١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٠‎: ١‎٤‎
فَقَالَ أَخْآبُ: «بِمَنْ؟» فَقَالَ: «هَكَذَا قَالَ ٱلرَّبُّ: بِغِلْمَانِ رُؤَسَاءِ ٱلْمُقَاطَعَاتِ». فَقَالَ: «مَنْ يَبْتَدِئُ بِٱلْحَرْبِ؟» فَقَالَ: «أَنْتَ».

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٠‎: ١‎٤‎
فَقَالَ أَخْآبُ: «بِمَنْ؟» فَقَالَ: «هَكَذَا قَالَ ٱلرَّبُّ: بِغِلْمَانِ رُؤَسَاءِ ٱلْمُقَاطَعَاتِ». فَقَالَ: «مَنْ يَبْتَدِئُ بِٱلْحَرْبِ؟» فَقَالَ: «أَنْتَ».

--------------------


اَلتَّكْوِينُ ١‎٤‎: ١‎٤‎
فَلَمَّا سَمِعَ أَبْرَامُ، أَنَّ أَخَاهُ سُبِيَ جَرَّ غِلْمَانَهُ ٱلْمُتَمَرِّنِينَ، وِلْدَانَ بَيْتِهِ، ثَلَاثَ مِئَةٍ وَثَمَانِيَةَ عَشَرَ، وَتَبِعَهُمْ إِلَى دَانَ.

اَلتَّكْوِينُ ١‎٤‎: ١‎٥‎
وَٱنْقَسَمَ عَلَيْهِمْ لَيْلًا هُوَ وَعَبِيدُهُ فَكَسَّرَهُمْ وَتَبِعَهُمْ إِلَى حُوبَةَ ٱلَّتِي عَنْ شِمَالِ دِمَشْقَ.

اَلتَّكْوِينُ ١‎٤‎: ١‎٦‎
وَٱسْتَرْجَعَ كُلَّ ٱلْأَمْلَاكِ، وَٱسْتَرْجَعَ لُوطًا أَخَاهُ أَيْضًا وَأَمْلَاكَهُ، وَٱلنِّسَاءَ أَيْضًا وَٱلشَّعْبَ.

-----

اَلْخُرُوجُ ٢‎٤‎: ٥‎
وَأَرْسَلَ فِتْيَانَ بَنِي إِسْرَائِيلَ، فَأَصْعَدُوا مُحْرَقَاتٍ، وَذَبَحُوا ذَبَائِحَ سَلَامَةٍ لِلرَّبِّ مِنَ ٱلثِّيرَانِ.

-----

اَلْقُضَاة ٧‎: ١‎٦‎
وَقَسَمَ ٱلثَّلَاثَ مِئَةِ ٱلرَّجُلِ إِلَى ثَلَاثِ فِرَقٍ، وَجَعَلَ أَبْوَاقًا فِي أَيْدِيهِمْ كُلِّهِمْ، وَجِرَارًا فَارِغَةً وَمَصَابِيحَ فِي وَسَطِ ٱلْجِرَارِ.

اَلْقُضَاة ٧‎: ١‎٧‎
وَقَالَ لَهُمُ: «ٱنْظُرُوا إِلَيَّ وَٱفْعَلُوا كَذَلِكَ. وَهَا أَنَا آتٍ إِلَى طَرَفِ ٱلْمَحَلَّةِ، فَيَكُونُ كَمَا أَفْعَلُ أَنَّكُمْ هَكَذَا تَفْعَلُونَ.

اَلْقُضَاة ٧‎: ١‎٨‎
وَمَتَى ضَرَبْتُ بِٱلْبُوقِ أَنَا وَكُلُّ ٱلَّذِينَ مَعِي، فَٱضْرِبُوا أَنْتُمْ أَيْضًا بِٱلْأَبْوَاقِ حَوْلَ كُلِّ ٱلْمَحَلَّةِ، وَقُولُوا: لِلرَّبِّ وَلِجِدْعُونَ».

اَلْقُضَاة ٧‎: ١‎٩‎
فَجَاءَ جِدْعُونُ وَٱلْمِئَةُ ٱلرَّجُلِ ٱلَّذِينَ مَعَهُ إِلَى طَرَفِ ٱلْمَحَلَّةِ فِي أَوَّلِ ٱلْهَزِيعِ ٱلْأَوْسَطِ، وَكَانُوا إِذْ ذَاكَ قَدْ أَقَامُوا ٱلْحُرَّاسَ، فَضَرَبُوا بِٱلْأَبْوَاقِ وَكَسَّرُوا ٱلْجِرَارَ ٱلَّتِي بِأَيْدِيهِمْ.

اَلْقُضَاة ٧‎: ٢‎٠‎
فَضَرَبَتِ ٱلْفِرَقُ ٱلثَّلَاثُ بِٱلْأَبْوَاقِ وَكَسَّرُوا ٱلْجِرَارَ، وَأَمْسَكُوا ٱلْمَصَابِيحَ بِأَيْدِيهِمِ ٱلْيُسْرَى وَٱلْأَبْوَاقَ بِأَيْدِيهِمِ ٱلْيُمْنَى لِيَضْرِبُوا بِهَا، وَصَرَخُوا: «سَيْفٌ لِلرَّبِّ وَلِجِدْعُونَ».

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٧‎: ٥‎٠‎
فَتَمَكَّنَ دَاوُدُ مِنَ ٱلْفِلِسْطِينِيِّ بِٱلْمِقْلَاعِ وَٱلْحَجَرِ، وَضَرَبَ ٱلْفِلِسْطِينِيَّ وَقَتَلَهُ. وَلَمْ يَكُنْ سَيْفٌ بِيَدِ دَاوُدَ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎١‎: ١‎١‎
فَقَالَ أُورِيَّا لِدَاوُدَ: «إِنَّ ٱلتَّابُوتَ وَإِسْرَائِيلَ وَيَهُوذَا سَاكِنُونَ فِي ٱلْخِيَامِ، وَسَيِّدِي يُوآبُ وَعَبِيدُ سَيِّدِي نَازِلُونَ عَلَى وَجْهِ ٱلصَّحْرَاءِ، وَأَنَا آتِي إِلَى بَيْتِي لِآكُلَ وَأَشْرَبَ وَأَضْطَجِعَ مَعَ ٱمْرَأَتِي؟ وَحَيَاتِكَ وَحَيَاةِ نَفْسِكَ، لَا أَفْعَلُ هَذَا ٱلْأَمْرَ».

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٠‎: ١‎٢‎
فَلَمَّا سَمِعَ هَذَا ٱلْكَلَامَ وَهُوَ يَشْرَبُ مَعَ ٱلْمُلُوكِ فِي ٱلْخِيَامِ قَالَ لِعَبِيدِهِ: «ٱصْطَفُّوا». فَٱصْطَفُّوا عَلَى ٱلْمَدِينَةِ.

عَامُوس ٩‎: ١‎
رَأَيْتُ ٱلسَّيِّدَ قَائِمًا عَلَى ٱلْمَذْبَحِ، فَقَالَ: «اِضْرِبْ تَاجَ ٱلْعَمُودِ حَتَّى تَرْجُفَ ٱلْأَعْتَابُ، وَكَسِّرْهَا عَلَى رُؤُوسِ جَمِيعِهِمْ، فَأَقْتُلَ آخِرَهُمْ بِٱلسَّيْفِ. لَا يَهْرُبُ مِنْهُمْ هَارِبٌ وَلَا يُفْلِتُ مِنْهُمْ نَاجٍ.

عَامُوس ٩‎: ١‎١‎
«فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ أُقِيمُ مِظَلَّةَ دَاوُدَ ٱلسَّاقِطَةَ، وَأُحَصِّنُ شُقُوقَهَا، وَأُقِيمُ رَدْمَهَا، وَأَبْنِيهَا كَأَيَّامِ ٱلدَّهْرِ.

يُونَان ٤‎: ٥‎
وَخَرَجَ يُونَانُ مِنَ ٱلْمَدِينَةِ وَجَلَسَ شَرْقِيَّ ٱلْمَدِينَةِ، وَصَنَعَ لِنَفْسِهِ هُنَاكَ مَظَلَّةً وَجَلَسَ تَحْتَهَا فِي ٱلظِّلِّ، حَتَّى يَرَى مَاذَا يَحْدُثُ فِي ٱلْمَدِينَةِ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٠‎: ٨‎
فَقَالَ لَهُ كُلُّ ٱلشُّيُوخِ وَكُلُّ ٱلشَّعْبِ: «لَا تَسْمَعْ لَهُ وَلَا تَقْبَلْ».

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٠‎: ٩‎
فَقَالَ لِرُسُلِ بَنْهَدَدَ: «قُولُوا لِسَيِّدِي ٱلْمَلِكِ إِنَّ كُلَّ مَا أَرْسَلْتَ فِيهِ إِلَى عَبْدِكَ أَوَّلًا أَفْعَلُهُ. وَأَمَّا هَذَا ٱلْأَمْرُ فَلَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَفْعَلَهُ». فَرَجَعَ ٱلرُّسُلُ وَرَدُّوا عَلَيْهِ ٱلْجَوَابَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٠‎: ١‎١‎
فَأَجَابَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ وَقَالَ: «قُولُوا: لَا يَفْتَخِرَنَّ مَنْ يَشُدُّ كَمَنْ يَحُلُّ».

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٠‎: ٣‎٢‎
فَشَدُّوا مُسُوحًا عَلَى أَحْقَائِهِمْ وَحِبَالًا عَلَى رُؤُوسِهِمْ وَأَتَوْا إِلَى مَلِكِ إِسْرَائِيلَ وَقَالُوا: «يَقُولُ عَبْدُكَ بَنْهَدَدُ: لِتَحْيَ نَفْسِي». فَقَالَ: «أَهُوَ حَيٌّ بَعْدُ؟ هُوَ أَخِي».

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٠‎: ٣‎٤‎
وَقَالَ لَهُ: «إِنِّي أَرُدُّ ٱلْمُدُنَ ٱلَّتِي أَخَذَهَا أَبِي مِنْ أَبِيكَ، وَتَجْعَلُ لِنَفْسِكَ أَسْوَاقًا فِي دِمَشْقَ كَمَا جَعَلَ أَبِي فِي ٱلسَّامِرَةِ». فَقَالَ: «وَأَنَا أُطْلِقُكَ بِهَذَا ٱلْعَهْدِ». فَقَطَعَ لَهُ عَهْدًا وَأَطْلَقَهُ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٢‎: ٢‎٦‎
فَقَالَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ: «خُذْ مِيخَا وَرُدَّهُ إِلَى آمُونَ رَئِيسِ ٱلْمَدِينَةِ، وَإِلَى يُوآشَ ٱبْنِ ٱلْمَلِكِ،

-----

٢ أخبار ١‎٣‎: ٣‎
وَٱبْتَدَأَ أَبِيَّا فِي ٱلْحَرْبِ بِجَيْشٍ مِنْ جَبَابِرَةِ ٱلْقِتَالِ، أَرْبَعِ مِئَةِ أَلْفِ رَجُلٍ مُخْتَارٍ، وَيَرُبْعَامُ ٱصْطَفَّ لِمُحَارَبَتِهِ بِثَمَانِ مِئَةِ أَلْفِ رَجُلٍ مُخْتَارٍ، جَبَابِرَةِ بَأْسٍ.

-----

أَسْتِير ١‎: ٣‎
فِي ٱلسَّنَةِ ٱلثَّالِثَةِ مِنْ مُلْكِهِ، عَمِلَ وَلِيمَةً لِجَمِيعِ رُؤَسَائِهِ وَعَبِيدِهِ جَيْشِ فَارِسَ وَمَادِي، وَأَمَامَهُ شُرَفَاءُ ٱلْبُلْدَانِ وَرُؤَسَاؤُهَا،

أَسْتِير ٨‎: ٩‎
فَدُعِيَ كُتَّابُ ٱلْمَلِكِ فِي ذَلِكَ ٱلْوَقْتِ فِي ٱلشَّهْرِ ٱلثَّالِثِ، أَيْ شَهْرِ سِيوَانَ، فِي ٱلثَّالِثِ وَٱلْعِشْرِينَ مِنْهُ، وَكُتِبَ حَسَبَ كُلِّ مَا أَمَرَ بِهِ مُرْدَخَايُ إِلَى ٱلْيَهُودِ وَإِلَى ٱلْمَرَازِبَةِ وَٱلْوُلَاةِ وَرُؤَسَاءِ ٱلْبُلْدَانِ ٱلَّتِي مِنَ ٱلْهِنْدِ إِلَى كُوشَ، مِئَةٍ وَسَبْعٍ وَعِشْرِينَ كُورَةً، إِلَى كُلِّ كُورَةٍ بِكِتَابَتِهَا وَكُلِّ شَعْبٍ بِلِسَانِهِ، وَإِلَى ٱلْيَهُودِ بِكِتَابَتِهِمْ وَلِسَانِهِمْ.

أَسْتِير ٩‎: ٣‎
وكُلُّ رُؤَسَاءِ ٱلْبُلْدَانِ وَٱلْمَرَازِبَةُ وَٱلْوُلَاةُ وَعُمَّالُ ٱلْمَلِكِ سَاعَدُوا ٱلْيَهُودَ، لِأَنَّ رُعْبَ مُرْدَخَايَ سَقَطَ عَلَيْهِمْ.

أَسْتِير ٩‎: ٤‎
لِأَنَّ مُرْدَخَايَ كَانَ عَظِيمًا فِي بَيْتِ ٱلْمَلِكِ، وَسَارَ خَبَرُهُ فِي كُلِّ ٱلْبُلْدَانِ، لِأَنَّ ٱلرَّجُلَ مُرْدَخَايَ كَانَ يَتَزَايَدُ عَظَمَةً.

أَسْتِير ٩‎: ١‎٦‎
وَبَاقِي ٱلْيَهُودِ ٱلَّذِينَ فِي بُلْدَانِ ٱلْمَلِكِ ٱجْتَمَعُوا وَوَقَفُوا لِأَجْلِ أَنْفُسِهِمْ وَٱسْتَرَاحُوا مِنْ أَعْدَائِهِمْ، وَقَتَلُوا مِنْ مُبْغِضِيهِمْ خَمْسَةً وَسَبْعِينَ أَلْفًا، وَلَكِنَّهُمْ لَمْ يَمُدُّوا أَيْدِيَهُمْ إِلَى ٱلنَّهْبِ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٩‎: ٢‎١‎
فَقَالَ يَهُورَامُ: «ٱشْدُدْ». فَشُدَّتْ مَرْكَبَتُهُ، وَخَرَجَ يَهُورَامُ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ وَأَخَزْيَا مَلِكُ يَهُوذَا، كُلُّ وَاحِدٍ فِي مَرْكَبَتِهِ، خَرَجَا لِلِقَاءِ يَاهُو. فَصَادَفَاهُ عِنْدَ حَقْلَةِ نَابُوتَ ٱلْيَزْرَعِيلِيِّ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٨‎: ٢‎٧‎
ٱلرَّبُّ هُوَ ٱللهُ وَقَدْ أَنَارَ لَنَا. أَوْثِقُوا ٱلذَّبِيحَةَ بِرُبُطٍ إِلَى قُرُونِ ٱلْمَذْبَحِ.

-----

اَلْجَامِعَةِ ٢‎: ٨‎
جَمَعْتُ لِنَفْسِي أَيْضًا فِضَّةً وَذَهَبًا وَخُصُوصِيَّاتِ ٱلْمُلُوكِ وَٱلْبُلْدَانِ. ٱتَّخَذْتُ لِنَفْسِي مُغَنِّينَ وَمُغَنِّيَاتٍ وَتَنَعُّمَاتِ بَنِي ٱلْبَشَرِ، سَيِّدَةً وَسَيِّدَاتٍ.

حِزْقِيَال ١‎٩‎: ٨‎
فَٱتَّفَقَ عَلَيْهِ ٱلْأُمَمُ مِنْ كُلِّ جِهَةٍ مِنَ ٱلْبُلْدَانِ، وَبَسَطُوا عَلَيْهِ شَبَكَتَهُمْ، فَأُخِذَ فِي حُفْرَتِهِمْ،

-----

مِيخَا ١‎: ١‎٣‎
شُدِّي ٱلْمَرْكَبَةَ بِٱلْجَوَادِ يَا سَاكِنَةَ لَاخِيشَ، هِيَ أَوَّلُ خَطِيَّةٍ لِٱبْنَةِ صِهْيَوْنَ، لِأَنَّهُ فِيكِ وُجِدَتْ ذُنُوبُ إِسْرَائِيلَ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٨‎: ٤‎٤‎
وَفِي ٱلْمَرَّةِ ٱلسَّابِعَةِ قَالَ: «هُوَذَا غَيْمَةٌ صَغِيرَةٌ قَدْرُ كَفِّ إِنْسَانٍ صَاعِدَةٌ مِنَ ٱلْبَحْرِ». فَقَالَ: «ٱصْعَدْ قُلْ لِأَخْآبَ: ٱشْدُدْ وَٱنْزِلْ لِئَلَّا يَمْنَعَكَ ٱلْمَطَرُ».

١ كورنثوس ١‎: ٢‎٧‎
بَلِ ٱخْتَارَ ٱللهُ جُهَّالَ ٱلْعَالَمِ لِيُخْزِيَ ٱلْحُكَمَاءَ. وَٱخْتَارَ ٱللهُ ضُعَفَاءَ ٱلْعَالَمِ لِيُخْزِيَ ٱلْأَقْوِيَاءَ.

١ كورنثوس ١‎: ٢‎٨‎
وَٱخْتَارَ ٱللهُ أَدْنِيَاءَ ٱلْعَالَمِ وَٱلْمُزْدَرَى وَغَيْرَ ٱلْمَوْجُودِ لِيُبْطِلَ ٱلْمَوْجُودَ،

١ كورنثوس ١‎: ٢‎٩‎
لِكَيْ لَا يَفْتَخِرَ كُلُّ ذِي جَسَدٍ أَمَامَهُ.


المجال العام