١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎١‎: ٢‎٣‎
وَفَتَنَ عَبِيدُ آمُونَ عَلَيْهِ، فَقَتَلُوا ٱلْمَلِكَ فِي بَيْتِهِ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎١‎: ٢‎٣‎
وَفَتَنَ عَبِيدُ آمُونَ عَلَيْهِ، فَقَتَلُوا ٱلْمَلِكَ فِي بَيْتِهِ.

--------------------


صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٤‎: ٧‎
فَعِنْدَ دُخُولِهِمَا ٱلْبَيْتَ كَانَ هُوَ مُضْطَجِعًا عَلَى سَرِيرِهِ فِي مِخْدَعِ نَوْمِهِ، فَضَرَبَاهُ وَقَتَلَاهُ وَقَطَعَا رَأْسَهُ، وَأَخَذَا رَأْسَهُ وَسَارَا فِي طَرِيقِ ٱلْعَرَبَةِ ٱللَّيْلَ كُلَّهُ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٤‎: ٨‎
وَأَتَيَا بِرَأْسِ إِيشْبُوشَثَ إِلَى دَاوُدَ إِلَى حَبْرُونَ، وَقَالَا لِلْمَلِكِ: «هُوَذَا رَأْسُ إِيشْبُوشَثَ بْنِ شَاوُلَ عَدُوِّكَ ٱلَّذِي كَانَ يَطْلُبُ نَفْسَكَ. وَقَدْ أَعْطَى ٱلرَّبُّ لِسَيِّدِي ٱلْمَلِكِ ٱنْتِقَامًا فِي هَذَا ٱلْيَوْمِ مِنْ شَاوُلَ وَمِنْ نَسْلِهِ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٤‎: ٩‎
فَأَجَابَ دَاوُدُ رَكَابَ وَبَعْنَةَ أَخَاهُ، ٱبْنَيْ رِمُّونَ ٱلْبَئِيرُوتِيِّ، وَقَالَ لَهُمَا: «حَيٌّ هُوَ ٱلرَّبُّ ٱلَّذِي فَدَى نَفْسِي مِنْ كُلِّ ضِيقٍ،

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٤‎: ١‎٠‎
إِنَّ ٱلَّذِي أَخْبَرَنِي قَائِلًا: هُوَذَا قَدْ مَاتَ شَاوُلُ، وَكَانَ فِي عَيْنَيْ نَفْسِهِ كَمُبَشِّرٍ، قَبَضْتُ عَلَيْهِ وَقَتَلْتُهُ فِي صِقْلَغَ. ذَلِكَ أَعْطَيْتُهُ بِشَارَةً.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٤‎: ١‎١‎
فَكَمْ بِٱلْحَرِيِّ إِذَا كَانَ رَجُلَانِ بَاغِيَانِ يَقْتُلَانِ رَجُلًا صِدِّيقًا فِي بَيْتِهِ، عَلَى سَرِيرِهِ؟ فَٱلْآنَ أَمَا أَطْلُبُ دَمَهُ مِنْ أَيْدِيكُمَا، وَأَنْزِعُكُمَا مِنَ ٱلْأَرْضِ؟»

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٤‎: ١‎٢‎
وَأَمَرَ دَاوُدُ ٱلْغِلْمَانَ فَقَتَلُوهُمَا، وَقَطَعُوا أَيْدِيَهُمَا وَأَرْجُلَهُمَا، وَعَلَّقُوهُمَا عَلَى ٱلْبِرْكَةِ فِي حَبْرُونَ. وَأَمَّا رَأْسُ إِيشْبُوشَثَ فَأَخَذُوهُ وَدَفَنُوهُ فِي قَبْرِ أَبْنَيْرَ فِي حَبْرُونَ.

رُوما ١‎١‎: ٢‎٢‎
فَهُوَذَا لُطْفُ ٱللهِ وَصَرَامَتُهُ: أَمَّا ٱلصَّرَامَةُ فَعَلَى ٱلَّذِينَ سَقَطُوا، وَأَمَّا ٱللُّطْفُ فَلَكَ، إِنْ ثَبَتَّ فِي ٱللُّطْفِ، وَإِلَّا فَأَنْتَ أَيْضًا سَتُقْطَعُ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٦‎: ١‎١‎
وَقَالَ دَاوُدُ لِأَبِيشَايَ وَلِجَمِيعِ عَبِيدِهِ: «هُوَذَا ٱبْنِي ٱلَّذِي خَرَجَ مِنْ أَحْشَائِي يَطْلُبُ نَفْسِي، فَكَمْ بِٱلْحَرِيِّ ٱلْآنَ بَنْيَامِينِيٌّ؟ دَعُوهُ يَسُبَّ لِأَنَّ ٱلرَّبَّ قَالَ لَهُ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ٢‎٥‎
وَمَلَكَ نَادَابُ بْنُ يَرُبْعَامَ عَلَى إِسْرَائِيلَ فِي ٱلسَّنَةِ ٱلثَّانِيَةِ لِآسَا مَلِكِ يَهُوذَا، فَمَلَكَ عَلَى إِسْرَائِيلَ سَنَتَيْنِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ٢‎٦‎
وَعَمِلَ ٱلشَّرَّ فِي عَيْنَيِ ٱلرَّبِّ، وَسَارَ فِي طَرِيقِ أَبِيهِ وَفِي خَطِيَّتِهِ ٱلَّتِي جَعَلَ بِهَا إِسْرَائِيلَ يُخْطِئُ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٩‎: ٢‎٢‎
فَلَمَّا رَأَى يَهُورَامُ يَاهُوَ قَالَ: «أَسَلَامٌ يَا يَاهُو؟» فَقَالَ: «أَيُّ سَلَامٍ مَا دَامَ زِنَى إِيزَابَلَ أُمِّكَ وَسِحْرُهَا ٱلْكَثِيرُ؟»

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٩‎: ٢‎٣‎
فَرَدَّ يَهُورَامُ يَدَيْهِ وَهَرَبَ، وَقَالَ لِأَخَزْيَا: «خِيَانَةً يَا أَخَزْيَا!»

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٩‎: ٢‎٤‎
فَقَبَضَ يَاهُو بِيَدِهِ عَلَى ٱلْقَوْسِ وَضَرَبَ يَهُورَامَ بَيْنَ ذِرَاعَيْهِ، فَخَرَجَ ٱلسَّهْمُ مِنْ قَلْبِهِ فَسَقَطَ فِي مَرْكَبَتِهِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٥‎: ١‎٠‎
فَفَتَنَ عَلَيْهِ شَلُّومُ بْنُ يَابِيشَ وَضَرَبَهُ أَمَامَ ٱلشَّعْبِ فَقَتَلَهُ، وَمَلَكَ عِوَضًا عَنْهُ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٥‎: ١‎٤‎
وَصَعِدَ مَنَحِيمُ بْنُ جَادِي مِنْ تِرْصَةَ وَجَاءَ إِلَى ٱلسَّامِرَةِ، وَضَرَبَ شَلُّومَ بْنَ يَابِيشَ فِي ٱلسَّامِرَةِ فَقَتَلَهُ، وَمَلَكَ عِوَضًا عَنْهُ.

أَسْتِير ٢‎: ٢‎١‎
فِي تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ، بَيْنَمَا كَانَ مُرْدَخَايُ جَالِسًا فِي بَابِ ٱلْمَلِكِ، غَضِبَ بِغْثَانُ وَتَرَشُ خَصِيَّا ٱلْمَلِكِ حَارِسَا ٱلْبَابِ، وَطَلَبَا أَنْ يَمُدَّا أَيْدِيَهُمَا إِلَى ٱلْمَلِكِ أَحَشْوِيرُوشَ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٤‎٤‎: ١‎٠‎
ٱلْمُعْطِي خَلَاصًا لِلْمُلُوكِ. ٱلْمُنْقِذُ دَاوُدَ عَبْدَهُ مِنَ ٱلسَّيْفِ ٱلسُّوءِ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٦‎: ٢‎٠‎
ثُمَّ ٱضْطَجَعَ آحَازُ مَعَ آبَائِهِ، وَدُفِنَ مَعَ آبَائِهِ فِي مَدِينَةِ دَاوُدَ، وَمَلَكَ حَزَقِيَّا ٱبْنُهُ عِوَضًا عَنْهُ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎١‎: ١‎٨‎
ثُمَّ ٱضْطَجَعَ مَنَسَّى مَعَ آبَائِهِ، وَدُفِنَ فِي بُسْتَانِ بَيْتِهِ فِي بُسْتَانِ عُزَّا، وَمَلَكَ آمُونُ ٱبْنُهُ عِوَضًا عَنْهُ.

٢ أخبار ٢‎٨‎: ٢‎٧‎
ثُمَّ ٱضْطَجَعَ آحَازُ مَعَ آبَائِهِ فَدَفَنُوهُ فِي ٱلْمَدِينَةِ فِي أُورُشَلِيمَ، لِأَنَّهُمْ لَمْ يَأْتُوا بِهِ إِلَى قُبُورِ مُلُوكِ إِسْرَائِيلَ. وَمَلَكَ حَزَقِيَّا ٱبْنُهُ عِوَضًا عَنْهُ.

-----

١ أخبار ٣‎: ١‎٤‎
وَٱبْنُهُ آمُونُ، وَٱبْنُهُ يُوشِيَّا.

٢ أخبار ٣‎٣‎: ٢‎١‎
كَانَ آمُونُ ٱبْنَ ٱثْنَتَيْنِ وَعِشْرِينَ سَنَةً حِينَ مَلَكَ، وَمَلَكَ سَنَتَيْنِ فِي أُورُشَلِيمَ.

٢ أخبار ٣‎٣‎: ٢‎٣‎
وَلَمْ يَتَوَاضَعْ أَمَامَ ٱلرَّبِّ كَمَا تَوَاضَعَ مَنَسَّى أَبُوهُ، بَلِ ٱزْدَادَ آمُونُ إِثْمًا.

-----

مَرَاثِي إِرْمِيَا ٢‎: ٨‎
قَصَدَ ٱلرَّبُّ أَنْ يُهْلِكَ سُورَ بِنْتِ صِهْيَوْنَ. مَدَّ ٱلْمِطْمَارَ. لَمْ يَرْدُدْ يَدَهُ عَنِ ٱلْإِهْلَاكِ، وَجَعَلَ ٱلْمِتْرَسَةَ وَٱلسُّورَ يَنُوحَانِ. قَدْ حَزِنَا مَعًا.

-----

عَامُوس ٧‎: ١‎٠‎
فَأَرْسَلَ أَمَصْيَا كَاهِنُ بَيْتِ إِيلَ إِلَى يَرُبْعَامَ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ قَائِلًا: «قَدْ فَتَنَ عَلَيْكَ عَامُوسُ فِي وَسَطِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ. لَا تَقْدِرُ ٱلْأَرْضُ أَنْ تُطِيقَ كُلَّ أَقْوَالِهِ.

عَامُوس ٧‎: ١‎١‎
لِأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ عَامُوسُ: يَمُوتُ يَرُبْعَامُ بِٱلسَّيْفِ، وَيُسْبَى إِسْرَائِيلُ عَنْ أَرْضِهِ».


المجال العام