١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ١‎٤‎
وَنَظَرَتْ وَإِذَا ٱلْمَلِكُ وَاقِفٌ عَلَى ٱلْمِنْبَرِ حَسَبَ ٱلْعَادَةِ، وَٱلرُّؤَسَاءُ وَنَافِخُو ٱلْأَبْوَاقِ بِجَانِبِ ٱلْمَلِكِ، وَكُلُّ شَعْبِ ٱلْأَرْضِ يَفْرَحُونَ وَيَضْرِبُونَ بِٱلْأَبْوَاقِ. فَشَقَّتْ عَثَلْيَا ثِيَابَهَا وَصَرَخَتْ: «خِيَانَةٌ، خِيَانَةٌ!».

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ١‎٤‎
وَنَظَرَتْ وَإِذَا ٱلْمَلِكُ وَاقِفٌ عَلَى ٱلْمِنْبَرِ حَسَبَ ٱلْعَادَةِ، وَٱلرُّؤَسَاءُ وَنَافِخُو ٱلْأَبْوَاقِ بِجَانِبِ ٱلْمَلِكِ، وَكُلُّ شَعْبِ ٱلْأَرْضِ يَفْرَحُونَ وَيَضْرِبُونَ بِٱلْأَبْوَاقِ. فَشَقَّتْ عَثَلْيَا ثِيَابَهَا وَصَرَخَتْ: «خِيَانَةٌ، خِيَانَةٌ!».

--------------------


اَللَّاوِيِّينَ ١‎٦‎: ٢‎٩‎
«وَيَكُونُ لَكُمْ فَرِيضَةً دَهْرِيَّةً، أَنَّكُمْ فِي ٱلشَّهْرِ ٱلسَّابِعِ فِي عَاشِرِ ٱلشَّهْرِ تُذَلِّلُونَ نُفُوسَكُمْ، وَكُلَّ عَمَلٍ لَا تَعْمَلُونَ: ٱلْوَطَنِيُّ وَٱلْغَرِيبُ ٱلنَّازِلُ فِي وَسَطِكُمْ.

-----

اَلْعَدَد ١‎٠‎: ١‎
وَكَلَّمَ ٱلرَّبُّ مُوسَى قَائِلًا:

اَلْعَدَد ١‎٠‎: ٣‎
فَإِذَا ضَرَبُوا بِهِمَا يَجْتَمِعُ إِلَيْكَ كُلُّ ٱلْجَمَاعَةِ إِلَى بَابِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ.

اَلْعَدَد ١‎٠‎: ٤‎
وَإِذَا ضَرَبُوا بِوَاحِدٍ يَجْتَمِعُ إِلَيْكَ ٱلرُّؤَسَاءُ، رُؤُوسُ أُلُوفِ إِسْرَائِيلَ.

اَلْعَدَد ١‎٠‎: ٥‎
وَإِذَا ضَرَبْتُمْ هُتَافًا تَرْتَحِلُ ٱلْمَحَلَّاتُ ٱلنَّازِلَةُ إِلَى ٱلشَّرْقِ.

اَلْعَدَد ١‎٠‎: ٧‎
وَأَمَّا عِنْدَمَا تَجْمَعُونَ ٱلْجَمَاعَةَ فَتَضْرِبُونَ وَلَا تَهْتِفُونَ.

اَلْعَدَد ١‎٠‎: ٩‎
وَإِذَا ذَهَبْتُمْ إِلَى حَرْبٍ فِي أَرْضِكُمْ عَلَى عَدُوٍّ يَضُرُّ بِكُمْ، تَهْتِفُونَ بِٱلْأَبْوَاقِ، فَتُذْكَرُونَ أَمَامَ ٱلرَّبِّ إِلَهِكُمْ، وَتُخَلَّصُونَ مِنْ أَعْدَائِكُمْ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٦‎: ١‎٥‎
فَأَصْعَدَ دَاوُدُ وَجَمِيعُ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ تَابُوتَ ٱلرَّبِّ بِٱلْهُتَافِ وَبِصَوْتِ ٱلْبُوقِ.

١ أخبار ١‎٣‎: ٨‎
وَدَاوُدُ وَكُلُّ إِسْرَائِيلَ يَلْعَبُونَ أَمَامَ ٱللهِ بِكُلِّ عِزٍّ وَبِأَغَانِيَّ وَعِيدَانٍ وَرَبَابٍ وَدُفُوفٍ وَصُنُوجٍ وَأَبْوَاقٍ.

١ أخبار ١‎٥‎: ٢‎٤‎
وَشَبَنْيَا وَيُوشَافَاطُ وَنَثْنَئِيلُ وَعَمَاسَايُ وَزَكَرِيَّا وَبَنَايَا وَأَلِيعَزَرُ ٱلْكَهَنَةُ يَنْفُخُونَ بِٱلْأَبْوَاقِ أَمَامَ تَابُوتِ ٱللهِ، وَعُوبِيدُ أَدُومَ وَيَحِيَّى بَوَّابَانِ لِلتَّابُوتِ.

٢ أخبار ٧‎: ٦‎
وَكَانَ ٱلْكَهَنَةُ وَاقِفِينَ عَلَى مَحَارِسِهِمْ، وَٱللَّاوِيُّونَ بِآلَاتِ غِنَاءِ ٱلرَّبِّ ٱلَّتِي عَمِلَهَا دَاوُدُ ٱلْمَلِكُ لِأَجْلِ حَمْدِ ٱلرَّبِّ «لِأَنَّ إِلَى ٱلْأَبَدِ رَحْمَتَهُ» حِينَ سَبَّحَ دَاوُدُ بِهَا، وَٱلْكَهَنَةُ يَنْفُخُونَ فِي ٱلْأَبْوَاقِ مُقَابِلَهُمْ، وَكُلُّ إِسْرَائِيلَ وَاقِفٌ.

٢ أخبار ٢‎٩‎: ٢‎٧‎
وَأَمَرَ حَزَقِيَّا بِإِصْعَادِ ٱلْمُحْرَقَةِ عَلَى ٱلْمَذْبَحِ. وَعِنْدَ ٱبْتِدَاءِ ٱلْمُحْرَقَةِ ٱبْتَدَأَ نَشِيدُ ٱلرَّبِّ وَٱلْأَبْوَاقُ بِوَاسِطَةِ آلَاتِ دَاوُدَ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ.

-----

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ١‎٠‎
وَٱرْتَحَلَ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَنَزَلُوا فِي أُوبُوتَ.

-----

اَلْقُضَاة ١‎٣‎: ١‎٢‎
فَقَالَ مَنُوحُ: «عِنْدَ مَجِيءِ كَلَامِكَ، مَاذَا يَكُونُ حُكْمُ ٱلصَّبِيِّ وَمُعَامَلَتُهُ؟»

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎١‎: ١‎٥‎
فَذَهَبَ كُلُّ ٱلشَّعْبِ إِلَى ٱلْجِلْجَالِ وَمَلَّكُوا هُنَاكَ شَاوُلَ أَمَامَ ٱلرَّبِّ فِي ٱلْجِلْجَالِ، وَذَبَحُوا هُنَاكَ ذَبَائِحَ سَلَامَةٍ أَمَامَ ٱلرَّبِّ. وَفَرِحَ هُنَاكَ شَاوُلُ وَجَمِيعُ رِجَالِ إِسْرَائِيلَ جِدًّا.

٢ أخبار ٢‎٣‎: ٢‎١‎
فَفَرِحَ كُلُّ شَعْبِ ٱلْأَرْضِ وَٱسْتَرَاحَتِ ٱلْمَدِينَةُ، وَقَتَلُوا عَثَلْيَا بِٱلسَّيْفِ.

أَمْثَالٌ ١‎١‎: ١‎٠‎
بِخَيْرِ ٱلصِّدِّيقِينَ تَفْرَحُ ٱلْمَدِينَةُ، وَعِنْدَ هَلَاكِ ٱلْأَشْرَارِ هُتَافٌ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٥‎: ١‎٢‎
وَأَرْسَلَ أَبْشَالُومُ إِلَى أَخِيتُوفَلَ ٱلْجِيلُونِيِّ مُشِيرِ دَاوُدَ مِنْ مَدِينَتِهِ جِيلُوهَ إِذْ كَانَ يَذْبَحُ ذَبَائِحَ. وَكَانَتِ ٱلْفِتْنَةُ شَدِيدَةً وَكَانَ ٱلشَّعْبُ لَا يَزَالُ يَتَزَايَدُ مَعَ أَبْشَالُومَ.

إِشَعْيَاءَ ٨‎: ١‎٢‎
«لَا تَقُولُوا: فِتْنَةً لِكُلِّ مَا يَقُولُ لَهُ هَذَا ٱلشَّعْبُ فِتْنَةً، وَلَا تَخَافُوا خَوْفَهُ وَلَا تَرْهَبُوا.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٧‎: ٢‎١‎
وَأَوْقَفَ ٱلْعَمُودَيْنِ فِي رِوَاقِ ٱلْهَيْكَلِ. فَأَوْقَفَ ٱلْعَمُودَ ٱلْأَيْمَنَ وَدَعَا ٱسْمَهُ «يَاكِينَ». ثُمَّ أَوْقَفَ ٱلْعَمُودَ ٱلْأَيْسَرَ وَدَعَا ٱسْمَهُ «بُوعَزَ».

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ٢‎١‎
وَلَمَّا سَمِعَ بَعْشَا كَفَّ عَنْ بِنَاءِ ٱلرَّامَةِ وَأَقَامَ فِي تِرْصَةَ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٦‎: ١‎٠‎
فَدَخَلَ زِمْرِي وَضَرَبَهُ، فَقَتَلَهُ فِي ٱلسَّنَةِ ٱلسَّابِعَةِ وَٱلْعِشْرِينَ لِآسَا مَلِكِ يَهُوذَا، وَمَلَكَ عِوَضًا عَنْهُ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٥‎: ٧‎
فَلَمَّا قَرَأَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ ٱلْكِتَابَ مَزَّقَ ثِيَابَهُ وَقَالَ: «هَلْ أَنَا ٱللهُ لِكَيْ أُمِيتَ وَأُحْيِيَ، حَتَّى إِنَّ هَذَا يُرْسِلُ إِلَيَّ أَنْ أَشْفِيَ رَجُلًا مِنْ بَرَصِهِ؟ فَٱعْلَمُوا وَٱنْظُرُوا أَنَّهُ إِنَّمَا يَتَعَرَّضُ لِي».

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٨‎: ٣‎٧‎
فَجَاءَ أَلِيَاقِيمُ بْنُ حِلْقِيَّا ٱلَّذِي عَلَى ٱلْبَيْتِ وَشِبْنَةُ ٱلْكَاتِبُ وَيُوَاخُ بْنُ آسَافَ ٱلْمُسَجِّلُ إِلَى حَزَقِيَّا وَثِيَابُهُمْ مُمَزَّقَةٌ، فَأَخْبَرُوهُ بِكَلَامِ رَبْشَاقَى.

إِرْمِيَا ٣‎٦‎: ٢‎٤‎
وَلَمْ يَخَفِ ٱلْمَلِكُ وَلَا كُلُّ عَبِيدِهِ ٱلسَّامِعِينَ كُلَّ هَذَا ٱلْكَلَامِ، وَلَا شَقَّقُوا ثِيَابَهُمْ.

مَتَّى ٢‎٦‎: ٦‎٥‎
فَمَزَّقَ رَئِيسُ ٱلْكَهَنَةِ حِينَئِذٍ ثِيَابَهُ قَائِلًا: «قَدْ جَدَّفَ! مَا حَاجَتُنَا بَعْدُ إِلَى شُهُودٍ؟ هَا قَدْ سَمِعْتُمْ تَجْدِيفَهُ!

أعمال ١‎٤‎: ١‎٤‎
فَلَمَّا سَمِعَ ٱلرَّسُولَانِ، بَرْنَابَا وَبُولُسُ، مَزَّقَا ثِيَابَهُمَا، وَٱنْدَفَعَا إِلَى ٱلْجَمْعِ صَارِخَيْنِ

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ٥‎
وَأَمَرَهُمْ قَائِلًا: «هَذَا مَا تَفْعَلُونَهُ: ٱلثُّلْثُ مِنْكُمُ ٱلَّذِينَ يَدْخُلُونَ فِي ٱلسَّبْتِ يَحْرُسُونَ حِرَاسَةَ بَيْتِ ٱلْمَلِكِ،

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ٦‎
وَٱلثُّلْثُ عَلَى بَابِ سُورٍ، وَٱلثُّلْثُ عَلَى ٱلْبَابِ وَرَاءَ ٱلسُّعَاةِ. فَتَحْرُسُونَ حِرَاسَةَ ٱلْبَيْتِ لِلصَّدِّ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ٧‎
وَٱلْفِرْقَتَانِ مِنْكُمْ، جَمِيعُ ٱلْخَارِجِينَ فِي ٱلسَّبْتِ، يَحْرُسُونَ حِرَاسَةَ بَيْتِ ٱلرَّبِّ حَوْلَ ٱلْمَلِكِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ٨‎
وَتُحِيطُونَ بِٱلْمَلِكِ حَوَالَيْهِ، كُلُّ وَاحِدٍ سِلَاحُهُ بِيَدِهِ. وَمَنْ دَخَلَ ٱلصُّفُوفَ يُقْتَلُ. وَكُونُوا مَعَ ٱلْمَلِكِ فِي خُرُوجِهِ وَدُخُولِهِ».

حِزْقِيَال ٤‎٦‎: ٢‎
وَيَدْخُلُ ٱلرَّئِيسُ مِنْ طَرِيقِ رِوَاقِ ٱلْبَابِ مِنْ خَارِجٍ وَيَقِفُ عِنْدَ قَائِمَةِ ٱلْبَابِ، وَتَعْمَلُ ٱلْكَهَنَةُ مُحْرَقَتَهُ وَذَبَائِحَهُ ٱلسَّلَامِيَّةَ، فَيَسْجُدُ عَلَى عَتَبَةِ ٱلْبَابِ ثُمَّ يَخْرُجُ. أَمَّا ٱلْبَابُ فَلَا يُغْلَقُ إِلَى ٱلْمَسَاءِ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ١‎٧‎
وَقَطَعَ يَهُويَادَاعُ عَهْدًا بَيْنَ ٱلرَّبِّ وَبَيْنَ ٱلْمَلِكِ وَٱلشَّعْبِ لِيَكُونُوا شَعْبًا لِلرَّبِّ، وَبَيْنَ ٱلْمَلِكِ وَٱلشَّعْبِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ١‎٩‎
وَأَخَذَ رُؤَسَاءَ ٱلْمِئَاتِ وَٱلْجَلَّادِينَ وَٱلسُّعَاةَ وَكُلَّ شَعْبِ ٱلْأَرْضِ، فَأَنْزَلُوا ٱلْمَلِكَ مِنْ بَيْتِ ٱلرَّبِّ وَأَتَوْا فِي طَرِيقِ بَابِ ٱلسُّعَاةِ إِلَى بَيْتِ ٱلْمَلِكِ، فَجَلَسَ عَلَى كُرْسِيِّ ٱلْمُلُوكِ.

٢ أخبار ٣‎٤‎: ٣‎٢‎
وَأَوْقَفَ كُلَّ ٱلْمَوْجُودِينَ فِي أُورُشَلِيمَ وَبَنْيَامِينَ، فَعَمِلَ سُكَّانُ أُورُشَلِيمَ حَسَبَ عَهْدِ ٱللهِ إِلَهِ آبَائِهِمْ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٢‎: ١‎٤‎
بَلْ كَانُوا يَدْفَعُونَهَا لِعَامِلِي ٱلشُّغْلِ، فَكَانُوا يُرَمِّمُونَ بِهَا بَيْتَ ٱلرَّبِّ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٨‎: ٢‎٦‎
وَكَانَ أَخَزْيَا ٱبْنَ ٱثْنَتَيْنِ وَعِشْرِينَ سَنَةً حِينَ مَلَكَ، وَمَلَكَ سَنَةً وَاحِدَةً فِي أُورُشَلِيمَ، وَٱسْمُ أُمِّهِ عَثَلْيَا بِنْتُ عُمْرِي مَلِكِ إِسْرَائِيلَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ٢‎
فَأَخَذَتْ يَهُوشَبَعُ بِنْتُ ٱلْمَلِكِ يُورَامَ، أُخْتُ أَخَزْيَا، يُوآشَ بْنَ أَخَزْيَا وَسَرِقَتْهُ مِنْ وَسْطِ بَنِي ٱلْمَلِكِ ٱلَّذِينَ قُتِلُوا، هُوَ وَمُرْضِعَتَهُ مِنْ مُخْدَعِ ٱلسَّرِيرِ، وَخَبَّأُوهُ مِنْ وَجْهِ عَثَلْيَا فَلَمْ يُقْتَلْ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٤‎: ٢‎١‎
وَأَخَذَ كُلُّ شَعْبِ يَهُوذَا عَزَرْيَا، وَهُوَ ٱبْنُ سِتَّ عَشْرَةَ سَنَةً، وَمَلَّكُوهُ عِوَضًا عَنْ أَبِيهِ أَمَصْيَا.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٦‎: ٥‎
حِينَئِذٍ صَعِدَ رَصِينُ مَلِكُ أَرَامَ وَفَقْحُ بْنُ رَمَلْيَا مَلِكُ إِسْرَائِيلَ إِلَى أُورُشَلِيمَ لِلْمُحَارَبَةِ، فَحَاصَرُوا آحَازَ وَلَمْ يَقْدِرُوا أَنْ يَغْلِبُوهُ.

-----

١ أخبار ١‎٢‎: ٣‎٨‎
كُلُّ هَؤُلَاءِ رِجَالُ حَرْبٍ يَصْطَفُّونَ صُفُوفًا، أَتَوْا بِقَلْبٍ تَامٍّ إِلَى حَبْرُونَ لِيُمَلِّكُوا دَاوُدَ عَلَى كُلِّ إِسْرَائِيلَ. وَكَذَلِكَ كُلُّ بَقِيَّةِ إِسْرَائِيلَ بِقَلْبٍ وَاحِدٍ لِتَمْلِيكِ دَاوُدَ.

١ أخبار ١‎٢‎: ٣‎٩‎
وَكَانُوا هُنَاكَ مَعَ دَاوُدَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ يَأْكُلُونَ وَيَشْرَبُونَ لِأَنَّ إِخْوَتَهُمْ أَعَدُّوا لَهُمْ.

زَكَريَّا ٩‎: ٩‎
اِبْتَهِجِي جِدًّا يَا ٱبْنَةَ صِهْيَوْنَ، ٱهْتِفِي يَا بِنْتَ أُورُشَلِيمَ. هُوَذَا مَلِكُكِ يَأْتِي إِلَيْكِ. هُوَ عَادِلٌ وَمَنْصُورٌ وَدِيعٌ، وَرَاكِبٌ عَلَى حِمَارٍ وَعَلَى جَحْشٍ ٱبْنِ أَتَانٍ.

مَتَّى ٢‎١‎: ٩‎
وَٱلْجُمُوعُ ٱلَّذِينَ تَقَدَّمُوا وَٱلَّذِينَ تَبِعُوا كَانُوا يَصْرَخُونَ قَائِلِينَ: «أُوصَنَّا لِٱبْنِ دَاوُدَ! مُبَارَكٌ ٱلْآتِي بِٱسْمِ ٱلرَّبِّ! أُوصَنَّا فِي ٱلْأَعَالِي!».

-----

٢ أخبار ٢‎٠‎: ٥‎
فَوَقَفَ يَهُوشَافَاطُ فِي جَمَاعَةِ يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمَ فِي بَيْتِ ٱلرَّبِّ أَمَامَ ٱلدَّارِ ٱلْجَدِيدَةِ

-----

٢ أخبار ٢‎٣‎: ١‎
وَفِي ٱلسَّنَةِ ٱلسَّابِعَةِ تَشَدَّدَ يَهُويَادَاعُ وَأَخَذَ مَعَهُ فِي ٱلْعَهْدِ رُؤَسَاءَ ٱلْمِئَاتِ: عَزَرْيَا بْنَ يَرُوحَامَ، وَإِسْمَاعِيلَ بْنَ يَهُوحَانَانَ، وَعَزَرْيَا بْنَ عُوبِيدَ، وَمَعَسِيَا بْنَ عَدَايَا، وَأَلِيشَافَاطَ بْنَ زِكْرِي،

٢ أخبار ٢‎٣‎: ٣‎
وَقَطَعَ كُلُّ ٱلْمَجْمَعِ عَهْدًا فِي بَيْتِ ٱللهِ مَعَ ٱلْمَلِكِ. وَقَالَ لَهُمْ: «هُوَذَا ٱبْنُ ٱلْمَلِكِ يَمْلِكُ كَمَا تَكَلَّمَ ٱلرَّبُّ عَنْ بَنِي دَاوُدَ.

٢ أخبار ٢‎٣‎: ١‎٢‎
وَلَمَّا سَمِعَتْ عَثَلْيَا صَوْتَ ٱلشَّعْبِ يَرْكُضُونَ وَيَمْدَحُونَ ٱلْمَلِكَ، دَخَلَتْ إِلَى ٱلشَّعْبِ فِي بَيْتِ ٱلرَّبِّ.

-----

٢ أخبار ٣‎٠‎: ١‎٦‎
وَأَقَامُوا عَلَى مَقَامِهِمْ حَسَبَ حُكْمِهِمْ كَنَامُوسِ مُوسَى رَجُلِ ٱللهِ. كَانَ ٱلْكَهَنَةُ يَرُشُّونَ ٱلدَّمَ مِنْ يَدِ ٱللَّاوِيِّينَ.

-----

نَحَمْيَا ٨‎: ٤‎
وَوَقَفَ عَزْرَا ٱلْكَاتِبُ عَلَى مِنْبَرِ ٱلْخَشَبِ ٱلَّذِي عَمِلُوهُ لِهَذَا ٱلْأَمْرِ، وَوَقَفَ بِجَانِبِهِ مَتَّثْيَا وَشَمَعُ وَعَنَايَا وَأُورِيَّا وَحِلْقِيَّا وَمَعْسِيَا عَنْ يَمِينِهِ، وَعَنْ يَسَارِهِ فَدَايَا وَمِيشَائِيلُ وَمَلْكِيَّا وَحَشُومُ وَحَشْبَدَّانَةُ وَزَكَرِيَّا وَمَشُلَّامُ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٩‎٧‎: ١‎
اَلرَّبُّ قَدْ مَلَكَ، فَلْتَبْتَهِجِ ٱلْأَرْضُ، وَلْتَفْرَحِ ٱلْجَزَائِرُ ٱلْكَثِيرَةُ.

رُؤيا ١‎١‎: ١‎٥‎
ثُمَّ بَوَّقَ ٱلْمَلَاكُ ٱلسَّابِعُ، فَحَدَثَتْ أَصْوَاتٌ عَظِيمَةٌ فِي ٱلسَّمَاءِ قَائِلَةً: «قَدْ صَارَتْ مَمَالِكُ ٱلْعَالَمِ لِرَبِّنَا وَمَسِيحِهِ، فَسَيَمْلِكُ إِلَى أَبَدِ ٱلْآبِدِينَ».

رُؤيا ١‎١‎: ١‎٦‎
وَٱلْأَرْبَعَةُ وَٱلْعِشْرُونَ شَيْخًا ٱلْجَالِسُونَ أَمَامَ ٱللهِ عَلَى عُرُوشِهِمْ، خَرُّوا عَلَى وُجُوهِهِمْ وَسَجَدُوا لِلهِ،

رُؤيا ١‎١‎: ١‎٧‎
قَائِلِينَ: «نَشْكُرُكَ أَيُّهَا ٱلرَّبُّ ٱلْإِلَهُ ٱلْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ، ٱلْكَائِنُ وَٱلَّذِي كَانَ وَٱلَّذِي يَأْتِي، لِأَنَّكَ أَخَذْتَ قُدْرَتَكَ ٱلْعَظِيمَةَ وَمَلَكْتَ.

رُؤيا ١‎١‎: ١‎٨‎
وَغَضِبَتِ ٱلْأُمَمُ، فَأَتَى غَضَبُكَ وَزَمَانُ ٱلْأَمْوَاتِ لِيُدَانُوا، وَلِتُعْطَى ٱلْأُجْرَةُ لِعَبِيدِكَ ٱلْأَنْبِيَاءِ وَٱلْقِدِّيسِينَ وَٱلْخَائِفِينَ ٱسْمَكَ، ٱلصِّغَارِ وَٱلْكِبَارِ، وَلِيُهْلَكَ ٱلَّذِينَ كَانُوا يُهْلِكُونَ ٱلْأَرْضَ».

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٩‎٨‎: ٥‎
رَنِّمُوا لِلرَّبِّ بِعُودٍ. بِعُودٍ وَصَوْتِ نَشِيدٍ.

اَلْمَزَامِيرُ ٩‎٨‎: ٦‎
بِٱلْأَبْوَاقِ وَصَوْتِ ٱلصُّورِ ٱهْتِفُوا قُدَّامَ ٱلْمَلِكِ ٱلرَّبِّ!

اَلْمَزَامِيرُ ٩‎٨‎: ٧‎
لِيَعِجَّ ٱلْبَحْرُ وَمِلْؤُهُ، ٱلْمَسْكُونَةُ وَٱلسَّاكِنُونَ فِيهَا.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٦‎: ١‎٨‎
أُوفِي نُذُورِي لِلرَّبِّ مُقَابِلَ شَعْبِهِ،

-----

لُوقا ٢‎٣‎: ٢‎١‎
فَصَرَخُوا قَائِلِينَ: «ٱصْلِبْهُ! ٱصْلِبْهُ!».


المجال العام