَ لِتَشْغِيلِ ٱلشَّعْبِ.

٢ أخبار ٨‎: ١‎٠‎
وَهَؤُلَاءِ رُؤَسَاءُ ٱلْمُوَكَّلِينَ ٱلَّذِينَ لِلْمَلِكِ سُلَيْمَانَ، مِئَتَانِ وَخَمْسُونَ ٱلْمُتَسَلِّطُونَ عَلَى ٱلشَّعْبِ.

٢ أخبار ٣‎٤‎: ١‎٣‎
وَكَانُوا عَلَى ٱلْحُمَّالِ وَوُكَلَاءَ عَلَى كُلِّ عَامِلِ شُغْلٍ فِي خِدْمَةٍ فَخِدْمَةٍ. وَكَانَ مِنَ ٱللَّاوِيِّينَ كُتَّابٌ وَعُرَفَاءُ وَبَوَّابُونَ.

نَحَمْيَا ٤‎: ١‎٠‎
وَقَالَ يَهُوذَا: «قَدْ ضَعُفَتْ قُوَّةُ ٱلْحَمَّالِينَ، وَٱلتُّرَابُ كَثِيرٌ، وَنَحْنُ لَا نَقْدِرُ أَنْ نَبْنِيَ ٱلسُّورَ».

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦‎: ٩‎
فَبَنَى ٱلْبَيْتَ وَأَكْمَلَهُ، وَسَقَفَ ٱلْبَيْتَ بِأَلْوَاحٍ وَجَوَائِزَ مِنَ ٱلْأَرْزِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦‎: ١‎٠‎
وَبَنَى ٱلْغُرُفَاتِ عَلَى ٱلْبَيْتِ كُلِّهِ سَمْكُهَا خَمْسُ أَذْرُعٍ، وَتَمَكَّنَتْ فِي ٱلْبَيْتِ بِخَشَبِ أَرْزٍ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦‎: ١‎٦‎
وَبَنَى عِشْرِينَ ذِرَاعًا مِنْ مُؤَخَّرِ ٱلْبَيْتِ بِأَضْلَاعِ أَرْزٍ مِنَ ٱلْأَرْضِ إِلَى ٱلْحِيطَانِ. وَبَنَى دَاخِلَهُ لِأَجْلِ ٱلْمِحْرَابِ، أَيْ قُدْسِ ٱلْأَقْدَاسِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦‎: ٢‎٠‎
وَلِأَجْلِ ٱلْمِحْرَابِ عِشْرُونَ ذِرَاعًا طُولًا وَعِشْرُونَ ذِرَاعًا عَرْضًا وَعِشْرُونَ ذِرَاعًا سَمْكًا. وَغَشَّاهُ بِذَهَبٍ خَالِصٍ، وَغَشَّى ٱلْمَذْبَحَ بِأَرْزٍ.

اَلْمَزَامِيرُ ٢‎٩‎: ٥‎
صَوْتُ ٱلرَّبِّ مُكَسِّرُ ٱلْأَرْزِ، وَيُكَسِّرُ ٱلرَّبُّ أَرْزَ لُبْنَانَ

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٧‎: ٣‎٨‎
وَعَمِلَ عَشَرَ مَرَاحِضَ مِنْ نُحَاسٍ تَسَعُ كُلُّ مِرْحَضَةٍ أَرْبَعِينَ بَثًّا. ٱلْمِرْحَضَةُ ٱلْوَاحِدَةُ أَرْبَعُ أَذْرُعٍ. مِرْحَضَةٌ وَاحِدَةٌ عَلَى ٱلْقَاعِدَةِ ٱلْوَاحِدَةِ لِلْعَشَرِ ٱلْقَوَاعِدِ.

حِزْقِيَال ٤‎٥‎: ١‎٤‎
وَفَرِيضَةُ ٱلزَّيْتِ بَثٌّ مِنْ زَيْتٍ. اَلْبَثُّ عُشْرٌ مِنَ ٱلْكُرِّ، مِنْ عَشَرَةِ أَبْثَاثٍ لِلْحُومَرِ، لِأَنَّ عَشَرَةَ أَبْثَاثٍ حُومَرٌ.

لُوقا ١‎٦‎: ٦‎
فَقَالَ: مِئَةُ بَثِّ زَيْتٍ. فَقَالَ لَهُ: خُذْ صَكَّكَ وَٱجْلِسْ عَاجِلًا وَٱكْتُبْ خَمْسِينَ.

لُوقا ١‎٦‎: ٧‎
ثُمَّ قَالَ لِآخَرَ: وَأَنْتَ كَمْ عَلَيْكَ؟ فَقَالَ: مِئَةُ كُرِّ قَمْحٍ. فَقَالَ لَهُ: خُذْ صَكَّكَ وَٱكْتُبْ ثَمَانِينَ.

لُوقا ١‎٦‎: ٨‎
فَمَدَحَ ٱلسَّيِّدُ وَكِيلَ ٱلظُّلْمِ إِذْ بِحِكْمَةٍ فَعَلَ، لِأَنَّ أَبْنَاءَ هَذَا ٱلدَّهْرِ أَحْكَمُ مِنْ أَبْنَاءِ ٱلنُّورِ فِي جِيلِهِمْ.

-----

هُوشَع ٢‎: ٨‎
«وَهِيَ لَمْ تَعْرِفْ أَنِّي أَنَا أَعْطَيْتُهَا ٱلْقَمْحَ وَٱلْمِسْطَارَ وَٱلزَّيْتَ، وَكَثَّرْتُ لَهَا فِضَّةً وَذَهَبًا جَعَلُوهُ لِبَعْلٍ.

هُوشَع ٢‎: ٩‎
لِذَلِكَ أَرْجِعُ وَآخُذُ قَمْحِي فِي حِينِهِ، وَمِسْطَارِي فِي وَقْتِهِ، وَأَنْزِعُ صُوفِي وَكَتَّانِي ٱللَّذَيْنِ لِسَتْرِ عَوْرَتِهَا.

عَامُوس ٤‎: ٦‎
«وَأَنَا أَيْضًا أَعْطَيْتُكُمْ نَظَافَةَ ٱلْأَسْنَانِ فِي جَمِيعِ مُدُنِكُمْ، وَعَوَزَ ٱلْخُبْزِ فِي جَمِيعِ أَمَاكِنِكُمْ، فَلَمْ تَرْجِعُوا إِلَيَّ، يَقُولُ ٱلرَّبُّ.

عَامُوس ٤‎: ٧‎
وَأَنَا أَيْضًا مَنَعْتُ عَنْكُمُ ٱلْمَطَرَ إِذْ بَقِيَ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ لِلْحَصَادِ، وَأَمْطَرْتُ عَلَى مَدِينَةٍ وَاحِدَةٍ، وَعَلَى مَدِينَةٍ أُخْرَى لَمْ أُمْطِرْ. أُمْطِرَ عَلَى ضَيْعَةٍ وَاحِدَةٍ، وَٱلضَّيْعَةُ ٱلَّتِي لَمْ يُمْطَرْ عَلَيْهَا جَفَّتْ.

عَامُوس ٤‎: ٨‎
فَجَالَتْ مَدِينَتَانِ أَوْ ثَلَاثٌ إِلَى مَدِينَةٍ وَاحِدَةٍ لِتَشْرَبَ مَاءً وَلَمْ تَشْبَعْ، فَلَمْ تَرْجِعُوا إِلَيَّ، يَقُولُ ٱلرَّبُّ.

عَامُوس ٤‎: ٩‎
ضَرْبَتُكُمْ بِٱللَّفْحِ وَٱلْيَرَقَانِ. كَثِيرًا مَا أَكَلَ ٱلْقَمَصُ جَنَّاتِكُمْ وَكُرُومَكُمْ وَتِينَكُمْ وَزَيْتُونَكُمْ، فَلَمْ تَرْجِعُوا إِلَيَّ، يَقُولُ ٱلرَّبُّ.

حَجَّي ١‎: ٩‎
ٱنْتَظَرْتُمْ كَثِيرًا وَإِذَا هُوَ قَلِيلٌ. وَلَمَّا أَدْخَلْتُمُوهُ ٱلْبَيْتَ نَفَخْتُ عَلَيْهِ. لِمَاذَا؟ يَقُولُ رَبُّ ٱلْجُنُودِ. لِأَجْلِ بَيْتِي ٱلَّذِي هُوَ خَرَابٌ، وَأَنْتُمْ رَاكِضُونَ كُلُّ إِنْسَانٍ إِلَى بَيْتِهِ.

حَجَّي ١‎: ١‎٠‎
لِذَلِكَ مَنَعَتِ ٱلسَّمَاوَاتُ مِنْ فَوْقِكُمُ ٱلنَّدَى، وَمَنَعَتِ ٱلْأَرْضُ غَلَّتَهَا.

حَجَّي ١‎: ١‎١‎
وَدَعَوْتُ بِٱلْحَرِّ عَلَى ٱلْأَرْضِ وَعَلَى ٱلْجِبَالِ وَعَلَى ٱلْحِنْطَةِ وَعَلَى ٱلْمِسْطَارِ وَعَلَى ٱلزَّيْتِ وَعَلَى مَا تُنْبِتُهُ ٱلْأَرْضُ، وَعَلَى ٱلنَّاسِ وَعَلَى ٱلْبَهَائِمِ، وَعَلَى كُلِّ أَتْعَابِ ٱلْيَدَيْنِ».

حَجَّي ٢‎: ١‎٦‎
مُذْ تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ كَانَ أَحَدُكُمْ يَأْتِي إِلَى عَرَمَةِ عِشْرِينَ فَكَانَتْ عَشَرَةً. أَتَى إِلَى حَوْضِ ٱلْمِعْصَرَةِ لِيَغْرُفَ خَمْسِينَ فُورَةً فَكَانَتْ عِشْرِينَ.

حَجَّي ٢‎: ١‎٧‎
قَدْ ضَرَبْتُكُمْ بِٱللَّفْحِ وَبِالْيَرَقَانِ وَبِالْبَرَدِ فِي كُلِّ عَمَلِ أَيْدِيكُمْ، وَمَا رَجَعْتُمْ إِلَيَّ، يَقُولُ ٱلرَّبُّ.

-----

زَكَريَّا ١‎١‎: ٢‎
وَلْوِلْ يَا سَرْوُ، لِأَنَّ ٱلْأَرْزَ سَقَطَ، لِأَنَّ ٱلْأَعِزَّاءَ قَدْ خَرِبُوا. وَلْوِلْ يَا بَلُّوطَ بَاشَانَ، لِأَنَّ ٱلْوَعْرَ ٱلْمَنِيعَ قَدْ هَبَطَ.

-----

يوحنَّا ٦‎: ٩‎
«هُنَا غُلَامٌ مَعَهُ خَمْسَةُ أَرْغِفَةِ شَعِيرٍ وَسَمَكَتَانِ، وَلَكِنْ مَا هَذَا لِمِثْلِ هَؤُلَاءِ؟».

يوحنَّا ٦‎: ١‎٣‎
فَجَمَعُوا وَمَلَأُوا ٱثْنَتَيْ عَشْرَةَ قُفَّةً مِنَ ٱلْكِسَرِ، مِنْ خَمْسَةِ أَرْغِفَةِ ٱلشَّعِيرِ، ٱلَّتِي فَضَلَتْ عَنِ ٱلْآكِلِينَ.

-----

لُوقا ١‎٠‎: ٧‎
وَأَقِيمُوا فِي ذَلِكَ ٱلْبَيْتِ آكِلِينَ وَشَارِبِينَ مِمَّا عِنْدَهُمْ، لِأَنَّ ٱلْفَاعِلَ مُسْتَحِقٌّ أُجْرَتَهُ. لَا تَنْتَقِلُوا مِنْ بَيْتٍ إِلَى بَيْتٍ.

رُوما ١‎٣‎: ٧‎
فَأَعْطُوا ٱلْجَمِيعَ حُقُوقَهُمُ: ٱلْجِزْيَةَ لِمَنْ لَهُ ٱلْجِزْيَةُ. ٱلْجِبَايَةَ لِمَنْ لَهُ ٱلْجِبَايَةُ. وَٱلْخَوْفَ لِمَنْ لَهُ ٱلْخَوْفُ. وَٱلْإِكْرَامَ لِمَنْ لَهُ ٱلْإِكْرَامُ.

رُوما ١‎٣‎: ٨‎
لَا تَكُونُوا مَدْيُونِينَ لِأَحَدٍ بِشَيْءٍ إِلَّا بِأَنْ يُحِبَّ بَعْضُكُمْ بَعْضًا، لِأَنَّ مَنْ أَحَبَّ غَيْرَهُ فَقَدْ أَكْمَلَ ٱلنَّامُوسَ.


المجال العام