اَلْقُضَاة ٥: ١٧
جِلْعَادُ فِي عَبْرِ ٱلْأُرْدُنِّ سَكَنَ. وَدَانُ، لِمَاذَا ٱسْتَوْطَنَ لَدَى ٱلسُّفُنِ؟ وَأَشِيرُ أَقَامَ عَلَى سَاحِلِ ٱلْبَحْرِ، وَفِي فُرَضِهِ سَكَنَ.
--------------------
اَلْقُضَاة ٥: ١٧
جِلْعَادُ فِي عَبْرِ ٱلْأُرْدُنِّ سَكَنَ. وَدَانُ، لِمَاذَا ٱسْتَوْطَنَ لَدَى ٱلسُّفُنِ؟ وَأَشِيرُ أَقَامَ عَلَى سَاحِلِ ٱلْبَحْرِ، وَفِي فُرَضِهِ سَكَنَ.
--------------------
اَلتَّكْوِينُ ٣٠: ١٣
فَقَالَتْ لَيْئَةُ: «بِغِبْطَتِي، لِأَنَّهُ تُغَبِّطُنِي بَنَاتٌ». فَدَعَتِ ٱسْمَهُ «أَشِيرَ».
اَلتَّكْوِينُ ٣٥: ٢٦
وَٱبْنَا زِلْفَةَ جَارِيَةِ لَيْئَةَ: جَادُ وَأَشِيرُ. هَؤُلَاءِ بَنُو يَعْقُوبَ ٱلَّذِينَ وُلِدُوا لَهُ فِي فَدَّانِ أَرَامَ.
اَلتَّكْوِينُ ٤٩: ١
وَدَعَا يَعْقُوبُ بَنِيهِ وَقَالَ: «ٱجْتَمِعُوا لِأُنْبِئَكُمْ بِمَا يُصِيبُكُمْ فِي آخِرِ ٱلْأَيَّامِ.
اَلتَّكْوِينُ ٤٩: ٢٠
أَشِيرُ، خُبْزُهُ سَمِينٌ وَهُوَ يُعْطِي لَذَّاتِ مُلُوكٍ.
اَلتَّثْنِيَة ٣٣: ٢٤
وَلِأَشِيرَ قَالَ: «مُبَارَكٌ مِنَ ٱلْبَنِينَ أَشِيرُ. لِيَكُنْ مَقْبُولًا مِنْ إِخْوَتِهِ، وَيَغْمِسْ فِي ٱلزَّيْتِ رِجْلَهُ.
يَشُوع ١٩: ٢٤
وَخَرَجَتِ ٱلْقُرْعَةُ ٱلْخَامِسَةُ لِسِبْطِ بَنِي أَشِيرَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ.
يَشُوع ١٩: ٢٥
وَكَانَ تُخْمُهُمْ حَلْقَةَ وَحَلِي وَبَاطَنَ وَأَكْشَافَ،
يَشُوع ١٩: ٢٦
وَأَلَّمَّلَكَ وَعَمْعَادَ وَمِشْآلَ، وَوَصَلَ إِلَى كَرْمَلَ غَرْبًا وَإِلَى شِيحُورِ لِبْنَةَ.
يَشُوع ١٩: ٢٧
وَرَجَعَ نَحْوَ مَشْرِقِ ٱلشَّمْسِ إِلَى بَيْتِ دَاجُونَ، وَوَصَلَ إِلَى زَبُولُونَ وَإِلَى وَادِي يَفْتَحْئِيلَ شِمَالِيَّ بَيْتِ ٱلْعَامِقِ وَنَعِيئِيلَ وَخَرَجَ إِلَى كَابُولَ عَنِ ٱلْيَسَارِ،
يَشُوع ١٩: ٣٠
وَعُمَّةَ وَأَفِيقَ وَرَحُوبَ. ٱثْنَتَانِ وَعِشْرُونَ مَدِينَةً مَعَ ضِيَاعِهَا.
يَشُوع ١٩: ٣١
هَذَا هُوَ نَصِيبُ سِبْطِ بَنِي أَشِيرَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ. هَذِهِ ٱلْمُدُنُ مَعَ ضِيَاعِهَا.
اَلْقُضَاة ١: ٣١
وَلَمْ يَطْرُدْ أَشِيرُ سُكَّانَ عَكُّو، وَلَا سُكَّانَ صَيْدُونَ وَأَحْلَبَ وَأَكْزِيبَ وَحَلْبَةَ وَأَفِيقَ وَرَحُوبَ.
٢ أخبار ٣٠: ١١
إِلَّا إِنَّ قَوْمًا مِنْ أَشِيرَ وَمَنَسَّى وَزَبُولُونَ تَوَاضَعُوا وَأَتَوْا إِلَى أُورُشَلِيمَ.
-----
اَلتَّكْوِينُ ٣١: ٢١
فَهَرَبَ هُوَ وَكُلُّ مَا كَانَ لَهُ، وَقَامَ وَعَبَرَ ٱلنَّهْرَ وَجَعَلَ وَجْهَهُ نَحْوَ جَبَلِ جِلْعَادَ.
اَلتَّكْوِينُ ٣٧: ٢٥
ثُمَّ جَلَسُوا لِيَأْكُلُوا طَعَامًا. فَرَفَعُوا عُيُونَهُمْ وَنَظَرُوا وَإِذَا قَافِلَةُ إِسْمَاعِيلِيِّينَ مُقْبِلَةٌ مِنْ جِلْعَادَ، وَجِمَالُهُمْ حَامِلَةٌ كَثِيرَاءَ وَبَلَسَانًا وَلَاذَنًا، ذَاهِبِينَ لِيَنْزِلُوا بِهَا إِلَى مِصْرَ.
اَلْعَدَد ٣: ١٥
«عُدَّ بَنِي لَاوِي حَسَبَ بُيُوتِ آبَائِهِمْ وَعَشَائِرِهِمْ. كُلَّ ذَكَرٍ مِنِ ٱبْنِ شَهْرٍ فَصَاعِدًا تَعُدُّهُمْ».
اَلْعَدَد ٣٢: ١
وَأَمَّا بَنُو رَأُوبَيْنَ وَبَنُو جَادَ فَكَانَ لَهُمْ مَوَاشٍ كَثِيرَةٌ وَافِرَةٌ جِدًّا. فَلَمَّا رَأَوْا أَرْضَ يَعْزِيرَ وَأَرْضَ جِلْعَادَ، وَإِذَا ٱلْمَكَانُ مَكَانُ مَوَاشٍ،
اَلْعَدَد ٣٢: ٢٩
وَقَالَ لَهُمْ مُوسَى: «إِنْ عَبَرَ ٱلْأُرْدُنَّ مَعَكُمْ بَنُو جَادَ وَبَنُو رَأُوبَيْنَ، كُلُّ مُتَجَرِّدٍ لِلْحَرْبِ أَمَامَ ٱلرَّبِّ، فَمَتَى أُخْضِعَتِ ٱلْأَرْضُ أَمَامَكُمْ، تُعْطُونَهُمْ أَرْضَ جِلْعَادَ مُلْكًا.
اَلْعَدَد ٣٢: ٣٩
وَذَهَبَ بَنُو مَاكِيرَ بْنِ مَنَسَّى إِلَى جِلْعَادَ وَأَخَذُوهَا وَطَرَدُوا ٱلْأَمُورِيِّينَ ٱلَّذِينَ فِيهَا.
اَلتَّثْنِيَة ٣: ١٢
«فَهَذِهِ ٱلْأَرْضُ ٱمْتَلَكْنَاهَا فِي ذَلِكَ ٱلْوَقْتِ مِنْ عَرُوعِيرَ ٱلَّتِي عَلَى وَادِي أَرْنُونَ، وَنِصْفَ جَبَلِ جِلْعَادَ وَمُدُنَهُ أَعْطَيْتُ لِلرَّأُوبَيْنِيِّينَ وَٱلْجَادِيِّينَ.
اَلتَّثْنِيَة ٣: ١٤
يَائِيرُ ٱبْنُ مَنَسَّى أَخَذَ كُلَّ كُورَةِ أَرْجُوبَ إِلَى تُخْمِ ٱلْجَشُورِيِّينَ وَٱلْمَعْكِيِّينَ، وَدَعَاهَا عَلَى ٱسْمِهِ بَاشَانَ «حَوُّوثِ يَائِيرَ» إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ.
اَلتَّثْنِيَة ٣: ١٥
وَلِمَاكِيرَ أَعْطَيْتُ جِلْعَادَ.
يَشُوع ١٣: ١١
وَجِلْعَادَ وَتُخُومَ ٱلْجَشُورِيِّينَ وَٱلْمَعْكِيِّينَ، وَكُلَّ جَبَلِ حَرْمُونَ، وَكُلَّ بَاشَانَ إِلَى سَلْخَةَ،
يَشُوع ١٣: ١٥
وَأَعْطَى مُوسَى سِبْطَ بَنِي رَأُوبَيْنَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ:
يَشُوع ١٣: ٢٩
وَأَعْطَى مُوسَى لِنِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى، وَكَانَ لِنِصْفِ سِبْطِ بَنِي مَنَسَّى حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ:
يَشُوع ١٣: ٣٠
وَكَانَ تُخْمُهُمْ مِنْ مَحَنَايِمَ، كُلَّ بَاشَانَ، كُلَّ مَمْلَكَةِ عُوجٍ مَلِكِ بَاشَانَ، وَكُلَّ حَوُّوثِ يَائِيرَ ٱلَّتِي فِي بَاشَانَ، سِتِّينَ مَدِينَةً.
فِيلِبِّي ٢: ٢١
إِذِ ٱلْجَمِيعُ يَطْلُبُونَ مَا هُوَ لِأَنْفُسِهِمْ لَا مَا هُوَ لِيَسُوعَ ٱلْمَسِيحِ.
-----
اَلتَّثْنِيَة ١: ٧
تَحَوَّلُوا وَٱرْتَحِلُوا وَٱدْخُلُوا جَبَلَ ٱلْأَمُورِيِّينَ وَكُلَّ مَا يَلِيهِ مِنَ ٱلْعَرَبَةِ وَٱلْجَبَلِ وَٱلسَّهْلِ وَٱلْجَنُوبِ وَسَاحِلِ ٱلْبَحْرِ، أَرْضَ ٱلْكَنْعَانِيِّ وَلُبْنَانَ إِلَى ٱلنَّهْرِ ٱلْكَبِيرِ، نَهْرِ ٱلْفُرَاتِ.
يَشُوع ٩: ١
وَلَمَّا سَمِعَ جَمِيعُ ٱلْمُلُوكِ ٱلَّذِينَ فِي عَبْرِ ٱلْأُرْدُنِّ فِي ٱلْجَبَلِ وَفِي ٱلسَّهْلِ وَفِي كُلِّ سَاحِلِ ٱلْبَحْرِ ٱلْكَبِيرِ إِلَى جِهَةِ لُبْنَانَ، ٱلْحِثّيُونَ وَٱلْأَمُورِيُّونَ وَٱلْكَنْعَانِيُّونَ وَٱلْفِرِزِّيُّونَ وَٱلْحِوِّيُّونَ وَٱلْيَبُوسِيُّونَ،
-----
اَلتَّثْنِيَة ٣٢: ٢٧
لَوْ لَمْ أَخَفْ مِنْ إِغَاظَةِ ٱلْعَدُوِّ، مِنْ أَنْ يُنْكِرَ أَضْدَادُهُمْ، مِنْ أَنْ يَقُولُوا: يَدُنَا ٱرْتَفَعَتْ وَلَيْسَ ٱلرَّبُّ فَعَلَ كُلَّ هَذِهِ.
-----
يَشُوع ١٩: ٤٧
وَخَرَجَ تُخْمُ بَنِي دَانَ مِنْهُمْ وَصَعِدَ بَنُو دَانَ، وَحَارَبُوا لَشَمَ وَأَخَذُوهَا وَضَرَبُوهَا بِحَدِّ ٱلسَّيْفِ وَمَلَكُوهَا وَسَكَنُوهَا، وَدَعَوْا لَشَمَ دَانَ، كَٱسْمِ دَانَ أَبِيهِمْ.
اَلْقُضَاة ١٨: ١
وَفِي تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ لَمْ يَكُنْ مَلِكٌ فِي إِسْرَائِيلَ، وَفِي تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ كَانَ سِبْطُ ٱلدَّانِيِّينَ يَطْلُبُ لَهُ مُلْكًا لِلسُّكْنَى لِأَنَّهُ إِلَى ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ لَمْ يَقَعْ لَهُ نَصِيبٌ فِي وَسَطِ أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ.
-----
اَلْقُضَاة ٤: ٧
فَأَجْذُبَ إِلَيْكَ، إِلَى نَهْرِ قِيشُونَ سِيسَرَا رَئِيسَ جَيْشِ يَابِينَ بِمَرْكَبَاتِهِ وَجُمْهُورِهِ وَأَدْفَعَهُ لِيَدِكَ؟»
اَلْقُضَاة ٤: ١٠
وَدَعَا بَارَاقُ زَبُولُونَ وَنَفْتَالِيَ إِلَى قَادَشَ، وَصَعِدَ وَمَعَهُ عَشَرَةُ آلَافِ رَجُلٍ. وَصَعِدَتْ دَبُورَةُ مَعَهُ.
اَلْقُضَاة ٥: ١٣
حِينَئِذٍ تَسَلَّطَ ٱلشَّارِدُ عَلَى عُظَمَاءِ ٱلشَّعْبِ. ٱلرَّبُّ سَلَّطَنِي عَلَى ٱلْجَبَابِرَةِ.
-----
يَشُوع ٢٢: ٣٢
ثُمَّ رَجَعَ فِينْحَاسُ بْنُ أَلِعَازَارَ ٱلكَاهِنِ وَٱلرُّؤَسَاءُ مِنْ عِنْدِ بَنِي رَأُوبَيْنَ وَبَنِي جَادَ مِنْ أَرْضِ جِلْعَادَ إِلَى أَرْضِ كَنْعَانَ إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ، وَرَدُّوا عَلَيْهِمْ خَبَرًا.
اَلْقُضَاة ٦: ١
وَعَمِلَ بَنُو إِسْرَائِيلَ ٱلشَّرَّ فِي عَيْنَيِ ٱلرَّبِّ، فَدَفَعَهُمُ ٱلرَّبُّ لِيَدِ مِدْيَانَ سَبْعَ سِنِينَ.
-----
اَلْقُضَاة ٨: ١
وَقَالَ لَهُ رِجَالُ أَفْرَايِمَ: «مَا هَذَا ٱلْأَمْرُ ٱلَّذِي فَعَلْتَ بِنَا، إِذْ لَمْ تَدْعُنَا عِنْدَ ذِهَابِكَ لِمُحَارَبَةِ ٱلْمِدْيَانِيِّينَ؟». وَخَاصَمُوهُ بِشِدَّةٍ.
اَلْقُضَاة ٨: ٢
فَقَالَ لَهُمْ: «مَاذَا فَعَلْتُ ٱلْآنَ نَظِيرَكُمْ؟ أَلَيْسَ خُصَاصَةُ أَفْرَايِمَ خَيْرًا مِنْ قِطَافِ أَبِيعَزَرَ؟
اَلْقُضَاة ٨: ٣
لِيَدِكُمْ دَفَعَ ٱللهُ أَمِيرَيِ ٱلْمِدْيَانِيِّينَ غُرَابًا وَذِئْبًا. وَمَاذَا قَدِرْتُ أَنْ أَعْمَلَ نَظِيرَكُمْ؟». حِينَئِذٍ ٱرْتَخَتْ رُوحُهُمْ عَنْهُ عِنْدَمَا تَكَلَّمَ بِهَذَا ٱلْكَلَامِ.
اَلْقُضَاة ١٥: ١١
فَنَزَلَ ثَلَاثَةُ آلَافِ رَجُلٍ مِنْ يَهُوذَا إِلَى شَقِّ صَخْرَةِ عِيطَمَ، وَقَالُوا لِشَمْشُونَ: «أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ مُتَسَلِّطُونَ عَلَيْنَا؟ فَمَاذَا فَعَلْتَ بِنَا؟» فَقَالَ لَهُمْ: «كَمَا فَعَلُوا بِي هَكَذَا فَعَلْتُ بِهِمْ».
-----
٢ أخبار ٢: ١٦
وَنَحْنُ نَقْطَعُ خَشَبًا مِنْ لُبْنَانَ حَسَبَ كُلِّ ٱحْتِيَاجِكَ، وَنَأْتِي بِهِ إِلَيْكَ أَرْمَاثًا عَلَى ٱلْبَحْرِ إِلَى يَافَا، وَأَنْتَ تُصْعِدُهُ إِلَى أُورُشَلِيمَ».
عَزْرَا ٣: ٧
وَأَعْطَوْا فِضَّةً لِلنَّحَّاتِينَ وَٱلنَّجَّارِينَ، وَمَأْكَلًا وَمَشْرَبًا وَزَيْتًا لِلصِّيدُونِيِّينَ وَٱلصُّورِيِّينَ لِيَأْتُوا بِخَشَبِ أَرْزٍ مِنْ لُبْنَانَ إِلَى بَحْرِ يَافَا، حَسَبَ إِذْنِ كُورَشَ مَلِكِ فَارِسَ لَهُمْ.
-----
أَمْثَالٌ ٧: ١١
صَخَّابَةٌ هِيَ وَجَامِحَةٌ. فِي بَيْتِهَا لَا تَسْتَقِرُّ قَدَمَاهَا.
-----
إِشَعْيَاءَ ٣٣: ١٤
ٱرْتَعَبَ فِي صِهْيَوْنَ ٱلْخُطَاةُ. أَخَذَتِ ٱلرِّعْدَةُ ٱلْمُنَافِقِينَ: «مَنْ مِنَّا يَسْكُنُ فِي نَارٍ آكِلَةٍ؟ مَنْ مِنَّا يَسْكُنُ فِي وَقَائِدَ أَبَدِيَّةٍ؟»
-----
إِرْمِيَا ٤٧: ٧
كَيْفَ يَسْتَرِيحُ وَٱلرَّبُّ قَدْ أَوْصَاهُ عَلَى أَشْقَلُونَ، وَعَلَى سَاحِلِ ٱلْبَحْرِ هُنَاكَ وَاعَدَهُ؟».
حِزْقِيَال ٢٥: ١٦
فَلِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ: هَأَنَذَا أَمُدُّ يَدِي عَلَى ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ وَأَسْتَأْصِلُ ٱلْكَرِيتِيِّينَ، وَأُهْلِكُ بَقِيَّةَ سَاحِلِ ٱلْبَحْرِ.
المجال العام