١ أخبار ٢٦: ١٩
هَذِهِ أَقْسَامُ ٱلْبَوَّابِينَ مِنْ بَنِي ٱلْقُورَحِيِّينَ وَمِنْ بَنِي مَرَارِي.
--------------------
١ أخبار ٢٦: ١٩
هَذِهِ أَقْسَامُ ٱلْبَوَّابِينَ مِنْ بَنِي ٱلْقُورَحِيِّينَ وَمِنْ بَنِي مَرَارِي.
--------------------
اَلْعَدَد ١٦: ١١
إِذَنْ أَنْتَ وَكُلُّ جَمَاعَتِكَ مُتَّفِقُونَ عَلَى ٱلرَّبِّ. وَأَمَّا هَارُونُ فَمَا هُوَ حَتَّى تَتَذَمَّرُوا عَلَيْهِ؟»
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١١: ٦
وَٱلثُّلْثُ عَلَى بَابِ سُورٍ، وَٱلثُّلْثُ عَلَى ٱلْبَابِ وَرَاءَ ٱلسُّعَاةِ. فَتَحْرُسُونَ حِرَاسَةَ ٱلْبَيْتِ لِلصَّدِّ.
٢ أخبار ٢٣: ٤
هَذَا هُوَ ٱلْأَمْرُ ٱلَّذِي تَعْمَلُونَهُ. ٱلثُّلْثُ مِنْكُمُ ٱلَّذِينَ يَدْخُلُونَ فِي ٱلسَّبْتِ مِنَ ٱلْكَهَنَةِ وَٱللَّاوِيِّينَ يَكُونُونَ بَوَّابِينَ لِلْأَبْوَابِ،
٢ أخبار ٢٣: ٥
وَٱلثُّلْثُ فِي بَيْتِ ٱلْمَلِكِ، وَٱلثُّلْثُ فِي بَابِ ٱلْأَسَاسِ، وَجَمِيعُ ٱلشَّعْبِ فِي دِيَارِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢٣: ٤
وَأَمَرَ ٱلْمَلِكُ حِلْقِيَّا ٱلْكَاهِنَ ٱلْعَظِيمَ، وَكَهَنَةَ ٱلْفِرْقَةِ ٱلثَّانِيَةِ، وَحُرَّاسَ ٱلْبَابِ أَنْ يُخْرِجُوا مِنْ هَيْكَلِ ٱلرَّبِّ جَمِيعَ ٱلْآنِيَةِ ٱلْمَصْنُوعَةِ لِلْبَعْلِ وَلِلسَّارِيَةِ وَلِكُلِّ أَجْنَادِ ٱلسَّمَاءِ، وَأَحْرَقَهَا خَارِجَ أُورُشَلِيمَ فِي حُقُولِ قَدْرُونَ، وَحَمَلَ رَمَادَهَا إِلَى بَيْتِ إِيلَ.
١ أخبار ١٥: ١٨
وَمَعَهُمْ إِخْوَتَهُمْ ٱلثَّوَانِيَ: زَكَرِيَّا وَبَيْنَ وَيَعْزِئِيلَ وَشَمِيرَامُوثَ وَيَحِيئِيلَ وَعُنِّيَ وَأَلِيآبَ وَبَنَايَا وَمَعَسْيَا وَمَتَّثْيَا وَأَلِيفَلْيَا وَمَقَنْيَا وَعُوبِيدَ أَدُومَ وَيَعِيئِيلَ ٱلْبَوَّابِينَ.
١ أخبار ١٦: ٣٨
وَعُوبِيدَ أَدُومَ وَإِخْوَتَهُمْ ثمَانِيَةً وَسِتِّينَ، وَعُوبِيدَ أَدُومَ بْنَ يَدِيثُونَ وَحُوسَةَ بَوَّابِينَ.
١ أخبار ١٦: ٤٢
وَمَعَهُمْ هَيْمَانُ وَيَدُوثُونُ بِأَبْوَاقٍ وَصُنُوجٍ لِلْمُصَوِّتِينَ، وَآلَاتِ غِنَاءٍلِلهِ، وَبَنُو يَدُوثُونَ بَوَّابُونَ.
١ أخبار ٢٣: ٥
وَأَرْبَعَةُ آلَافٍ بَوَّابُونَ، وَأَرْبَعَةُ آلَافٍ مُسَبِّحُونَ لِلرَّبِّ بِٱلْآلَاتِ ٱلَّتِي عُمِلَتْ لِلتَّسْبِيحِ.
٢ أخبار ٣٤: ١٣
وَكَانُوا عَلَى ٱلْحُمَّالِ وَوُكَلَاءَ عَلَى كُلِّ عَامِلِ شُغْلٍ فِي خِدْمَةٍ فَخِدْمَةٍ. وَكَانَ مِنَ ٱللَّاوِيِّينَ كُتَّابٌ وَعُرَفَاءُ وَبَوَّابُونَ.
٢ أخبار ٣٥: ١٥
وَٱلْمُغَنُّونَ بَنُو آسَافَ كَانُوا فِي مَقَامِهِمْ حَسَبَ أَمْرِ دَاوُدَ وَآسَافَ وَهَيْمَانَ وَيَدُوثُونَ رَائِي ٱلْمَلِكِ. وَٱلْبَوَّابُونَ عَلَى بَابٍ فَبَابٍ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ أَنْ يَحِيدُوا عَنْ خِدْمَتِهِمْ، لِأَنَّ إِخْوَتَهُمُ ٱللَّاوِيِّينَ أَعَدُّوا لَهُمْ.
-----
١ أخبار ٩: ٢٤
فِي ٱلْجِهَاتِ ٱلْأَرْبَعِ كَانَ ٱلْبَوَّابُونَ، فِي ٱلشَّرْقِ وَٱلْغَرْبِ وَٱلشِّمَالِ وَٱلْجَنُوبِ.
عَزْرَا ٢: ٤٢
بَنُو ٱلْبَوَّابِينَ: بَنُو شَلُّومَ، بَنُو آطِيرَ، بَنُو طَلْمُونَ، بَنُو عَقُّوبَ، بَنُو حَطِيطَا، بَنُو شُوبَايَ، ٱلْجَمِيعُ مِئَةٌ وَتِسْعَةٌ وَثَلَاثُونَ.
عَزْرَا ٧: ٧
وَصَعِدَ مَعَهُ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَٱلْكَهَنَةِ وَٱللَّاوِيِّينَ وَٱلْمُغَنِّينَ وَٱلْبَوَّابِينَ وَٱلنَّثِينِيمِ إِلَى أُورُشَلِيمَ فِي ٱلسَّنَةِ ٱلسَّابِعَةِ لِأَرْتَحْشَشْتَا ٱلْمَلِكِ.
نَحَمْيَا ٧: ٤٥
اَلْبَوَّابُونَ: بَنُو شَلُّومَ، بَنُو أَطِيرَ، بَنُو طَلْمُونَ، بَنُو عَقُّوبَ، بَنُو حَطِيطَا، بَنُو شُوبَايَ مِئَةٌ وَثَمَانِيَةٌ وَثَلَاثُونَ.
نَحَمْيَا ١١: ١٩
وَٱلْبَوَّابُونَ: عَقُّوبُ وَطَلْمُونُ وَإِخْوَتُهُمَا حَارِسُو ٱلْأَبْوَابِ مِئَةٌ وَٱثْنَانِ وَسَبْعُونَ.
اَلْمَزَامِيرُ ٨٤: ١٠
لِأَنَّ يَوْمًا وَاحِدًا فِي دِيَارِكَ خَيْرٌ مِنْ أَلْفٍ. ٱخْتَرْتُ ٱلْوُقُوفَ عَلَى ٱلْعَتَبَةِ فِي بَيْتِ إِلَهِي عَلَى ٱلسَّكَنِ فِي خِيَامِ ٱلْأَشْرَارِ.
-----
١ أخبار ٢٦: ٢٤
كَانَ شَبُوئِيلُ بْنُ جَرْشُومَ بْنِ مُوسَى وَكَانَ رَئِيسًا عَلَى ٱلْخَزَائِنِ.
حِزْقِيَال ٤٠: ٤٥
وَقَالَ لِي: «هَذَا ٱلْمِخْدَعُ ٱلَّذِي وَجْهُهُ نَحْوَ ٱلْجَنُوبِ هُوَ لِلْكَهَنَةِ حَارِسِي حِرَاسَةِ ٱلْبَيْتِ.
حِزْقِيَال ٤٤: ١١
وَيَكُونُونَ خُدَّامًا فِي مَقْدِسِي، حُرَّاسَ أَبْوَابِ ٱلْبَيْتِ وَخُدَّامَ ٱلْبَيْتِ. هُمْ يَذْبَحُونَ ٱلْمُحْرَقَةَ وَٱلذَّبِيحَةَ لِلشَّعْبِ، وَهُمْ يَقِفُونَ أَمَامَهُمْ لِيَخْدِمُوهُمْ.
حِزْقِيَال ٤٤: ١٤
وَأَجْعَلُهُمْ حَارِسِي حِرَاسَةَ ٱلْبَيْتِ لِكُلِّ خِدْمَةٍ لِكُلِّ مَا يُعْمَلُ فِيهِ.
المجال العام