اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١٢: ٢٠
وَقَامَ عَبِيدُهُ وَفَتَنُوا فِتْنَةً وَقَتَلُوا يُوآشَ فِي بَيْتِ ٱلْقَلْعَةِ حَيْثُ يَنْزِلُ إِلَى سَلَّى.
--------------------
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١٢: ٢٠
وَقَامَ عَبِيدُهُ وَفَتَنُوا فِتْنَةً وَقَتَلُوا يُوآشَ فِي بَيْتِ ٱلْقَلْعَةِ حَيْثُ يَنْزِلُ إِلَى سَلَّى.
--------------------
اَلتَّثْنِيَة ٢٣: ٥
وَلَكِنْ لَمْ يَشَإِ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ أَنْ يَسْمَعَ لِبَلْعَامَ، فَحَوَّلَ لِأَجْلِكَ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ ٱللَّعْنَةَ إِلَى بَرَكَةٍ، لِأَنَّ ٱلرَّبَّ إِلَهَكَ قَدْ أَحَبَّكَ.
-----
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٤: ٥
وَسَارَ ٱبْنَا رِمُّونَ ٱلْبَئِيرُوتِيِّ، رَكَابُ وَبَعْنَةُ، وَدَخَلَا عِنْدَ حَرِّ ٱلنَّهَارِ إِلَى بَيْتِ إِيشْبُوشَثَ وَهُوَ نَائِمٌ نَوْمَةَ ٱلظَّهِيرَةِ.
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٤: ٦
فَدَخَلَا إِلَى وَسَطِ ٱلْبَيْتِ لِيَأْخُذَا حِنْطَةً، وَضَرَبَاهُ فِي بَطْنِهِ. ثُمَّ أَفْلَتَ رَكَابُ وَبَعْنَةُ أَخُوهُ.
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١٦: ١١
وَقَالَ دَاوُدُ لِأَبِيشَايَ وَلِجَمِيعِ عَبِيدِهِ: «هُوَذَا ٱبْنِي ٱلَّذِي خَرَجَ مِنْ أَحْشَائِي يَطْلُبُ نَفْسِي، فَكَمْ بِٱلْحَرِيِّ ٱلْآنَ بَنْيَامِينِيٌّ؟ دَعُوهُ يَسُبَّ لِأَنَّ ٱلرَّبَّ قَالَ لَهُ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١٥: ٢٥
وَمَلَكَ نَادَابُ بْنُ يَرُبْعَامَ عَلَى إِسْرَائِيلَ فِي ٱلسَّنَةِ ٱلثَّانِيَةِ لِآسَا مَلِكِ يَهُوذَا، فَمَلَكَ عَلَى إِسْرَائِيلَ سَنَتَيْنِ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١٥: ٢٦
وَعَمِلَ ٱلشَّرَّ فِي عَيْنَيِ ٱلرَّبِّ، وَسَارَ فِي طَرِيقِ أَبِيهِ وَفِي خَطِيَّتِهِ ٱلَّتِي جَعَلَ بِهَا إِسْرَائِيلَ يُخْطِئُ.
أَسْتِير ٢: ٢١
فِي تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ، بَيْنَمَا كَانَ مُرْدَخَايُ جَالِسًا فِي بَابِ ٱلْمَلِكِ، غَضِبَ بِغْثَانُ وَتَرَشُ خَصِيَّا ٱلْمَلِكِ حَارِسَا ٱلْبَابِ، وَطَلَبَا أَنْ يَمُدَّا أَيْدِيَهُمَا إِلَى ٱلْمَلِكِ أَحَشْوِيرُوشَ.
اَلْمَزَامِيرُ ١٤٤: ١٠
ٱلْمُعْطِي خَلَاصًا لِلْمُلُوكِ. ٱلْمُنْقِذُ دَاوُدَ عَبْدَهُ مِنَ ٱلسَّيْفِ ٱلسُّوءِ.
-----
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١٥: ١٢
وَأَرْسَلَ أَبْشَالُومُ إِلَى أَخِيتُوفَلَ ٱلْجِيلُونِيِّ مُشِيرِ دَاوُدَ مِنْ مَدِينَتِهِ جِيلُوهَ إِذْ كَانَ يَذْبَحُ ذَبَائِحَ. وَكَانَتِ ٱلْفِتْنَةُ شَدِيدَةً وَكَانَ ٱلشَّعْبُ لَا يَزَالُ يَتَزَايَدُ مَعَ أَبْشَالُومَ.
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١١: ١٢
وَأَخْرَجَ ٱبْنَ ٱلْمَلِكِ وَوَضَعَ عَلَيْهِ ٱلتَّاجَ وَأَعْطَاهُ ٱلشَّهَادَةَ، فَمَلَّكُوهُ وَمَسَحُوهُ وَصَفَّقُوا وَقَالُوا: «لِيَحْيَ ٱلْمَلِكُ».
إِرْمِيَا ١١: ٩
وَقَالَ ٱلرَّبُّ لِي: «تُوجَدُ فِتْنَةٌ بَيْنَ رِجَالِ يَهُوذَا وَسُكَّانِ أُورُشَلِيمَ.
حِزْقِيَال ٢٢: ٢٥
فِتْنَةُ أَنْبِيَائِهَا فِي وَسْطِهَا كَأَسَدٍ مُزَمْجِرٍ يَخْطُفُ ٱلْفَرِيسَةَ. أَكَلُوا نُفُوسًا. أَخَذُوا ٱلْكَنْزَ وَٱلنَّفِيسَ، أَكْثَرُوا أَرَامِلَهَا فِي وَسْطِهَا.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٨: ١٥
وَفِي ٱلْغَدِ أَخَذَ ٱللِّبْدَةَ وَغَمَسَهَا بِٱلْمَاءِ، وَنَشَرَهَا عَلَى وَجْهِهِ وَمَاتَ، وَمَلَكَ حَزَائِيلُ عِوَضًا عَنْهُ.
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٩: ١٤
وَعَصَى يَاهُو بْنُ يَهُوشَافَاطَ بْنِ نِمْشِي عَلَى يُورَامَ. وَكَانَ يُورَامُ يُحَافِظُ عَلَى رَامُوتِ جِلْعَادَ هُوَ وَكُلُّ إِسْرَائِيلَ مِنْ حَزَائِيلَ مَلِكِ أَرَامَ.
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٩: ٢٢
فَلَمَّا رَأَى يَهُورَامُ يَاهُوَ قَالَ: «أَسَلَامٌ يَا يَاهُو؟» فَقَالَ: «أَيُّ سَلَامٍ مَا دَامَ زِنَى إِيزَابَلَ أُمِّكَ وَسِحْرُهَا ٱلْكَثِيرُ؟»
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٩: ٢٣
فَرَدَّ يَهُورَامُ يَدَيْهِ وَهَرَبَ، وَقَالَ لِأَخَزْيَا: «خِيَانَةً يَا أَخَزْيَا!»
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٩: ٢٤
فَقَبَضَ يَاهُو بِيَدِهِ عَلَى ٱلْقَوْسِ وَضَرَبَ يَهُورَامَ بَيْنَ ذِرَاعَيْهِ، فَخَرَجَ ٱلسَّهْمُ مِنْ قَلْبِهِ فَسَقَطَ فِي مَرْكَبَتِهِ.
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٩: ٢٧
وَلَمَّا رَأَى ذَلِكَ أَخَزْيَا مَلِكُ يَهُوذَا هَرَبَ فِي طَرِيقِ بَيْتِ ٱلْبُسْتَانِ، فَطَارَدَهُ يَاهُو وَقَالَ: «ٱضْرِبُوهُ». فَضَرَبُوهُ أَيْضًا فِي ٱلْمَرْكَبَةِ فِي عَقَبَةِ جُورَ ٱلَّتِي عِنْدَ يِبْلَعَامَ. فَهَرَبَ إِلَى مَجِدُّو وَمَاتَ هُنَاكَ.
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٩: ٣١
وَعِنْدَ دُخُولِ يَاهُو ٱلْبَابَ قَالَتْ: «أَسَلَامٌ لِزِمْرِي قَاتِلِ سَيِّدِهِ؟»
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١٢: ١
فِي ٱلسَّنَةِ ٱلسَّابِعَةِ لِيَاهُو، مَلَكَ يَهُوآشُ. مَلَكَ أَرْبَعِينَ سَنَةً فِي أُورُشَلِيمَ، وَٱسْمُ أُمِّهِ ظَبْيَةُ مِنْ بِئْرِ سَبْعٍ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١٣: ٨
وَبَقِيَّةُ أُمُورِ يَهُوأَحَازَ وَكُلُّ مَا عَمِلَ وَجَبَرُوتُهُ، أَمَا هِيَ مَكْتُوبَةٌ فِي سِفْرِ أَخْبَارِ ٱلْأَيَّامِ لِمُلُوكِ إِسْرَائِيلَ؟
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١٣: ١٢
وَبَقِيَّةُ أُمُورِ يُوآشَ وَكُلُّ مَا عَمِلَ وَجَبَرُوتُهُ وَكَيْفَ حَارَبَ أَمَصْيَا مَلِكَ يَهُوذَا، أَمَا هِيَ مَكْتُوبَةٌ فِي سِفْرِ أَخْبَارِ ٱلْأَيَّامِ لِمُلُوكِ إِسْرَائِيلَ؟
١ أخبار ٢٧: ٢٤
يُوآبُ ٱبْنُ صَرُويَةَ ٱبْتَدَأَ يُحْصِي وَلَمْ يُكْمِلْ لِأَنَّهُ كَانَ مِنْ جَرَى ذَلِكَ سَخَطٌ عَلَى إِسْرَائِيلَ، وَلَمْ يُدَوَّنِ ٱلْعَدَدُ فِي سِفْرِ أَخْبَارِ ٱلْأَيَّامِ لِلْمَلِكِ دَاوُدَ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١٤: ٤
إِلَّا أَنَّ ٱلْمُرْتَفَعَاتِ لَمْ تُنْتَزَعْ، بَلْ كَانَ ٱلشَّعْبُ لَا يَزَالُونَ يَذْبَحُونَ وَيُوقِدُونَ عَلَى ٱلْمُرْتَفَعَاتِ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١٥: ١٤
وَصَعِدَ مَنَحِيمُ بْنُ جَادِي مِنْ تِرْصَةَ وَجَاءَ إِلَى ٱلسَّامِرَةِ، وَضَرَبَ شَلُّومَ بْنَ يَابِيشَ فِي ٱلسَّامِرَةِ فَقَتَلَهُ، وَمَلَكَ عِوَضًا عَنْهُ.
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١٥: ١٥
وَبَقِيَّةُ أُمُورِ شَلُّومَ وَفِتْنَتُهُ ٱلَّتِي فَتَنَهَا هِيَ مَكْتُوبَةٌ فِي سِفْرِ أَخْبَارِ ٱلْأَيَّامِ لِمُلُوكِ إِسْرَائِيلَ.
-----
١ أخبار ٢٦: ١٦
لِشُفِّيمَ وَحُوسَةَ إِلَى ٱلْغَرْبِ مَعَ بَابِ شَلَّكَةَ فِي مَصْعَدِ ٱلدَّرَجِ مَحْرَسٌ مُقَابِلَ مَحْرَسٍ.
-----
٢ أخبار ٩: ٦
وَلَمْ أُصَدِّقْ كَلَامَهُمْ حَتَّى جِئْتُ وَأَبْصَرَتْ عَيْنَايَ، فَهُوَذَا لَمْ أُخْبَرْ بِنِصْفِ كَثْرَةِ حِكْمَتِكَ. زِدْتَ عَلَى ٱلْخَبَرِ ٱلَّذِي سَمِعْتُهُ.
-----
٢ أخبار ٢٤: ١٥
وَشَاخَ يَهُويَادَاعُ وَشَبِعَ مِنَ ٱلْأَيَّامِ وَمَاتَ. كَانَ ٱبْنَ مِئَةٍ وَثَلَاثِينَ سَنَةً عِنْدَ وَفَاتِهِ.
٢ أخبار ٢٤: ٢٠
وَلَبِسَ رُوحُ ٱللهِ زَكَرِيَّا بْنَ يَهُويَادَاعَ ٱلْكَاهِنَ فَوَقَفَ فَوْقَ ٱلشَّعْبِ وَقَالَ لَهُمْ: «هَكَذَا يَقُولُ ٱللهُ: لِمَاذَا تَتَعَدَّوْنَ وَصَايَا ٱلرَّبِّ فَلَا تُفْلِحُونَ؟ لِأَنَّكُمْ تَرَكْتُمُ ٱلرَّبَّ قَدْ تَرَكَكُمْ».
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١٤: ٢٠
وَحَمَلُوهُ عَلَى ٱلْخَيْلِ فَدُفِنَ فِي أُورُشَلِيمَ مَعَ آبَائِهِ فِي مَدِينَةِ دَاوُدَ.
٢ أخبار ٢٤: ٢٦
وَهَذَانِ هُمَا ٱلْفَاتِنَانِ عَلَيْهِ: زَابَادُ بْنُ شِمْعَةَ ٱلْعَمُّونِيَّةِ، وَيَهُوزَابَادُ بْنُ شِمْرِيتَ ٱلْمُوآبِيَّةِ.
٢ أخبار ٢٥: ٢٨
وَحَمَلُوهُ عَلَى ٱلْخَيْلِ وَدَفَنُوهُ مَعَ آبَائِهِ فِي مَدِينَةِ يَهُوذَا.
-----
٢ أخبار ٢٥: ٣
وَلَمَّا تَثَبَّتَتِ ٱلْمَمْلَكَةُ عَلَيْهِ قَتَلَ عَبِيدَهُ ٱلَّذِينَ قَتَلُوا ٱلْمَلِكَ أَبَاهُ.
-----
٢ أخبار ٢٥: ٤
وَأَمَّا بَنُوهُمْ فَلَمْ يَقْتُلْهُمْ، بَلْ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي ٱلشَّرِيعَةِ فِي سِفْرِ مُوسَى حَيْثُ أَمَرَ ٱلرَّبُّ قَائِلًا: «لَا تَمُوتُ ٱلْآبَاءُ لِأَجْلِ ٱلْبَنِينَ، وَلَا ٱلْبَنُونَ يَمُوتُونَ لِأَجْلِ ٱلْآبَاءِ، بَلْ كُلُّ وَاحِدٍ يَمُوتُ لِأَجْلِ خَطِيَّتِهِ».
-----
اَلْمَزَامِيرُ ١٢٢: ٢
تَقِفُ أَرْجُلُنَا فِي أَبْوَابِكِ يَا أُورُشَلِيمُ.
المجال العام