١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

١ أخبار ٦‎: ٤‎٨‎
وَإِخْوَتُهُمُ ٱللَّاوِيُّونَ مُقَامُونَ لِكُلِّ خِدْمَةِ مَسْكَنِ بَيْتِ ٱللهِ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

١ أخبار ٦‎: ٤‎٨‎
وَإِخْوَتُهُمُ ٱللَّاوِيُّونَ مُقَامُونَ لِكُلِّ خِدْمَةِ مَسْكَنِ بَيْتِ ٱللهِ.

--------------------


اَلتَّكْوِينُ ٢‎٨‎: ١‎٧‎
وَخَافَ وَقَالَ: «مَا أَرْهَبَ هَذَا ٱلْمَكَانَ! مَا هَذَا إِلَا بَيْتُ ٱللهِ، وَهَذَا بَابُ ٱلسَّمَاءِ».

اَلْقُضَاة ١‎٨‎: ٣‎١‎
وَوَضَعُوا لِأَنْفُسِهِمْ تِمْثَالَ مِيخَا ٱلْمَنْحُوتَ ٱلَّذِي عَمِلَهُ، كُلَّ ٱلْأَيَّامِ ٱلَّتِي كَانَ فِيهَا بَيْتُ ٱللهِ فِي شِيلُوهَ.

اَلْقُضَاة ٢‎٠‎: ٢‎٧‎
وَسَأَلَ بَنُو إِسْرَائِيلَ ٱلرَّبَّ، وَهُنَاكَ تَابُوتُ عَهْدِ ٱللهِ فِي تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ،

-----

اَلْعَدَد ٣‎: ٧‎
فَيَحْفَظُونَ شَعَائِرَهُ وَشَعَائِرَ كُلِّ ٱلْجَمَاعَةِ قُدَّامَ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ، وَيَخْدِمُونَ خِدْمَةَ ٱلْمَسْكَنِ،

اَلْعَدَد ٣‎: ٨‎
فَيَحْرُسُونَ كُلَّ أَمْتِعَةِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ، وَحِرَاسَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَيَخْدِمُونَ خِدْمَةَ ٱلْمَسْكَنِ.

اَلْعَدَد ٣‎: ٩‎
فَتُعْطِي ٱللَّاوِيِّينَ لِهَارُونَ وَلِبَنِيهِ. إِنَّهُمْ مَوْهُوبُونَ لَهُ هِبَةً مِنْ عِنْدِ بَنِي إِسْرَائِيلَ.

اَلْعَدَد ٣‎: ١‎٠‎
وَتُوَكِّلُ هَارُونَ وَبَنِيهِ فَيَحْرُسُونَ كَهَنُوتَهُمْ، وَٱلْأَجْنَبِيُّ ٱلَّذِي يَقْتَرِبُ يُقْتَلُ».

اَلْعَدَد ١‎٦‎: ٩‎
أَقَلِيلٌ عَلَيْكُمْ أَنَّ إِلَهَ إِسْرَائِيلَ أَفْرَزَكُمْ مِنْ جَمَاعَةِ إِسْرَائِيلَ لِيُقَرِّبَكُمْ إِلَيْهِ لِكَيْ تَعْمَلُوا خِدْمَةَ مَسْكَنِ ٱلرَّبِّ، وَتَقِفُوا قُدَّامَ ٱلْجَمَاعَةِ لِخِدْمَتِهَا؟

اَلْعَدَد ١‎٨‎: ١‎
وَقَالَ ٱلرَّبُّ لِهَارُونَ: «أَنْتَ وَبَنُوكَ وَبَيْتُ أَبِيكَ مَعَكَ تَحْمِلُونَ ذَنْبَ ٱلْمَقْدِسِ، وَأَنْتَ وَبَنُوكَ مَعَكَ تَحْمِلُونَ ذَنْبَ كَهَنُوتِكُمْ.

اَلْعَدَد ١‎٨‎: ٢‎
وَأَيْضًا إِخْوَتُكَ سِبْطُ لَاوِي، سِبْطُ أَبِيكَ، قَرِّبْهُمْ مَعَكَ فَيَقْتَرِنُوا بِكَ وَيُوازِرُوكَ، وَأَنْتَ وَبَنُوكَ قُدَّامَ خَيْمَةِ ٱلشَّهَادَةِ،

اَلْعَدَد ١‎٨‎: ٣‎
فَيَحْفَظُونَ حِرَاسَتَكَ وَحِرَاسَةَ ٱلْخَيْمَةِ كُلِّهَا. وَلَكِنْ إِلَى أَمْتِعَةِ ٱلْقُدْسِ وَإِلَى ٱلْمَذْبَحِ لَا يَقْتَرِبُونَ، لِئَلَّا يَمُوتُوا هُمْ وَأَنْتُمْ جَمِيعًا.

اَلْعَدَد ١‎٨‎: ٤‎
يَقْتَرِنُونَ بِكَ وَيَحْفَظُونَ حِرَاسَةَ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ مَعَ كُلِّ خِدْمَةِ ٱلْخَيْمَةِ. وَٱلْأَجْنَبِيُّ لَا يَقْتَرِبْ إِلَيْكُمْ.

١ تيموثاوس ٣‎: ١‎
صَادِقَةٌ هِيَ ٱلْكَلِمَةُ: إِنِ ٱبْتَغَى أَحَدٌ ٱلْأُسْقُفِيَّةَ، فَيَشْتَهِي عَمَلًا صَالِحًا.

-----

اَلْعَدَد ٤‎: ٣‎
مِنِ ٱبْنِ ثَلَاثِينَ سَنَةً فَصَاعِدًا إِلَى ٱبْنِ خَمْسِينَ سَنَةً، كُلِّ دَاخِلٍ فِي ٱلْجُنْدِ لِيَعْمَلَ عَمَلًا فِي خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ.

اَلْعَدَد ٤‎: ٤‎
هَذِهِ خِدْمَةُ بَنِي قَهَاتَ فِي خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ: قُدْسُ ٱلْأَقْدَاسِ.

-----

١ أخبار ٦‎: ٣‎٢‎
وَكَانُوا يَخْدِمُونَ أَمَامَ مَسْكَنِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ بِٱلْغِنَاءِ إِلَى أَنْ بَنَى سُلَيْمَانُ بَيْتَ ٱلرَّبِّ فِي أُورُشَلِيمَ، فَقَامُوا عَلَى خِدْمَتِهِمْ حَسَبَ تَرْتِيبِهِمْ.

١ أخبار ١‎٦‎: ٤‎
وَجَعَلَ أَمَامَ تَابُوتِ ٱلرَّبِّ مِنَ ٱللَّاوِيِّينَ خُدَّامًا، وَلِأَجْلِ ٱلتَّذْكِيرِ وَٱلشُّكْرِ وَتَسْبِيحِ ٱلرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ:

١ أخبار ١‎٦‎: ٥‎
آسَافَ ٱلرَّأْسَ وَزَكَرِيَّا ثَانِيَهُ، وَيَعِيئِيلَ وَشَمِيرَامُوثَ وَيَحِيئِيلَ وَمَتَّثْيَا وَأَلِيآبَ وَبَنَايَا وَعُوبِيدَ أَدُومَ وَيَعِيئِيلَ بِآلَاتٍ رَبَابٍ وَعِيدَانٍ. وَكَانَ آسَافُ يُصَوِّتُ بِٱلصُّنُوجِ.

١ أخبار ١‎٦‎: ٦‎
وَبَنَايَا وَيَحْزِيئِيلُ ٱلْكَاهِنَانِ بِٱلْأَبْوَاقِ دَائِمًا أَمَامَ تَابُوتِ عَهْدِ ٱللهِ.

١ أخبار ١‎٦‎: ٧‎
حِينَئِذٍ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ أَوَّلًا جَعَلَ دَاوُدُ يَحْمَدُ ٱلرَّبَّ بِيَدِ آسَافَ وَإِخْوَتِهِ:

٢ أخبار ٢‎٩‎: ٢‎٥‎
وَأَوْقَفَ ٱللَّاوِيِّينَ فِي بَيْتِ ٱلرَّبِّ بِصُنُوجٍ وَرَبَابٍ وَعِيدَانٍ حَسَبَ أَمْرِ دَاوُدَ وَجَادَ رَائِي ٱلْمَلِكِ وَنَاثَانَ ٱلنَّبِيِّ، لِأَنَّ مِنْ قِبَلِ ٱلرَّبِّ ٱلْوَصِيَّةَ عَنْ يَدِ أَنْبِيَائِهِ.

٢ أخبار ٢‎٩‎: ٢‎٦‎
فَوَقَفَ ٱللَّاوِيُّونَ بِآلَاتِ دَاوُدَ، وَٱلْكَهَنَةُ بِٱلْأَبْوَاقِ.

عَزْرَا ٣‎: ١‎٠‎
وَلَمَّا أَسَّسَ ٱلْبَانُونَ هَيْكَلَ ٱلرَّبِّ، أَقَامُوا ٱلْكَهَنَةَ بِمَلَابِسِهِمْ بِأَبْوَاقٍ، وَٱللَّاوِيِّينَ بَنِي آسَافَ بِٱلصُّنُوجِ، لِتَسْبِيحِ ٱلرَّبِّ عَلَى تَرْتِيبِ دَاوُدَ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ.

-----

١ أخبار ٦‎: ٦‎٢‎
وَلِبَنِي جَرْشُومَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ. مِنْ سِبْطِ يَسَّاكَرَ وَمِنْ سِبْطِ أَشِيرَ وَمِنْ سِبْطِ نَفْتَالِي وَمِنْ سِبْطِ مَنَسَّى فِي بَاشَانَ ثَلَاثَ عَشَرَةَ مَدِينَةً.

-----

١ أخبار ٩‎: ٢‎٨‎
وَبَعْضُهُمْ عَلَى آنِيَةِ ٱلْخِدْمَةِ، لِأَنَّهُمْ كَانُوا يُدْخِلُونَهَا بِعَدَدٍ، وَيُخْرِجُونَهَا بِعَدَدٍ.

١ أخبار ٩‎: ٢‎٩‎
وَبَعْضُهُمُ ٱؤْتُمِنُوا عَلَى ٱلْآنِيَةِ وَعَلَى كُلِّ أَمْتِعَةِ ٱلْقُدْسِ وَعَلَى ٱلْدَقِيقِ وَٱلْخَمْرِ وَٱللُّبَانِ وَٱلْأَطْيَابِ.

١ أخبار ٩‎: ٣‎٠‎
وَٱلْبَعْضُ مِنْ بَنِي ٱلْكَهَنَةِ كَانُوا يُرَكِّبُونَ دَهُونَ ٱلْأَطْيَابِ.

١ أخبار ٩‎: ٣‎١‎
وَمَتَّثْيَا وَاحِدٌ مِنَ ٱللَّاوِيِّينَ، وَهُوَ بِكْرُ شَلُّومَ ٱلْقُورَحِيِّ، بِٱلْوَظِيفَةِ عَلَى عَمَلِ ٱلْمَطْبُوخَاتِ.

١ أخبار ٢‎٦‎: ٢‎٠‎
وَأَمَّا ٱللَّاوِيُّونَ فَأَخِيَّا عَلَى خَزَائِنِ بَيْتِ ٱللهِ وَعَلَى خَزَائِنِ ٱلْأَقْدَاسِ.

١ أخبار ٢‎٦‎: ٢‎١‎
وَأَمَّا بَنُو لَعْدَانَ، فَبَنُو لَعْدَانَ ٱلْجَرْشُونِيِّ رُؤُوسُ بَيْتِ ٱلْآبَاءِ لِلَعْدَانَ، ٱلْجَرْشُونِيِّ يَحِيئِيلِي.

١ أخبار ٢‎٦‎: ٢‎٢‎
بَنُو يَحِيئِيلِي: زِيثَامُ وَيُوئِيلُ أَخُوهُ عَلَى خَزَائِنِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ.

١ أخبار ٢‎٦‎: ٢‎٣‎
مِنَ ٱلْعَمْرَامِيِّينَ وَٱلْيِصْهَارِيِّينَ وَٱلْحَبْرُونِيِّينَ وَٱلْعُزِّيئِيلِيِّينَ،

١ أخبار ٢‎٦‎: ٢‎٤‎
كَانَ شَبُوئِيلُ بْنُ جَرْشُومَ بْنِ مُوسَى وَكَانَ رَئِيسًا عَلَى ٱلْخَزَائِنِ.

١ أخبار ٢‎٦‎: ٢‎٥‎
وَإِخْوَتُهُ مِنْ أَلِيعَزَرَ: رَحَبْيَا ٱبْنُهُ، وَيَشْعِيَا ٱبْنُهُ، وَيُورَامُ ٱبْنُهُ، وَزِكْرِي ٱبْنُهُ، وَشَلُومِيثُ ٱبْنُهُ.

١ أخبار ٢‎٦‎: ٢‎٦‎
شَلُومِيثُ هَذَا وَإِخْوَتُهُ كَانُوا عَلَى جَمِيعِ خَزَائِنِ ٱلْأَقْدَاسِ ٱلَّتِي قَدَّسَهَا دَاوُدُ ٱلْمَلِكُ وَرُؤُوسُ ٱلْآبَاءِ وَرُؤَسَاءُ ٱلْأُلُوفِ وَٱلْمِئَاتِ وَرُؤَسَاءُ ٱلْجَيْشِ.

١ أخبار ٢‎٦‎: ٢‎٧‎
مِنَ ٱلْحُرُوبِ وَمِنَ ٱلْغَنَائِمِ قَدَّسُوا لِتَشْدِيدِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ.

-----

نَحَمْيَا ٧‎: ١‎
وَلَمَّا بُنِيَ ٱلسُّورُ، وَأَقَمْتُ ٱلْمَصَارِيعَ، وَتَرَتَّبَ ٱلْبَوَّابُونَ وَٱلْمُغَنُّونَ وَٱللَّاوِيُّونَ،


المجال العام