١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

١ أخبار ٢‎: ٥‎
اِبْنَا فَارَصَ: حَصْرُونُ وَحَامُولُ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

١ أخبار ٢‎: ٥‎
اِبْنَا فَارَصَ: حَصْرُونُ وَحَامُولُ.

--------------------


اَلتَّكْوِينُ ٣‎٨‎: ١‎
وَحَدَثَ فِي ذَلِكَ ٱلزَّمَانِ أَنَّ يَهُوذَا نَزَلَ مِنْ عِنْدِ إِخْوَتِهِ، وَمَالَ إِلَى رَجُلٍ عَدُّلَامِيٍّ ٱسْمُهُ حِيرَةُ.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٨‎: ٢‎
وَنَظَرَ يَهُوذَا هُنَاكَ ٱبْنَةَ رَجُلٍ كَنْعَانِيٍّ ٱسْمُهُ شُوعٌ، فَأَخَذَهَا وَدَخَلَ عَلَيْهَا،

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٨‎: ٣‎
فَحَبِلَتْ وَوَلَدَتِ ٱبْنًا وَدَعَا ٱسْمَهُ «عِيرًا».

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٨‎: ٤‎
ثُمَّ حَبِلَتْ أَيْضًا وَوَلَدَتِ ٱبْنًا وَدَعَتِ ٱسْمَهُ «أُونَانَ».

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٨‎: ٥‎
ثُمَّ عَادَتْ فَوَلَدَتْ أَيْضًا ٱبْنًا وَدَعَتِ ٱسْمَهُ «شِيلَةَ». وَكَانَ فِي كَزِيبَ حِينَ وَلَدَتْهُ.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٨‎: ٦‎
وَأَخَذَ يَهُوذَا زَوْجَةً لِعِيرٍ بِكْرِهِ ٱسْمُهَا ثَامَارُ.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٨‎: ٧‎
وَكَانَ عِيرٌ بِكْرُ يَهُوذَا شِرِّيرًا فِي عَيْنَيِ ٱلرَّبِّ، فَأَمَاتَهُ ٱلرَّبُّ.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٨‎: ٨‎
فَقَالَ يَهُوذَا لِأُونَانَ: «ٱدْخُلْ عَلَى ٱمْرَأَةِ أَخِيكَ وَتَزَوَّجْ بِهَا، وَأَقِمْ نَسْلًا لِأَخِيكَ».

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٨‎: ٩‎
فَعَلِمَ أُونَانُ أَنَّ ٱلنَّسْلَ لَا يَكُونُ لَهُ، فَكَانَ إِذْ دَخَلَ عَلَى ٱمْرَأَةِ أَخِيهِ أَنَّهُ أَفْسَدَ عَلَى ٱلْأَرْضِ، لِكَيْ لَا يُعْطِيَ نَسْلًا لِأَخِيهِ.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٨‎: ١‎٠‎
فَقَبُحَ فِي عَيْنَيِ ٱلرَّبِّ مَا فَعَلَهُ، فَأَمَاتَهُ أَيْضًا.

اَلْعَدَد ٢‎٦‎: ١‎٩‎
اِبْنَا يَهُوذَا: عِيرُ وَأُونَانُ، وَمَاتَ عِيرُ وَأُونَانُ فِي أَرْضِ كَنْعَانَ.

-----

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٨‎: ٢‎٧‎
وَفِي وَقْتِ وِلَادَتِهَا إِذَا فِي بَطْنِهَا تَوْأَمَانِ.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٨‎: ٢‎٨‎
وَكَانَ فِي وِلَادَتِهَا أَنَّ أَحَدَهُمَا أَخْرَجَ يَدًا فَأَخَذَتِ ٱلْقَابِلَةُ وَرَبَطَتْ عَلَى يَدِهِ قِرْمِزًا، قَائِلَةً: «هَذَا خَرَجَ أَوَّلًا».

رَاعُوث ٤‎: ١‎٢‎
وَلْيَكُنْ بَيْتُكَ كَبَيْتِ فَارَصَ ٱلَّذِي وَلَدَتْهُ ثَامَارُ لِيَهُوذَا، مِنَ ٱلنَّسْلِ ٱلَّذِي يُعْطِيكَ ٱلرَّبُّ مِنْ هَذِهِ ٱلْفَتَاةِ».

-----

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٦‎: ٢‎٦‎
جَمِيعُ ٱلنُّفُوسِ لِيَعْقُوبَ ٱلَّتِي أَتَتْ إِلَى مِصْرَ، ٱلْخَارِجَةِ مِنْ صُلْبِهِ، مَا عَدَا نِسَاءَ بَنِي يَعْقُوبَ، جَمِيعُ ٱلنُّفُوسِ سِتٌّ وَسِتُّونَ نَفْسًا.

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٦‎: ٢‎٧‎
وَٱبْنَا يُوسُفَ ٱللَّذَانِ وُلِدَا لَهُ فِي مِصْرَ نَفْسَانِ. جَمِيعُ نُفُوسِ بَيْتِ يَعْقُوبَ ٱلَّتِي جَاءَتْ إِلَى مِصْرَ سَبْعُونَ.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٠‎: ٢‎٢‎
سَبْعِينَ نَفْسًا نَزَلَ آبَاؤُكَ إِلَى مِصْرَ، وَٱلْآنَ قَدْ جَعَلَكَ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ كَنُجُومِ ٱلسَّمَاءِ فِي ٱلْكَثْرَةِ.

أعمال ٧‎: ١‎٤‎
فَأَرْسَلَ يُوسُفُ وَٱسْتَدْعَى أَبَاهُ يَعْقُوبَ وَجَمِيعَ عَشِيرَتِهِ، خَمْسَةً وَسَبْعِينَ نَفْسًا.

-----

اَلْخُرُوجُ ٣‎١‎: ٢‎
«اُنْظُرْ. قَدْ دَعَوْتُ بَصَلْئِيلَ بْنَ أُورِي بْنَ حُورَ مِنْ سِبْطِ يَهُوذَا بِٱسْمِهِ،

١ أخبار ٢‎: ١‎٨‎
وَكَالَبُ بْنُ حَصْرُونَ وَلَدَ مِنْ عَزُوبَةَ ٱمْرَأَتِهِ وَمِنْ يَرِيعُوثَ. وَهَؤُلَاءِ بَنُوهَا: يَاشَرُ وَشُوبَابُ وَأَرْدُونُ.

١ أخبار ٢‎: ١‎٩‎
وَمَاتَتْ عَزُوبَةُ فَٱتَّخَذَ كَالَبُ لِنَفْسِهِ أَفْرَاتَ فَوَلَدَتْ لَهُ حُورَ.

١ أخبار ٢‎: ٢‎٠‎
وَحُورُ وَلَدَ أُورِيَ، وَأُورِي وَلَدَ بَصَلْئِيلَ.

-----

اَلْعَدَد ٢‎٦‎: ١‎٧‎
لِأَرُودَ عَشِيرَةُ ٱلْأَرُودِيِّينَ. لِأَرْئِيلِي عَشِيرَةُ ٱلْأَرْئِيلِيِّينَ.

-----

يَشُوع ٧‎: ١‎٧‎
ثُمَّ قَدَّمَ قَبِيلَةَ يَهُوذَا فَأُخِذَتْ عَشِيرَةُ ٱلزَّارَحِيِّينَ. ثُمَّ قَدَّمَ عَشِيرَةَ ٱلزَّارَحِيِّينَ بِرِجَالِهِمْ فَأُخِذَ زَبْدِي.

-----

اَلْقُضَاة ١‎: ١‎٦‎
وَبَنُو ٱلْقَيْنِيِّ حَمِي مُوسَى صَعِدُوا مِنْ مَدِينَةِ ٱلنَّخْلِ مَعَ بَنِي يَهُوذَا إِلَى بَرِّيَّةِ يَهُوذَا ٱلَّتِي فِي جَنُوبِيِّ عَرَادَ، وَذَهَبُوا وَسَكَنُوا مَعَ ٱلشَّعْبِ.

-----

رَاعُوث ٤‎: ١‎٩‎
وَحَصْرُونُ وَلَدَ رَامَ، وَرَامُ وَلَدَ عَمِّينَادَابَ،

رَاعُوث ٤‎: ٢‎٠‎
وَعَمِّينَادَابُ وَلَدَ نَحْشُونَ، وَنَحْشُونُ وَلَدَ سَلْمُونَ،

رَاعُوث ٤‎: ٢‎١‎
وَسَلْمُونُ وَلَدَ بُوعَزَ، وَبُوعَزُ وَلَدَ عُوبِيدَ،

رَاعُوث ٤‎: ٢‎٢‎
وَعُوبِيدُ وَلَدَ يَسَّى، وَيَسَّى وَلَدَ دَاوُدَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦‎: ١‎
وَكَانَ فِي سَنَةِ ٱلْأَرْبَعِ مِئَةٍ وَٱلثَّمَانِينَ لِخُرُوجِ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ، فِي ٱلسَّنَةِ ٱلرَّابِعَةِ لِمُلْكِ سُلَيْمَانَ عَلَى إِسْرَائِيلَ، فِي شَهْرِ زِيُو وَهُوَ ٱلشَّهْرُ ٱلثَّانِي، أَنَّهُ بَنَى ٱلْبَيْتَ لِلرَّبِّ.

١ أخبار ٢‎: ١‎٠‎
وَرَامُ وَلَدَ عَمِّينَادَابَ، وَعَمِّينَادَابُ وَلَدَ نَحْشُونَ رَئِيسَ بَنِي يَهُوذَا،

١ أخبار ٢‎: ١‎١‎
وَنَحْشُونُ وَلَدَ سَلْمُوَ، وَسَلْمُو وَلَدَ بُوعَزَ،

١ أخبار ٢‎: ١‎٢‎
وَبُوعَزُ وَلَدَ عُوبِيدَ، وَعُوبِيدُ وَلَدَ يَسَّى،

نَحَمْيَا ١‎١‎: ٢‎٤‎
وَفَتَحْيَا بْنُ مَشِيزَبْئِيلَ مِنْ بَنِي زَارَحَ بْنِ يَهُوذَا، كَانَ تَحْتَ يَدِ ٱلْمَلِكِ فِي كُلِّ أُمُورِ ٱلشَّعْبِ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎: ٥‎٠‎
وَخَافَ أَدُونِيَّا مِنْ قِبَلِ سُلَيْمَانَ، وَقَامَ وَٱنْطَلَقَ وَتَمَسَّكَ بِقُرُونِ ٱلْمَذْبَحِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎: ٥‎١‎
فَأُخْبِرَ سُلَيْمَانُ وَقِيلَ لَهُ: «هُوَذَا أَدُونِيَّا خَائِفٌ مِنَ ٱلْمَلِكِ سُلَيْمَانَ، وَهُوَذَا قَدْ تَمَسَّكَ بِقُرُونِ ٱلْمَذْبَحِ قَائِلًا: لِيَحْلِفْ لِي ٱلْيَوْمَ ٱلْمَلِكُ سُلَيْمَانُ إِنَّهُ لَا يَقْتُلُ عَبْدَهُ بِٱلسَّيْفِ».

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎: ٥‎٢‎
فَقَالَ سُلَيْمَانُ: «إِنْ كَانَ ذَا فَضِيلَةٍ لَا يَسْقُطُ مِنْ شَعْرِهِ إِلَى ٱلْأَرْضِ، وَلَكِنْ إِنْ وُجِدَ بِهِ شَرٌّ فَإِنَّهُ يَمُوتُ».

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎: ٥‎٣‎
فَأَرْسَلَ ٱلْمَلِكُ سُلَيْمَانُ فَأَنْزَلُوهُ عَنِ ٱلْمَذْبَحِ، فَأَتَى وَسَجَدَ لِلْمَلِكِ سُلَيْمَانَ. فَقَالَ لَهُ سُلَيْمَانُ: «ٱذْهَبْ إِلَى بَيْتِكَ».

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎: ٢‎٤‎
وَٱلْآنَ حَيٌّ هُوَ ٱلرَّبُّ ٱلَّذِي ثَبَّتَنِي وَأَجْلَسَنِي عَلَى كُرْسِيِّ دَاوُدَ أَبِي، وَٱلَّذِي صَنَعَ لِي بَيْتًا كَمَا تَكَلَّمَ، إِنَّهُ ٱلْيَوْمَ يُقْتَلُ أَدُونِيَّا».

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎: ٢‎٥‎
فَأَرْسَلَ ٱلْمَلِكُ سُلَيْمَانُ بِيَدِ بَنَايَاهُو بْنِ يَهُويَادَاعَ، فَبَطَشَ بِهِ فَمَاتَ.

١ أخبار ٢‎٩‎: ٢‎٤‎
وَجَمِيعُ ٱلرُّؤَسَاءِ وَٱلْأَبْطَالِ وَجَمِيعُ أَوْلَادِ ٱلْمَلِكِ دَاوُدَ أَيْضًا خَضَعُوا لِسُلَيْمَانَ ٱلْمَلِكِ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٥‎: ١‎
وَجَاءَ جَمِيعُ أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ إِلَى دَاوُدَ، إِلَى حَبْرُونَ، وَتَكَلَّمُوا قَائِلِينَ: «هُوَذَا عَظْمُكَ وَلَحْمُكَ نَحْنُ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٩‎: ١‎٢‎
أَنْتُمْ إِخْوَتِي. أَنْتُمْ عَظْمِي وَلَحْمِي. فَلِمَاذَا تَكُونُونَ آخِرِينَ فِي إِرْجَاعِ ٱلْمَلِكِ؟

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٩‎: ٤‎٢‎
فَأَجَابَ كُلُّ رِجَالِ يَهُوذَا رِجَالَ إِسْرَائِيلَ: «لِأَنَّ ٱلْمَلِكَ قَرِيبٌ إِلَيَّ، وَلِمَاذَا تَغْتَاظُ مِنْ هَذَا ٱلْأَمْرِ؟ هَلْ أَكَلْنَا شَيْئًا مِنَ ٱلْمَلِكِ أَوْ وَهَبَنَا هِبَةً؟»

١ أخبار ٢‎: ١‎٣‎
وَيَسَّى وَلَدَ: بِكْرَهُ أَلِيآبَ، وَأَبِينَادَابَ ٱلثَّانِي، وَشِمْعَى ٱلثَّالِثَ،

١ أخبار ٢‎: ١‎٤‎
وَنَثْنِئِيلَ ٱلرَّابِعَ، وَرَدَّايَ ٱلْخَامِسَ،

١ أخبار ٢‎: ١‎٦‎
وَأُخْتَاهُمْ صَرُويَةُ وَأَبِيجَايِلُ. وَبَنُو صَرُويَةَ: أَبْشَايُ وَيُوآبُ وَعَسَائِيلُ، ثَلَاثَةٌ.

١ أخبار ٢‎: ١‎٧‎
وَأَبِيجَايِلُ وَلَدَتْ عَمَاسَا، وَأَبُو عَمَاسَا يَثْرُ ٱلْإِسْمَاعِيلِيُّ.

-----

١ أخبار ٢‎: ٢‎٢‎
وَسَجُوبُ وَلَدَ يَائِيرَ، وَكَانَ لَهُ ثَلَاثٌ وَعِشْرُونَ مَدِينَةً فِي أَرْضِ جِلْعَادَ.

-----

١ أخبار ٢‎: ٢‎٣‎
وَأَخَذَ جَشُورَ وَأَرَامَ حَوُّوثَ يَائِيرَ مِنْهُمْ مَعَ قَنَاةَ وَقُرَاهَا، سِتِّينَ مَدِينَةً. كُلُّ هَؤُلَاءِ بَنُو مَاكِيرَ أَبِي جِلْعَادَ.

-----

١ أخبار ٤‎: ٣‎٠‎
وَفِي بَتُوئِيلَ وَحُرْمَةَ وَصِقْلَغَ

-----

١ أخبار ٥‎: ٣‎
بَنُو رَأُوبَيْنَ بِكْرِ إِسْرَائِيلَ: حَنُوكُ وَفَلُّو وَحَصْرُونُ وَكَرْمِي.

-----

١ أخبار ٦‎: ٢‎١‎
وَيُوآخُ ٱبْنُهُ، وَعِدُّو ٱبْنُهُ، وَزَارَحُ ٱبْنُهُ، وَيَأَثْرَايُ ٱبْنُهُ.

١ أخبار ٧‎: ٩‎
وَٱنْتِسَابُهُمْ حَسَبَ مَوَالِيدِهِمْ رُؤُوسُ بُيُوتِ آبَائِهِمْ جَبَابِرَةُ بَأْسٍ عِشْرُونَ أَلْفًا وَمِئَتَانِ.

١ أخبار ٢‎٣‎: ٢‎٩‎
وَعَلَى خُبْزِ ٱلْوُجُوهِ وَدَقِيقِ ٱلتَّقْدِمَةِ وَرِقَاقِ ٱلْفَطِيرِ وَمَا يُعْمَلُ عَلَى ٱلصَّاجِ وَٱلْمَرْبُوكَاتِ وَعَلَى كُلِّ كَيْلٍ وَقِيَاسٍ،

حِزْقِيَال ٤‎: ٣‎
وَخُذْ أَنْتَ لِنَفْسِكَ صَاجًا مِنْ حَدِيدٍ وَٱنْصِبْهُ سُورًا مِنْ حَدِيدٍ بَيْنَكَ وَبَيْنَ ٱلْمَدِينَةِ، وَثَبِّتْ وَجْهَكَ عَلَيْهَا، فَتَكُونَ فِي حِصَارٍ وَتُحَاصِرَهَا. تِلْكَ آيَةٌ لِبَيْتِ إِسْرَائِيلَ.

-----

١ أخبار ٢‎٠‎: ٣‎
وَأَخْرَجَ ٱلشَّعْبَ ٱلَّذِينَ بِهَا وَنَشَرَهُمْ بِمَنَاشِيرِ وَنَوَارِجِ حَدِيدٍ وَفُؤُوسٍ. وَهَكَذَا صَنَعَ دَاوُدُ لِكُلِّ مُدُنِ بَنِي عَمُّونَ. ثُمَّ رَجَعَ دَاوُدُ وَكُلُّ ٱلشَّعْبِ إِلَى أُورُشَلِيمَ.

-----

٢ أخبار ٢‎: ٩‎
وَلْيُعِدُّوا لِي خَشَبًا بِكَثْرَةٍ لِأَنَّ ٱلْبَيْتَ ٱلَّذِي أَبْنِيهِ عَظِيمٌ وَعَجِيبٌ.


المجال العام