١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

يَشُوع ١‎٩‎: ١‎٩‎
وَحَفَارَايِمَ وَشِيئُونَ وَأَنَاحَرَةَ،

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

يَشُوع ١‎٩‎: ١‎٩‎
وَحَفَارَايِمَ وَشِيئُونَ وَأَنَاحَرَةَ،

--------------------


اَلتَّكْوِينُ ٣‎٠‎: ١‎٤‎
وَمَضَى رَأُوبَيْنُ فِي أَيَّامِ حَصَادِ ٱلْحِنْطَةِ فَوَجَدَ لُفَّاحًا فِي ٱلْحَقْلِ وَجَاءَ بِهِ إِلَى لَيْئَةَ أُمِّهِ. فَقَالَتْ رَاحِيلُ لِلَيْئَةَ: «أَعْطِينِي مِنْ لُفَّاحِ ٱبْنِكِ».

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٠‎: ١‎٥‎
فَقَالَتْ لَهَا: «أَقَلِيلٌ أَنَّكِ أَخَذْتِ رَجُلِي فَتَأْخُذِينَ لُفَّاحَ ٱبْنِي أَيْضًا؟» فَقَالَتْ رَاحِيلُ: «إِذًا يَضْطَجِعُ مَعَكِ ٱللَّيْلَةَ عِوَضًا عَنْ لُفَّاحِ ٱبْنِكِ».

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٠‎: ١‎٦‎
فَلَمَّا أَتَى يَعْقُوبُ مِنَ ٱلْحَقْلِ فِي ٱلْمَسَاءِ، خَرَجَتْ لَيْئَةُ لِمُلَاقَاتِهِ وَقَالَتْ: «إِلَيَّ تَجِيءُ لِأَنِّي قَدِ ٱسْتَأْجَرْتُكَ بِلُفَّاحِ ٱبْنِي». فَٱضْطَجَعَ مَعَهَا تِلْكَ ٱللَّيْلَةَ.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٠‎: ١‎٧‎
وَسَمِعَ ٱللهُ لِلَيْئَةَ فَحَبِلَتْ وَوَلَدَتْ لِيَعْقُوبَ ٱبْنًا خَامِسًا.

حِزْقِيَال ٤‎٨‎: ٢‎٥‎
وَعَلَى تُخْمِ شِمْعُونَ مِنْ جَانِبِ ٱلشَّرْقِ إِلَى جَانِبِ ٱلْبَحْرِ لِيَسَّاكَرَ قِسْمٌ وَاحِدٌ.

-----

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٩‎: ١‎٤‎
يَسَّاكَرُ، حِمَارٌ جَسِيمٌ رَابِضٌ بَيْنَ ٱلْحَظَائِرِ.

اَلتَّثْنِيَة ٣‎٣‎: ١‎٨‎
وَلِزَبُولُونَ قَالَ: «اِفْرَحْ يَا زَبُولُونُ بِخُرُوجِكَ، وَأَنْتَ يَا يَسَّاكَرُ بِخِيَامِكَ.

اَلْقُضَاة ٥‎: ١‎٥‎
وَٱلرُّؤَسَاءُ فِي يَسَّاكَرَ مَعَ دَبُورَةَ. وَكَمَا يَسَّاكَرُ هَكَذَا بَارَاقُ. اِنْدَفَعَ إِلَى ٱلْوَادِي وَرَاءَهُ. عَلَى مَسَاقِي رَأُوبَيْنَ أَقْضِيَةُ قَلْبٍ عَظِيمَةٌ.

اَلْقُضَاة ١‎٠‎: ١‎
وَقَامَ بَعْدَ أَبِيمَالِكَ لِتَخْلِيصِ إِسْرَائِيلَ تُولَعُ بْنُ فُوَاةَ بْنِ دُودُو، رَجُلٌ مِنْ يَسَّاكَرَ، كَانَ سَاكِنًا فِي شَامِيرَ فِي جَبَلِ أَفْرَايِمَ.

١ أخبار ١‎٢‎: ٣‎٢‎
وَمِنْ بَنِي يَسَّاكَرَ ٱلْخَبِيرِينَ بِٱلْأَوْقَاتِ لِمَعْرِفَةِ مَا يَعْمَلُ إِسْرَائِيلُ، رُؤُوسُهُمْ مِئَتَانِ، وَكُلُّ إِخْوَتِهِمْ تَحْتَ أَمْرِهِمْ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٤‎: ١‎٧‎
يَهُوشَافَاطُ بْنُ فَارُوحَ فِي يَسَّاكَرَ.


المجال العام