يَشُوع ١٩: ٣٠
وَعُمَّةَ وَأَفِيقَ وَرَحُوبَ. ٱثْنَتَانِ وَعِشْرُونَ مَدِينَةً مَعَ ضِيَاعِهَا.
--------------------
يَشُوع ١٩: ٣٠
وَعُمَّةَ وَأَفِيقَ وَرَحُوبَ. ٱثْنَتَانِ وَعِشْرُونَ مَدِينَةً مَعَ ضِيَاعِهَا.
--------------------
اَلتَّكْوِينُ ٣٠: ١٢
وَوَلَدَتْ زِلْفَةُ جَارِيَةُ لَيْئَةَ ٱبْنًا ثَانِيًا لِيَعْقُوبَ،
حِزْقِيَال ٤٨: ٢
وَعَلَى تُخْمِ دَانٍ مِنْ جَانِبِ ٱلْمَشْرِقِ إِلَى جَانِبِ ٱلْبَحْرِ لِأَشِيرَ قِسْمٌ وَاحِدٌ.
-----
اَلتَّكْوِينُ ٤٦: ١٧
وَبَنُو أَشِيرَ: يِمْنَةُ وَيِشْوَةُ وَيِشْوِي وَبَرِيعَةُ، وَسَارَحُ هِيَ أُخْتُهُمْ. وَٱبْنَا بَرِيعَةَ: حَابِرُ وَمَلْكِيئِيلُ.
اَلتَّكْوِينُ ٤٩: ٢٠
أَشِيرُ، خُبْزُهُ سَمِينٌ وَهُوَ يُعْطِي لَذَّاتِ مُلُوكٍ.
اَلتَّثْنِيَة ٣٣: ٢٤
وَلِأَشِيرَ قَالَ: «مُبَارَكٌ مِنَ ٱلْبَنِينَ أَشِيرُ. لِيَكُنْ مَقْبُولًا مِنْ إِخْوَتِهِ، وَيَغْمِسْ فِي ٱلزَّيْتِ رِجْلَهُ.
اَلتَّثْنِيَة ٣٣: ٢٥
حَدِيدٌ وَنُحَاسٌ مَزَالِيجُكَ، وَكَأَيَّامِكَ رَاحَتُكَ.
اَلْقُضَاة ٥: ١٧
جِلْعَادُ فِي عَبْرِ ٱلْأُرْدُنِّ سَكَنَ. وَدَانُ، لِمَاذَا ٱسْتَوْطَنَ لَدَى ٱلسُّفُنِ؟ وَأَشِيرُ أَقَامَ عَلَى سَاحِلِ ٱلْبَحْرِ، وَفِي فُرَضِهِ سَكَنَ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٤: ١٦
بَعْنَا بْنُ حُوشَايَ فِي أَشِيرَ وَبَعَلُوتَ.
-----
اَلْعَدَد ١٣: ١١
مِنْ سِبْطِ يُوسُفَ مِنْ سِبْطِ مَنَسَّى جِدِّي بْنُ سُوسِي.
يَشُوع ٢١: ٣١
وَحَلْقَةُ وَمَسْرَحُهَا، وَرَحُوبُ وَمَسْرَحُهَا. أَرْبَعُ مُدُنٍ.
اَلْقُضَاة ١٨: ٢٨
وَلَمْ يَكُنْ مَنْ يُنْقِذُ لِأَنَّهَا بَعِيدَةٌ عَنْ صِيْدُونَ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ أَمْرٌ مَعَ إِنْسَانٍ، وَهِيَ فِي ٱلْوَادِي ٱلَّذِي لِبَيْتِ رَحُوبَ. فَبَنَوْا ٱلْمَدِينَةَ وَسَكَنُوا بِهَا.
-----
اَلْعَدَد ١٣: ٢٦
فَسَارُوا حَتَّى أَتَوْا إِلَى مُوسَى وَهَارُونَ وَكُلِّ جَمَاعَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ، إِلَى بَرِّيَّةِ فَارَانَ، إِلَى قَادَشَ، وَرَدُّوا إِلَيْهِمَا خَبَرًا وَإِلَى كُلِّ ٱلْجَمَاعَةِ وَأَرَوْهُمْ ثَمَرَ ٱلْأَرْضِ.
-----
يَشُوع ١٥: ٣٢
وَلَبَاوُتَ وَشِلْحِيمَ وَعَيْنَ وَرِمُّونَ. كُلُّ ٱلْمُدُنِ تِسْعٌ وَعِشْرُونَ مَعَ ضِيَاعِهَا.
-----
يَشُوع ١٩: ١٥
وَقَطَّةَ وَنَهْلَالَ وَشِمْرُونَ وَيَدَالَةَ وَبَيْتِ لَحْمٍ. ٱثْنَتَا عَشَرَةَ مَدِينَةً مَعَ ضِيَاعِهَا.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٩: ١١
وَكَانَ حِيرَامُ مَلِكُ صُورَ قَدْ سَاعَفَ سُلَيْمَانَ بِخَشَبِ أَرْزٍ وَخَشَبِ سَرْوٍ وَذَهَبٍ، حَسَبَ كُلِّ مَسَرَّتِهِ. أَعْطَى حِينَئِذٍ ٱلْمَلِكُ سُلَيْمَانُ حِيرَامَ عِشْرِينَ مَدِينَةً فِي أَرْضِ ٱلْجَلِيلِ.
المجال العام