١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٥‎: ٣‎٦‎
هُوَذَا هُنَاكَ مَعَهُمَا ٱبْنَاهُمَا أَخِيمَعَصُ لِصَادُوقَ وَيُونَاثَانُ لِأَبِيَاثَارَ. فَتُرْسِلُونَ عَلَى أَيْدِيهِمَا إِلَيَّ كُلَّ كَلِمَةٍ تَسْمَعُونَهَا».

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٥‎: ٣‎٦‎
هُوَذَا هُنَاكَ مَعَهُمَا ٱبْنَاهُمَا أَخِيمَعَصُ لِصَادُوقَ وَيُونَاثَانُ لِأَبِيَاثَارَ. فَتُرْسِلُونَ عَلَى أَيْدِيهِمَا إِلَيَّ كُلَّ كَلِمَةٍ تَسْمَعُونَهَا».

--------------------


اَلْخُرُوجُ ٤‎: ١‎٣‎
فَقَالَ: «ٱسْتَمِعْ أَيُّهَا ٱلسَّيِّدُ، أَرْسِلْ بِيَدِ مَنْ تُرْسِلُ».

أَمْثَالٌ ٢‎٦‎: ٦‎
يَقْطَعُ ٱلرِّجْلَيْنِ، يَشْرَبُ ظُلْمًا، مَنْ يُرْسِلُ كَلَامًا عَنْ يَدِ جَاهِلٍ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٦‎: ١‎٤‎
وَجَاءَ ٱلْمَلِكُ وَكُلُّ ٱلشَّعْبِ ٱلَّذِينَ مَعَهُ وَقَدْ أَعْيَوْا فَٱسْتَرَاحُوا هُنَاكَ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٦‎: ١‎٨‎
فَقَالَ حُوشَايُ لِأَبْشَالُومَ: «كَلَّا، وَلَكِنِ ٱلَّذِي ٱخْتَارَهُ ٱلرَّبُّ وَهَذَا ٱلشَّعْبُ وَكُلُّ رِجَالِ إِسْرَائِيلَ فَلَهُ أَكُونُ وَمَعَهُ أُقِيمُ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٦‎: ١‎٩‎
وَثَانِيًا: مَنْ أَخْدِمُ؟ أَلَيْسَ بَيْنَ يَدَيِ ٱبْنِهِ؟ كَمَا خَدَمْتُ بَيْنَ يَدَيْ أَبِيكَ كَذَلِكَ أَكُونُ بَيْنَ يَدَيْكَ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٥‎
فَقَالَ أَبْشَالُومُ: «ٱدْعُ أَيْضًا حُوشَايَ ٱلْأَرْكِيَّ فَنَسْمَعَ مَا يَقُولُ هُوَ أَيْضًا».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٧‎
فَقَالَ حُوشَايُ لِأَبْشَالُومَ: «لَيْسَتْ حَسَنَةً ٱلْمَشُورَةُ ٱلَّتِي أَشَارَ بِهَا أَخِيتُوفَلُ هَذِهِ ٱلْمَرَّةَ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ١‎٨‎
فَرَآهُمَا غُلَامٌ وَأَخْبَرَ أَبْشَالُومَ. فَذَهَبَا كِلَاهُمَا عَاجِلًا وَدَخَلَا بَيْتَ رَجُلٍ فِي بَحُورِيمَ وَلَهُ بِئْرٌ فِي دَارِهِ، فَنَزَلَا إِلَيْهَا.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ١‎٩‎
فَأَخَذَتِ ٱلْمَرْأَةُ وَفَرَشَتْ سَجْفًا عَلَى فَمِ ٱلْبِئْرِ وَسَطَحَتْ عَلَيْهِ سَمِيذًا فَلَمْ يُعْلَمِ ٱلْأَمْرُ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٨‎: ٢‎٠‎
فَقَالَ لَهُ يُوآبُ: «مَا أَنْتَ صَاحِبُ بِشَارَةٍ فِي هَذَا ٱلْيَوْمِ. فِي يَوْمٍ آخَرَ تُبَشِّرُ، وَهَذَا ٱلْيَوْمَ لَا تُبَشِّرُ مِنْ أَجْلِ أَنَّ ٱبْنَ ٱلْمَلِكِ قَدْ مَاتَ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٨‎: ٢‎١‎
وَقَالَ يُوآبُ لِكُوشِي: «ٱذْهَبْ وَأَخْبِرِ ٱلْمَلِكَ بِمَا رَأَيْتَ». فَسَجَدَ كُوشِي لِيُوآبَ وَرَكَضَ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٨‎: ٢‎٤‎
وَكَانَ دَاوُدُ جَالِسًا بَيْنَ ٱلْبَابَيْنِ، وَطَلَعَ ٱلرَّقِيبُ إِلَى سَطْحِ ٱلْبَابِ إِلَى ٱلسُّورِ وَرَفَعَ عَيْنَيْهِ وَنَظَرَ وَإِذَا بِرَجُلٍ يَجْرِي وَحْدَهُ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٨‎: ٢‎٥‎
فَنَادَى ٱلرَّقِيبُ وَأَخْبَرَ ٱلْمَلِكَ. فَقَالَ ٱلْمَلِكُ: «إِنْ كَانَ وَحْدَهُ فَفِي فَمِهِ بِشَارَةٌ». وَكَانَ يَسْعَى وَيَقْرُبُ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٨‎: ٢‎٦‎
ثُمَّ رَأَى ٱلرَّقِيبُ رَجُلًا آخَرَ يَجْرِي، فَنَادَى ٱلرَّقِيبُ ٱلْبَوَّابَ وَقَالَ: «هُوَذَا رَجُلٌ يَجْرِي وَحْدَهُ». فَقَالَ ٱلْمَلِكُ: «وَهَذَا أَيْضًا مُبَشِّرٌ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٨‎: ٣‎٠‎
فَقَالَ ٱلْمَلِكُ: «دُرْ وَقِفْ هَهُنَا». فَدَارَ وَوَقَفَ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٨‎: ٣‎١‎
وَإِذَا بِكُوشِي قَدْ أَتَى، وَقَالَ كُوشِي: «لِيُبَشَّرْ سَيِّدِي ٱلْمَلِكُ، لِأَنَّ ٱلرَّبَّ قَدِ ٱنْتَقَمَ لَكَ ٱلْيَوْمَ مِنْ جَمِيعِ ٱلْقَائِمِينَ عَلَيْكَ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٨‎: ٣‎٢‎
فَقَالَ ٱلْمَلِكُ لِكُوشِي: «أَسَلَامٌ لِلْفَتَى أَبْشَالُومَ؟» فَقَالَ كُوشِي: «لِيَكُنْ كَٱلْفَتَى أَعْدَاءُ سَيِّدِي ٱلْمَلِكِ وَجَمِيعُ ٱلَّذِينَ قَامُوا عَلَيْكَ لِلشَّرِّ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٨‎: ٣‎٣‎
فَٱنْزَعَجَ ٱلْمَلِكُ وَصَعِدَ إِلَى عِلِّيَّةِ ٱلْبَابِ وَكَانَ يَبْكِي وَيَقُولُ هكَذَا وَهُوَ يَتَمَشَّى: «يَا ٱبْنِي أَبْشَالُومُ، يَا ٱبْنِي، يَا ٱبْنِي أَبْشَالُومُ! يَالَيْتَنِي مُتُّ عِوَضًا عَنْكَ! يَا أَبْشَالُومُ ٱبْنِي، يَا ٱبْنِي».

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٩‎: ٢‎٥‎
فَلَمَّا جَاءَ إِلَى أُورُشَلِيمَ لِلِقَاءِ ٱلْمَلِكِ، قَالَ لَهُ ٱلْمَلِكُ: «لِمَاذَا لَمْ تَذْهَبْ مَعِي يَامَفِيبُوشَثُ؟»

أَمْثَالٌ ١‎٧‎: ١‎٧‎
اَلصَّدِيقُ يُحِبُّ فِي كُلِّ وَقْتٍ، أَمَّا ٱلْأَخُ فَلِلشِّدَّةِ يُولَدُ.

أَمْثَالٌ ١‎٨‎: ٢‎٤‎
اَلْمُكْثِرُ ٱلْأَصْحَابِ يُخْرِبُ نَفْسَهُ، وَلَكِنْ يُوجَدُ مُحِبٌّ أَلْزَقُ مِنَ ٱلْأَخِ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎: ٣‎٥‎
وَأُقِيمُ لِنَفْسِي كَاهِنًا أَمِينًا يَعْمَلُ حَسَبَ مَا بِقَلْبِي وَنَفْسِي، وَأَبْنِي لَهُ بَيْتًا أَمِينًا فَيَسِيرُ أَمَامَ مَسِيحِي كُلَّ ٱلْأَيَّامِ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٨‎: ١‎٧‎
وَصَادُوقُ بْنُ أَخِيطُوبَ وَأَخِيمَالِكُ بْنُ أَبِيَاثَارَ كَاهِنَيْنِ، وَسَرَايَا كَاتِبًا،

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٥‎: ٢‎٤‎
وَإِذَا بِصَادُوقَ أَيْضًا وَجَمِيعُ ٱللَّاوِيِّينَ مَعَهُ يَحْمِلُونَ تَابُوتَ عَهْدِ ٱللهِ. فَوَضَعُوا تَابُوتَ ٱللهِ، وَصَعِدَ أَبِيَاثَارُ حَتَّى ٱنْتَهَى جَمِيعُ ٱلشَّعْبِ مِنَ ٱلْعُبُورِ مِنَ ٱلْمَدِينَةِ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٥‎: ٢‎٥‎
فَقَالَ ٱلْمَلِكُ لِصَادُوقَ: «أَرْجِعْ تَابُوتَ ٱللهِ إِلَى ٱلْمَدِينَةِ، فَإِنْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيِ ٱلرَّبِّ فَإِنَّهُ يُرْجِعُنِي وَيُرِينِي إِيَّاهُ وَمَسْكَنَهُ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٥‎: ٢‎٦‎
وَإِنْ قَالَ هَكَذَا: إِنِّي لَمْ أُسَرَّ بِكَ. فَهَأَنَذَا، فَلْيَفْعَلْ بِي حَسَبَمَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْهِ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ١‎٥‎
وَقَالَ حُوشَايُ لِصَادُوقَ وَأَبِيَاثَارَ ٱلْكَاهِنَيْنِ: «كَذَا وَكَذَا أَشَارَ أَخِيتُوفَلُ عَلَى أَبْشَالُومَ وَعَلَى شُيُوخِ إِسْرَائِيلَ، وَكَذَا وَكَذَا أَشَرْتُ أَنَا.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ١‎٦‎
فَٱلْآنَ أَرْسِلُوا عَاجِلًا وَأَخْبِرُوا دَاوُدَ قَائِلِينَ: لَا تَبِتْ هَذِهِ ٱللَّيْلَةَ فِي سُهُولِ ٱلْبَرِّيَّةِ، بَلِ ٱعْبُرْ لِئَلَّا يُبْتَلَعَ ٱلْمَلِكُ وَجَمِيعُ ٱلشَّعْبِ ٱلَّذِي مَعَهُ».

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎: ٨‎
وَأَمَّا صَادُوقُ ٱلْكَاهِنُ وَبَنَايَاهُو بْنُ يَهُويَادَاعَ وَنَاثَانُ ٱلنَّبِيُّ وَشِمْعِي وَرِيعِي وَٱلْجَبَابِرَةُ ٱلَّذِينَ لِدَاوُدَ فَلَمْ يَكُونُوا مَعَ أَدُونِيَّا.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎: ٢‎٦‎
وَأَمَّا أَنَا عَبْدُكَ وَصَادُوقُ ٱلْكَاهِنُ وَبَنَايَاهُو بْنُ يَهُويَادَاعَ وَسُلَيْمَانُ عَبْدُكَ فَلَمْ يَدْعُنَا.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎: ٣‎٤‎
وَلْيَمْسَحْهُ هُنَاكَ صَادُوقُ ٱلْكَاهِنُ وَنَاثَانُ ٱلنَّبِيُّ مَلِكًا عَلَى إِسْرَائِيلَ، وَٱضْرِبُوا بِٱلْبُوقِ وَقُولُوا: لِيَحْيَ ٱلْمَلِكُ سُلَيْمَانُ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎: ٢‎٥‎
فَأَرْسَلَ ٱلْمَلِكُ سُلَيْمَانُ بِيَدِ بَنَايَاهُو بْنِ يَهُويَادَاعَ، فَبَطَشَ بِهِ فَمَاتَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٤‎: ٤‎
وَبَنَايَاهُو بْنُ يَهُويَادَاعَ عَلَى ٱلْجَيْشِ، وَصَادُوقُ وَأَبِيَاثَارُ كَاهِنَانِ.

١ أخبار ٦‎: ٥‎٣‎
وَصَادُوقُ ٱبْنُهُ، وَأَخِيمَعَصُ ٱبْنُهُ.

١ أخبار ١‎٢‎: ٢‎٨‎
وَصَادُوقُ غُلَامٌ جَبَّارُ بَأْسٍ وَبَيْتُ أَبِيهِ ٱثْنَانِ وَعِشْرُونَ قَائِدًا.

١ أخبار ٢‎٣‎: ١‎٦‎
بَنُو جَرْشُومَ: شَبُوئِيلُ ٱلرَّأْسُ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٥‎: ٢‎٩‎
فَأَرْجَعَ صَادُوقُ وَأَبِيَاثَارُ تَابُوتَ ٱللهِ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَأَقَامَا هُنَاكَ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٩‎: ١‎١‎
وَأَرْسَلَ ٱلْمَلِكُ دَاوُدُ إِلَى صَادُوقَ وَأَبِيَاثَارَ ٱلْكَاهِنَيْنِ قَائِلًا: «كَلِّمَا شُيُوخَ يَهُوذَا قَائِلَيْنِ: لِمَاذَا تَكُونُونَ آخِرِينَ فِي إِرْجَاعِ ٱلْمَلِكِ إِلَى بَيْتِهِ، وَقَدْ أَتَى كَلَامُ جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ إِلَى ٱلْمَلِكِ فِي بَيْتِهِ؟

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎: ٤‎٣‎
فَأَجَابَ يُونَاثَانُ وَقَالَ لِأَدُونِيَّا: «بَلْ سَيِّدُنَا ٱلْمَلِكُ دَاوُدُ قَدْ مَلَّكَ سُلَيْمَانَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎: ٢‎٦‎
وَقَالَ ٱلْمَلِكُ لِأَبِيَاثَارَ ٱلْكَاهِنِ: «ٱذْهَبْ إِلَى عَنَاثُوثَ إِلَى حُقُولِكَ، لِأَنَّكَ مُسْتَوْجِبُ ٱلْمَوْتِ، وَلَسْتُ أَقْتُلُكَ فِي هَذَا ٱلْيَوْمِ، لِأَنَّكَ حَمَلْتَ تَابُوتَ سَيِّدِي ٱلرَّبِّ أَمَامَ دَاوُدَ أَبِي، وَلِأَنَّكَ تَذَلَّلْتَ بِكُلِّ مَا تَذَلَّلَ بِهِ أَبِي».

١ أخبار ٢‎٤‎: ٣‎
وَقَسَمَهُمْ دَاوُدُ وَصَادُوقُ مِنْ بَنِي أَلِعَازَارَ، وَأَخِيمَالِكَ مِنْ بَنِي إِيثَامَارَ، حَسَبَ وَكَالَتِهِمْ فِي خِدْمَتِهِمْ.

١ أخبار ٢‎٤‎: ٣‎١‎
وَأَلْقَوْا هُمْ أَيْضًا قُرَعًا مُقَابِلَ إِخْوَتِهِمْ بَنِي هَارُونَ أَمَامَ دَاوُدَ ٱلْمَلِكِ وَصَادُوقَ وَأَخِيمَالِكَ وَرُؤُوسِ آبَاءِ ٱلْكَهَنَةِ وَٱللَّاوِيِّينَ. ٱلْآبَاءُ ٱلرُّؤُوسُ كَمَا إِخْوَتِهِمِ ٱلْأَصَاغِرِ.

حِزْقِيَال ٤‎٤‎: ١‎٥‎
«أَمَّا ٱلْكَهَنَةُ ٱللَّاوِيُّونَ أَبْنَاءُ صَادُوقَ ٱلَّذِينَ حَرَسُوا حِرَاسَةَ مَقْدِسِي حِينَ ضَلَّ عَنِّي بَنُو إِسْرَائِيلَ، فَهُمْ يَتَقَدَّمُونَ إِلَيَّ لِيَخْدِمُونِي، وَيَقِفُونَ أَمَامِي لِيُقَرِّبُوا لِي ٱلشَّحْمَ وَٱلدَّمَ، يَقُولُ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ.


المجال العام