١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْقُضَاة ٨‎: ٣‎٠‎
وَكَانَ لِجِدْعُونَ سَبْعُونَ وَلَدًا خَارِجُونَ مِنْ صُلْبِهِ، لِأَنَّهُ كَانَتْ لَهُ نِسَاءٌ كَثِيرَاتٌ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْقُضَاة ٨‎: ٣‎٠‎
وَكَانَ لِجِدْعُونَ سَبْعُونَ وَلَدًا خَارِجُونَ مِنْ صُلْبِهِ، لِأَنَّهُ كَانَتْ لَهُ نِسَاءٌ كَثِيرَاتٌ.

--------------------


اَلتَّكْوِينُ ٢‎: ٢‎٤‎
لِذَلِكَ يَتْرُكُ ٱلرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِٱمْرَأَتِهِ وَيَكُونَانِ جَسَدًا وَاحِدًا.

اَلتَّكْوِينُ ٧‎: ٧‎
فَدَخَلَ نُوحٌ وَبَنُوهُ وَٱمْرَأَتُهُ وَنِسَاءُ بَنِيهِ مَعَهُ إِلَى ٱلْفُلْكِ مِنْ وَجْهِ مِيَاهِ ٱلطُّوفَانِ.

مَلَاخِي ٢‎: ١‎٥‎
أَفَلَمْ يَفْعَلْ وَاحِدٌ وَلَهُ بَقِيَّةُ ٱلرُّوحِ؟ وَلِمَاذَا ٱلْوَاحِدُ؟ طَالِبًا زَرْعَ ٱللهِ. فَٱحْذَرُوا لِرُوحِكُمْ وَلَا يَغْدُرْ أَحَدٌ بِٱمْرَأَةِ شَبَابِهِ.

مَتَّى ١‎٩‎: ٥‎
وَقَالَ: مِنْ أَجْلِ هَذَا يَتْرُكُ ٱلرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِٱمْرَأَتِهِ، وَيَكُونُ ٱلِٱثْنَانِ جَسَدًا وَاحِدًا.

مَتَّى ١‎٩‎: ٦‎
إِذًا لَيْسَا بَعْدُ ٱثْنَيْنِ بَلْ جَسَدٌ وَاحِدٌ. فَٱلَّذِي جَمَعَهُ ٱللهُ لَا يُفَرِّقُهُ إِنْسَانٌ».

مَتَّى ١‎٩‎: ٧‎
قَالُوا لَهُ: «فَلِمَاذَا أَوْصَى مُوسَى أَنْ يُعْطَى كِتَابُ طَلَاقٍ فَتُطَلَّقُ؟».

أفَسُس ٥‎: ٣‎١‎
«مِنْ أَجْلِ هَذَا يَتْرُكُ ٱلرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِٱمْرَأَتِهِ، وَيَكُونُ ٱلِٱثْنَانِ جَسَدًا وَاحِدًا».

أفَسُس ٥‎: ٣‎٢‎
هَذَا ٱلسِّرُّ عَظِيمٌ، وَلَكِنَّنِي أَنَا أَقُولُ مِنْ نَحْوِ ٱلْمَسِيحِ وَٱلْكَنِيسَةِ.

أفَسُس ٥‎: ٣‎٣‎
وَأَمَّا أَنْتُمُ ٱلْأَفْرَادُ، فَلْيُحِبَّ كُلُّ وَاحِدٍ ٱمْرَأَتَهُ هَكَذَا كَنَفْسِهِ، وَأَمَّا ٱلْمَرْأَةُ فَلْتَهَبْ رَجُلَهَا.

-----

اَلتَّكْوِينُ ٤‎: ٢‎٣‎
وَقَالَ لَامَكُ لِٱمْرَأَتَيْهِ عَادَةَ وَصِلَّةَ: «ٱسْمَعَا قَوْلِي يَا ٱمْرَأَتَيْ لَامَكَ، وَأَصْغِيَا لِكَلَامِي. فَإِنِّي قَتَلْتُ رَجُلًا لِجُرْحِي، وَفَتىً لِشَدْخِي.

اَلتَّكْوِينُ ٢‎٩‎: ٢‎٣‎
وَكَانَ فِي ٱلْمَسَاءِ أَنَّهُ أَخَذَ لَيْئَةَ ٱبْنَتَهُ وَأَتَى بِهَا إِلَيْهِ، فَدَخَلَ عَلَيْهَا.

اَلتَّكْوِينُ ٢‎٩‎: ٢‎٤‎
وَأَعْطَى لَابَانُ زِلْفَةَ جَارِيَتَهُ لِلَيْئَةَ ٱبْنَتِهِ جَارِيَةً.

اَلتَّكْوِينُ ٢‎٩‎: ٢‎٥‎
وَفِي ٱلصَّبَاحِ إِذَا هِيَ لَيْئَةُ، فَقَالَ لِلَابَانَ: «مَا هَذَا ٱلَّذِي صَنَعْتَ بِي؟ أَلَيْسَ بِرَاحِيلَ خَدَمْتُ عِنْدَكَ؟ فَلِمَاذَا خَدَعْتَنِي؟».

اَلتَّكْوِينُ ٢‎٩‎: ٢‎٦‎
فَقَالَ لَابَانُ: «لَا يُفْعَلُ هَكَذَا فِي مَكَانِنَا أَنْ تُعْطَى ٱلصَّغِيرَةُ قَبْلَ ٱلْبِكْرِ.

اَلتَّكْوِينُ ٢‎٩‎: ٢‎٧‎
أَكْمِلْ أُسْبُوعَ هَذِهِ، فَنُعْطِيَكَ تِلْكَ أَيْضًا، بِٱلْخِدْمَةِ ٱلَّتِي تَخْدِمُنِي أَيْضًا سَبْعَ سِنِينٍ أُخَرَ».

اَلتَّكْوِينُ ٢‎٩‎: ٢‎٩‎
وَأَعْطَى لَابَانُ رَاحِيلَ ٱبْنَتَهُ بِلْهَةَ جَارِيَتَهُ جَارِيَةً لَهَا.

-----

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٥‎: ١‎١‎
وَقَالَ لَهُ ٱللهُ: «أَنَا ٱللهُ ٱلْقَدِيرُ. أَثْمِرْ وَٱكْثُرْ. أُمَّةٌ وَجَمَاعَةُ أُمَمٍ تَكُونُ مِنْكَ، وَمُلُوكٌ سَيَخْرُجُونَ مِنْ صُلْبِكَ.

-----

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٦‎: ٢‎٧‎
وَٱبْنَا يُوسُفَ ٱللَّذَانِ وُلِدَا لَهُ فِي مِصْرَ نَفْسَانِ. جَمِيعُ نُفُوسِ بَيْتِ يَعْقُوبَ ٱلَّتِي جَاءَتْ إِلَى مِصْرَ سَبْعُونَ.

-----

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٩‎: ١‎٨‎
لِخَلَاصِكَ ٱنْتَظَرْتُ يَا رَبُّ.

-----

اَلْقُضَاة ٨‎: ٢‎٠‎
وَقَالَ لِيَثَرَ بِكْرِهِ: «قُمِ ٱقْتُلْهُمَا». فَلَمْ يَخْتَرِطِ ٱلْغُلَامُ سَيْفَهُ، لِأَنَّهُ خَافَ، بِمَا أَنَّهُ فَتًى بَعْدُ.

-----

اَلْقُضَاة ١‎٠‎: ٣‎
ثُمَّ قَامَ بَعْدَهُ يَائِيرُ ٱلْجِلْعَادِيُّ، فَقَضَى لِإِسْرَائِيلَ ٱثْنَتَيْنِ وَعِشْرِينَ سَنَةً.

-----

اَلْقُضَاة ١‎٢‎: ٨‎
وَقَضَى بَعْدَهُ لِإِسْرَائِيلَ إِبْصَانُ مِنْ بَيْتِ لَحْمٍ.

-----

اَلْقُضَاة ٢‎١‎: ٢‎٥‎
فِي تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ لَمْ يَكُنْ مَلِكٌ فِي إِسْرَائِيلَ. كُلُّ وَاحِدٍ عَمِلَ مَا حَسُنَ فِي عَيْنَيْهِ.

-----

١ أخبار ٣‎: ١‎
وَهَؤُلَاءِ هُمْ بَنُو دَاوُدَ ٱلَّذِينَ وُلِدُوا لَهُ فِي حَبْرُونَ: ٱلْبِكْرُ أَمْنُونُ مِنْ أَخِينُوعَمَ ٱلْيَزْرَعِيلِيَّةِ. ٱلثَّانِي دَانِيئِيلُ مِنْ أَبِيجَايِلَ ٱلْكَرْمَلِيَّةِ.

١ أخبار ٣‎: ٢‎
ٱلثَّالِثُ أَبْشَالُومُ ٱبْنُ مَعْكَةَ بِنْتِ تَلْمَايَ مَلِكِ جَشُورَ. ٱلرَّابِعُ أَدُونِيَّا ٱبْنُ حَجِّيثَ.

١ أخبار ٣‎: ٣‎
ٱلْخَامِسُ شَفَطْيَا مِنْ أَبِيطَالَ. ٱلسَّادِسُ يَثَرْعَامُ مِنْ عَجْلَةَ ٱمْرَأَتِهِ.

١ أخبار ٣‎: ٤‎
وُلِدَ لَهُ سِتَّةٌ فِي حَبْرُونَ. وَمَلَكَ هُنَاكَ سَبْعَ سِنِينٍ وَسِتَّةَ أَشْهُرٍ، ثُمَّ مَلَكَ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ سَنَةً فِي أُورُشَلِيمَ.

١ أخبار ٣‎: ٥‎
وَهَؤُلَاءِ وُلِدُوا لَهُ فِي أُورُشَلِيمَ: شِمْعَى وَشُوبَابُ وَنَاثَانُ وَسُلَيْمَانُ. أَرْبَعَةٌ مِنْ بَثْشُوعَ بِنْتِ عَمِّيئِيلَ.

١ أخبار ٣‎: ٦‎
وَيِبْحَارُ وَأَلِيشَامَعُ وَأَلِيفَالَطُ

١ أخبار ٣‎: ٧‎
وَنُوجَهُ وَنَافَجُ وَيَافِيعُ

١ أخبار ٣‎: ٨‎
وَأَلِيشَمَعُ وَأَلِيَادَاعُ وَأَلِيفَلَطُ. تِسْعَةٌ.

١ أخبار ٣‎: ٩‎
ٱلْكُلُّ بَنُو دَاوُدَ مَا عَدَا بَنِي ٱلسَّرَارِيِّ. وَثَامَارُ هِيَ أُخْتُهُمْ.

٢ أخبار ١‎١‎: ٢‎٣‎
وَكَانَ فَهِيمًا، وَفَرَّقَ مِنْ كُلِّ بَنِيهِ فِي جَمِيعِ أَرَاضِي يَهُوذَا وَبَنْيَامِينَ فِي كُلِّ ٱلْمُدُنِ ٱلْحَصِينَةِ وَأَعْطَاهُمْ زَادًا بِكَثْرَةٍ. وَطَلَبَ نِسَاءً كَثِيرَةً.

-----

أَمْثَالٌ ٨‎: ٣‎٠‎
كُنْتُ عِنْدَهُ صَانِعًا، وَكُنْتُ كُلَّ يَوْمٍ لَذَّتَهُ، فَرِحَةً دَائِمًا قُدَّامَهُ.

-----

اَلْجَامِعَةِ ٧‎: ٢‎٨‎
ٱلَّتِي لَمْ تَزَلْ نَفْسِي تَطْلُبُهَا فَلَمْ أَجِدْهَا. رَجُلًا وَاحِدًا بَيْنَ أَلْفٍ وَجَدْتُ، أَمَّا ٱمْرَأَةً فَبَيْنَ كُلِّ أُولَئِكَ لَمْ أَجِدْ!

نَشِيدُ ٱلْأَنْشَادِ ٦‎: ٨‎
هُنَّ سِتُّونَ مَلِكَةً وَثَمَانُونَ سُرِّيَّةً وَعَذَارَى بِلَا عَدَدٍ.

نَشِيدُ ٱلْأَنْشَادِ ٦‎: ٩‎
وَاحِدَةٌ هِيَ حَمَامَتِي كَامِلَتِي. ٱلْوَحِيدَةُ لِأُمِّهَا هِيَ. عَقِيلَةُ وَالِدَتِهَا هِيَ. رَأَتْهَا ٱلْبَنَاتُ فَطَوَّبْنَهَا. ٱلْمَلِكَاتُ وَٱلسَّرَارِيُّ فَمَدَحْنَهَا.


المجال العام