١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

يَشُوع ١‎٩‎: ٣‎٠‎
وَعُمَّةَ وَأَفِيقَ وَرَحُوبَ. ٱثْنَتَانِ وَعِشْرُونَ مَدِينَةً مَعَ ضِيَاعِهَا.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

يَشُوع ١‎٩‎: ٣‎٠‎
وَعُمَّةَ وَأَفِيقَ وَرَحُوبَ. ٱثْنَتَانِ وَعِشْرُونَ مَدِينَةً مَعَ ضِيَاعِهَا.

--------------------


اَلتَّكْوِينُ ٣‎٠‎: ١‎٢‎
وَوَلَدَتْ زِلْفَةُ جَارِيَةُ لَيْئَةَ ٱبْنًا ثَانِيًا لِيَعْقُوبَ،

حِزْقِيَال ٤‎٨‎: ٢‎
وَعَلَى تُخْمِ دَانٍ مِنْ جَانِبِ ٱلْمَشْرِقِ إِلَى جَانِبِ ٱلْبَحْرِ لِأَشِيرَ قِسْمٌ وَاحِدٌ.

-----

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٦‎: ١‎٧‎
وَبَنُو أَشِيرَ: يِمْنَةُ وَيِشْوَةُ وَيِشْوِي وَبَرِيعَةُ، وَسَارَحُ هِيَ أُخْتُهُمْ. وَٱبْنَا بَرِيعَةَ: حَابِرُ وَمَلْكِيئِيلُ.

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٩‎: ٢‎٠‎
أَشِيرُ، خُبْزُهُ سَمِينٌ وَهُوَ يُعْطِي لَذَّاتِ مُلُوكٍ.

اَلتَّثْنِيَة ٣‎٣‎: ٢‎٤‎
وَلِأَشِيرَ قَالَ: «مُبَارَكٌ مِنَ ٱلْبَنِينَ أَشِيرُ. لِيَكُنْ مَقْبُولًا مِنْ إِخْوَتِهِ، وَيَغْمِسْ فِي ٱلزَّيْتِ رِجْلَهُ.

اَلتَّثْنِيَة ٣‎٣‎: ٢‎٥‎
حَدِيدٌ وَنُحَاسٌ مَزَالِيجُكَ، وَكَأَيَّامِكَ رَاحَتُكَ.

اَلْقُضَاة ٥‎: ١‎٧‎
جِلْعَادُ فِي عَبْرِ ٱلْأُرْدُنِّ سَكَنَ. وَدَانُ، لِمَاذَا ٱسْتَوْطَنَ لَدَى ٱلسُّفُنِ؟ وَأَشِيرُ أَقَامَ عَلَى سَاحِلِ ٱلْبَحْرِ، وَفِي فُرَضِهِ سَكَنَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٤‎: ١‎٦‎
بَعْنَا بْنُ حُوشَايَ فِي أَشِيرَ وَبَعَلُوتَ.

-----

اَلْعَدَد ١‎٣‎: ١‎١‎
مِنْ سِبْطِ يُوسُفَ مِنْ سِبْطِ مَنَسَّى جِدِّي بْنُ سُوسِي.

يَشُوع ٢‎١‎: ٣‎١‎
وَحَلْقَةُ وَمَسْرَحُهَا، وَرَحُوبُ وَمَسْرَحُهَا. أَرْبَعُ مُدُنٍ.

اَلْقُضَاة ١‎٨‎: ٢‎٨‎
وَلَمْ يَكُنْ مَنْ يُنْقِذُ لِأَنَّهَا بَعِيدَةٌ عَنْ صِيْدُونَ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ أَمْرٌ مَعَ إِنْسَانٍ، وَهِيَ فِي ٱلْوَادِي ٱلَّذِي لِبَيْتِ رَحُوبَ. فَبَنَوْا ٱلْمَدِينَةَ وَسَكَنُوا بِهَا.

-----

اَلْعَدَد ١‎٣‎: ٢‎٦‎
فَسَارُوا حَتَّى أَتَوْا إِلَى مُوسَى وَهَارُونَ وَكُلِّ جَمَاعَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ، إِلَى بَرِّيَّةِ فَارَانَ، إِلَى قَادَشَ، وَرَدُّوا إِلَيْهِمَا خَبَرًا وَإِلَى كُلِّ ٱلْجَمَاعَةِ وَأَرَوْهُمْ ثَمَرَ ٱلْأَرْضِ.

-----

يَشُوع ١‎٥‎: ٣‎٢‎
وَلَبَاوُتَ وَشِلْحِيمَ وَعَيْنَ وَرِمُّونَ. كُلُّ ٱلْمُدُنِ تِسْعٌ وَعِشْرُونَ مَعَ ضِيَاعِهَا.

-----

يَشُوع ١‎٩‎: ١‎٥‎
وَقَطَّةَ وَنَهْلَالَ وَشِمْرُونَ وَيَدَالَةَ وَبَيْتِ لَحْمٍ. ٱثْنَتَا عَشَرَةَ مَدِينَةً مَعَ ضِيَاعِهَا.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٩‎: ١‎١‎
وَكَانَ حِيرَامُ مَلِكُ صُورَ قَدْ سَاعَفَ سُلَيْمَانَ بِخَشَبِ أَرْزٍ وَخَشَبِ سَرْوٍ وَذَهَبٍ، حَسَبَ كُلِّ مَسَرَّتِهِ. أَعْطَى حِينَئِذٍ ٱلْمَلِكُ سُلَيْمَانُ حِيرَامَ عِشْرِينَ مَدِينَةً فِي أَرْضِ ٱلْجَلِيلِ.


المجال العام