١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

١ أخبار ٢‎٠‎: ١‎
وَكَانَ عِنْدَ تَمَامِ ٱلسَّنَةِ فِي وَقْتِ خُرُوجِ ٱلْمُلُوكِ، ٱقْتَادَ يُوآبُ قُوَّةَ ٱلْجَيْشِ وَأَخْرَبَ أَرْضَ بَنِي عَمُّونَ وَأَتَى وَحَاصَرَ رَبَّةَ. وَكَانَ دَاوُدُ مُقِيمًا فِي أُورُشَلِيمَ. فَضَرَبَ يُوآبُ رَبَّةَ وَهَدَمَهَا.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

١ أخبار ٢‎٠‎: ١‎
وَكَانَ عِنْدَ تَمَامِ ٱلسَّنَةِ فِي وَقْتِ خُرُوجِ ٱلْمُلُوكِ، ٱقْتَادَ يُوآبُ قُوَّةَ ٱلْجَيْشِ وَأَخْرَبَ أَرْضَ بَنِي عَمُّونَ وَأَتَى وَحَاصَرَ رَبَّةَ. وَكَانَ دَاوُدُ مُقِيمًا فِي أُورُشَلِيمَ. فَضَرَبَ يُوآبُ رَبَّةَ وَهَدَمَهَا.

--------------------


يَشُوع ٩‎: ٢‎
ٱجْتَمَعُوا مَعًا لِمُحَارَبَةِ يَشُوعَ وَإِسْرَائِيلَ بِصَوْتٍ وَاحِدٍ.

اَلْمَزَامِيرُ ٢‎: ١‎
لِمَاذَا ٱرْتَجَّتِ ٱلْأُمَمُ، وَتَفَكَّرَ ٱلشُّعُوبُ فِي ٱلْبَاطِلِ؟

اَلْمَزَامِيرُ ٢‎: ٢‎
قَامَ مُلُوكُ ٱلْأَرْضِ، وَتَآمَرَ ٱلرُّؤَسَاءُ مَعًا عَلَى ٱلرَّبِّ وَعَلَى مَسِيحِهِ، قَائِلِينَ:

اَلْمَزَامِيرُ ٨‎٣‎: ٣‎
عَلَى شَعْبِكَ مَكَرُوا مُؤَامَرَةً، وَتَشَاوَرُوا عَلَى أَحْمِيَائِكَ.

اَلْمَزَامِيرُ ٨‎٣‎: ٥‎
لِأَنَّهُمْ تَآمَرُوا بِٱلْقَلْبِ مَعًا. عَلَيْكَ تَعَاهَدُوا عَهْدًا.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٠‎: ٦‎
يَدِينُ بَيْنَ ٱلْأُمَمِ. مَلَأَ جُثَثًا أَرْضًا وَاسِعَةً. سَحَقَ رُؤُوسَهَا.

أَمْثَالٌ ١‎١‎: ٢‎١‎
يَدٌ لِيَدٍ لَا يَتَبَرَّرُ ٱلشِّرِّيرُ، أَمَّا نَسْلُ ٱلصِّدِّيقِينَ فَيَنْجُو.

إِشَعْيَاءَ ٨‎: ٩‎
هِيجُوا أَيُّهَا ٱلشُّعُوبُ وَٱنْكَسِرُوا، وَأَصْغِي يَاجَمِيعَ أَقَاصِي ٱلْأَرْضِ. ٱحْتَزِمُوا وَٱنْكَسِرُوا! ٱحْتَزِمُوا وَٱنْكَسِرُوا!

إِشَعْيَاءَ ٨‎: ١‎٠‎
تَشَاوَرُوا مَشُورَةً فَتَبْطُلَ. تَكَلَّمُوا كَلِمَةً فَلَا تَقُومُ، لِأَنَّ ٱللهَ مَعَنَا.

إِشَعْيَاءَ ٨‎: ١‎٢‎
«لَا تَقُولُوا: فِتْنَةً لِكُلِّ مَا يَقُولُ لَهُ هَذَا ٱلشَّعْبُ فِتْنَةً، وَلَا تَخَافُوا خَوْفَهُ وَلَا تَرْهَبُوا.

زَكَريَّا ١‎٤‎: ٣‎
فَيَخْرُجُ ٱلرَّبُّ وَيُحَارِبُ تِلْكَ ٱلْأُمَمَ كَمَا فِي يَوْمِ حَرْبِهِ، يَوْمَ ٱلْقِتَالِ.

أعمال ٤‎: ٢‎٦‎
قَامَتْ مُلُوكُ ٱلْأَرْضِ، وَٱجْتَمَعَ ٱلرُّؤَسَاءُ مَعًا عَلَى ٱلرَّبِّ وَعَلَى مَسِيحِهِ.

أعمال ٤‎: ٢‎٧‎
لِأَنَّهُ بِٱلْحَقِيقَةِ ٱجْتَمَعَ عَلَى فَتَاكَ ٱلْقُدُّوسِ يَسُوعَ، ٱلَّذِي مَسَحْتَهُ، هِيرُودُسُ وَبِيلَاطُسُ ٱلْبُنْطِيُّ مَعَ أُمَمٍ وَشُعُوبِ إِسْرَائِيلَ،

أعمال ٤‎: ٢‎٨‎
لِيَفْعَلُوا كُلَّ مَا سَبَقَتْ فَعَيَّنَتْ يَدُكَ وَمَشُورَتُكَ أَنْ يَكُونَ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٨‎: ٢‎٠‎
فَنَكُونُ نَحْنُ أَيْضًا مِثْلَ سَائِرِ ٱلشُّعُوبِ، وَيَقْضِي لَنَا مَلِكُنَا وَيَخْرُجُ أَمَامَنَا وَيُحَارِبُ حُرُوبَنَا».

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٣‎: ١‎٥‎
فَرَأَى دَاوُدُ أَنَّ شَاوُلَ قَدْ خَرَجَ يَطْلُبُ نَفْسَهُ. وَكَانَ دَاوُدُ فِي بَرِّيَّةِ زِيفٍ فِي ٱلْغَابِ.

أَيُّوبَ ٣‎٩‎: ٢‎١‎
يَبْحَثُ فِي ٱلْوَادِي وَيَنْفِزُ بِبَأْسٍ. يَخْرُجُ لِلِقَاءِ ٱلْأَسْلِحَةِ.

دَانِيآل ١‎٠‎: ٢‎٠‎
فَقَالَ: «هَلْ عَرَفْتَ لِمَاذَا جِئْتُ إِلَيْكَ؟ فَٱلْآنَ أَرْجِعُ وَأُحَارِبُ رَئِيسَ فَارِسَ. فَإِذَا خَرَجْتُ هُوَذَا رَئِيسُ ٱلْيُونَانِ يَأْتِي.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ٢‎
وَكَانَ فِي وَقْتِ ٱلْمَسَاءِ أَنَّ دَاوُدَ قَامَ عَنْ سَرِيرِهِ وَتَمَشَّى عَلَى سَطْحِ بَيْتِ ٱلْمَلِكِ، فَرَأَى مِنْ عَلَى ٱلسَّطْحِ ٱمْرَأَةً تَسْتَحِمُّ. وَكَانَتِ ٱلْمَرْأَةُ جَمِيلَةَ ٱلْمَنْظَرِ جِدًّا.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ٣‎
فَأَرْسَلَ دَاوُدُ وَسَأَلَ عَنِ ٱلْمَرْأَةِ، فَقَالَ وَاحِدٌ: «أَلَيْسَتْ هَذِهِ بَثْشَبَعَ بِنْتَ أَلِيعَامَ ٱمْرَأَةَ أُورِيَّا ٱلْحِثِّيِّ؟».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ٤‎
فَأَرْسَلَ دَاوُدُ رُسُلًا وَأَخَذَهَا، فَدَخَلَتْ إِلَيْهِ، فَٱضْطَجَعَ مَعَهَا وَهِيَ مُطَهَّرَةٌ مِنْ طَمْثِهَا. ثُمَّ رَجَعَتْ إِلَى بَيْتِهَا.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ٥‎
وَحَبِلَتِ ٱلْمَرْأَةُ، فَأَرْسَلَتْ وَأَخْبَرَتْ دَاوُدَ وَقَالَتْ: «إِنِّي حُبْلَى».

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ١‎٦‎
وَكَانَ فِي مُحَاصَرَةِ يُوآبَ ٱلْمَدِينَةَ أَنَّهُ جَعَلَ أُورِيَّا فِي ٱلْمَوْضِعِ ٱلَّذِي عَلِمَ أَنَّ رِجَالَ ٱلْبَأْسِ فِيهِ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ١‎٧‎
فَخَرَجَ رِجَالُ ٱلْمَدِينَةِ وَحَارَبُوا يُوآبَ، فَسَقَطَ بَعْضُ ٱلشَّعْبِ مِنْ عَبِيدِ دَاوُدَ، وَمَاتَ أُورِيَّا ٱلْحِثِّيُّ أَيْضًا.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ١‎٨‎
فَأَرْسَلَ يُوآبُ وَأَخْبَرَ دَاوُدَ بِجَمِيعِ أُمُورِ ٱلْحَرْبِ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ١‎٩‎
وَأَوْصَى ٱلرَّسُولَ قَائِلًا: «عِنْدَمَا تَفْرَغُ مِنَ ٱلْكَلَامِ مَعَ ٱلْمَلِكِ عَنْ جَمِيعِ أُمُورِ ٱلْحَرْبِ،

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ٢‎٠‎
فَإِنِ ٱشْتَعَلَ غَضَبُ ٱلْمَلِكِ، وَقَالَ لَكَ: لِمَاذَا دَنَوْتُمْ مِنَ ٱلْمَدِينَةِ لِلْقِتَالِ؟ أَمَا عَلِمْتُمْ أَنَّهُمْ يَرْمُونَ مِنْ عَلَى ٱلسُّورِ؟

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ٢‎١‎
مَنْ قَتَلَ أَبِيمَالِكَ بْنَ يَرُبُّوشَثَ؟ أَلَمْ تَرْمِهِ ٱمْرَأَةٌ بِقِطْعَةِ رَحًى مِنْ عَلَى ٱلسُّورِ فَمَاتَ فِي تَابَاصَ؟ لِمَاذَا دَنَوْتُمْ مِنَ ٱلسُّورِ؟ فَقُلْ: قَدْ مَاتَ عَبْدُكَ أُورِيَّا ٱلْحِثِّيُّ أَيْضًا».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ٢‎٢‎
فَذَهَبَ ٱلرَّسُولُ وَدَخَلَ وَأَخْبَرَ دَاوُدَ بِكُلِّ مَا أَرْسَلَهُ فِيهِ يُوآبُ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ٢‎٣‎
وَقَالَ ٱلرَّسُولُ لِدَاوُدَ: «قَدْ تَجَبَّرَ عَلَيْنَا ٱلْقَوْمُ وَخَرَجُوا إِلَيْنَا إِلَى ٱلْحَقْلِ فَكُنَّا عَلَيْهِمْ إِلَى مَدْخَلِ ٱلْبَابِ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ٢‎٤‎
فَرَمَى ٱلرُّمَاةُ عَبِيدَكَ مِنْ عَلَى ٱلسُّورِ، فَمَاتَ ٱلْبَعْضُ مِنْ عَبِيدِ ٱلْمَلِكِ، وَمَاتَ عَبْدُكَ أُورِيَّا ٱلْحِثِّيُّ أَيْضًا».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ٢‎٧‎
وَلَمَّا مَضَتِ ٱلْمَنَاحَةُ أَرْسَلَ دَاوُدُ وَضَمَّهَا إِلَى بَيْتِهِ، وَصَارَتْ لَهُ ٱمْرَأَةً وَوَلَدَتْ لَهُ ٱبْنًا. وَأَمَّا ٱلْأَمْرُ ٱلَّذِي فَعَلَهُ دَاوُدُ فَقَبُحَ فِي عَيْنَيِ ٱلرَّبِّ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٢‎: ٢‎٧‎
وَأَرْسَلَ يُوآبُ رُسُلًا إِلَى دَاوُدَ يَقُولُ: «قَدْ حَارَبْتُ رِبَّةَ وَأَخَذْتُ أَيْضًا مَدِينَةَ ٱلْمِيَاهِ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٢‎: ٢‎٨‎
فَٱلْآنَ ٱجْمَعْ بَقِيَّةَ ٱلشَّعْبِ وَٱنْزِلْ عَلَى ٱلْمَدِينَةِ وَخُذْهَا لِئَلَّا آخُذَ أَنَا ٱلْمَدِينَةَ فَيُدْعَى بِٱسْمِي عَلَيْهَا».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٢‎: ٢‎٩‎
فَجَمَعَ دَاوُدُ كُلَّ ٱلشَّعْبِ وَذَهَبَ إِلَى رِبَّةَ وَحَارَبَهَا وَأَخَذَهَا.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٢‎: ٣‎١‎
وَأَخْرَجَ ٱلشَّعْبَ ٱلَّذِي فِيهَا وَوَضَعَهُمْ تَحْتَ مَنَاشِيرَ وَنَوَارِجِ حَدِيدٍ وَفُؤُوسِ حَدِيدٍ وَأَمَرَّهُمْ فِي أَتُونِ ٱلْآجُرِّ، وَهَكَذَا صَنَعَ بِجَمِيعِ مُدُنِ بَنِي عَمُّونَ. ثُمَّ رَجَعَ دَاوُدُ وَجَمِيعُ ٱلشَّعْبِ إِلَى أُورُشَلِيمَ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٢‎٧‎
وَكَانَ لَمَّا جَاءَ دَاوُدُ إِلَى مَحَنَايِمَ أَنَّ شُوبِيَ بْنَ نَاحَاشَ مِنْ رَبَّةِ بَنِي عَمُّونَ، وَمَاكِيرَ بْنَ عَمِّيئِيلَ مِنْ لُودَبَارَ، وَبَرْزَلَّايَ ٱلْجِلْعَادِيَّ مِنْ رُوجَلِيمَ،

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٢‎: ٢‎٥‎
وَأَرْسَلَ بِيَدِ نَاثَانَ ٱلنَّبِيِّ وَدَعَا ٱسْمَهُ «يَدِيدِيَّا» مِنْ أَجْلِ ٱلرَّبِّ.

١ أخبار ١‎٨‎: ١‎١‎
هَذِهِ أَيْضًا قَدَّسَهَا ٱلْمَلِكُ دَاوُدُ لِلرَّبِّ مَعَ ٱلْفِضَّةِ وَٱلذَّهَبِ ٱلَّذِي أَخَذَهُ مِنْ كُلِّ ٱلْأُمَمِ: مِنْ أَدُومَ وَمِنْ مُوآبَ وَمِنْ بَنِي عَمُّونَ وَمِنَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ وَمِنْ عَمَالِيقَ.

حِزْقِيَال ٢‎٥‎: ٥‎
وَأَجْعَلُ «رَبَّةَ» مَنَاخًا لِلْإِبِلِ، وَبَنِي عَمُّونَ مَرْبِضًا لِلْغَنَمِ، فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا ٱلرَّبُّ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٠‎: ١‎٦‎
وَخَرَجُوا عِنْدَ ٱلظُّهْرِ وَبَنْهَدَدُ يَشْرَبُ وَيَسْكَرُ فِي ٱلْخِيَامِ هُوَ وَٱلْمُلُوكُ ٱلِٱثْنَانِ وَٱلثَّلَاثُونَ ٱلَّذِينَ سَاعَدُوهُ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٣‎: ٢‎٠‎
وَمَاتَ أَلِيشَعُ فَدَفَنُوهُ. وَكَانَ غُزَاةُ مُوآبَ تَدْخُلُ عَلَى ٱلْأَرْضِ عِنْدَ دُخُولِ ٱلسَّنَةِ.

-----

١ أخبار ٤‎: ٤‎١‎
وَجَاءَ هَؤُلَاءِ ٱلْمَكْتُوبَةُ أَسْمَاؤُهُمْ فِي أَيَّامِ حَزَقِيَّا مَلِكِ يَهُوذَا. وَضَرَبُوا خِيَمَهُمْ وَٱلْمَعُونِيِّينَ ٱلَّذِينَ وُجِدُوا هُنَاكَ وَحَرَّمُوهُمْ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ، وَسَكَنُوا مَكَانَهُمْ لِأَنَّ هُنَاكَ مَرْعًى لِمَاشِيَتِهِمْ.

٢ أخبار ١‎٥‎: ٩‎
وَجَمَعَ كُلَّ يَهُوذَا وَبَنْيَامِينَ وَٱلْغُرَبَاءَ مَعَهُمْ مِنْ أَفْرَايِمَ وَمَنَسَّى وَمِنْ شِمْعُونَ، لِأَنَّهُمْ سَقَطُوا إِلَيْهِ مِنْ إِسْرَائِيلَ بِكَثْرَةٍ حِينَ رَأَوْا أَنَّ ٱلرَّبَّ إِلَهَهُ مَعَهُ.

-----

١ أخبار ١‎٩‎: ١‎٦‎
وَلَمَّا رَأَى أَرَامُ أَنَّهُمْ قَدِ ٱنْكَسَرُوا أَمَامَ إِسْرَائِيلَ أَرْسَلُوا رُسُلًا، وَأَبْرَزُوا أَرَامَ ٱلَّذِينَ فِي عَبْرِ ٱلنَّهْرِ، وَأَمَامَهُمْ شُوبَكُ رَئِيسُ جَيْشِ هَدَرَ عَزَرَ.

١ أخبار ١‎٩‎: ١‎٩‎
وَلَمَّا رَأَى عَبِيدُ هَدَرَ عَزَرَ أَنَّهُمْ قَدِ ٱنْكَسَرُوا أَمَامَ إِسْرَائِيلَ صَالَحُوا دَاوُدَ وَخَدَمُوهُ. وَلَمْ يَشَأْ أَرَامُ أَنْ يُنْجِدُوا بَنِي عَمُّونَ بَعْدُ.

-----

١ أخبار ٢‎٠‎: ٤‎
ثُمَّ بَعْدَ ذَلِكَ قَامَتْ حَرْبٌ فِي جَازِرَ مَعَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ. حِينَئِذٍ سَبْكَايُ ٱلْحُوشِيُّ قَتَلَ سَفَّايَ مِنْ أَوْلَادِ رَافَا فَذَلُّوا.

١ أخبار ٢‎٠‎: ٥‎
وَكَانَتْ أَيْضًا حَرْبٌ مَعَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ، فَقَتَلَ أَلْحَانَانُ بْنُ يَاعُورَ لَحْمِيَ أَخَا جُلْيَاتَ ٱلْجَتِّيِّ. وَكَانَتْ قَنَاةُ رُمْحِهِ كَنَوْلِ ٱلنَّسَّاجِينَ.

١ أخبار ٢‎٠‎: ٦‎
ثُمَّ كَانَتْ أَيْضًا حَرْبٌ فِي جَتَّ، وَكَانَ رَجُلٌ طَوِيلُ ٱلْقَامَةِ أَعْنَشُ، أَصَابِعُهُ أَرْبَعٌ وَعِشْرُونَ، وَهُوَ أَيْضًا وُلِدَ لِرَافَا.

١ أخبار ٢‎٠‎: ٧‎
وَلَمَّا عَيَّرَ إِسْرَائِيلَ ضَرَبَهُ يَهُونَاثَانُ بْنُ شِمْعَا أَخِي دَاوُدَ.

١ أخبار ٢‎٠‎: ٨‎
هَؤُلَاءِ وُلِدُوا لِرَافَا فِي جَتَّ وَسَقَطُوا بِيَدِ دَاوُدَ وَبِيَدِ عَبِيدِهِ.

-----

٢ أخبار ٢‎٦‎: ١‎٣‎
وَتَحْتَ يَدِهِمْ جَيْشُ جُنُودٍ ثَلَاثُ مِئَةِ أَلْفٍ وَسَبْعَةُ آلَافٍ وَخَمْسُ مِئَةٍ مِنَ ٱلْمُقَاتِلِينَ بِقُوَّةٍ شَدِيدَةٍ لِمُسَاعَدَةِ ٱلْمَلِكِ عَلَى ٱلْعَدُوِّ.

-----

٢ أخبار ٣‎٦‎: ١‎٠‎
وَعِنْدَ رُجُوعِ ٱلسَّنَةِ أَرْسَلَ ٱلْمَلِكُ نَبُوخَذْنَاصَّرُ فَأَتَى بِهِ إِلَى بَابِلَ مَعَ آنِيَةِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ ٱلثَّمِينَةِ، وَمَلَّكَ صِدْقِيَّا أَخَاهُ عَلَى يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمَ.

اَلْجَامِعَةِ ٣‎: ٨‎
لِلْحُبِّ وَقْتٌ وَلِلْبُغْضَةِ وَقْتٌ. لِلْحَرْبِ وَقْتٌ وَلِلصُّلْحِ وَقْتٌ.

-----

إِشَعْيَاءَ ٦‎: ١‎١‎
فَقُلْتُ: «إِلَى مَتَى أَيُّهَا ٱلسَّيِّدُ؟» فَقَالَ: «إِلَى أَنْ تَصِيرَ ٱلْمُدُنُ خَرِبَةً بِلَا سَاكِنٍ، وَٱلْبُيُوتُ بِلَا إِنْسَانٍ، وَتَخْرَبَ ٱلْأَرْضُ وَتُقْفِرَ،

إِشَعْيَاءَ ٥‎٤‎: ١‎٦‎
هَأَنَذَا قَدْ خَلَقْتُ ٱلْحَدَّادَ ٱلَّذِي يَنْفُخُ ٱلْفَحْمَ فِي ٱلنَّارِ وَيُخْرِجُ آلَةً لِعَمَلِهِ، وَأَنَا خَلَقْتُ ٱلْمُهْلِكَ لِيَخْرِبَ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٥‎: ٢‎
لِمَاذَا يَقُولُ ٱلْأُمَمُ: «أَيْنَ هُوَ إِلَهُهُمْ؟».

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٥‎: ٣‎
إِنَّ إِلَهَنَا فِي ٱلسَّمَاءِ. كُلَّمَا شَاءَ صَنَعَ.

إِشَعْيَاءَ ٢‎٦‎: ١‎١‎
يَارَبُّ، ٱرْتَفَعَتْ يَدُكَ وَلَا يَرَوْنَ. يَرَوْنَ وَيَخْزَوْنَ مِنَ ٱلْغَيْرَةِ عَلَى ٱلشَّعْبِ وَتَأْكُلُهُمْ نَارُ أَعْدَائِكَ.

إِشَعْيَاءَ ٤‎٢‎: ٨‎
«أَنَا ٱلرَّبُّ هَذَا ٱسْمِي، وَمَجْدِي لَا أُعْطِيهِ لِآخَرَ، وَلَا تَسْبِيحِي لِلْمَنْحُوتَاتِ.


المجال العام