١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

١ أخبار ٢‎٤‎: ١‎٠‎
ٱلسَّابِعَةُ لِهُقُّوصَ. ٱلثَّامِنَةُ لِأَبِيَّا.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

١ أخبار ٢‎٤‎: ١‎٠‎
ٱلسَّابِعَةُ لِهُقُّوصَ. ٱلثَّامِنَةُ لِأَبِيَّا.

--------------------


اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎٣‎: ٤‎
وَأَمَرَ ٱلْمَلِكُ حِلْقِيَّا ٱلْكَاهِنَ ٱلْعَظِيمَ، وَكَهَنَةَ ٱلْفِرْقَةِ ٱلثَّانِيَةِ، وَحُرَّاسَ ٱلْبَابِ أَنْ يُخْرِجُوا مِنْ هَيْكَلِ ٱلرَّبِّ جَمِيعَ ٱلْآنِيَةِ ٱلْمَصْنُوعَةِ لِلْبَعْلِ وَلِلسَّارِيَةِ وَلِكُلِّ أَجْنَادِ ٱلسَّمَاءِ، وَأَحْرَقَهَا خَارِجَ أُورُشَلِيمَ فِي حُقُولِ قَدْرُونَ، وَحَمَلَ رَمَادَهَا إِلَى بَيْتِ إِيلَ.

نَحَمْيَا ١‎٢‎: ٧‎
وَسَلُّو وَعَامُوقُ وَحِلْقِيَّا وَيَدَعْيَا. هَؤُلَاءِ هُمْ رُؤُوسُ ٱلْكَهَنَةِ وَإِخْوَتُهُمْ فِي أَيَّامِ يَشُوعَ.

مَتَّى ١‎٦‎: ٢‎١‎
مِنْ ذَلِكَ ٱلْوَقْتِ ٱبْتَدَأَ يَسُوعُ يُظْهِرُ لِتَلَامِيذِهِ أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يَذْهَبَ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَيَتَأَلَّمَ كَثِيرًا مِنَ ٱلشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ ٱلْكَهَنَةِ وَٱلْكَتَبَةِ، وَيُقْتَلَ، وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلثَّالِثِ يَقُومَ.

مَتَّى ٢‎١‎: ٢‎٣‎
وَلَمَّا جَاءَ إِلَى ٱلْهَيْكَلِ تَقَدَّمَ إِلَيْهِ رُؤَسَاءُ ٱلْكَهَنَةِ وَشُيُوخُ ٱلشَّعْبِ وَهُوَ يُعَلِّمُ، قَائِلِينَ: «بِأَيِّ سُلْطَانٍ تَفْعَلُ هَذَا؟ وَمَنْ أَعْطَاكَ هَذَا ٱلسُّلْطَانَ؟».

مَتَّى ٢‎٦‎: ٣‎
حِينَئِذٍ ٱجْتَمَعَ رُؤَسَاءُ ٱلْكَهَنَةِ وَٱلْكَتَبَةُ وَشُيُوخُ ٱلشَّعْبِ إِلَى دَارِ رَئِيسِ ٱلْكَهَنَةِ ٱلَّذِي يُدْعَى قَيَافَا،

مَتَّى ٢‎٦‎: ٤‎٧‎
وَفِيمَا هُوَ يَتَكَلَّمُ، إِذَا يَهُوذَا أَحَدُ ٱلِٱثْنَيْ عَشَرَ قَدْ جَاءَ وَمَعَهُ جَمْعٌ كَثِيرٌ بِسُيُوفٍ وَعِصِيٍّ مِنْ عِنْدِ رُؤَسَاءِ ٱلْكَهَنَةِ وَشُيُوخِ ٱلشَّعْبِ.

مَتَّى ٢‎٧‎: ١‎
وَلَمَّا كَانَ ٱلصَّبَاحُ تَشَاوَرَ جَمِيعُ رُؤَسَاءِ ٱلْكَهَنَةِ وَشُيُوخُ ٱلشَّعْبِ عَلَى يَسُوعَ حَتَّى يَقْتُلُوهُ،

مَتَّى ٢‎٧‎: ١‎٢‎
وَبَيْنَمَا كَانَ رُؤَسَاءُ ٱلْكَهَنَةِ وَٱلشُّيُوخُ يَشْتَكُونَ عَلَيْهِ لَمْ يُجِبْ بِشَيْءٍ.

-----

١ أخبار ٤‎: ٨‎
وَقُوصُ وَلَدَ: عَانُوبَ وَهَصُوبِيبَةَ وَعَشَائِرَ أَخَرْحِيلَ بْنِ هَارُمَ.

-----

١ أخبار ٢‎٣‎: ٦‎
وَقَسَمَهُمْ دَاوُدُ فِرَقًا لِبَنِي لَاوِي: لِجَرْشُونَ وَقَهَاتَ وَمَرَارِي.

٢ أخبار ٥‎: ١‎١‎
وَكَانَ لَمَّا خَرَجَ ٱلْكَهَنَةُ مِنَ ٱلْقُدْسِ، لِأَنَّ جَمِيعَ ٱلْكَهَنَةِ ٱلْمَوْجُودِينَ تَقَدَّسُوا، لَمْ تُلَاحَظِ ٱلْفِرَقُ.

٢ أخبار ٨‎: ١‎٤‎
وَأَوْقَفَ حَسَبَ قَضَاءِ دَاوُدَ أَبِيهِ فِرَقَ ٱلْكَهَنَةِ عَلَى خِدْمَتِهِمْ وَٱللَّاوِيِّينَ عَلَى حِرَاسَاتِهِمْ، لِلتَّسْبِيحِ وَٱلْخِدْمَةِ أَمَامَ ٱلْكَهَنَةِ، عَمَلِ كُلِّ يَوْمٍ بِيَوْمِهِ، وَٱلْبَوَّابِينَ حَسَبَ فِرَقِهِمْ عَلَى كُلِّ بَابٍ. لِأَنَّهُ هَكَذَا هِيَ وَصِيَّةُ دَاوُدَ رَجُلِ ٱللهِ.

٢ أخبار ٢‎٣‎: ٤‎
هَذَا هُوَ ٱلْأَمْرُ ٱلَّذِي تَعْمَلُونَهُ. ٱلثُّلْثُ مِنْكُمُ ٱلَّذِينَ يَدْخُلُونَ فِي ٱلسَّبْتِ مِنَ ٱلْكَهَنَةِ وَٱللَّاوِيِّينَ يَكُونُونَ بَوَّابِينَ لِلْأَبْوَابِ،

٢ أخبار ٣‎١‎: ٢‎
وَأَقَامَ حَزَقِيَّا فِرَقَ ٱلْكَهَنَةِ وَٱللَّاوِيِّينَ حَسَبَ أَقْسَامِهِمْ، كُلُّ وَاحِدٍ حَسَبَ خِدْمَتِهِ، ٱلْكَهَنَةَ وَٱللَّاوِيِّينَ لِلْمُحْرَقَاتِ وَذَبَائِحِ ٱلسَّلَامَةِ، لِلْخِدْمَةِ وَٱلْحَمْدِ وَٱلتَّسْبِيحِ فِي أَبْوَابِ مَحَلَّاتِ ٱلرَّبِّ.

لُوقا ١‎: ٧‎
وَلَمْ يَكُنْ لَهُمَا وَلَدٌ، إِذْ كَانَتْ أَلِيصَابَاتُ عَاقِرًا. وَكَانَا كِلَاهُمَا مُتَقَدِّمَيْنِ فِي أَيَّامِهِمَا.

لُوقا ١‎: ٨‎
فَبَيْنَمَا هُوَ يَكْهَنُ فِي نَوْبَةِ فِرْقَتِهِ أَمَامَ ٱللهِ،

-----

١ أخبار ٢‎٤‎: ٣‎١‎
وَأَلْقَوْا هُمْ أَيْضًا قُرَعًا مُقَابِلَ إِخْوَتِهِمْ بَنِي هَارُونَ أَمَامَ دَاوُدَ ٱلْمَلِكِ وَصَادُوقَ وَأَخِيمَالِكَ وَرُؤُوسِ آبَاءِ ٱلْكَهَنَةِ وَٱللَّاوِيِّينَ. ٱلْآبَاءُ ٱلرُّؤُوسُ كَمَا إِخْوَتِهِمِ ٱلْأَصَاغِرِ.

-----

نَحَمْيَا ٧‎: ٣‎٩‎
أَمَّا ٱلْكَهَنَةُ: فَبَنُو يَدْعِيَا مِنْ بَيْتِ يَشُوعَ تِسْعُ مِئَةٍ وَثَلَاثَةٌ وَسَبْعُونَ.


المجال العام