اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢٢: ٤٧
وَلَمْ يَكُنْ فِي أَدُومَ مَلِكٌ. مَلَكَ وَكِيلٌ.
--------------------
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢٢: ٤٧
وَلَمْ يَكُنْ فِي أَدُومَ مَلِكٌ. مَلَكَ وَكِيلٌ.
--------------------
اَلتَّكْوِينُ ٢٥: ٢٢
وَتَزَاحَمَ ٱلْوَلَدَانِ فِي بَطْنِهَا، فَقَالَتْ: «إِنْ كَانَ هَكَذَا فَلِمَاذَا أَنَا؟» فَمَضَتْ لِتَسْأَلَ ٱلرَّبَّ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢٢: ٦
فَجَمَعَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ ٱلْأَنْبِيَاءَ، نَحْوَ أَرْبَعِ مِئَةِ رَجُلٍ وَقَالَ لَهُمْ: «أَأَذْهَبُ إِلَى رَامُوتَ جِلْعَادَ لِلْقِتَالِ أَمْ أَمْتَنِعُ؟» فَقَالُوا: «ٱصْعَدْ فَيَدْفَعَهَا ٱلسَّيِّدُ لِيَدِ ٱلْمَلِكِ».
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢٢: ٧
فَقَالَ يَهُوشَافَاطُ: «أَمَا يُوجَدُ هُنَا بَعْدُ نَبِيٌّ لِلرَّبِّ فَنَسْأَلَ مِنْهُ؟»
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢٢: ٨
فَقَالَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ لِيَهُوشَافَاطَ: «إِنَّهُ يُوجَدُ بَعْدُ رَجُلٌ وَاحِدٌ لِسُؤَالِ ٱلرَّبِّ بِهِ، وَلَكِنِّي أُبْغِضُهُ لِأَنَّهُ لَا يَتَنَبَّأُ عَلَيَّ خَيْرًا بَلْ شَرًّا، وَهُوَ مِيخَا بْنُ يَمْلَةَ». فَقَالَ يَهُوشَافَاطُ: «لَا يَقُلِ ٱلْمَلِكُ هَكَذَا».
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢٢: ٩
فَدَعَا مَلِكُ إِسْرَائِيلَ خَصِيًّا وَقَالَ: «أَسْرِعْ إِلَيَّ بِمِيخَا بْنِ يَمْلَةَ».
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٣: ١٢
فَقَالَ يَهُوشَافَاطُ: «عِنْدَهُ كَلَامُ ٱلرَّبِّ». فَنَزَلَ إِلَيْهِ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ وَيَهُوشَافَاطُ وَمَلِكُ أَدُومَ.
-----
اَلتَّكْوِينُ ٣٦: ٣١
وَهَؤُلَاءِ هُمُ ٱلْمُلُوكُ ٱلَّذِينَ مَلَكُوا فِي أَرْضِ أَدُومَ، قَبْلَمَا مَلَكَ مَلِكٌ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ.
اَلتَّكْوِينُ ٣٦: ٣٢
مَلَكَ فِي أَدُومَ بَالَعُ بْنُ بَعُورَ، وَكَانَ ٱسْمُ مَدِينَتِهِ دِنْهَابَةَ.
اَلتَّكْوِينُ ٣٦: ٣٣
وَمَاتَ بَالَعُ، فَمَلَكَ مَكَانَهُ يُوبَابُ بْنُ زَارَحَ مِنْ بُصْرَةَ.
اَلتَّكْوِينُ ٣٦: ٣٤
وَمَاتَ يُوبَابُ، فَمَلَكَ مَكَانَهُ حُوشَامُ مِنْ أَرْضِ ٱلتَّيْمَانِيِّ.
اَلتَّكْوِينُ ٣٦: ٣٥
وَمَاتَ حُوشَامُ، فَمَلَكَ مَكَانَهُ هَدَادُ بْنُ بَدَادَ ٱلَّذِي كَسَّرَ مِدْيَانَ فِي بِلَادِ مُوآبَ، وَكَانَ ٱسْمُ مَدِينَتِهِ عَوِيتَ.
اَلتَّكْوِينُ ٣٦: ٣٦
وَمَاتَ هَدَادُ، فَمَلَكَ مَكَانَهُ سَمْلَةُ مِنْ مَسْرِيقَةَ.
اَلتَّكْوِينُ ٣٦: ٣٧
وَمَاتَ سَمْلَةُ، فَمَلَكَ مَكَانَهُ شَأُولُ مِنْ رَحُوبُوتِ ٱلنَّهْرِ.
اَلتَّكْوِينُ ٣٦: ٣٨
وَمَاتَ شَأُولُ، فَمَلَكَ مَكَانَهُ بَعْلُ حَانَانَ بْنُ عَكْبُورَ.
اَلتَّكْوِينُ ٣٦: ٣٩
وَمَاتَ بَعْلُ حَانَانَ بْنُ عَكْبُورَ، فَمَلَكَ مَكَانَهُ هَدَارُ وَكَانَ ٱسْمُ مَدِينَتِهِ فَاعُوَ، وَٱسْمُ ٱمْرَأَتِهِ مَهِيطَبْئِيلُ بِنْتُ مَطْرِدَ بِنْتِ مَاءِ ذَهَبٍ.
اَلتَّكْوِينُ ٣٦: ٤٠
وَهَذِهِ أَسْمَاءُ أُمَرَاءِ عِيسُو، حَسَبَ قَبَائِلِهِمْ وَأَمَاكِنِهِمْ بِأَسْمَائِهِمْ: أَمِيرُ تِمْنَاعَ وَأَمِيرُ عَلْوَةَ وَأَمِيرُ يَتِيتَ
اَلتَّكْوِينُ ٣٦: ٤١
وَأَمِيرُ أُهُولِيبَامَةَ وَأَمِيرُ إِيلَةَ وَأَمِيرُ فِينُونَ
اَلتَّكْوِينُ ٣٦: ٤٢
وَأَمِيرُ قَنَازَ وَأَمِيرُ تَيْمَانَ وَأَمِيرُ مِبْصَارَ
اَلتَّكْوِينُ ٣٦: ٤٣
وَأَمِيرُ مَجْدِيئِيلَ وَأَمِيرُ عِيرَامَ. هَؤُلَاءِ أُمَرَاءُ أَدُومَ حَسَبَ مَسَاكِنِهِمْ فِي أَرْضِ مُلْكِهِمْ. هَذَا هُوَ عِيسُو أَبُو أَدُومَ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٤: ٢١
وَكَانَ سُلَيْمَانُ مُتَسَلِّطًا عَلَى جَمِيعِ ٱلْمَمَالِكِ مِنَ ٱلنَّهْرِ إِلَى أَرْضِ فِلِسْطِينَ، وَإِلَى تُخُومِ مِصْرَ. كَانُوا يُقَدِّمُونَ ٱلْهَدَايَا وَيَخْدِمُونَ سُلَيْمَانَ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِهِ.
-----
اَلتَّثْنِيَة ٢٣: ١٨
لَا تُدْخِلْ أُجْرَةَ زَانِيَةٍ وَلَا ثَمَنَ كَلْبٍ إِلَى بَيْتِ ٱلرَّبِّ إِلَهِكَ عَنْ نَذْرٍ مَّا، لِأَنَّهُمَا كِلَيْهِمَا رِجْسٌ لَدَى ٱلرَّبِّ إِلَهِكَ.
اَلْقُضَاة ٢: ١٧
وَلِقُضَاتِهِمْ أَيْضًا لَمْ يَسْمَعُوا، بَلْ زَنَوْا وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى وَسَجَدُوا لَهَا. حَادُوا سَرِيعًا عَنِ ٱلطَّرِيقِ ٱلَّتِي سَارَ بِهَا آبَاؤُهُمْ لِسَمْعِ وَصَايَا ٱلرَّبِّ، لَمْ يَفْعَلُوا هَكَذَا.
اَلْقُضَاة ٨: ٣٣
وَكَانَ بَعْدَ مَوْتِ جِدْعُونَ أَنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ رَجَعُوا وَزَنَوْا وَرَاءَ ٱلْبَعْلِيمِ، وَجَعَلُوا لَهُمْ بَعَلَ بَرِيثَ إِلَهًا.
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٤: ١١
فَكَمْ بِٱلْحَرِيِّ إِذَا كَانَ رَجُلَانِ بَاغِيَانِ يَقْتُلَانِ رَجُلًا صِدِّيقًا فِي بَيْتِهِ، عَلَى سَرِيرِهِ؟ فَٱلْآنَ أَمَا أَطْلُبُ دَمَهُ مِنْ أَيْدِيكُمَا، وَأَنْزِعُكُمَا مِنَ ٱلْأَرْضِ؟»
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٩: ٢٢
فَلَمَّا رَأَى يَهُورَامُ يَاهُوَ قَالَ: «أَسَلَامٌ يَا يَاهُو؟» فَقَالَ: «أَيُّ سَلَامٍ مَا دَامَ زِنَى إِيزَابَلَ أُمِّكَ وَسِحْرُهَا ٱلْكَثِيرُ؟»
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢٣: ٧
وَهَدَمَ بُيُوتَ ٱلْمَأْبُونِينَ ٱلَّتِي عِنْدَ بَيْتِ ٱلرَّبِّ حَيْثُ كَانَتِ ٱلنِّسَاءُ يَنْسِجْنَ بُيُوتًا لِلسَّارِيَةِ.
١ أخبار ٦: ٢٥
وَٱبْنَا أَلْقَانَةَ: عَمَاسَايُ وَأَخِيمُوتُ،
٢ أخبار ٢١: ١١
وَهُوَ أَيْضًا عَمِلَ مُرْتَفَعَاتٍ فِي جِبَالِ يَهُوذَا، وَجَعَلَ سُكَّانَ أُورُشَلِيمَ يَزْنُونَ، وَطَوَّحَ يَهُوذَا.
٢ أخبار ٢١: ١٣
بَلْ سَلَكْتَ فِي طُرُقِ مُلُوكِ إِسْرَائِيلَ، وَجَعَلْتَ يَهُوذَا وَسُكَّانَ أُورُشَلِيمَ يَزْنُونَ كَزِنَا بَيْتِ أَخْآبَ، وَقَتَلْتَ أَيْضًا إِخْوَتَكَ مِنْ بَيْتِ أَبِيكَ ٱلَّذِينَ هُمْ أَفْضَلُ مِنْكَ،
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٤: ٧
وَكَانَ لِسُلَيْمَانَ ٱثْنَا عَشَرَ وَكِيلًا عَلَى جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ يَمْتَارُونَ لِلْمَلِكِ وَبَيْتِهِ. كَانَ عَلَى ٱلْوَاحِدِ أَنْ يَمْتَارَ شَهْرًا فِي ٱلسَّنَةِ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١٥: ٣٢
وَكَانَتْ حَرْبٌ بَيْنَ آسَا وَبَعْشَا مَلِكِ إِسْرَائِيلَ كُلَّ أَيَّامِهِمَا.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢٢: ٤٤
وَصَالَحَ يَهُوشَافَاطُ مَلِكَ إِسْرَائِيلَ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢٢: ٤٥
وَبَقِيَّةُ أُمُورِ يَهُوشَافَاطَ وَجَبَرُوتُهُ ٱلَّذِي أَظْهَرَهُ، وَكَيْفَ حَارَبَ، أَمَاهِيَ مَكْتُوبَةٌ فِي سِفْرِ أَخْبَارِ ٱلْأَيَّامِ لِمُلُوكِ يَهُوذَا؟
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢٢: ٤٩
حِينَئِذٍ قَالَ أَخَزْيَا بْنُ أَخْآبَ لِيَهُوشَافَاطَ: «لِيَذْهَبْ عَبِيدِي مَعَ عَبِيدِكَ فِي ٱلسُّفُنِ». فَلَمْ يَشَأْ يَهُوشَافَاطُ.
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١٥: ٣٧
فِي تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ ٱبْتَدَأَ ٱلرَّبُّ يُرْسِلُ عَلَى يَهُوذَا رَصِينَ مَلِكَ أَرَامَ وَفَقْحَ بْنَ رَمَلْيَا.
٢ أخبار ١٢: ١٥
وَأُمُورُ رَحُبْعَامَ ٱلْأُولَى وَٱلْأَخِيرَةُ، أَمَاهِيَ مَكْتُوبَةٌ فِي أَخْبَارِ شَمْعِيَا ٱلنَّبِيِّ وَعِدُّو ٱلرَّائِي عَنِ ٱلِٱنْتِسَابِ؟ وَكَانَتْ حُرُوبٌ بَيْنَ رَحُبْعَامَ وَيَرُبْعَامَ كُلَّ ٱلْأَيَّامِ.
٢ أخبار ٢٠: ٣٥
ثُمَّ بَعْدَ ذَلِكَ ٱتَّحَدَ يَهُوشَافَاطُ مَلِكُ يَهُوذَا مَعَ أَخَزْيَا مَلِكِ إِسْرَائِيلَ ٱلَّذِي أَسَاءَ فِي عَمَلِهِ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢١: ٢١
هَأَنَذَا أَجْلِبُ عَلَيْكَ شَرًّا، وَأُبِيدُ نَسْلَكَ، وَأَقْطَعُ لِأَخْآبَ كُلَّ بَائِلٍ بِحَائِطٍ وَمَحْجُوزٍ وَمُطْلَقٍ فِي إِسْرَائِيلَ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٣: ٨
فَقَالَ: «مِنْ أَيِّ طَرِيقٍ نَصْعَدُ؟». فَقَالَ: «مِنْ طَرِيقِ بَرِّيَّةِ أَدُومَ».
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٣: ٢٦
فَلَمَّا رَأَى مَلِكُ مُوآبَ أَنَّ ٱلْحَرْبَ قَدِ ٱشْتَدَّتْ عَلَيْهِ أَخَذَ مَعَهُ سَبْعَ مِئَةِ رَجُلٍ مُسْتَلِّي ٱلسُّيُوفِ لِكَيْ يَشُقُّوا إِلَى مَلِكِ أَدُومَ، فَلَمْ يَقْدِرُوا.
٢ أخبار ٢٠: ١٠
وَٱلْآنَ هُوَذَا بَنُو عَمُّونَ وَمُوآبُ وَجَبَلُ سَاعِيرَ، ٱلَّذِينَ لَمْ تَدَعْ إِسْرَائِيلَ يَدْخُلُونَ إِلَيْهِمْ حِينَ جَاءُوا مِنْ أَرْضِ مِصْرَ، بَلْ مَالُوا عَنْهُمْ وَلَمْ يُهْلِكُوهُمْ،
٢ أخبار ٢٠: ٢٢
وَلَمَّا ٱبْتَدَأُوا فِي ٱلْغِنَاءِ وَٱلتَّسْبِيحِ جَعَلَ ٱلرَّبُّ أَكْمِنَةً عَلَى بَنِي عَمُّونَ وَمُوآبَ وَجَبَلِ سَاعِيرَ ٱلْآتِينَ عَلَى يَهُوذَا فَٱنْكَسَرُوا.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢٢: ٥٠
وَٱضْطَجَعَ يَهُوشَافَاطُ مَعَ آبَائِهِ، وَدُفِنَ مَعَ آبَائِهِ فِي مَدِينَةِ دَاوُدَ أَبِيهِ، فَمَلَكَ يَهُورَامُ ٱبْنُهُ عِوَضًا عَنْهُ.
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٨: ١٨
وَسَارَ فِي طَرِيقِ مُلُوكِ إِسْرَائِيلَ كَمَا فَعَلَ بَيْتُ أَخْآبَ، لِأَنَّ بِنْتَ أَخْآبَ كَانَتْ لَهُ ٱمْرَأَةً، وَعَمِلَ ٱلشَّرَّ فِي عَيْنَيِ ٱلرَّبِّ.
٢ أخبار ٢١: ٩
وَعَبَرَ يَهُورَامُ مَعَ رُؤَسَائِهِ وَجَمِيعُ ٱلْمَرْكَبَاتِ مَعَهُ، وَقَامَ لَيْلًا وَضَرَبَ أَدُومَ ٱلْمُحِيطَ بِهِ وَرُؤَسَاءَ ٱلْمَرْكَبَاتِ.
٢ أخبار ٢١: ١٠
فَعَصَى أَدُومُ مِنْ تَحْتِ يَدِ يَهُوذَا إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ. حِينَئِذٍ عَصَتْ لِبْنَةُ فِي ذَلِكَ ٱلْوَقْتِ مِنْ تَحْتِ يَدِهِ لِأَنَّهُ تَرَكَ ٱلرَّبَّ إِلَهَ آبَائِهِ.
اَلْمَزَامِيرُ ١٣٧: ٧
اُذْكُرْ يَارَبُّ لِبَنِي أَدُومَ يَوْمَ أُورُشَلِيمَ، ٱلْقَائِلِينَ: «هُدُّوا، هُدُّوا حَتَّى إِلَى أَسَاسِهَا».
عَامُوس ١: ١١
هَكَذَا قَالَ ٱلرَّبُّ: «مِنْ أَجْلِ ذُنُوبِ أَدُومَ ٱلثَّلَاثَةِ وَٱلْأَرْبَعَةِ لَا أَرْجِعُ، لِأَنَّهُ تَبِعَ بِٱلسَّيْفِ أَخَاهُ، وَأَفْسَدَ مَرَاحِمَهُ، وَغضَبُهُ إِلَى ٱلدَّهْرِ يَفْتَرِسُ، وَسَخَطُهُ يَحْفَظُهُ إِلَى ٱلْأَبَدِ.
-----
اَلتَّكْوِينُ ٢٧: ٢٩
لِيُسْتَعْبَدْ لَكَ شُعُوبٌ، وَتَسْجُدْ لَكَ قَبَائِلُ. كُنْ سَيِّدًا لِإِخْوَتِكَ، وَلْيَسْجُدْ لَكَ بَنُو أُمِّكَ. لِيَكُنْ لَاعِنُوكَ مَلْعُونِينَ، وَمُبَارِكُوكَ مُبَارَكِينَ».
اَلتَّكْوِينُ ٢٧: ٣٧
فَأَجَابَ إِسْحَاقُ وَقَالَ لِعِيسُو: «إِنِّي قَدْ جَعَلْتُهُ سَيِّدًا لَكَ، وَدَفَعْتُ إِلَيْهِ جَمِيعَ إِخْوَتِهِ عَبِيدًا، وَعَضَدْتُهُ بِحِنْطَةٍ وَخَمْرٍ. فَمَاذَا أَصْنَعُ إِلَيْكَ يَا ٱبْنِي؟»
اَلْعَدَد ٢٤: ١٨
وَيَكُونُ أَدُومُ مِيرَاثًا، وَيَكُونُ سِعِيرُ أَعْدَاؤُهُ مِيرَاثًا. وَيَصْنَعُ إِسْرَائِيلُ بِبَأْسٍ.
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٨: ١٣
وَنَصَبَ دَاوُدُ تَذْكَارًا عِنْدَ رُجُوعِهِ مِنْ ضَرْبِهِ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ أَلْفًا مِنْ أَرَامَ فِي وَادِي ٱلْمِلْحِ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١١: ٢٢
فَقَالَ لَهُ فِرْعَوْنُ: «مَاذَا أَعْوَزَكَ عِنْدِي حَتَّى إِنَّكَ تَطْلُبُ ٱلذَّهَابَ إِلَى أَرْضِكَ؟» فَقَالَ: «لَا شَيْءَ، وَإِنَّمَا أَطْلِقْنِي».
١ أخبار ١٨: ١٣
وَجَعَلَ فِي أَدُومَ مُحَافِظِينَ، فَصَارَ جَمِيعُ ٱلْأَدُومِيِّينَ عَبِيدًا لِدَاوُدَ. وَكَانَ ٱلرَّبُّ يُخَلِّصُ دَاوُدَ حَيْثُمَا تَوَجَّهَ.
اَلْمَزَامِيرُ ٦٠: ٩
مَنْ يَقُودُنِي إِلَى ٱلْمَدِينَةِ ٱلْمُحَصَّنَةِ؟ مَنْ يَهْدِينِي إِلَى أَدُومَ؟
رُوما ٩: ١٢
قِيلَ لَهَا: «إِنَّ ٱلْكَبِيرَ يُسْتَعْبَدُ لِلصَّغِيرِ».
المجال العام