اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٣٣
وَكَذَلِكَ عَمِلَ لِمَدْخَلِ ٱلْهَيْكَلِ قَوَائِمَ مِنْ خَشَبِ ٱلزَّيْتُونِ مُرَبَّعَةً،
--------------------
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٣٣
وَكَذَلِكَ عَمِلَ لِمَدْخَلِ ٱلْهَيْكَلِ قَوَائِمَ مِنْ خَشَبِ ٱلزَّيْتُونِ مُرَبَّعَةً،
--------------------
اَلْخُرُوجُ ٢٦: ٣٦
«وَتَصْنَعُ سَجْفًا لِمَدْخَلِ ٱلْخَيْمَةِ مِنْ أَسْمَانْجُونِيٍّ وَأُرْجُوَانٍ وَقِرْمِزٍ وَبُوصٍ مَبْرُومٍ صَنْعَةَ ٱلطَّرَّازِ.
-----
اَلْخُرُوجُ ٣٦: ٣٧
وَصَنَعَ سَجْفًا لِمَدْخَلِ ٱلْخَيْمَةِ مِنْ أَسْمَانْجُونِيٍّ وَأُرْجُوَانٍ وَقِرْمِزٍ وَبُوصٍ مَبْرُومٍ صَنْعَةَ ٱلطَّرَّازِ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ١
وَكَانَ فِي سَنَةِ ٱلْأَرْبَعِ مِئَةٍ وَٱلثَّمَانِينَ لِخُرُوجِ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ، فِي ٱلسَّنَةِ ٱلرَّابِعَةِ لِمُلْكِ سُلَيْمَانَ عَلَى إِسْرَائِيلَ، فِي شَهْرِ زِيُو وَهُوَ ٱلشَّهْرُ ٱلثَّانِي، أَنَّهُ بَنَى ٱلْبَيْتَ لِلرَّبِّ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ١٨
وَأَرْزُ ٱلْبَيْتِ مِنْ دَاخِلٍ كَانَ مَنْقُورًا عَلَى شِكْلِ قِثَّاءٍ وَبَرَاعِمِ زُهُورٍ. ٱلْجَمِيعُ أَرْزٌ. لَمْ يَكُنْ يُرَى حَجَرٌ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٢١
وَغَشَّى سُلَيْمَانُ ٱلْبَيْتَ مِنْ دَاخِلٍ بِذَهَبٍ خَالِصٍ. وَسَدَّ بِسَلَاسِلِ ذَهَبٍ قُدَّامَ ٱلْمِحْرَابِ. وَغَشَّاهُ بِذَهَبٍ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٢٢
وَجَمِيعُ ٱلْبَيْتِ غَشَّاهُ بِذَهَبٍ إِلَى تَمَامِ كُلِّ ٱلْبَيْتِ، وَكُلُّ ٱلْمَذْبَحِ ٱلَّذِي لِلْمِحْرَابِ غَشَّاهُ بِذَهَبٍ.
إِشَعْيَاءَ ٦٠: ١٣
مَجْدُ لُبْنَانَ إِلَيْكِ يَأْتِي. ٱلسَّرْوُ وَٱلسِّنْدِيَانُ وَٱلشَّرْبِينُ مَعًا لِزِينَةِ مَكَانِ مَقْدِسِي، وَأُمَجِّدُ مَوْضِعَ رِجْلَيَّ.
إِشَعْيَاءَ ٦٠: ١٧
عِوَضًا عَنِ ٱلنُّحَاسِ آتِي بِٱلذَّهَبِ، وَعِوَضًا عَنِ ٱلْحَدِيدِ آتِي بِٱلْفِضَّةِ، وَعِوَضًا عَنِ ٱلْخَشَبِ بِٱلنُّحَاسِ، وَعِوَضًا عَنِ ٱلْحِجَارَةِ بِٱلْحَدِيدِ، وَأَجْعَلُ وُكَلَاءَكِ سَلَامًا وَوُلَاتَكِ بِرًّا.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٢٤
وَخَمْسُ أَذْرُعٍ جَنَاحُ ٱلْكَرُوبِ ٱلْوَاحِدُ، وَخَمْسُ أَذْرُعٍ جَنَاحُ ٱلْكَرُوبِ ٱلْآخَرُ. عَشَرُ أَذْرُعٍ مِنْ طَرَفِ جَنَاحِهِ إِلَى طَرَفِ جَنَاحِهِ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٢٥
وَعَشَرُ أَذْرُعٍ ٱلْكَرُوبُ ٱلْآخَرُ. قِيَاسٌ وَاحِدٌ، وَشَكْلٌ وَاحِدٌ لِلْكَرُوبَيْنِ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٢٦
عُلُوُّ ٱلْكَرُوبِ ٱلْوَاحِدِ عَشَرُ أَذْرُعٍ وَكَذَا ٱلْكَرُوبُ ٱلْآخَرُ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٢٧
وَجَعَلَ ٱلْكَرُوبَيْنِ فِي وَسْطِ ٱلْبَيْتِ ٱلدَّاخِلِيِّ، وَبَسَطُوا أَجْنِحَةَ ٱلْكَرُوبَيْنِ فَمَسَّ جَنَاحُ ٱلْوَاحِدِ ٱلْحَائِطَ وَجَنَاحُ ٱلْكَرُوبِ ٱلْآخَرِ مَسَّ ٱلْحَائِطَ ٱلْآخَرَ. وَكَانَتْ أَجْنِحَتُهُمَا فِي وَسْطِ ٱلْبَيْتِ يَمَسُّ أَحَدُهُمَا ٱلْآخَرَ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٢٨
وَغَشَّى ٱلْكَرُوبَيْنِ بِذَهَبٍ.
حِزْقِيَال ١٠: ٢٠
هَذَا هُوَ ٱلْحَيَوَانُ ٱلَّذِي رَأَيْتُهُ تَحْتَ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ عِنْدَ نَهْرِ خَابُورَ. وَعَلِمْتُ أَنَّهَا هِيَ ٱلْكَرُوبِيمُ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٧: ١٩
وَٱلتَّاجَانِ ٱللَّذَانِ عَلَى رَأْسَيِ ٱلْعَمُودَيْنِ مِنْ صِيغَةِ ٱلسَّوْسَنِ كَمَا فِي ٱلرِّوَاقِ هُمَا أَرْبَعُ أَذْرُعٍ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٧: ٢٢
وَعَلَى رَأْسِ ٱلْعَمُودَيْنِ صِيغَةُ ٱلسُّوسَنِّ. فَكَمُلَ عَمَلُ ٱلْعَمُودَيْنِ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٧: ٣٦
وَنَقَشَ عَلَى أَلْوَاحِ أَيَادِيهَا، وَعَلَى أَتْرَاسِهَا كَرُوبِيمَ وَأُسُودًا وَنَخِيلًا كَسِعَةِ كُلِّ وَاحِدَةٍ، وَقَلَائِدَ زُهُورٍ مُسْتَدِيرَةً.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١٨: ١٦
فِي ذَلِكَ ٱلزَّمَانِ قَشَّرَ حَزَقِيَّا ٱلذَّهَبَ عَنْ أَبْوَابِ هَيْكَلِ ٱلرَّبِّ وَٱلدَّعَائِمِ ٱلَّتِي كَانَ قَدْ غَشَّاهَا حَزَقِيَّا مَلِكُ يَهُوذَا، وَدَفَعَهُ لِمَلِكِ أَشُّورَ.
-----
١ أخبار ٢٩: ١٤
وَلَكِنْ مَنْ أَنَا، وَمَنْ هُوَ شَعْبِي حَتَّى نَسْتَطِيعَ أَنْ نَنْتَدِبَ هَكَذَا؟ لِأَنَّ مِنْكَ ٱلْجَمِيعَ وَمِنْ يَدِكَ أَعْطَيْنَاكَ.
١ أخبار ٢٩: ١٥
لِأَنَّنَا نَحْنُ غُرَبَاءُ أَمَامَكَ، وَنُزَلَاءُ مِثْلُ كُلِّ آبَائِنَا. أَيَّامُنَا كَٱلظِّلِّ عَلَى ٱلْأَرْضِ وَلَيْسَ رَجَاءٌ.
١ أخبار ٢٩: ١٦
أَيُّهَا ٱلرَّبُّ إِلَهُنَا، كُلُّ هَذِهِ ٱلثَّرْوَةِ ٱلَّتِي هَيَّأْنَاهَا لِنَبْنِيَ لَكَ بَيْتًا لِٱسْمِ قُدْسِكَ، إِنَّمَا هِيَ مِنْ يَدِكَ، وَلَكَ ٱلْكُلُّ.
-----
٢ أخبار ٣: ٧
وَغَشَّى ٱلْبَيْتَ: أَخْشَابَهُ وَأَعْتَابَهُ وَحِيطَانَهُ وَمَصَارِيعَهُ بِذَهَبٍ، وَنَقَشَ كَرُوبِيمَ عَلَى ٱلْحِيطَانِ.
-----
٢ أخبار ٤: ٢٢
وَٱلْمَقَاصَّ وَٱلْمَنَاضِحَ وَٱلصُّحُونَ وَٱلْمَجَامِرَ مِنْ ذَهَبٍ خَالِصٍ، وَبَابَ ٱلْبَيْتِ وَمَصَارِيعَهُ ٱلدَّاخِلِيَّةَ لِقُدْسِ ٱلْأَقْدَاسِ وَمَصَارِيعَ بَيْتِ ٱلْهَيْكَلِ مِنْ ذَهَبٍ.
-----
٢ أخبار ٢٩: ٣
هُوَ فيِ ٱلسَّنَةِ ٱلْأُولَى مِنْ مُلْكِهِ فِي ٱلشَّهْرِ ٱلْأَوَّلِ فَتَحَ أَبْوَابَ بَيْتِ ٱلرَّبِّ وَرَمَّمَهَا.
-----
٢ أخبار ٢٩: ٧
وَأَغْلَقُوا أَيْضًا أَبْوَابَ ٱلرِّوَاقِ وَأَطْفَأُوا ٱلسُّرُجَ وَلَمْ يُوقِدُوا بَخُورًا وَلَمْ يُصْعِدُوا مُحْرَقَةً فِي ٱلْقُدْسِ لِإِلَهِ إِسْرَائِيلَ.
-----
اَلْمَزَامِيرُ ٢٤: ١
لِلرَّبِّ ٱلْأَرْضُ وَمِلْؤُهَا. ٱلْمَسْكُونَةُ، وَكُلُّ ٱلسَّاكِنِينَ فِيهَا.
اَلْمَزَامِيرُ ٥٠: ١٠
لِأَنَّ لِي حَيَوَانَ ٱلْوَعْرِ وَٱلْبَهَائِمَ عَلَى ٱلْجِبَالِ ٱلْأُلُوفِ.
اَلْمَزَامِيرُ ٥٠: ١١
قَدْ عَلِمْتُ كُلَّ طُيُورِ ٱلْجِبَالِ، وَوُحُوشُ ٱلْبَرِّيَّةِ عِنْدِي.
اَلْمَزَامِيرُ ٥٠: ١٢
إِنْ جُعْتُ فَلَا أَقُولُ لَكَ، لِأَنَّ لِي ٱلْمَسْكُونَةَ وَمِلْأَهَا.
حَجَّي ٢: ٨
لِي ٱلْفِضَّةُ وَلِي ٱلذَّهَبُ، يَقُولُ رَبُّ ٱلْجُنُودِ.
-----
حِزْقِيَال ٤٠: ١٤
وَعَمِلَ عَضَائِدَ سِتِّينَ ذِرَاعًا إِلَى عَضَادَةِ ٱلدَّارِ حَوْلَ ٱلْبَابِ.
حِزْقِيَال ٤١: ٢١
وَقَوَائِمُ ٱلْهَيْكَلِ مُرَبَّعَةٌ، وَوَجْهُ ٱلْقُدْسِ مَنْظَرُهُ كَمَنْظَرِ وَجْهِ ٱلْهَيْكَلِ.
-----
حِزْقِيَال ٤١: ٢
وَعَرْضُ ٱلْمَدْخَلِ عَشَرُ أَذْرُعٍ، وَجَوَانِبُ ٱلْمَدْخَلِ مِنْ هُنَا خَمْسُ أَذْرُعٍ وَمِنْ هُنَاكَ خَمْسُ أَذْرُعٍ. وَقَاسَ طُولَهُ أَرْبَعِينَ ذِرَاعًا وَٱلْعَرْضَ عِشْرِينَ ذِرَاعًا.
-----
حِزْقِيَال ٤١: ٢٤
وَلِلْبَابَيْنِ مِصْرَاعَانِ، مِصْرَاعَانِ يَنْطَوِيَانِ. مِصْرَاعَانِ لِلْبَابِ ٱلْوَاحِدِ وَمِصْرَاعَانِ لِلْبَابِ ٱلْآخَرِ.
-----
يوحنَّا ١٠: ٧
فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ أَيْضًا: «ٱلْحَقَّ ٱلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنِّي أَنَا بَابُ ٱلْخِرَافِ.
-----
يوحنَّا ١٠: ٩
أَنَا هُوَ ٱلْبَابُ. إِنْ دَخَلَ بِي أَحَدٌ فَيَخْلُصُ وَيَدْخُلُ وَيَخْرُجُ وَيَجِدُ مَرْعًى.
المجال العام