١ أخبار ٣: ١٩
وَٱبْنَا فَدَايَا: زَرُبَّابِلُ وَشِمْعِي. وَبَنُو زَرُبَّابِلَ: مَشُلَّامُ وَحَنَنْيَا وَشَلُومِيَةُ أُخْتُهُمْ،
--------------------
١ أخبار ٣: ١٩
وَٱبْنَا فَدَايَا: زَرُبَّابِلُ وَشِمْعِي. وَبَنُو زَرُبَّابِلَ: مَشُلَّامُ وَحَنَنْيَا وَشَلُومِيَةُ أُخْتُهُمْ،
--------------------
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١٦: ٥
وَلَمَّا جَاءَ ٱلْمَلِكُ دَاوُدُ إِلَى بَحُورِيمَ إِذَا بِرَجُلٍ خَارِجٍ مِنْ هُنَاكَ مِنْ عَشِيرَةِ بَيْتِ شَاوُلَ، ٱسْمُهُ شِمْعِي بْنُ جِيرَا، يَسُبُّ وَهُوَ يَخْرُجُ،
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١: ٨
وَأَمَّا صَادُوقُ ٱلْكَاهِنُ وَبَنَايَاهُو بْنُ يَهُويَادَاعَ وَنَاثَانُ ٱلنَّبِيُّ وَشِمْعِي وَرِيعِي وَٱلْجَبَابِرَةُ ٱلَّذِينَ لِدَاوُدَ فَلَمْ يَكُونُوا مَعَ أَدُونِيَّا.
١ أخبار ٤: ٢٧
وَكَانَ لِشِمْعِي سِتَّةَ عَشَرَ ٱبْنًا وَسِتُّ بَنَاتٍ. وَأَمَّا إِخْوَتُهُ فَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ بَنُونَ كَثِيرُونَ، وَكُلُّ عَشَائِرِهِمْ لَمْ يَكْثُرُوا مِثْلَ بَنِي يَهُوذَا.
١ أخبار ٢٣: ٧
مِنَ ٱلْجَرْشُونِيِّينَ: لَعْدَانُ وَشَمْعِي.
١ أخبار ٢٣: ١٠
وَبَنُو شَمْعِي: يَحَثُ وَزِينَا وَيَعُوشُ وَبَرِيعَةُ. هَؤُلَاءِ بَنُو شَمْعِي أَرْبَعَةٌ.
٢ أخبار ٢٩: ١٤
وَمِنْ بَنِي هَيْمَانَ: يَحِيئِيلُ وَشِمْعِي، وَمِنْ بَنِي يَدُوثُونَ: شِمْعِيَا وَعُزِّيئِيلُ.
زَكَريَّا ١٢: ١٣
عَشِيرَةُ بَيْتِ لَاوِي عَلَى حِدَتِهَا، وَنِسَاؤُهُمْ عَلَى حِدَتِهِنَّ. عَشِيرَةُ شَمْعِي عَلَى حِدَتِهَا، وَنِسَاؤُهُمْ عَلَى حِدَتِهِنَّ.
-----
١ أخبار ٣: ١
وَهَؤُلَاءِ هُمْ بَنُو دَاوُدَ ٱلَّذِينَ وُلِدُوا لَهُ فِي حَبْرُونَ: ٱلْبِكْرُ أَمْنُونُ مِنْ أَخِينُوعَمَ ٱلْيَزْرَعِيلِيَّةِ. ٱلثَّانِي دَانِيئِيلُ مِنْ أَبِيجَايِلَ ٱلْكَرْمَلِيَّةِ.
عَزْرَا ٧: ٢٨
وَقَدْ بَسَطَ عَلَيَّ رَحْمَةً أَمَامَ ٱلْمَلِكِ وَمُشِيرِيهِ وَأَمَامَ جَمِيعِ رُؤَسَاءِ ٱلْمَلِكِ ٱلْمُقْتَدِرِينَ. وَأَمَّا أَنَا فَقَدْ تَشَدَّدْتُ حَسَبَ يَدِ ٱلرَّبِّ إِلَهِي عَلَيَّ، وَجَمَعْتُ مِنْ إِسْرَائِيلَ رُؤَسَاءَ لِيَصْعَدُوا مَعِي.
-----
١ أخبار ٣: ١٦
وَٱبْنَا يَهُويَاقِيمَ: يَكُنْيَا ٱبْنُهُ وَصِدْقِيَّا ٱبْنُهُ.
إِرْمِيَا ٢٢: ٢٨
هَلْ هَذَا ٱلرَّجُلُ كُنْيَاهُو وِعَاءُ خَزَفٍ مُهَانٍ مَكْسُورٍ، أَوْ إِنَاءٌ لَيْسَتْ فِيهِ مَسَرَّةٌ؟ لِمَاذَا طُرِحَ هُوَ وَنَسْلُهُ وَأُلْقُوا إِلَى أَرْضٍ لَمْ يَعْرِفُوهَا؟
مَتَّى ١: ١٠
وَحِزْقِيَّا وَلَدَ مَنَسَّى. وَمَنَسَّى وَلَدَ آمُونَ. وَآمُونُ وَلَدَ يُوشِيَّا.
مَتَّى ١: ١٤
وَعَازُورُ وَلَدَ صَادُوقَ. وَصَادُوقُ وَلَدَ أَخِيمَ. وَأَخِيمُ وَلَدَ أَلِيُودَ.
مَتَّى ١: ١٦
وَيَعْقُوبُ وَلَدَ يُوسُفَ رَجُلَ مَرْيَمَ ٱلَّتِي وُلِدَ مِنْهَا يَسُوعُ ٱلَّذِي يُدْعَى ٱلْمَسِيحَ.
-----
١ أخبار ٤: ١٧
وَبَنُو عَزْرَةَ: يَثَرُ وَمَرَدُ وَعَافِرُ وَيَالُونُ. وَحَبِلَتْ بِمَرْيَمَ وَشَمَّايَ وَيِشْبَحَ أَبِي أَشْتَمُوعَ.
-----
١ أخبار ٩: ١
وَٱنْتَسَبَ كُلُّ إِسْرَائِيلَ، وَهَا هُمْ مَكْتُوبُونَ فِي سِفْرِ مُلُوكِ إِسْرَائِيلَ. وَسُبِيَ يَهُوذَا إِلَى بَابِلَ لِأَجْلِ خِيَانَتِهِمْ.
-----
عَزْرَا ٣: ٨
وَفِي ٱلسَّنَةِ ٱلثَّانِيَةِ مِنْ مَجِيئِهِمْ إِلَى بَيْتِ ٱللهِ إِلَى أُورُشَلِيمَ، فِي ٱلشَّهْرِ ٱلثَّانِي، شَرَعَ زَرُبَّابِلُ بْنُ شَأَلْتِئِيلَ وَيَشُوعُ بْنُ يُوصَادَاقَ وَبَقِيَّةُ إِخْوَتِهِمِ ٱلْكَهَنَةِ وَٱللَّاوِيِّينَ وَجَمِيعُ ٱلْقَادِمِينَ مِنَ ٱلسَّبْيِ إِلَى أُورُشَلِيمَ، وَأَقَامُوا ٱللَّاوِيِّينَ مِنِ ٱبْنِ عِشْرِينَ سَنَةً فَمَا فَوْقُ لِلْمُنَاظَرَةِ عَلَى عَمَلِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ.
عَزْرَا ٤: ٢
تَقَدَّمُوا إِلَى زَرُبَّابِلَ وَرُؤُوسِ ٱلْآبَاءِ وَقَالُوا لَهُمْ: «نَبْنِي مَعَكُمْ لِأَنَّنَا نَظِيرَكُمْ نَطْلُبُ إِلَهَكُمْ، وَلَهُ قَدْ ذَبَحْنَا مِنْ أَيَّامِ أَسَرْحَدُّونَ مَلِكِ أَشُّورَ ٱلَّذِي أَصْعَدَنَا إِلَى هُنَا».
نَحَمْيَا ١٢: ١
وَهَؤُلَاءِ هُمُ ٱلْكَهَنَةُ وَٱللَّاَوِيُّونَ ٱلَّذِينَ صَعِدُوا مَعَ زَرُبَّابِلَ بْنِ شَأَلْتِئِيلَ وَيَشُوعَ: سَرَايَا وَيِرْمِيَا وَعَزْرَا،
حَجَّي ١: ١٣
فَقَالَ حَجَّي رَسُولُ ٱلرَّبِّ بِرِسَالَةِ ٱلرَّبِّ لِجَمِيعِ ٱلشَّعْبِ قَائِلًا: «أَنَا مَعَكُمْ، يَقُولُ ٱلرَّبُّ».
-----
نَحَمْيَا ٣: ٢٥
وَفَالَالُ بْنُ أُوزَايَ مِنْ مُقَابِلِ ٱلزَّاوِيَةِ وَٱلْبُرْجِ، ٱلَّذِي هُوَ خَارِجَ بَيْتِ ٱلْمَلِكِ ٱلْأَعْلَى ٱلَّذِي لِدَارِ ٱلسِّجْنِ. وَبَعْدَهُ فَدَايَا بْنُ فَرْعُوشَ.
-----
لُوقا ٣: ٣
فَجَاءَ إِلَى جَمِيعِ ٱلْكُورَةِ ٱلْمُحِيطَةِ بِٱلْأُرْدُنِّ يَكْرِزُ بِمَعْمُودِيَّةِ ٱلتَّوْبَةِ لِمَغْفِرَةِ ٱلْخَطَايَا،
المجال العام