اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ١٥
وَبَنَى حِيطَانَ ٱلْبَيْتِ مِنْ دَاخِلٍ بِأَضْلَاعِ أَرْزٍ مِنْ أَرْضِ ٱلْبَيْتِ إِلَى حِيطَانِ ٱلسَّقْفِ، وَغَشَّاهُ مِنْ دَاخِلٍ بِخَشَبٍ، وَفَرَشَ أَرْضَ ٱلْبَيْتِ بِأَخْشَابِ سَرْوٍ.
--------------------
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ١٥
وَبَنَى حِيطَانَ ٱلْبَيْتِ مِنْ دَاخِلٍ بِأَضْلَاعِ أَرْزٍ مِنْ أَرْضِ ٱلْبَيْتِ إِلَى حِيطَانِ ٱلسَّقْفِ، وَغَشَّاهُ مِنْ دَاخِلٍ بِخَشَبٍ، وَفَرَشَ أَرْضَ ٱلْبَيْتِ بِأَخْشَابِ سَرْوٍ.
--------------------
اَلتَّكْوِينُ ٢: ٢١
فَأَوْقَعَ ٱلرَّبُّ ٱلْإِلَهُ سُبَاتًا عَلَى آدَمَ فَنَامَ، فَأَخَذَ وَاحِدَةً مِنْ أَضْلَاعِهِ وَمَلَأَ مَكَانَهَا لَحْمًا.
-----
يَشُوع ٤: ١١
وَكَانَ لَمَّا ٱنْتَهَى كُلُّ ٱلشَّعْبِ مِنَ ٱلْعُبُورِ، أَنَّهُ عَبَرَ تَابُوتُ ٱلرَّبِّ وَٱلْكَهَنَةُ فِي حَضْرَةِ ٱلشَّعْبِ.
-----
اَلْقُضَاة ٣: ١١
وَٱسْتَرَاحَتِ ٱلْأَرْضُ أَرْبَعِينَ سَنَةً. وَمَاتَ عُثْنِيئِيلُ بْنُ قَنَازَ.
-----
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٣: ٥
وَرَكَضَ إِلَى عَالِي وَقَالَ: «هَأَنَذَا لِأَنَّكَ دَعَوْتَنِي». فَقَالَ: «لَمْ أَدْعُ. ٱرْجعِ ٱضْطَجِعْ». فَذَهَبَ وَٱضْطَجَعَ.
-----
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٦: ٥
وَدَاوُدُ وَكُلُّ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ يَلْعَبُونَ أَمَامَ ٱلرَّبِّ بِكُلِّ أَنْوَاعِ ٱلْآلَاتِ مِنْ خَشَبِ ٱلسَّرْوِ، بِٱلْعِيدَانِ وَبِالرَّبَابِ وَبِالدُّفُوفِ وَبِالْجُنُوكِ وَبِالصُّنُوجِ.
إِشَعْيَاءَ ١٤: ٨
حَتَّى ٱلسَّرْوُ يَفْرَحُ عَلَيْكَ، وَأَرْزُ لُبْنَانَ قَائِلًا: مُنْذُ ٱضْطَجَعْتَ لَمْ يَصْعَدْ عَلَيْنَا قَاطِعٌ.
إِشَعْيَاءَ ٣٧: ٢٤
عَنْ يَدِ عَبِيدِكَ عَيَّرْتَ ٱلسَّيِّدَ، وَقُلْتَ: بِكَثْرَةِ مَرْكَبَاتِي قَدْ صَعِدْتُ إِلَى عُلُوِّ ٱلْجِبَالِ، عِقَابِ لُبْنَانَ، فَأَقْطَعُ أَرْزَهُ ٱلطَّوِيلَ وَأَفْضَلَ سَرْوِهِ، وَأَدْخُلُ أَقْصَى عُلُوِّهِ، وَعْرَ كَرْمَلِهِ.
هُوشَع ١٤: ٨
يَقُولُ أَفْرَايِمُ: مَا لِي أَيْضًا وَلِلْأَصْنَامِ؟ أَنَا قَدْ أَجَبْتُ فَأُلَاحِظُهُ. أَنَا كَسَرْوَةٍ خَضْرَاءَ. مِنْ قِبَلِي يُوجَدُ ثَمَرُكِ».
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٥: ٦
وَٱلْآنَ فَأْمُرْ أَنْ يَقْطَعُوا لِي أَرْزًا مِنْ لُبْنَانَ، وَيَكُونُ عَبِيدِي مَعَ عَبِيدِكَ، وَأُجْرَةُ عَبِيدِكَ أُعْطِيكَ إِيَّاهَا حَسَبَ كُلِّ مَا تَقُولُ، لِأَنَّكَ تَعْلَمُ أَنَّهُ لَيْسَ بَيْنَنَا أَحَدٌ يَعْرِفُ قَطْعَ ٱلْخَشَبِ مِثْلَ ٱلصِّيْدُونِيِّينَ».
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ١٧
وَأَرْبَعُونَ ذِرَاعًا كَانَتِ ٱلْبَيْتَ، أَيِ ٱلْهَيْكَلَ ٱلَّذِي أَمَامَهُ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ١٨
وَأَرْزُ ٱلْبَيْتِ مِنْ دَاخِلٍ كَانَ مَنْقُورًا عَلَى شِكْلِ قِثَّاءٍ وَبَرَاعِمِ زُهُورٍ. ٱلْجَمِيعُ أَرْزٌ. لَمْ يَكُنْ يُرَى حَجَرٌ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٢٠
وَلِأَجْلِ ٱلْمِحْرَابِ عِشْرُونَ ذِرَاعًا طُولًا وَعِشْرُونَ ذِرَاعًا عَرْضًا وَعِشْرُونَ ذِرَاعًا سَمْكًا. وَغَشَّاهُ بِذَهَبٍ خَالِصٍ، وَغَشَّى ٱلْمَذْبَحَ بِأَرْزٍ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٢١
وَغَشَّى سُلَيْمَانُ ٱلْبَيْتَ مِنْ دَاخِلٍ بِذَهَبٍ خَالِصٍ. وَسَدَّ بِسَلَاسِلِ ذَهَبٍ قُدَّامَ ٱلْمِحْرَابِ. وَغَشَّاهُ بِذَهَبٍ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٢٢
وَجَمِيعُ ٱلْبَيْتِ غَشَّاهُ بِذَهَبٍ إِلَى تَمَامِ كُلِّ ٱلْبَيْتِ، وَكُلُّ ٱلْمَذْبَحِ ٱلَّذِي لِلْمِحْرَابِ غَشَّاهُ بِذَهَبٍ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٢٣
وَعَمِلَ فِي ٱلْمِحْرَابِ كَرُوبَيْنِ مِنْ خَشَبِ ٱلزَّيْتُونِ، عُلُوُّ ٱلْوَاحِدِ عَشَرُ أَذْرُعٍ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٢٧
وَجَعَلَ ٱلْكَرُوبَيْنِ فِي وَسْطِ ٱلْبَيْتِ ٱلدَّاخِلِيِّ، وَبَسَطُوا أَجْنِحَةَ ٱلْكَرُوبَيْنِ فَمَسَّ جَنَاحُ ٱلْوَاحِدِ ٱلْحَائِطَ وَجَنَاحُ ٱلْكَرُوبِ ٱلْآخَرِ مَسَّ ٱلْحَائِطَ ٱلْآخَرَ. وَكَانَتْ أَجْنِحَتُهُمَا فِي وَسْطِ ٱلْبَيْتِ يَمَسُّ أَحَدُهُمَا ٱلْآخَرَ.
إِرْمِيَا ٥٢: ١٧
وَكَسَّرَ ٱلْكَلْدَانِيُّونَ أَعْمِدَةَ ٱلنُّحَاسِ ٱلَّتِي لِبَيْتِ ٱلرَّبِّ، وَٱلْقَوَاعِدَ وَبَحْرَ ٱلنُّحَاسِ ٱلَّذِي فِي بَيْتِ ٱلرَّبِّ، وَحَمَلُوا كُلَّ نُحَاسِهَا إِلَى بَابِلَ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٥
وَبَنَى مَعَ حَائِطِ ٱلْبَيْتِ طِبَاقًا حَوَالَيْهِ مَعَ حِيطَانِ ٱلْبَيْتِ حَوْلَ ٱلْهَيْكَلِ وَٱلْمِحْرَابِ، وَعَمِلَ غُرُفَاتٍ فِي مُسْتَدِيرِهَا.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٨
وَكَانَ بَابُ ٱلْغُرْفَةِ ٱلْوُسْطَى فِي جَانِبِ ٱلْبَيْتِ ٱلْأَيْمَنِ، وَكَانُوا يَصْعَدُونَ بِدَرَجٍ مُعَطَّفٍ إِلَى ٱلْوُسْطَى، وَمِنَ ٱلْوُسْطَى إِلَى ٱلثَّالِثَةِ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ١٤
فَبَنَى سُلَيْمَانُ ٱلْبَيْتَ وَأَكْمَلَهُ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٧: ٣
وَسُقِفَ بِأَرْزٍ مِنْ فَوْقُ عَلَى ٱلْغُرُفَاتِ ٱلْخَمْسِ وَٱلْأَرْبَعِينَ ٱلَّتِي عَلَى ٱلْأَعْمِدَةِ. كُلُّ صَفٍّ خَمْسَ عَشْرَةَ.
صَفَنْيَا ٢: ١٤
فَتَرْبُضُ فِي وَسَطِهَا ٱلْقُطْعَانُ، كُلُّ طَوَائِفِ ٱلْحَيَوَانِ. اَلْقُوقُ أَيْضًا وَٱلْقُنْفُذُ يَأْوِيَانِ إِلَى تِيجَانِ عُمُدِهَا. صَوْتٌ يَنْعِبُ فِي ٱلْكُوَى. خَرَابٌ عَلَى ٱلْأَعْتَابِ. لِأَنَّهُ قَدْ تَعَرَّى أَرْزِيُّهَا.
حَجَّي ١: ٤
«هَلِ ٱلْوَقْتُ لَكُمْ أَنْتُمْ أَنْ تَسْكُنُوا فِي بُيُوتِكُمُ ٱلْمُغَشَّاةِ، وَهَذَا ٱلْبَيْتُ خَرَابٌ؟
-----
حِزْقِيَال ٧: ١٥
«اَلسَّيْفُ مِنْ خَارِجٍ، وَٱلْوَبَأُ وَٱلْجُوعُ مِنْ دَاخِلٍ. ٱلَّذِي هُوَ فِي ٱلْحَقْلِ يَمُوتُ بِٱلسَّيْفِ، وَٱلَّذِي هُوَ فِي ٱلْمَدِينَةِ يَأْكُلُهُ ٱلْجُوعُ وَٱلْوَبَأُ.
-----
مَتَّى ١٦: ١٠
وَلَا سَبْعَ خُبْزَاتِ ٱلْأَرْبَعَةِ ٱلْآلَافِ وَكَمْ سَلًّا أَخَذْتُمْ؟
-----
لُوقا ١٥: ٢٢
فَقَالَ ٱلْأَبُ لِعَبِيدِهِ: أَخْرِجُوا ٱلْحُلَّةَ ٱلْأُولَى وَأَلْبِسُوهُ، وَٱجْعَلُوا خَاتَمًا فِي يَدِهِ، وَحِذَاءً فِي رِجْلَيْهِ،
-----
فِيلِبِّي ١: ٣
أَشْكُرُ إِلَهِي عِنْدَ كُلِّ ذِكْرِي إِيَّاكُمْ
فِيلِبِّي ١: ٩
وَهَذَا أُصَلِّيهِ: أَنْ تَزْدَادَ مَحَبَّتُكُمْ أَيْضًا أَكْثَرَ فَأَكْثَرَ فِي ٱلْمَعْرِفَةِ وَفِي كُلِّ فَهْمٍ،
المجال العام