اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢٠: ٧
فَدَعَا مَلِكُ إِسْرَائِيلَ جَمِيعَ شُيُوخِ ٱلْأَرْضِ وَقَالَ: «ٱعْلَمُوا وَٱنْظُرُوا أَنَّ هَذَا يَطْلُبُ ٱلشَّرَّ، لِأَنَّهُ أَرْسَلَ إِلَيَّ بِطَلَبِ نِسَائِي وَبَنِيَّ وَفِضَّتِي وَذَهَبِي وَلَمْ أَمْنَعْهَا عَنْهُ».
--------------------
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢٠: ٧
فَدَعَا مَلِكُ إِسْرَائِيلَ جَمِيعَ شُيُوخِ ٱلْأَرْضِ وَقَالَ: «ٱعْلَمُوا وَٱنْظُرُوا أَنَّ هَذَا يَطْلُبُ ٱلشَّرَّ، لِأَنَّهُ أَرْسَلَ إِلَيَّ بِطَلَبِ نِسَائِي وَبَنِيَّ وَفِضَّتِي وَذَهَبِي وَلَمْ أَمْنَعْهَا عَنْهُ».
--------------------
اَلتَّكْوِينُ ٤٢: ٧
وَلَمَّا نَظَرَ يُوسُفُ إِخْوَتَهُ عَرَفَهُمْ، فَتَنَكَّرَ لَهُمْ وَتَكَلَّمَ مَعَهُمْ بِجَفَاءٍ، وَقَالَ لَهُمْ: «مِنْ أَيْنَ جِئْتُمْ؟» فَقَالُوا: «مِنْ أَرْضِ كَنْعَانَ لِنَشْتَرِيَ طَعَامًا».
اَلتَّكْوِينُ ٤٢: ٣٠
«تَكَلَّمَ مَعَنَا ٱلرَّجُلُ سَيِّدُ ٱلْأَرْضِ بِجَفَاءٍ، وَحَسِبَنَا جَوَاسِيسَ ٱلْأَرْضِ.
اَلْخُرُوجُ ١٠: ٢٨
وَقَالَ لَهُ فِرْعَوْنُ: «ٱذْهَبْ عَنِّي. اِحْتَرِزْ. لَا تَرَ وَجْهِي أَيْضًا. إِنَّكَ يَوْمَ تَرَى وَجْهِي تَمُوتُ».
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢٥: ١٠
فَأَجَابَ نَابَالُ عَبِيدَ دَاوُدَ وَقَالَ: «مَنْ هُوَ دَاوُدُ؟ وَمَنْ هُوَ ٱبْنُ يَسَّى؟ قَدْ كَثُرَ ٱلْيَوْمَ ٱلْعَبِيدُ ٱلَّذِينَ يَقْحَصُونَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْ أَمَامِ سَيِّدِهِ.
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢٥: ١١
أَآخُذُ خُبْزِي وَمَائِي وَذَبِيحِيَ ٱلَّذِي ذَبَحْتُ لِجَازِّيَّ وَأُعْطِيهِ لِقَوْمٍ لَا أَعْلَمُ مِنْ أَيْنَ هُمْ؟».
٢ أخبار ١٠: ١٣
فَأَجَابَهُمُ ٱلْمَلِكُ بِقَسَاوَةٍ، وَتَرَكَ ٱلْمَلِكُ رَحُبْعَامُ مَشُورَةَ ٱلشُّيُوخِ،
أَمْثَالٌ ١٥: ١
اَلْجَوَابُ ٱللَّيِّنُ يَصْرِفُ ٱلْغَضَبَ، وَٱلْكَلَامُ ٱلْمُوجِعُ يُهَيِّجُ ٱلسَّخَطَ.
-----
اَللَّاوِيِّينَ ٤: ١٥
وَيَضَعُ شُيُوخُ ٱلْجَمَاعَةِ أَيْدِيَهُمْ عَلَى رَأْسِ ٱلثَّوْرِ أَمَامَ ٱلرَّبِّ، وَيَذْبَحُ ٱلثَّوْرَ أَمَامَ ٱلرَّبِّ.
-----
رَاعُوث ٤: ٤
فَقُلْتُ إِنِّي أُخْبِرُكَ قَائِلًا: ٱشْتَرِ قُدَّامَ ٱلْجَالِسِينَ وَقُدَّامَ شُيُوخِ شَعْبِي. فَإِنْ كُنْتَ تَفُكُّ فَفُكَّ. وَإِنْ كُنْتَ لَا تَفُكُّ فَأَخْبِرْنِي لِأَعْلَمَ. لِأَنَّهُ لَيْسَ غَيْرُكَ يَفُكُّ وَأَنَا بَعْدَكَ». فَقَالَ: «إِنِّي أَفُكُّ».
إِشَعْيَاءَ ٣: ٢
ٱلْجَبَّارَ وَرَجُلَ ٱلْحَرْبِ. ٱلْقَاضِيَ وَٱلنَّبِيَّ وَٱلْعَرَّافَ وَٱلشَّيْخَ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٨: ٣
وَجَاءَ جَمِيعُ شُيُوخِ إِسْرَائِيلَ، وَحَمَلَ ٱلْكَهَنَةُ ٱلتَّابُوتَ.
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١٩: ٢
وَأَرْسَلَ أَلِيَاقِيمَ ٱلَّذِي عَلَى ٱلْبَيْتِ وَشِبْنَةَ ٱلْكَاتِبَ وَشُيُوخَ ٱلْكَهَنَةِ مُتَغَطِّينَ بِمِسْحٍ إِلَى إِشَعْيَا ٱلنَّبِيِّ ٱبْنِ آمُوصَ،
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢٣: ١
وَأَرْسَلَ ٱلْمَلِكُ، فَجَمَعُوا إِلَيْهِ كُلَّ شُيُوخِ يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمَ.
رُؤيا ٤: ٤
وَحَوْلَ ٱلْعَرْشِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ عَرْشًا. وَرَأَيْتُ عَلَى ٱلْعُرُوشِ أَرْبَعَةً وَعِشْرِينَ شَيْخًا جَالِسِينَ مُتَسَرْبِلِينَ بِثِيَابٍ بِيضٍ، وَعَلَى رُؤُوسِهِمْ أَكَالِيلُ مِنْ ذَهَبٍ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١٦: ٨
وَفِي ٱلسَّنَةِ ٱلسَّادِسَةِ وَٱلْعِشْرِينَ لِآسَا مَلِكِ يَهُوذَا، مَلَكَ أَيْلَةُ بْنُ بَعْشَا عَلَى إِسْرَائِيلَ فِي تِرْصَةَ سَنَتَيْنِ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١٦: ٩
فَفَتَنَ عَلَيْهِ عَبْدُهُ زِمْرِي رَئِيسُ نِصْفِ ٱلْمَرْكَبَاتِ، وَهُوَ فِي تِرْصَةَ يَشْرَبُ وَيَسْكَرُ فِي بَيْتِ أَرْصَا ٱلَّذِي عَلَى ٱلْبَيْتِ فِي تِرْصَةَ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١٦: ١٠
فَدَخَلَ زِمْرِي وَضَرَبَهُ، فَقَتَلَهُ فِي ٱلسَّنَةِ ٱلسَّابِعَةِ وَٱلْعِشْرِينَ لِآسَا مَلِكِ يَهُوذَا، وَمَلَكَ عِوَضًا عَنْهُ.
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٣: ٦
وَخَرَجَ ٱلْمَلِكُ يَهُورَامُ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ مِنَ ٱلسَّامِرَةِ وَعَدَّ كُلَّ إِسْرَائِيلَ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١٨: ٣
فَدَعَا أَخْآبُ عُوبَدْيَا ٱلَّذِي عَلَى ٱلْبَيْتِ، وَكَانَ عُوبَدْيَا يَخْشَى ٱلرَّبَّ جِدًّا.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢٠: ٥
فَرَجَعَ ٱلرُّسُلُ وَقَالُوا: «هَكَذَا تَكَلَّمَ بَنْهَدَدُ قَائِلًا: إِنِّي قَدْ أَرْسَلْتُ إِلَيْكَ قَائِلًا: إِنَّ فِضَّتَكَ وَذَهَبَكَ وَنِسَاءَكَ وَبَنِيكَ تُعْطِينِي إِيَّاهُمْ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢٠: ١٣
وَإِذَا بِنَبِيٍّ تَقَدَّمَ إِلَى أَخْآبَ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ وَقَالَ: «هَكَذَا قَالَ ٱلرَّبُّ: هَلْ رَأَيْتَ كُلَّ هَذَا ٱلْجُمْهُورِ ٱلْعَظِيمِ؟ هَأَنَذَا أَدْفَعُهُ لِيَدِكَ ٱلْيَوْمَ، فَتَعْلَمُ أَنِّي أَنَا ٱلرَّبُّ».
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢٠: ١٥
فَعَدَّ غِلْمَانَ رُؤَسَاءِ ٱلْمُقَاطَعَاتِ فَبَلَغُوا مِئَتَيْنِ وَٱثْنَيْنِ وَثَلَاثِينَ. وَعَدَّ بَعْدَهُمْ كُلَّ ٱلشَّعْبِ، كُلَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ، سَبْعَةَ آلَافٍ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢٠: ٣٢
فَشَدُّوا مُسُوحًا عَلَى أَحْقَائِهِمْ وَحِبَالًا عَلَى رُؤُوسِهِمْ وَأَتَوْا إِلَى مَلِكِ إِسْرَائِيلَ وَقَالُوا: «يَقُولُ عَبْدُكَ بَنْهَدَدُ: لِتَحْيَ نَفْسِي». فَقَالَ: «أَهُوَ حَيٌّ بَعْدُ؟ هُوَ أَخِي».
عَامُوس ١: ٣
هَكَذَا قَالَ ٱلرَّبُّ: «مِنْ أَجْلِ ذُنُوبِ دِمَشْقَ ٱلثَّلَاثَةِ وَٱلْأَرْبَعَةِ لَا أَرْجِعُ عَنْهُ، لِأَنَّهُمْ دَاسُوا جِلْعَادَ بِنَوَارِجَ مِنْ حَدِيدٍ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢٠: ٣٤
وَقَالَ لَهُ: «إِنِّي أَرُدُّ ٱلْمُدُنَ ٱلَّتِي أَخَذَهَا أَبِي مِنْ أَبِيكَ، وَتَجْعَلُ لِنَفْسِكَ أَسْوَاقًا فِي دِمَشْقَ كَمَا جَعَلَ أَبِي فِي ٱلسَّامِرَةِ». فَقَالَ: «وَأَنَا أُطْلِقُكَ بِهَذَا ٱلْعَهْدِ». فَقَطَعَ لَهُ عَهْدًا وَأَطْلَقَهُ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٥: ٢٣
فَقَالَ نُعْمَانُ: «ٱقْبَلْ وَخُذْ وَزْنَتَيْنِ». وَأَلَحَّ عَلَيْهِ، وَصَرَّ وَزْنَتَيْ فِضَّةٍ فِي كِيسَيْنِ، وَحُلَّتَيِ ٱلثِّيَابِ، وَدَفَعَهَا لِغُلَامَيْهِ فَحَمَلَاهَا قُدَّامَهُ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢٢: ٢٦
فَقَالَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ: «خُذْ مِيخَا وَرُدَّهُ إِلَى آمُونَ رَئِيسِ ٱلْمَدِينَةِ، وَإِلَى يُوآشَ ٱبْنِ ٱلْمَلِكِ،
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١٠: ١
وَكَانَ لِأَخْآبَ سَبْعُونَ ٱبْنًا فِي ٱلسَّامِرَةِ. فَكَتَبَ يَاهُو رَسَائِلَ وَأَرْسَلَهَا إِلَى ٱلسَّامِرَةِ، إِلَى رُؤَسَاءِ يَزْرَعِيلَ ٱلشُّيُوخِ وَإِلَى مُرَبِّي أَخْآبَ قَائِلًا:
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١٠: ٥
فَأَرْسَلَ ٱلَّذِي عَلَى ٱلْبَيْتِ وَٱلَّذِي عَلَى ٱلْمَدِينَةِ وَٱلشُّيُوخُ وَٱلْمُرَبُّونَ إِلَى يَاهُو قَائِلِينَ: «عَبِيدُكَ نَحْنُ، وَكُلَّ مَا قُلْتَ لَنَا نَفْعَلُهُ. لَا نُمَلِّكُ أَحَدًا. مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْكَ فَٱفْعَلْهُ».
-----
١ أخبار ١٣: ١
وَشَاوَرَ دَاوُدُ قُوَّادَ ٱلْأُلُوفِ وَٱلْمِئَاتِ وَكُلَّ رَئِيسٍ.
-----
١ أخبار ٢٨: ١
وَجَمَعَ دَاوُدُ كُلَّ رُؤَسَاءِ إِسْرَائِيلَ، رُؤَسَاءَ ٱلْأَسْبَاطِ وَرُؤَسَاءَ ٱلْفِرَقِ ٱلْخَادِمِينَ ٱلْمَلِكَ، وَرُؤَسَاءَ ٱلْأُلُوفِ وَرُؤَسَاءَ ٱلْمِئَاتِ، وَرُؤَسَاءَ كُلِّ ٱلْأَمْوَالِ وَٱلْأَمْلَاكِ ٱلَّتِي لِلْمَلِكِ وَلِبَنِيهِ، مَعَ ٱلْخِصْيَانِ وَٱلْأَبْطَالِ وَكُلِّ جَبَابِرَةِ ٱلْبَأْسِ، إِلَى أُورُشَلِيمَ.
أَمْثَالٌ ١١: ١٤
حَيْثُ لَا تَدْبِيرٌ يَسْقُطُ ٱلشَّعْبُ، أَمَّا ٱلْخَلَاصُ فَبِكَثْرَةِ ٱلْمُشِيرِينَ.
-----
أَيُّوبَ ١٥: ٣٥
حَبِلَ شَقَاوَةً وَوَلَدَ إِثْمًا، وَبَطْنُهُ أَنْشَأَ غِشًّا».
اَلْمَزَامِيرُ ٧: ١٤
هُوَذَا يَمْخَضُ بِٱلْإِثْمِ. حَمَلَ تَعَبًا وَوَلَدَ كَذِبًا.
اَلْمَزَامِيرُ ٣٦: ٤
يَتَفَكَّرُ بِٱلْإِثْمِ عَلَى مَضْجَعِهِ. يَقِفُ فِي طَرِيقٍ غَيْرِ صَالِحٍ. لَا يَرْفُضُ ٱلشَّرَّ.
اَلْمَزَامِيرُ ٦٢: ٣
إِلَى مَتَى تَهْجِمُونَ عَلَى ٱلْإِنْسَانِ؟ تَهْدِمُونَهُ كُلُّكُمْ كَحَائِطٍ مُنْقَضٍّ، كَجِدَارٍ وَاقِعٍ!
اَلْمَزَامِيرُ ١٤٠: ٢
ٱلَّذِينَ يَتَفَكَّرُونَ بِشُرُورٍ فِي قُلُوبِهِمْ. ٱلْيَوْمَ كُلَّهُ يَجْتَمِعُونَ لِلْقِتَالِ.
أَمْثَالٌ ٦: ١٤
فِي قَلْبِهِ أَكَاذِيبُ. يَخْتَرِعُ ٱلشَّرَّ فِي كُلِّ حِينٍ. يَزْرَعُ خُصُومَاتٍ.
أَمْثَالٌ ١١: ٢٧
مَنْ يَطْلُبُ ٱلْخَيْرَ يَلْتَمِسُ ٱلرِّضَا، وَمَنْ يَطْلُبُ ٱلشَّرَّ فَٱلشَّرُّ يَأْتِيهِ.
أَمْثَالٌ ٢٤: ٢
لِأَنَّ قَلْبَهُمْ يَلْهَجُ بِٱلِٱغْتِصَابِ، وَشِفَاهَهُمْ تَتَكَلَّمُ بِٱلْمَشَقَّةِ.
دَانِيآل ١١: ٢٧
وَهَذَانِ ٱلْمَلِكَانِ قَلْبُهُمَا لِفِعْلِ ٱلشَّرِّ، وَيَتَكَلَّمَانِ بِٱلْكَذِبِ عَلَى مَائِدَةٍ وَاحِدَةٍ وَلَا يَنْجَحُ، لِأَنَّ ٱلِٱنْتِهَاءَ بَعْدُ إِلَى مِيعَادٍ.
-----
أَمْثَالٌ ١٧: ١١
اَلشِّرِّيرُ إِنَّمَا يَطْلُبُ ٱلتَّمَرُّدَ فَيُطْلَقُ عَلَيْهِ رَسُولٌ قَاسٍ.
-----
أَمْثَالٌ ٢٩: ١٠
أَهْلُ ٱلدِّمَاءِ يُبْغِضُونَ ٱلْكَامِلَ، أَمَّا ٱلْمُسْتَقِيمُونَ فَيَسْأَلُونَ عَنْ نَفْسِهِ.
-----
رُوما ٣: ١٣
حَنْجَرَتُهُمْ قَبْرٌ مَفْتُوحٌ. بِأَلْسِنَتِهِمْ قَدْ مَكَرُوا. سِمُّ ٱلْأَصْلَالِ تَحْتَ شِفَاهِهِمْ.
رُوما ٣: ١٤
وَفَمُهُمْ مَمْلُوءٌ لَعْنَةً وَمَرَارَةً.
رُوما ٣: ١٥
أَرْجُلُهُمْ سَرِيعَةٌ إِلَى سَفْكِ ٱلدَّمِ.
رُوما ٣: ١٦
فِي طُرُقِهِمِ ٱغْتِصَابٌ وَسُحْقٌ.
رُوما ٣: ١٧
وَطَرِيقُ ٱلسَّلَامِ لَمْ يَعْرِفُوهُ.
رُوما ٣: ١٨
لَيْسَ خَوْفُ ٱللهِ قُدَّامَ عُيُونِهِمْ».
المجال العام