يَشُوع ٢١: ٢٥
وَمِنْ نِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى تَعْنَكَ وَمَسْرَحَهَا، وَجَتَّ رِمُّونَ وَمَسْرَحَهَا. مَدِينَتَيْنِ ٱثْنَتَيْنِ.
--------------------
يَشُوع ٢١: ٢٥
وَمِنْ نِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى تَعْنَكَ وَمَسْرَحَهَا، وَجَتَّ رِمُّونَ وَمَسْرَحَهَا. مَدِينَتَيْنِ ٱثْنَتَيْنِ.
--------------------
اَلْعَدَد ٢٠: ٥
وَلِمَاذَا أَصْعَدْتُمَانَا مِنْ مِصْرَ لِتَأْتِيَا بِنَا إِلَى هَذَا ٱلْمَكَانِ ٱلرَّدِيءِ؟ لَيْسَ هُوَ مَكَانَ زَرْعٍ وَتِينٍ وَكَرْمٍ وَرُمَّانٍ، وَلَا فِيهِ مَاءٌ لِلشُّرْبِ!».
-----
اَلْعَدَد ٣٥: ٢
«أَوْصِ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنْ يُعْطُوا ٱللَّاوِيِّينَ مِنْ نَصِيبِ مُلْكِهِمْ مُدُنًا لِلسَّكَنِ، وَمَسَارِحَ لِلْمُدُنِ حَوَالَيْهَا تُعْطُونَ ٱللَّاوِيِّينَ.
يَشُوع ٢١: ٤١
جَمِيعُ مُدُنِ ٱللَّاوِيِّينَ فِي وَسَطِ مُلْكِ بَنِي إِسْرَائِيلَ ثَمَانٍ وَأَرْبَعُونَ مَدِينَةً مَعَ مَسَارِحِهَا.
يَشُوع ٢١: ٤٢
كَانَتْ هَذِهِ ٱلْمُدُنُ مَدِينَةً مَدِينَةً مَعَ مَسَارِحِهَا حَوَالَيْهَا. هَكَذَا لِكُلِّ هَذِهِ ٱلْمُدُنِ.
٢ أخبار ١١: ١٤
لِأَنَّ ٱللَّاوِيِّينَ تَرَكُوا مَسَارِحَهُمْ وَأَمْلَاكَهُمْ وَٱنْطَلَقُوا إِلَى يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمَ، لِأَنَّ يَرُبْعَامَ وَبَنِيهِ رَفَضُوهُمْ مِنْ أَنْ يَكْهَنُوا لِلرَّبِّ
-----
اَلتَّثْنِيَة ٨: ٨
أَرْضِ حِنْطَةٍ وَشَعِيرٍ وَكَرْمٍ وَتِينٍ وَرُمَّانٍ. أَرْضِ زَيْتُونِ زَيْتٍ، وَعَسَلٍ.
-----
يَشُوع ١٧: ١٠
مِنَ ٱلْجَنُوبِ لِأَفْرَايِمَ، وَمِنَ ٱلشِّمَالِ لِمَنَسَّى. وَكَانَ ٱلْبَحْرُ تُخْمَهُ. وَوَصَلَ إِلَى أَشِيرَ شِمَالًا، وَإِلَى يَسَّاكَرَ نَحْوَ ٱلشُّرُوقِ.
-----
يَشُوع ١٧: ١٢
وَلَمْ يَقْدِرْ بَنُو مَنَسَّى أَنْ يَمْلِكُوا هَذِهِ ٱلْمُدُنَ، فَعَزَمَ ٱلْكَنْعَانِيُّونَ عَلَى ٱلسَّكَنِ فِي تِلْكَ ٱلْأَرْضِ.
-----
يَشُوع ٢١: ٢٨
وَمِنْ سِبْطِ يَسَّاكَرَ: قِشْيُونُ وَمَسْرَحُهَا، وَدَبْرَةُ وَمَسْرَحُهَا،
يَشُوع ٢١: ٢٩
وَيَرْمُوتُ وَمَسْرَحُهَا، وَعَيْنُ جَنِّيمَ وَمَسْرَحُهَا. أَرْبَعُ مُدُنٍ.
يَشُوع ٢١: ٣٠
وَمِنْ سِبْطِ أَشِيرَ مِشْآلُ وَمَسْرَحَهُا، وَعَبْدُونُ وَمَسْرَحَهُا،
يَشُوع ٢١: ٣١
وَحَلْقَةُ وَمَسْرَحُهَا، وَرَحُوبُ وَمَسْرَحُهَا. أَرْبَعُ مُدُنٍ.
يَشُوع ٢١: ٣٢
وَمِنْ سِبْطِ نَفْتَالِي مَدِينَةُ مَلْجَإِ ٱلْقَاتِلِ قَادَشُ فِي ٱلْجَلِيلِ وَمَسْرَحَهَا، وَحَمُّوتُ دُورٍ وَمَسْرَحُهَا، وَقَرْتَانُ وَمَسْرَحَهَا. ثَلَاثُ مُدُنٍ.
يَشُوع ٢١: ٣٣
جَمِيعُ مُدُنِ ٱلْجَرُشُونِيِّينَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ ثَلَاثَ عَشَرَةَ مَدِينَةً مَعَ مَسَارِحِهَا.
١ أخبار ٦: ٦١
وَلِبَنِي قَهَاتَ ٱلْبَاقِينَ مِنْ عَشِيرَةِ ٱلسِّبْطِ مِنْ نِصْفِ ٱلسِّبْطِ، نِصْفِ مَنَسَّى، بِٱلْقُرْعَةِ عَشَرُ مُدُنٍ.
-----
يَشُوع ٢١: ٣٤
وَلِعَشَائِرِ بَنِي مَرَارِي ٱللَّاوِيِّينَ ٱلْبَاقِينَ مِنْ سِبْطِ زَبُولُونَ يَقْنَعَامُ وَمَسْرَحُهَا، وَقَرْتَةُ وَمَسْرَحُهَا،
يَشُوع ٢١: ٣٥
وَدِمْنَةُ وَمَسْرَحُهَا، وَنَحْلَالُ وَمَسْرَحُهَا. أَرْبَعُ مُدُنٍ.
يَشُوع ٢١: ٣٦
وَمِنْ سِبْطِ رَأُوبَيْنَ بَاصَرُ وَمَسْرَحُهَا، وَيَهْصَةُ وَمَسْرَحُهَا،
يَشُوع ٢١: ٣٧
وَقَدِيمُوتُ وَمَسْرَحُهَا، وَمَيْفَعَةُ وَمَسْرَحُهَا. أَرْبَعُ مُدُنٍ.
يَشُوع ٢١: ٣٨
وَمِنْ سِبْطِ جَادَ مَدِينَةُ مَلْجَإِ ٱلْقَاتِلِ رَامُوتُ فِي جِلْعَادَ وَمَسْرَحُهَا، وَمَحَنَايِمُ وَمَسْرَحُهَا،
يَشُوع ٢١: ٣٩
حَشْبُونُ وَمَسْرَحُهَا، وَيَعَزِيرُ وَمَسْرَحَهَا. كُلُّ ٱلْمُدُنِ أَرْبَعٌ.
يَشُوع ٢١: ٤٠
فَجَمِيعُ ٱلْمُدُنِ ٱلَّتِي لِبَنِي مَرَارِي حَسَبَ عَشَائِرِهِمِ ٱلْبَاقِينَ مِنْ عَشَائِرِ ٱللَّاوِيِّينَ. وَكَانَتْ قُرْعَتُهُمُ ٱثْنَتَا عَشْرَةَ مَدِينَةً.
-----
اَلْقُضَاة ٢٠: ٤٥
فَدَارُوا وَهَرَبُوا إِلَى ٱلْبَرِّيَّةِ إِلَى صَخْرَةِ رِمُّونَ. فَٱلْتَقَطُوا مِنْهُمْ فِي ٱلسِّكَكِ خَمْسَةَ آلَافِ رَجُلٍ، وَشَدُّوا وَرَاءَهُمْ إِلَى جِدْعُومَ، وَقَتَلُوا مِنْهُمْ أَلْفَيْ رَجُلٍ.
-----
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٦: ١١
وَبَقِيَ تَابُوتُ ٱلرَّبِّ فِي بَيْتِ عُوبِيدَ أَدُومَ ٱلْجَتِّيِّ ثَلَاثَةَ أَشْهُرٍ. وَبَارَكَ ٱلرَّبُّ عُوبِيدَ أَدُومَ وَكُلَّ بَيْتِهِ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٤: ١٢
بَعْنَا بْنُ أَخِيلُودَ فِي تَعْنَكَ وَمَجِدُّو وَكُلِّ بَيْتِ شَانٍ ٱلَّتِي بِجَانِبِ صُرْتَانَ تَحْتَ يَزْرَعِيلَ، مِنْ بَيْتِ شَانَ إِلَى آبَلَ مَحُولَةَ، إِلَى مَعْبَرِ يَقْمَعَامَ.
-----
١ أخبار ٦: ٦٩
وَأَيَّلُونَ وَمَسَارِحَهَا، وَجَتَّ رِمُّونَ وَمَسَارِحَهَا.
-----
نَحَمْيَا ١١: ٢٩
وَفِي عَيْنِ رِمُّونَ وَصَرْعَةَ وَيِرْمُوثَ،
-----
نَشِيدُ ٱلْأَنْشَادِ ٤: ٣
شَفَتَاكِ كَسِلْكَةٍ مِنَ ٱلْقِرْمِزِ، وَفَمُكِ حُلْوٌ. خَدُّكِ كَفِلْقَةِ رُمَّانَةٍ تَحْتَ نَقَابِكِ.
المجال العام